زعلت ولكن لي حق والا لا


بسم الله الرحمن الرحيم
حبيباتي اليوم حصلت لي قصه مع زوجي وحبيبي ولكن زعلت منه وبكيت وعصبت عليه ولكن في الاخير تراضينا ولكن ابعرف لي حق ازعل ولا لا

القصه هي
رحت عند اهلي الجميس علشان عندنا مناسبة واضطريت ابات لليوم الجمعه وارجع مع اخوي وزوجته لان زوجت اخوي تجهز لشبكة اخوها
المهم بعد المغرب نزلت عند ام زوجي وتجمعنا انا وامي زوجي وسلفتي وزوجة اخوي وبعد اذان العشاء طلعت بيتي على اساس اتوضا واصلي وشافني زوجي وقلي ياللع غرفه النوم قدامي وانتوا عارفين اش يبغي

المهم قلت له بصلي
وصليت واول ماشافني خلصت قفل باب الشقه بالمفتاح وقلي ماراح تنزلي لين يصير احم احم عارفينه طبعا

المهم انا قلت له عيب يمكن يجينا احد او يطلع علينا احد
قلي ماعلينا من احد

واثناء العلاقه رن الجرس والا زوجة اخوي وراء الباب تقول افتحوا واخت زوجي مارجعت مع اخوي بيتها لانها تبي تنزل الاسواق واخوي عنده شغل فجاة هنا عندنا علشان تبات يومين
واثناءء هي ماتدق الجرس انا استحيت ماافتح الباب وقلت لزوجي الباب يدق
قلي : خليهم بكيفهم

وجلست يمكن ربع ساعه تدق الجرس وانا احاول ابعده علشان لا انحط في موقف محرج وهو يقولي راح يدقون واذا مافتحنا راح يعرفون وينزلون

وابصراحه مااحب انحط في مواقف كذا كم مره يجونا ناس وهو مايفتح لهم الباب

وبعد ماانتهينا رحت استحمي وجاء يسالني اش ابغي عشاء
وانا عصبت وقلت ماابي شي المهم حاول يراضيني وانا ماابغي وذعلت وبكيت

وقام راح جاب العشاء اللي احبه وبعد فترة طلعت اخته وسالتني ليش مافتحتي الباب واضطريت اكذب عليها مع اني عارفه مليون في الميه انها عارفه كل شئ لانها متزوجه قبلي

وجاب العشاء زوجي واكلنا وضحكنا ماحبيت ابين اني زعلانه منه قدام اخته

فهل كان زعلي في محلي وحطوا نفسكم مكاني
ويوم الاحد اخت زوجي بترجع بيتها لان اخوها بتصير ملكته على اختى قريبا ولازم اروح اساعد امي لان ماعندها بنات لا انا واختى العروس

هل اذا رحت ولازم اذا رحت اغيب عن زوجي وبيتي اسبوع
هل اذا رحت يصير سويت شي غلط او قصرت في حقوق زوجي مع العلم اني اخذت رايه وهو موافق

بس انا ماابي ازعله منى بكثرة نزلاتي عند اهلي وصرت محتارة ماابي ربي يزعل منى

بس لعلمكم ابي اروح اساعد امي مع العلم ان حرارتها مرتفعه ومعها زكام هالايام

اش اعمل

عن

شاهد أيضاً

قصص نسوان خليجيان مساكين ودهم يدلعون ريايلهم…

هههههههههههه والله من جد كلامك ما نسلم من التعليقاتـ اليوم خطيبي جا وكنت كاشخه بساعه …