كل ما تودين معرفته عن نوووم الاطفال موضووع شامل


نصائح لتهيئة جو بارد ومنعش ومريح لطفلك أثناء نومه فى فصل الصيف

قومي بإزالة الأغطية التي لا لزوم لها حيث أن طفل يرتدي الحفاض والصدرة (سترة بلا أكمام) وسوف يحتاج فقط إلى غطاء لينام عليه في حالة كانت درجة حرارة الغرفة 24 درجة مئوية.


إذا بقي يشعر بالحرّ، يمكنه أن ينام مرتدياً الصدرة (سترة بلا أكمام) أو يكتفي فقط بالحفاض.


أزيلي أية بطانة حول سريره كي تسمحي بتسرّب الهواء.


أسدلي الستائر أثناء النهار لأن الشمس قد تتسبب في رفع درجة حرارة الغرفة.


احرصي دوماً على مراقبة طفلك لو نام في عربته. واحرصي أكثر على وجوده في الظل.


لا تتركي طفلك أبداً ينام على مقعده في السيارة حتى ولو كانت النوافذ مفتوحة حيث أن درجة الحرارة داخل سيارة متوقفة قد ترتفع بصورة سريعة ومخيفة.



====================

المعدل الطبيعى لنوم الطفل حديثى الولاده

في الأشهر الأولى من عمر الأطفال، يقتصر نومهم خلال الليل على ست ساعات متواصلة فقط. لكن مع نهاية عامهم الأول، يبدأ معظم الأطفال بالنوم ما بين 10 و12 ساعة ليلياً.

يمكنك البدء باكراً بتنظيم نمط نوم طفلك وتلقينه عادات مفيدة للنوم . لكن لسوء الحظ، في الأيام الأولى من عمر المولود الجديد، لا يمكنك التحكّم بنمط نومه بأي طريقة، لأنّه سينام متى وأينما يحلو له: فإذا كان متعباً، لا شيء يستطيع منعه من النوم، وإذا كان مرتاحاً، فسيبقى مستيقظاً.

نصائح لنوم الطفل يمكنك فعلها منذ اليوم الأول:

إعطاء طفلك “لعبة أو غرضاً إنتقالياً”. فهناك إحتمال كبير أن يتعلّق طفلك بهذا الغرض الآمن، كالحيوان القطني أو البطانية مثلاً ويصبح من المقتنيات العزيزة على قلبه والتي تساعده على التهدئة لكي ينام. أما أفضل طريقة لجعل البطانية أو الدب الصغير من الأغراض المفضّلة لدى طفلك، فتكمن في إبقائها بالقرب منك لبعض الوقت حتى تمتلىء برائحتك أو عطرك. يتمتع الأطفال بحاسة شمّ قوية، وعندما يستيقظون فجأة، وهو ما يحصل غالباً أثناء الليل، فإن رائحة الأم ستكون كفيلة بطمأنتهم ومساعدتهم على العودة إلى النوم.

• الفصل ما بين النوم ومجرّد النعاس. في مرحلة مبكرة من عمره، قد يتنقّل طفلك سريعاً بين حالتيّ النعاس والإستيقاظ. التقطي هذه الإشارات واستفيدي منها: إذا نام خلال تناوله الطعام أو بينما تحملينه، ضعيه في المكان المخصّص للنوم، كالمهد المحمول أو العربة. أما إذا كان مستيقظاً، فحفّزي انتباهه، وتواصلي معه. فمن خلال التمييز بين فترات النوم والاستيقاظ، ستساعدينه على ربط النوم بالمكان المخصّص له.

التمييز ما بين الليل والنهار. على الرغم من أن الأطفال سيتوصّلون في النهاية إلى النوم لفترة أطول خلال الليل، إلا أن العديد من حديثي الولادة يخلطون ما بين الليل والنهار . لكي تساعدي طفلك على النوم لمدة أطول أثناء الليل، ميّزي بين القيلولة ووقت النوم. خلال الليل، ابدئي بترسيخ روتين معيّن لوقت النوم …إلعبي معه بهدوء على سبيل المثال، واقرئي له، وأعطيه حماماً ساخناً، وألبسيه رداء النوم، وغنّي له، وهزّيه قليلاً، وقمّطيه، وخفّفي نور الغرفة.

• التمييز بين وجبات الليل والنهار. بما أن المولود الجديد يحتاج إلى الرضاعة على مدار الساعة فلا شك بأنه سيستيقظ مراراً خلال الليل. لذا من أجل المحافظة على هذه الوجبات مفيدة وأقل إزعاجاً لنوم الطفل ليلاً، تقترح الطبيبة “بينيلوبي ليتش”، في كتاب
طفلك وولدك ، على الأمهات أن يجعلن الوجبات الليلية هادئة على عكس وجبات النهار. بمعنى آخر، عندما يبدأ طفلك بالتململ في سريره في منتصف الليل، اذهبي إليه في الحال وأطعميه قبل أن يستيقظ بشكل تام. وإذا كان ينام بالقرب منك، فسيكون ذلك أسهل بكثير. لا تتكلمي معه أو تشعلي الضوء، إنما حافظي بكل بساطة على جوّ السكون والهدوء لكي يفهم طفلك أن الوقت ليس للّعب. خلال النهار، قومي بالعكس تماماً، وتعاملي مع أوقات الطعام وكأنها فرصة للقرقرة، والغناء، والدردشة، والتفاعل مع طفلك.

شجّعي طفلك في عمر أكبر على النوم وحده. لا شك أن طفلك سينام في البداية بين ذراعيك أثناء إطعامه أو هزّه. فقد يستغرق في النوم، إذا كان في حمّالة، لا سيما وأن إيقاع خطواتك ودفء صدرك يهدّئانه. لكنك في النهاية، تريدين أن يعتاد على فكرة النوم بمفرده .

• دعيه يعتاد على النوم وحده تدريجياً. عندما ينعس طفلك وقبل أن يغفو كلياً، ضعيه في سريره. فمن خلال تركه يستلقي وهو ما زال مستيقظاً- مع جعله يشعر في نفس الوقت بقربك منه وحبك له- قد يربط بنفسه بين الاستغراق في النوم وذلك الشعور بالحنان. وعلى الرغم من أن القول أسهل من الفعل، استمرّي في جعل طفلك النّعس يستلقي قبل أن يغفو، وقريباً سيعتاد النوم وحده.

ماذا يعني أن تدعي طفلك يبكي

لعقود خلت، قيل للأهل بأن الطريقة الأفضل لجعل الطفل، الذي لم يعد بحاجة إلى الأكل ليلاً، ينام طوال الليل، هي في تركه يبكي. بمعنى آخر، ضعي طفلك في سريره، أغلقي الباب، واتركيه “يزعق باكياً”. على رغم اختلاف الآراء حول هذه الطريقة، إلا أن الفكرة العامة هي ذاتها: فبعد أسبوع من إهمال بكاء طفلك، سيعتاد على النوم وحده. فعندما لا تتجاوبين مع بكائه، كما تؤكّد النظرية، يتعلّم الطفل أن لا جدوى من البكاء إلى هذا الحد.

يدافع الطبيب “ريتشارد فربر”، مؤلف كتاب النوم لدى الأطفال: المشكلات الأسباب العلاج عن مقاربة واسعة الانتشار وشبيهة بتلك النظرية القاسية وغير الرؤوفة، التي لا يفترض أن تُستعمل مع أطفال تحت سن الستة أشهر. يوصي “فربر” ألاّ تترك الأم طفلها يبكي ببرودة دم، إنما بمواساته بانتظام من دون حمله. فتتأكد من أن البطانية لا تزعجه أو أن لعبته القطنية إلى جانبه، بعدها تربّت على كتفه بلطف، وتخبره بأنها تحبه لكن الوقت قد حان للنوم، ثمّ تترك الغرفة. لا تشعلي النور، ولا تماطلي أو تحمليه. في الليلة الأولى قد تنتظرين خمس دقائق قبل أن تأتي إليه، في الليلة الثانية 10 دقائق وهكذا دواليك. وفي النهاية سيتعلّم طفلك النوم وحده. إلا أن “فربر” يحذّر من أنه لا يمكن تطبيق كل نظرية على جميع الأطفال.

======================

صحوالطفل اثناء الليل

إن الصحو في الليل جزء طبيعي من دورة نومنا جميعاً بمن فيهم الأطفال. في أنماط النوم الطبيعة، ندخل في “دورة” نوم ذات مستويات متفاوتة، من النعاس إلى النوم الخفيف ومنه إلى نوم الأحلام ثم إلى النوم العميق، وبعدها نعود مرة أخرى من خلال نوم الأحلام والنوم الخفيف إلى السطح قبل أن نغطّ بالنوم العميق ثانية. وتستغرق كل دورة ساعة ونصف، وهي حالة يمرّ بها الأطفال والكبار على حدّ سواء أثناء دورة النوم هذه حوالي خمس مرات في الليلة الواحدة.

لا نتذكر الصحو من النوم لأننا بالكاد نصل إلى الاستيقاظ، ثم نعود ببساطة كي تحتضن الوسادة ونغطّ في النوم مرة أخرى. إذا صوّرت نفسك بالفيديو أثناء النوم، ستلاحظين حدوث هذه الحركات على فترات منتظمة خلال الليل. نحن لا نصحو بالكامل إلا إذا أدركنا أن هناك أمراً ما يحصل، مثل أن نشمّ رائحة دخان، أو نسمع صوت كحّة الطفل، أو لأن وسادتنا سقطت عن السرير.

أوقات ( ساعات )النوم لدى المواليد الجدد

يحتاج الأطفال إلى مزيد من النوم أكثر من الكبار. في المتوسط، ينام الأطفال تحت عمر الثلاثة أشهر ضعف مقدار نوم أهلهم، وينامون نصف هذه المدة أثناء النهار.

لا يأخذ الأطفال الصغار فترة نومهم دفعة واحدة، لأنهم يحتاجون إلى الاستيقاظ للحصول على وجبات صغيرة ومتكررة. ومع بلوغ عمر الثلاثة أشهر، ينام الأطفال في دورات نوم واستيقاظ أثناء النهار، وتطول مدة نومهم في الليل. يتفاوت طول مدة هذه الدورات بشكل كبير بين طفل وآخر، ولكن في المتوسط سوف ينام طفلك ساعتين تقريباً في النهار، وبين أربع إلى ست ساعات ليلاً.

أنماط النوم لدى الأطفال الأكبر سناً

بين عمر الثلاثة أشهر والعام الأول، ينام طفلك فترات أطول تدريجياً خلال الليل وأقل خلال النهار.
في الشهر الثالث سوف ينام ليلاً ضعف فترة نومه خلال النهار. وفي الشهر السادس، يغفو معظم الأطفال حوالي 12 ساعة في الليل مع فترتي استيقاظ سريعتين بالإضافة إلى غفوتين طويلتين في النهار.

في الشهر الثاني عشر، ينام الأطفال بثبات ما بين 12 إلى 14 ساعة متصلة، وتشمل غفوة النهار. وخلال العام الثاني، ربما يتخلّون عن هذه الغفوة.

التحكم في غفوات طفلك

إن تحكمكِ في غفوات طفلك قد يؤدي إلى عادات نوم جيدة. ففي حال حصل طفلك على غفوة في وقت متأخر من اليوم، فمعناه أنه لن ينام جيداً أثناء الليل. حافظي على غفوته الأساسية في وقت مبكر في الصباح وبعد الظهر، بحيث يحصل، عند تقدمه فى العمر، على غفوته الرئيسية القصيرة بعد الغذاء مع فترة استيقاظ كبيرة قبل موعد النوم.

=====================

عدد ساعات نوم الطفل

الشهر الأول
النوم الليلي 8ساعات ونصف
النوم النهاري 7 ساعات (ثلاث قيلولات)

الشهر الثالث
النوم الليلي 10 ساعات
النوم النهاري 5 ساعات- ثلاث قيلولات

الشهر الرابع
النوم الليلي 11 ساعه
النوم النهاري 3 ساعات-قيلولتين

الشهر التاسع
النوم الليلي 11 ساعه
النوم النهاري 3 ساعات-قيلولتين

الشهر الثانى عشر
النوم الليلي 11 ساعه وربع
2 ساعه ونصف- قيلولتين

الشهر الثامن عشر
النوم الليلي 11 ساعه وربع
2النوم النهاري ساعه وربع- قيلوله واحده

عمر السنتين
النوم الليلي 11 ساعه
النوم النهاري 2 ساعه- قيلوله واحده

عمر ال3 سنوات
النوم الليلي 10 ساعات ونصف
النوم النهاري ساعه ونصف- قيلوله واحده

——————-




تذكري أن معظم الأطفال يحتاجون إلى عدد كبير من ساعات النوم. قد يعتقد الأهل أن الطفل الذي لا يتبع عادات نوم صحية وجيدة ويرفض الذهاب إلى فراشه قبل الحادية عشرة ليلاً، هو بالتالي طفل لا يحتاج إلى كثير من النوم. لكن هذا غير صحيح، لأن مثل هذا الطفل يعاني من قلة النوم والحرمان منه. إذا أردت معرفة ما إذا كان طفلك من هذه الفئة، اطرحي على نفسك الأسئلة التالية: :

هل ينام طفلك غالباً كلما ركب السيارة؟


هل تضطرين إلى إيقاظ طفلك كل صباح؟


هل يبدو طفلك عصبي المزاج أو متطلباً أو مجهداً أثناء اليوم؟


هل يغالب طفلك النعاس أو يأوي إلى الفراش أحياناً في وقت مبكر جداً عن موعده المعتاد؟


إذا كانت إجابتك “نعم” على أي من هذه الأسئلة، فعلى الأرجح أن طفلك لا يحصل على كفايته من النوم. ومن أجل تعديل هذا النظام، عليك مساعدته في إتباع عادات نوم جيدة وتحديد موعد مناسب للخلود إلى النوم. بهذه الطريقة، تضمنين حصول صغيرك على ساعات النوم التي يحتاجها. كلما كبر طفلك، يتوقف عن أخذ القيلولة ويبدأ بالحصول على كل ما يحتاجه من النوم أثناء الليل فقط. وفيما يبقى الأطفال في سنّ الحضانة أو مدارس رياض الأطفال بحاجة إلى 11 ساعة نوم كل ليلة، فإن عدد الساعات تقل تدريجياً كلما كبروا. وحين يصل طفلك إلى سنّ المراهقة، سوف يحتاج بين 9 إلى 10 ساعات فقط من النوم كل ليلة

تابعى باقى الموضوع بالاسفل


انتظر الردووود ثم اكمل

عن

شاهد أيضاً

هل تعرفي أم عندها …” توأم ” ؟؟؟ تعالى قولي لنا كيف رتبت حياتها معاهم ؟؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخواتي الغاليات نبغى منكم قصص عن أي أحد تعرفوه ..امهات …