شوفي أخبار اليوم النعناع والشمر والبيض والماء والكاري والعدس و البرتقال

تناول النعناع والشمر يخلصك من الغازات

أفاد باحثون أمريكيون بأن النعناع والشمر يساعد على استرخاء عضلات الجهاز الهضمي، والتخلص من الغازات.

وطبقاً لما ورد “بجريدة البيان”، أوضح تقرير في مجلة الطب النباتي “فيتوميديسين” الأمريكية، أن زيت النعناع يفيد في عملية استرخاء عضلات الجهاز الهضمي، وأن الشمر يقوم بتثبيط الشد المفاجئ في الأنسجة العضلية.

وأكد الباحثون أن زيت النعناع كان فعالاً في علاج الدرجات المتوسطة من الألم في الأطفال المصابين بالتهابات المعدة.

البيض يقوي ذكاء الأطفال

كشفت دراسة علمية حديثة أن تناول بيضة كل يوم يؤدي إلي رفع معدل الذكاء وقدرة الأطفال علي الاستيعاب.

وطبقاً لما ورد بجريدة “الراية القطرية”، أشار الدكتور مجدي بدران عضو جمعية الحساسية والمناعة وزميل معهد الطفولة، إلى أن البيض يحتوي علي مادة “الكولين” التي تساعد علي تكوين خلايا الذاكرة وأحماض دهنية تقوي الجهاز العصبي.

كما أن تناول البيض المسلوق يومياً يقي من خطر الإصابة بمرض سرطان الثدي، ويرجع ذلك لإحتوائه علي الفينولات وفيتامين “D “.

الكاري يعالج مرض خرف الشيخوخة “الزهايمر”

لا تقتصر فوائد الكاري على أنها ذات مذاق طيب ونكهة خاصة فقط ، فقد أظهرت نتائج حديثة أن مادة الكاري تعد أفضل علاج لمرض خرف الشيخوخة “الزهايمر”.

وتؤكد الأبحاث أن الكاري يحتوى على مكونات عديدة من بينها الكركم تسهم بشكل فاعل في منع تراكم الصفيحات اللزجة التي تتكون من بروتين بيتا أميلويد، والتقليل من إفرازاتها داخل الدماغ والتي تعتبر المسئولة الرئيسية عن الإصابة بالزهايمر وما ينجم عنه من وهن الذاكرة تدريجياً إلى حد فقدانها.

ويشير الأطباء إلى أن تناول هذه المادة بمعدل يتراوح بين 2000 إلى 8000 ملليجم يومياً يعادل في تأثيره خمسة أضعاف الأدوية الغربية الكيماوية المستخدمة حالياً في علاج الزهايمر خاصة النابروكسين و اليبوبروفين، فضلاً عن خلو الكاري من أي مضاعفات سلبية جانبية.

وأوضحت دراسات أخرى أن بهارات الكاري قد تساعد في منع تقدم الحالة المرضية عند الأشخاص المصابين بالتصلب المتعدد.

العدس يكافح الإمساك ويقي من الأورام السرطانية

يتميز العدس بقيمة غذائية عالية ، ويؤكد باحثون أن العدس يكافح الإمساك ويدر البول، ويعالج فقر الدم، ويحفظ الأسنان من النخر، كما أن تناوله شوربة يقي من الأورام السرطانية في جسم الإنسان.

ويوضح الباحثون حسب ما ورد بجريدة “الأهرام ” أن العدس يوصف للبدناء وذوي الأمعاء الضعيفة والمصابين بأمراض الكبد والكلي والمرارة، وذلك لأنه يحتوي علي بعض المعادن، مثل الفسفور والكالسيوم والحديد وفيتامين (أ).

ويظهر الجانب الأبرز في فوائد العدس، في المحتوي العالي من الألياف، حيث تنظيم امتصاص الأمعاء للسكريات وكذلك تقليل امتصاص الأمعاء للكوليسترول إما بطريق مباشر عبر الالتصاق بمركبات الكوليسترول أو بطريق غير مباشر من خلال إعاقة إعادة امتصاص أملاح عصارة المرارة.

الماء النقي يذيب أملاح الكلي

نتيجة لعدم شرب المياه وزيادة الأملاح فى الجسم تبدأ الكلية فى تكوين حصوات وذلك نتيجة نتيجة لترسب الأملاح.

ومن أكثر الأملاح التى تصيب الكلية هي أملاح اليوريا ، ويؤكد الأطباء أن الماء النقي قد يساعد على تخفيف منها وإذابتها ، كما ذكرت جريدة “الرياض”.

وأيضا يمكن لبعض العصائر أن تساعد فى أذابة هذه الأملاح وبالتالي يتم التخلص منها عن طريق البول واهم هذه العصائر الجزر والكرفس والليمون بشرط أن تؤخذ طازجة.

فائدته فى رائحته: البرتقال علاج فعال للنفس.. وللجسد!!

تناول كوب من عصير البرتقال فى الصباح، أو ثمرة برتقال واحدة، يساعد فى علاج الكثير من الأمراض. أما عن فوائد البرتقال، فهناك قائمة طويلة. وقد اوضحت دراسة أسترالية ان تناول حبة برتقال يومياً يسهم فى تجنب الإصابة بكثير من الأمراض.
فالبرتقال غنى بالماء المقطر والسكر والفيتامين والأملاح القلوية Alkaline التى تحافظ على شباب الخلايا، وهو مانع للأكسدة نظراً لاحتوائه على مادة ” البيوفلافونيد” التى تطهر الجسم من ” الشوارد الحرة ” ولذا ينصح بإطعامه للمرضى.
وكشفت دراسة عن وجود مركب فى قشور الحمضيات يؤدى إلى خفض الكوليسترول بكفاءة أكثر من بعض العقاقير المخصصة لهذه الغاية، فثمرة البرتقال مفيدة فى تنشيط الدورة الدموية، وتعمل على زيادة امتصاص الحديد، مما يؤدى إلى رفع معدل مستوى الحديد فى الدم. ويساعد البرتقال فى زيادة النشاط والحيوية، ويعتبر علاجاً فعالاً فى حالة الرشح والأنفلونزا.

الدكتورة سهى نور الدين، استشارية امراض الكبد والجهاز الهضمى بالقصر العينى، تؤكد أن البرتقال يعتبر علاجاً بديلاً بعيداً عن الأقراص والعمليات الجراحية لكثير من الأمراض، فهو يساعد فى تخفيف التوتر والضغط العصبى المصاحب للعمل وظروف الحياة العصرية.
وتوصلت دراسة حديثة إلى أن تناول نصف كوب من الربتقال كل صباح يساعد فى الوقاية من السكتة الدماغية، فضلاً عن دوره المعروف فى المحافظة على صحة وسلامة القلب وتخفيف ضغط الدم، كونه مصدراً مثالياً للكاليسوم والبوتاسيوم، وقد أشار باحثو معهد بحوث الصحة العامة بفنلندا إلى أن الآثار الوقائية لعصير البرتقال تعود إلى غناه بفيتامين (سى) الذى يعتبر من أقوى مضادات الأكسدة التى تخلص الجسم من السموم والجزيئات الضارة المؤذية للخلايا.
وأظهرت الدراسة الجديدة ان عدم الحصول على كميات كافية من فيتامين (سى) من الغذاء يزيد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية، خاصة بين الرجال المصابين بارتفاع ضغط الدم أو ممن يعانون من البدانة.
ووجد العلماء فى دراستهم التى شملت 2419 رجلاً أن خطر الإصابة بالسكتة الدماغية يزداد إلى أكثر من الضعف عند الأشخاص الذين تنخفض عندهم مستويات فيتامين (سى)، وكان علماء أمريكيون قد اكتشفوا أن شرب كوبين من عصير البرتقال يومياً لمدة ستة أسابيع يساعد فى خفض ضغط الدم الانقباضى بحوالى 10 ملليمترات زئبق، ووجد العلماء ان البرتقال يقى من الحصيات الصفراوية التى تتجمع فى كيس بين الكبد والأمعاء الدقيقة، وتنتج عن نوعية الأطعمة التى يتناولها الإنسان، حيث يساعد عصير البرتقال على تقليل مخاطر هذه الحصيات ويمنع تشكلها بطريقة تحلل الكوليسترول إلى المادة الصفراوية.
وبدراسة المركب تبين عدم وجود أية أضرار جانبية كتلك التى تنتج عن استخدام العقاقير التقليدية، مثل أمراض الكبد وضعف العضلات.

مكافحة سرطان الفم
وتضيف الدكتورة سهى ان الدراسات أظهرت أيضا ان للمواد الكربوهيدراتية الموجودة فى قشور البرتقال تأثيرات صحية عظيمة، فمركب ” البكتين ” مثلاً غير القابل للهضم يملك خصائص حيوية مميزة حيث يشجع نمو البكتريا المفيدة فى الأمعاء الغليظة التى تمنع بدورها الإصابات الإنتانية والمعوية. وأثبتت الدراسة أن تناول الحمضيات بشكل يومى يساهم فى مكافحة سرطان الفم والحنجرة بالإضافة إلى سرطان المعدة. . . . تابع

تهدئة الأعصاب
واكتشف بعض العلماء الأوروبيين حديثاً فائدة جديدة للبرتقال تتمثل فى رائحته التى تساعد على تهدئة اعصاب المرضى قبل بدء الكشف عليهم أو خلال عملية الكشف نفسها، فقد تم إجراء بعض الدراسات والفحوص على المرضى الذين يشعرون بالقلق قبل دخولهم إلى طبيب الأسنان خوفاً من خلع الضرس والآلام التى تعقب ذلك، حيث تبين أن النساء أكثر تأثراً برائحة البرتقال من الرجال.
وفى إحدى العيادات الخاصة فوجىء المرضى الجالسون فى غرفة الانتظار برائحة البرتقال تملأ المكان، وبعد إجراء عملية الكشف تم توجيه سؤال للمرضى حول تأثير ذلك عليهم أثناء عملية الكشف، وجاءت النتيجة أن اكثر الناس أعربوا عن شعورهم براحة نفسية، وهدوء أعصاب قبل الدخول إلى الطبيب، خاصة النساء، وقد قام هؤلاء العلماء وهم من أصل نمساوى بنشر تلك الدراسة ونتائجها فى إحدى الصحف الألمانية، وبعد نشرها بفترة بسيطة لوحظ أن رائحة البرتقال بدات تنتشر فى العديد من العيادات الخاصة بأطباء الأسنان.

قشر البرتقال قاتل الجراثيم!
توصل باحثون أمريكيون فى مركز الخدمات الزراعية الأمريكية، إلى أن قشر البرتقال يعتبر مصدراً غذائياً غنياً بمواد كربوهيدراتية ذات خصائص صحية، تفيد فى منع نمو الجراثيم الضارة الموجودة بالغذاء.
وقد قام الباحثون بتطبيق استخدام مركب البكتين فى المنتجات الغذائية وعلف الحيوانات، حيث يستخدم كمادة صلبة لتثبيت منتجات الألبان ومنع الجراثيم من الارتباط والالتصاق بالأمعاء.

عن OSAMA.SH

شاهد أيضاً

محتارة ساعدوني

راح ادخل في الموضوع على طول انا شفت الدكتور عبد الباسط في قناة بداية قبل …