بالصور.. افتتاح مبنى الركاب الجديد بمطار أسيوط .۔ مبرووك


ايه رايكم نروح اسيوط نتفرج على

افتتاح مبنى الركاب الجديد بمطار أسيوط

افتتح اليوم مبني الركاب الجديد بمطار أسيوط والذي يرفع الطاقة الاستيعابية للمطار

إلى مليون وربع راكب سنويا بعد إضافة المبنى والمنشآت الجديدة۔

ومازال السير فى مخططات التطوير والتحديث اذ إن الطيران قطاع حساس لا يحتمل

تأجيل مخططات التحديث فتضرر النشاط من انحسار الحركة منذ بداية العام الحالي۔
.
وتم تقديم عرض بياني فى الاحتفال عن إمكانات مبنى الركاب الجديد ومراحل انشائه

اذ تم انشاء برج للمراقبة الجوية بارتفاع 35 متراً ومحطة كهرباء وخزان أرضى لتخزين

المياه ومسطحات خضراء بمساحة 20 ألف متر مربع وساحات لانتظار الأتوبيسات

والسيارات وعمارة سكنية للعاملين تضم 60 غرفة إسكان فندقي

وقد بلغت التكلفة الإجمالية للإنشاءات 223 مليون جنيه.

أن المبنى الجديد الذي أقيم على مسطح 20 ألف متر مربع سعة 800 راكب/ ساعة

يضم أحدث الأنظمة والتكنولوجيا الحديثة والإطفاء التلقائي ويتكون من الدور الأرضي

الذي يشمل صالة سفر و صالة وصول ( دولي ومحلى )، و 8 كاونترات لإنهاء إجراءات

السفر ، و 6 كاونترات مزدوجة للجوازات فى السفر و الوصول الدولي، وأسواق حرة

وكافتيريات ومكاتب إدارية للجوازات والأمن وشركات الطيران والسياحة، وبوابتين للسفر

والوصول فضلا عن 3 سيور إلكترونية فى السفر والوصول كما يضم طابق الميزانين

مكاتب إدارية للمطار وصالة اجتماعات وتدريب ومنطقة كافتيريات ومطعم وغرفة مخصصة

للمدخنين وطابق البدروم حيث توجد مناطق التحميل والسيور وغرفة المراقبة بالكاميرات

ومنطقة التحكم المركزية ونفق تجميعي للمرافق وممرات لحركة سيارات الحقائب.

أن مطار أسيوط يمثل البوابة الرئيسية لمحافظات الصعيد حيث يلعب دوراً مهماً في اتصال

هذه المحافظات بالعالم الخارجي كما يمثل المطار واجهة حضارية للمحافظة ويؤدي إلى

زيادة الاستثمارات المتدفقة لمحافظات الصعيد خاصة بعد موافقة رئاسة الوزراء والمجلس

العسكري على تخصيص أراض بالهضبة الغربية مشيراً إلى أن التوسعات تستهدف

استيعاب زيادة حركة السفر والسياحة المستقبلية وخدمة أهداف التنمية ومواطني

محافظة أسيوط والوافدين عليها ويعد أحد أهم المشروعات بالمحافظة۔


عن ahmedmotocar

شاهد أيضاً

ورطة ماكدونالدز مع البطاطس المقلية ادخلو ضرورى

ورطة ماكدونالدز مع البطاطس المقلية هذه مقالة تحذيرية من بطاطس ماكدونالدز ,من مقالة فى جريدة …