لاقلت تكفى فزلي الف رجال لشاعر (سطااام الشلفان)

]
سطام الشلفان من الشعراء المميزين نزلتلكم قصيدتين من اروع ماكتب 😆 idea:
لاقلت تكفى.. فز لـي ألـف رجًـال
ذيبٍ و ربعـي كـل ابوهـم.. ذيابـه
ادري.. ولكنَـي علـى الحال..أحتـال
مثـل المُسـن اللـي تصنًـع شبابـه
لا من نشدني صاحبي كيف الاحوال؟؟
عقلـي تبرمـج دايمـآ .. بالإجابـه..
أبشَرك مبسـوط.. ويسـرًك الحـال..
واحاول اخفـي ضيقتـي.. بالذرابـه
و انا لهـا.. والمتـن للحمـل شيًـال
والقلب .. غيـر الله مـا احـدٍ يهابـه
أضعف.. و امثَل قوتي.. زي تمثـال
شامخ.. ولو هالراس بالجد.. مـا بـه
إلا.. ضغوط.. و زعزعة فكر.. وآمال
وصراع ما بيـن الفـرح.. والكأآبـه
والحين انا.. لياقتي بالصبر .. عـااال
لو كـل مـن حولـي نهشنـي بنابـه
ما اقول تكفى.. بس .. لو قلت!! تنقال
لك.. يا بعـد كـل الاهـل و القرابـه
لك يا شعور العز.. و الجاه.. و المال
والذوق.. و الفكر النقـي.. و الحبابـه
انا اشهد ان ما كـل الازوال… ازوال
و لوها تشابه.. انت مـا لـك مشابِـه
إنت الغلا.. وانت السعد.. وانت الآمال
وانته دعاء امـي.. بوقـت استجابـه
عقلي.. بنا لك داخـل القلـب منـزال
تسكن و ما احدٍ قبل مشيك.. مشى بـه
ملاذ روحي لا بلا الحـال… زلـزال
و إن ضاق وقتي شفت.. فيك الرحابه
بطلبك.. يا عشقي.. و يا رااااحة البال
ارجوك.. و بجاه النبـي و الصحابـه
انك تغاضى… لو بدى منـي اهمـال
و عقلي سرح.. في عزلته.. و ابغيابه
في عزلتي.. ابحث مخارج.. و مدخال
و احاول اكشف حل..!! و انزع نقابه
آسرني الهوجـاس والفـال.. مـا زال
اقشر.. و هالهوجاس.. ينهـب نهابـه
مشغول في نفسي.. و لانيـب محتـال
والله يجعـل كـل ضيـق… ابثوابـه
هذا اعتذاري قول.. وإبشـر بالافعـال
والله.. لاعوًض خافقك ما عنـا بـه.
القصيدة الثانية:.[
تكفى يا طيري وصًل الدمـع للولـف
وإمطر دموعي فـوق داره رشاشـات
قل له عن اللي يذكره.. بالوغى صلف
اليوم حالـه بعـد فرقـاك.. مأسـات
يرجع بفكره بضعة اعـوام.. للخلـف
يسترجع الماضي و بالصـدر شهقـات
يصحى في عز النوم.. و يدق لك سلف
ويوقف على الاطلال و يدنَ عبـرات
حاااالي غدى متلوف.. يا صاحبي تلف
رحت وبقى لك داخل القلب بصمـات
إٍسأل طيوفك.. دااايم احلف لها حلـف
أحلف لِطيفك كـل مـا مـر بسكـات
والله انا لو عشت.. فوق العمر.. ألـف
انساك.. هذي.. سابـع المستحيـلات

عن kriss111

شاهد أيضاً

ليس الغريب غريب الشام واليمن

لَيْسَ الغَريبُ غَريبَ الشَّأمِ واليَمَنِ إِنَّ الغَريبَ غَريبُ اللَّحدِ والكَفَنِ إِنَّ الغَريِبَ لَهُ حَقٌّ لِغُرْبَتـِهِ …