يابنااآاآاآات ألحقوا حركة الجهآد الاسلآميه السنيه تشيعت !!!!!!!!


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه

أما بعد

أثناء تصفحي لأحد المنتديات قرأت هذا المقال والذي هو بعنوان “حركة الجهاد الإسلامي والهوي الشيعي” وأحببت أن أنقل لكم جزء منه وهو الفصل الأخير والذي هو بعنوان :

نشاطات حركة الجهاد الحالية في نشر التشيع في داخل فلسطين

هذه بعض الجهود لحركة الجهاد في نشر للتشيع بشكل مكثف داخل فلسطين ، رغم أن الشقاقي قال في كتابه ” الشيعة و والسنة ضجة مفتعلة ومؤسفة ” ص 64 : ” ليس في فلسطين شيعي واحد ” ولكن بفضل جهوده وجهود حركته انتشر الضلال والشرك والبدعة في فلسطين ولا حول ولا قوة إلا بالله .

1- أقدمت صحيفة الاستقلال بتاريخ 11/ 1/2007 م، على نشر مقال خطير فيه لمز وتعريض بالصحابي الجليل أبي سفيان، قد تكرر هذا من صحيفة “الاستقلال” – التابعة لحركة الجهاد الإسلامي– بنشر مقالات تطعن بالصحابة ، ناهيك عن مقالات التمجيد والتبجيل لحسن نصر وحكومة إيران .

2- إذاعة صوت القدس التابعة للجهاد تبث بشكل واضح أفكار تشجع على التشيع .

3- حركة الجهاد بإرسالهم جرحى فلسطين للعلاج في إيران! ويتم هناك الضغط عليهم للتشيع .

4 – تأسيس مجموعة من الجمعيات التي تباشر التبشير الشيعي، ولهذه الجمعيات أنشطة بين طلبة الجامعات وتقوم بترتيب دورات في داخل البيوت للترويج للفكر الشيعي مثل :

أ. جمعية الإحسان الخيرية مقرها الرئيس في مدينة غزة ولها فروع في كافة أنحاء القطاع .
ب. جمعية غدير ومسئولها هشام سالم ومقرها في بيت لاهيا في شمال قطاع غزة.
ج. جمعية رياض الصالحين مقرها في مدينة غزة.
هـ. جمعية أرض الرباط مقرها أيضا في مدينة غزة ومسئولها عبد الله الشامي .
و. جمعية آل البيت وتم الإعلان عن تأسيسها حديثا كما وأعلنوا من خلالها عن بداية تأسيس جامعة تحمل اسم جامعة آل البيت وهم حاليا بصدد بنائها .
ز. في محافظة بيت لحم فتم إنشاء اتحاد الشباب الإسلامي وبعض المؤسسات التي تنشر التشيع.

5 – طباعة الصحيفة السجادية وتوزيعها في قطاع غزة ، وأطلقوا عليها “الطبعة الفلسطينية”.

6 – تنظيم العديد من المهرجانات تارة باسم القدس وتارة باسم الشهداء ولكن هي في الحقيقة إحياء لذكرى الخميني وبداية الثورة الإيرانية وغيرها من المناسبات الرافضية .

7 – إقامة مؤتمر في مدينة غزة بدعوى توحيد المسلمين وكان الهدف الرئيس هو الترويج أن لا فرق بين السنة والشيعة وأن الفروق مع هذه الفرقة الضالة إنما هي فروق سطحية .

8- حشد بعض الوعاظ السذج ودفع أموال لهم لتسخيرهم لنشر فكرهم الرافضي في المساجد.

9- توزيع كميات من الكتب التي تتعلق بالمذهب الرافضي وكذلك الكتب التي تتحدث عن الثورة الإيرانية وغيرها ومن بين هذه الكتب : لأكون مع الصادقين للتيجاني وليالي بيشاور وولاية الفقيه ومختارات من أقوال الخميني وغيرها .

10 – ترتيب منح دراسية للسفر إلى إيران للعديد من الطلبة ناهيك عن سفر أعضائهم إلى إيران بشكل دوري مستمر .

11 – اُعلن عن تشكيل تنظيم جديد في فلسطين المحتلة يحمل اسم “المجلس الشيعي الأعلى في فلسطين”. وقال بيان المجلس الذي صدر في رام الله وحمل توقيع “محمد غوانمة” رئيس التنظيم الشيعي الجديد، إننا وباسم الإسلام العظيم ومن قلب فلسطين نعلن عن تأسيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى في فلسطين،. وجاء في البيان، إن الجمهورية الإسلامية الإيرانية ركيزة المشروع الإسلامي العالمي علي طريق إقامة خلافة إسلامية راشدة وعاصمتها القدس الشريف .

ولكن سرعان ما تراجعوا عن هذا المجلس بسبب الضجة التي سببها ، علماً أن محمد غوانمة رئيس المجلس المزعوم أكد في لقاء صحفي أنه تبن المذهب الشيعي عام 1979 مع انتصار الثورة الإيرانية وبقي متكتما على هذا الانتماء حتى عام 1995 وانه عمل لمدة أربعة سنوات مرافقا للشقاقي . ويؤكد أن خطته الحالية هي بناء مسجد شيعي في رام الله، ويعترف بوجود علاقات قوية بين المتشيعين في فلسطين، وبين إيران وشيعة لبنان) (.

12 – محمد شحادة ، وأحد قادة حركة الجهاد، وأحد مبعدي مرج الزهور ، حيث تأثر هناك بمجاهدي الحرس الثوري الإيراني وح******** الله فتشيع وأعلن تشيعه ، وقد تعهد في مقابلة مجلة المنبر الشيعية المتطرفة بنشر المذهب الشيعي في فلسطين. وقد أصبحت مدينة بيت لحم حيث يسكن محمد شحادة مركزاً للشيعة في فلسطين( ). وله فيها أتباع يعلنون تشيعهم ويعتدون على من يعترض عليهم ، ولذلك رشح شحادة نفسه للانتخابات التشريعية الفلسطينية الأخيرة سنة 2006 في محافظة بيت لحم، رغم مقاطعة حركة الجهاد الإسلامي للانتخابات.

وقد اعتبر شحادة أنه تعرض لمضايقات من الحركة بعد اعتناقه التشيع، إذ يقول: “أخوض الانتخابات مستقلاً، بعد أن رأيت من كنت معهم لا يستطيعون تحمل وجودي باعتباري شيعياً، وبعد أن تشاورت مع من يدعمني ويؤازرني من شباب الجهاد الإسلامي، والفصائل الأخرى”( ).

وعن انتقاله إلى التشيع والمرحلة التي سبقت ذلك يقول: “كنت أحد مقاتلي حركة فتح الفلسطينية منذ كان عمري 16 عاماً، وقد اعتقلت إثر ذلك في العام 1980، وحكم عليّ بالسجن خمسة وعشرين عاماً، ثم أفرج عني في عملية تبادل الأسرى العام 1985، بعدها تكررت عمليات اعتقالي لعدة أعوام بلا محاكمة بتهمة الانتماء إلى حركة الجهاد الإسلامي التي نشطت فيها بعد خروجي من فتح، ومن ثم أبعدتني قوات الاحتلال إلى مرج الزهور في جنوب لبنان لمدة عام خلال الانتفاضة المجيدة العام 1992…

في تلك الفترة أحسست بمعنى أن تكون مظلوماً، وقد تعمق هذا الشعور عندي والرغبة بالانتصار على الظلمة بعد الثورة الإسلامية في إيران المسلمة، حيث دفعني ذلك إلى القراءة المستفيضة عن الثورة الإسلامية ومرتكزاتها الفكرية التي تنطلق من التشيع لآل البيت النبوي… بقيت القراءات تدور في إطارها النظري إلى أن تم إبعادي إلى مرج الزهور كما أسلفت حيث عايشت الممارسة الحقة للفكر الإسلامي من قبل مجاهدي الحرس الثوري الإيراني وح******** الله الذين كانوا يزوروننا في المخيم”( ). ولعل هذا من أهم النتائج التي حصلت عليها إسرائيل من قضية الإبعاد، وهو نقل التشيع إلى داخل فلسطين مع تسهيل عملية التعارف بين قادة الداخل وقادة ح******** الله بطريقة لا تثير الشكوك !!!

الخاتمة : بعد هذه الرحلة الطويلة تتضح لنا الحقائق التالية :

أن علاقة حركة الجهاد مع إيران والتشيع علاقة قديم من بداية الثورة واستمرت لليوم.
العلاقة بنيت على فهم قاصر للعقيدة والفكر الشيعي ولا يزال هذا القصور في الفهم مستمر .
تطورت العلاقة من إعجاب بالجانب الثوري للثورة الخميني إلى تبنى العقيدة الشيعية والفكر الخميني لدى الحركة .
تحولت حركة الجهاد إلى أداة من أدوات المشروع الإيراني الشيعي في المنطقة .
من مهام حركة الجهاد اليوم نشر ورعاية التشيع في فلسطين .

فهل يربأ الشرفاء من حركة الجهاد عن القيام بهذا الدور القذر ؟

وهل يصحو بعض الأفاضل المخدوعين بمعسول كلام الجهاد وممثلهم في الجزيرة للحقيقة ؟

نرجو ذلك والله المستعان على السراء والضراء ،،،

المصدر


عن lelo_2016

شاهد أيضاً

•·.·`¯°·.·• ( لا تصدقي عبارة أن الطيب لا يعيش في هذا الزمان) •·.·°¯`·.·•

..السلام عليكم ورحمه اللهـ ..كيفكم صبايا؟..ان شاء بصحه . و عآفيه.. / / / عيشي …