كل ما يجب أن تعرفيع عن التصبّغات وفروقات اللون في البشرة

السلام عليكم حبيباتي

كيفكم؟

اليوم حابة أتكلّم عن موضوع التصبّغات وفرق الألوان فتقلق التصبّغات الجلديّة والبقع القبيحة مختلف السيدات إذ انها تحدث تغييراً جذرياً في ملامح الوجه وتلحق أضراراً جسيمة بالبشرة تنتهي بالتجاعيد. وتفادياً لهذه المشكلة إليك بعض النصائح للقضاء على البقع الجلدية ومنع تغيّر لون البشرة:

ـ إنّ فرط التصبّغ مشكلة جلدية ذات عواقب جمالية، فيجب إعتماد التشخيص الصحيح للحصول على الطريقة العلاجية الأنسب. خصوصاً أنّ البشرة حسّاسة وعُرضة لمضاعفات كثيرة إذا أُهملت.
ـ يجب التأكّد من مصدر التصبغ قبل وصف العلاج الدقيق، إذ قد يكون ذا دلالة خبيثة ومرتبطاً بسرطان الجلد، أو يكون حميداً. كما قد يكون محصوراً ضمن بقعة جلدية أو متفشياً، ويظهر بفعل سبب جلديّ بحت، أو يكون مرتبطاً بمرض داخليّ في الجسم.

ـ يمكن الإستعانة بالليزر و العلاجات المتطوّرة التي تتواجد في المراكز الطبية ( أنا عن نفسي جحرّبت مركز سيلكور و الحمد الله تحسّنت بشرتي جدّا)

ـ يرتبط فرط التصبّغ أحياناً بإنتاج الميلانين، فعندما تكون التصبغات في الطبقة السطحية أي البشرة، يتراوح لون البقع من بنّي فاتح إلى أسود.

ـ قد يكون السبب زيادة عدد الخلايا الصباغية أو زيادة إنتاج الميلانين الذي يؤدّي إلى ظهور بقع نمش حميدة. أمّا عندما يكون التصبّغ أعمق ويخترق الأدمة، فيكون اللون مائلاً إلى الإزرقاق مثل تصبّغات ما بعد الإلتهاب أو وحمة Otaأو البقع المنغولية.

ـ قد يكون فرط تصبّغ خارجياً ناتجاً عن وشوم عرضيّة أو متعمّدة، أو بفعل الحساسية الجلدية على بعض النباتات أو المنتجات الصناعية أو العطور، أو بفعل تسمّم من الأدوية أو بسبب الأشعة ما فوق البنفسجية وسواها. وهذه التصبغات تكون ذات لون أصفر برتقاليّ. أو قد يكون داخلياً منتشراً بسبب التغييرات الهرمونية أثناء الحمل مثل الكلف.

إن شاء الله كون فدتكم عن هذا الموضوع