رأيت نقط الدم تتكون ..لكن اين ذهب الالم…لنناقش السبب فانا نفسي لا اعلم

اطرح موضوعي لمناقشة السبب

اتحدث هنا عن المنطقه الحساسه

لن اقول ان الالم اختفى بشكل كلي من باب المبالغه

لكنني على الاقل لم اعض على اسناني واشد شعري واقفز وارقص احيانا من شدة الالم

ولم احتضر في تلك المنطقه البغيضه التي يشتد فيها الالم وتتزاحم فيها منابت الشعر

((وخلي الطابق مستور))

هكذا كانت تعذبني شعيراتي السميكه المتشبثه بجذورها

بل انني شعرت بالالم في المنطقه البغيضه ولم يكن بتلك الشده…كان اخف من الم ازالة الشعر من ساقي او يدي

لم يسبق ان ازلت شعره العانه الا مرتين وكانت هذه المره الثالثه التي احاول ازالته فيها

في نهار ذلك اليوم الذي ظننته مشؤما فقد سبقتني الدوره الشهريه..

بالامها ولا مجال للأنتظار فزواجي بعد ثلاث ايام>>>ياللنحس

استعملت حبه خاصه لتهدئة الام الدوره الشهريه وهي ذات مفعول قوي

وسرقت مقص ابي الصغير الذي يستخدمه ربما لقص شاربه

استعملته لتهذيب الشعر وتقصيره>>>>ولا تطعنوا اخلاقي فأنا هنا لأفادتكم

كما انني لا انوي ارجاعه طبعا

قمت بتجهيز كمادة الثلج على اعتبار انها مخدر موضعي..

ثم بدأت في عملية استأصال شعيراتي

ياللعجب

كنت في العاده ازيل مايعادل ثلاث او اربع شعرات فقط

فقد كنت اضع الحلاوه بحجم اصبعي البنصر الصغير ولا استطيع ازالتها الا بالملقط>>>>واااااااااالمااااااااااااااا

اما الان فقد فردت حلاوه بما يعادل 1.5 في 2 سم

لقد ازلت الشعر في يوم واحد بل في ساعتين تقريبا منهم نصف ساعه او ساعه الا ربع استراحه

بينما كنت في السابق ازيل شعر هذه المنطقه في ثلاث الى اربع ايام

وكل ذلك …بسبب خفة الالم

والسؤال الذي يطرح نفسه ماهو سبب عدم شعوري بالاحتضار

هل ازالة الشعر للمره الثالثه يكون اخف منه في المره الاولى والثانيه

هل كمادة الثلج كان لها دور>>>لا اظن لانني نسيت امرها لعدم حاجتي اليها

ام هل كان للحبوب المسكنه دور في ذلك كما اظن فقد كان الالم كوخز الابر ثم ينتهي كأن شيءا لم يكن

بينما في السابق كان يستمر العذاب حتى بعد النزع

ام ان الاسباب الثلاثه اجتمعت مع بعضها؟؟؟