ح اقدم لكم ذلك الصرح العظيم انه مطار القاهرة الدولى حيث يجرى العمل فيه على قدم وساق لمواكبة التطورات العالمية
باستخدام احدث الاساليب ويظل علامة مميزة فى المستوى العالمى والان نجنى ثمار المشروعات التى بدا العمل فيها
ومازال جاريا لاتمام ماهو اجمل واروع ليقدم خدمة على أعلى مستوى للحركة الجوية في مصر مما يزيد من طاقة المطار
الاستيعابية لحركة الطيران هبوطا وإقلاعا،كما يتواكب إنشاء هذا الصرح الجديد مع زيادة الطاقة الاستيعابية لصالات المطار
(الوصول والمغادرة).
تعالوا معايا نشوف الروعة الفخامة …..بالعمل والصور .. مش بالكلام
يبعد مطار القاهرة الدولى عن وسط القاهرة حوالي 22 كيلومتراً – تبلغ مساحة أرض المطار حوالي 40 مليون متر مربع،ويعتبر
البوابة الجويةلمصر ولقارة أفريقيا، ويعد المطار ثاني أكبر مطار في القارة من حيث الازدحام وكثافة المسافرين
.
يشغل المطار شركة ميناء القاهرة الجوي بالإضافة لشركة فرابورت الألمانية والتي فازت بعقد لإدارة المطار لمدة ثماني سنوات
، واختار اتحاد شركات الطيران الأفريقية مطار القاهرة كأفضل مطارات أفريقيا لعام 2006 وذلك من خلال استقصاء أجراه الاتحاد
عن تطوير المطارات الأفريقية من حيث الأداء والبنية التحتية والتحديث المستمر.
تزداد أهمية مطار القاهرة الدولي خاصة بعد انضمام شركة مصر للطيران إلى تحالف ستار وتحويل مطار القاهرة إلى مطار محورى
يربط بين أفريقيا والشرق الأوسط وأوروبا وذلك لتجميع ركاب الترانزيت والانطلاق بهم إلي جميع مطارات العالم. يضم المطار ثلاثة
مباني للركاب ومقر ومركز عمليات الشركة القابضة لمصر للطيران والشركات التابعة لها، ومقر وزارة الطيران المدني المصرية،
ومقر الشركة المصرية القابضة للمطارات والملاحة الجوية ويضم مقر السرب الرابع التابع للقوات الجوية المصرية،
يضم المطار ثلاثة مدارج لإقلاع وهبوط الطائرات،والرابع تحت الإنشاءالذى سيكون قادر على استيعاب
طائرات إيرباص إيه 380 العملاقة
مبى الركاب رقم 1
انشىء المبنى عام 1963 وهو أقدم مباني المطار، ويطلق عليه اسم “المطار القديم”، يضم ثلاثة صالات هي الصالة الداخلية رقم (1)،
وصالة السفر الدولية رقم (3)، وصالة الوصول الدولية رقم (3) وصالة رقم (4) ويحتوي المبنى على 76 سير لخدمة الركاب المسافرين
والقادمين يضم المبنى أيضاً الكثير من المطاعم العالمية وخدمات عامة وترفيهية للمسافرين، كما يوجد بجوار المبنى سوق تجاري كبير
ويستخدم المبنى حالياً بعض شركات الطيران الأوروبية
مبنى الركاب رقم 2 من اعلى
افتتح مبنى الركاب رقم (2) عام 1986 ويطلق عليه اسم “المطار الجديد”، وهو مخصص في المقام الأول بشركات الطيران الأوروبية
والخليجية والشرق الأقصى. يحتوي المبنى على 23 سير لخدمة الركاب المسافرين والقادمين،
مبنى الركاب 3
يعتبر مبنى رقم (3) أحدث المباني التي يتم إنشائها بالمطار، وهو يختص في المقام الأول برحلات مصر للطيران وشركات الطيران
الأعضاء في تحالف ستار، بدأت فكرة إنشاء مبني الركاب الثالث في أوائل التسعينيات من القرن الماضي بعد أن زادت الحاجة
لإنشاء مبني يستوعب الزيادة المتوقعة في عدد الركاب خلال العشرين عاماً القادمة،
يتكون المبنى من بدروم وثلاثة طوابق رئيسية وطابقين ميزانين بحد أقصي للارتفاع 122.6 متر عن مستوى سطح البحر على النحو
التالي: البدروم ويضم خدمات المبنى من ورش وصيانة ومخازن وتموين طائرات وغيره، أما الطابق الأول فيخدم رحلاتالوصول الدولية،
والطابق الثاني يخدم رحلات السفر الدولية، الطابق الثالث يخدم رحلات الوصول والسفر الداخلية
أما طابق الميزانين فيضم المكاتب الإدارية ومكاتب شركات الطيران والخدمات الخاصة بالحركة الجوية،
ي 14 مايو 2009 بدأت شركة ميناء القاهرة الجوي تشغيل كاميرات حرارية تقيس درجة حرارة الركاب القادمين
أثناء مرورهم من بوابات الدخول إلى صالات الوصول 1، 2، 3 يأتي هذا الإجراء في إطار مجموعة من الإجراءات
الاحترازية التي تتخذها سلطات الحجر الصحي بالمطار لمواجهة تسلل مرض إنفلونزا الخنازير إلى مصر. و تم
استيراد الأجهزة الخمسة بتكلفة نصف مليون جنية مصري من الولايات المتحدة
ونظرا لانه يعانى م الاختناق وازدحام ملحوظ،عند وصول 4 طائرات فى وقت واحد
ولهذا السبب أعلنت الشركة في يوليو عن مشروع لتطوير المبنى بتكلفة إجمالية
تصل إلى 400 مليون دولار أمريكي
السوق الحرة
يستطيع المسافرون و القادمون شراء متطلباتهم – معفى من الضرائب
تم تحديث مبنى الركاب ليتسع لنحو 6.5 مليون راكب سنويا
بدأت المصلحة الجديدة في تجهيز مطار مدني دولي يستوعب أكبر عدد من الحركة فتم توسعة صالتي السفر والوصول
لاستيعاب حركة الركاب القادمة والمغادرة للأراضي المصرية، فيما خصص مطار ألماظة للرحلات الداخلية. وفي عام 1946
تم تغيير اسمه لمطار باين فيلد إلى مطار فاروق الأول، وبعد قيام ثورة يوليو تم تغيير اسم المطار من “مطار فاروق الأول” إلى
“ميناء القاهرة الجوي”، وفي عام 1955 أجريت بعض الدراسات لبناء مبنى جديد للركاب بدلاً من المبنى القديم، وذلك لمواكبة
حركة السفر المتزايدة، وتم اختيار موقع المبنى الجديد بين المدرجين الرئيسيين، وبدأت أعمال البناء عام 1957 وقد افتتح المبنى
رسمياً في 18 مارس 1963، وبلغت القدرة الاستيعابية لمطار القاهرة في ذلك الوقت 5 ملايين مسافر سنوياً.
فى القاعة رقم 4
مخصص للخدمات للمسافر على متن طائرة خاصة وقد ثبت انه ناجحا فى تقديم الخدمات الممتازه
لعملائها في الشرق الاوسط للتسهيلات الحديثة التى تعمل بشكل كامل ضمن خطط التنمية
للشركة مطار القاهرة
برج المراقبة
يرجع تاريخ إنشاء المطار إلى عام 1942 وكان كبيراً جداً وقتها إذ أنه كان يضم مدرجين للطائرات، وبرج للمراقبة
الجوية وأربعة حظائر للطائرات، والعديد من المباني. وفي 22 إبريل 1945 تم إنشاء مصلحة الطيران المدني المصرية
وبعد انتهاء الحرب العالمية الثانية انتقلت المطار وكافة المطارات المصرية التي كانت تحت الإدارة البريطانية ومنشآت
الطيران ومسئولياته إلى الجانب المصري في 15 ديسمبر1946
وجدت هذا الخبر اول امس بصحفنا المحلية – الرئيس مبارك افتتح خلال جولته بالمطار أعلى برج للمراقبة الجوية
بمنطقة الشرق الأوسط والذى يبلغ ارتفاعه 120 مترا وبلغت تكلفته 230 مليون جنيه
مطعم الهوا ومول
افتتاح مقهى جديد – “تريس بون’ و ‘سيلو’ فضلا عن مطعم مشهور الشرقية ‘مدد كنوز’ والمطاعم المتنوعة فى
المول سيراليون وتقديم الخدمات لها لذيذ وكذا البيتزا الايطالية.
مطعم رينزر
افتتاح أول شركة لتقديم الطعام تخدم كلا من المسافرين القادمين . مطعم يقدم منتجات ذات جودة عالية تتراوح بين
السندويشات الذواقة مختلفة ومواد الصحراء ؛ الحلويات والمعجنات والكعك ، والمشروبات ، والعصائر الطازجة والقهوة الخال
هنا يتم تسليم الشنط
وتم تزويد المبنى بـ 110 كاونترات للسفر وإنهاء الاجراءات، إلي جانب وجود نحو 38 كاونتر للجوازات منها كاونترات يعملان
بنظام إنهاء إجراءات السفر آليا عن طريق الشخص نفسه والتي تسمي أكشاك الخدمة الذاتية
صالة دخول تتوسطها شجرة مميزة
واجهة مبنى الركاب
صالة السفر مبنى 2
كبار الزوار – انها صالة كاملة جديدة في منطقة المغادرة من المبنى رقم 2 ، ويتضمن مدخل لكبار الشخصيات
منفصلة يتضمن الخصوصية بعيدا عن الجمهور العام ، ويقدم بيئة رائعة للخروج. يمكن للضيوف الاستمتاع بضيافة
متميزة وتقدم المرطبات والأطباق الخفيفة المقدمة لتلبية أذواق ضيوفنا المميزين
سير مراقبة الامتعة الشخصية
هنا مناولة الامتعة الشخصة كحقيبة اليد بالنظام الالى الامن و السلس للامتعة ويفى
حسب بمتطلبات الأمن الدولي المنكامل
الممشى المتحرك
كونتر انهاء التذاكر والوزن
القطار الالى
إلقطارالآلي يدمج في البنية التحتية للمطار لضمان تدفق سلس للركاب والحد من المشي مسافات للركاب.
واستنادا إلى نظام “التلفريك” والذي هو درجة عالية من الابتكار لوسائل النقل العامة ومجهز ضد الألغام
المضادة سينقل الركاب دون التكلفة وسوف يكون موجودا في المحطة الرئيسية وستصبح جزءا لا يتجزأ من
الجسر الذي يربط بين المحطتين. والمول الجوي ،سيتم تشغيله فى مطلع عام 2011 بمشيئة الله
فندق المطار من اعلى
فندق الميريديان خمس نجوم سيضم 350 غرف مكيفة الهواءلراحة المسافرين من رجال الأعمال
والفرص المتاحة للمؤتمرات والاجتماعات
كلبات فيدو الموضوع
لا أحلل نقل الموضوع ….دون ذكر المنتدى و الكاتبة ..