الشيعة مالهم دين(كفار) بعض الاشياء عن الشيعة …


الشيعة كفـــــــــار,,

والدليل

اول ركن من اركان الاسلام ( شهادة ان لااله الا الله وان محمد رسول الله)
وقال ابن كثير عند قوله سبحانه وتعالى : ( محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعاً

سجداً يبتغون فضلاً من الله ورضواناً سيماهم في وجوههم من أثر السجود ذلك مثلهم في التوراة ومثلهم في الإنجيل

كزرع أخرج شطئه فآزره فاستغلظ فاستوى على سوقه يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار .. ) .

قال : ( ومن هذه الآية انتزع الإمام مالك رحمة الله عليه في رواية عنه بتكفير الروافض الذين يبغضون الصحابة رضي الله

عنهم قال : لأنهم يغيظونهم ومن غاظ الصحابة رضي الله عنهم فهو كافر لهذه الآية ووافقه طائفة من العلماء رضي الله

عنهم على ذلك ) . تفسير ابن كثير ( 4 / 219 ) .

ماينتمو للأسلآم ابدآ..

تعريف الشيعة:


الشيعة لغةً: الأعوان والأنصار، والأحزاب والأتباع.
وقال ابن منظور: والشيعة: القوم الذين يجتمعون على الأمر، وكل قوم اجتمعوا على أمر فهم شيعة، وكل قوم أمرهم واحد، يتبع بعضهم رأي بعض فهم شيع.
وقال: وأصل الشيعة الفرقة من الناس، ويقع على الواحد والاثنين والجمع والمذكر والمؤنث بلفظ واحد ومعنى واحد… وأصل ذلك من المشايعة: وهي المتابعة والمطاوعة.
وقال في مختار الصحاح: وشيعة الرجل أتباعه وأنصاره، وتشيع الرجل ادعى دعوى الشيعة.
أما في الإصطلاح: فقد غلب هذا الاسم على كل من يتولى عليا وأهل بيته -رضي الله عنهم- حتى صار اسما خالصا لهم.
قال أبو الحسن الأشعري:وإنما قيل لهم الشيعة؛ لأنهم شايعوا عليا -رضوان الله عليه- ويقدمونه على سائر أصحاب رسول الله .

تعريف الرافضة:



في اللغة: من الرفض وهو الترك: قال ابن فارس: (الراء والفاء والضاد أصل واحد وهو الترك)
وقال في مختار الصحاح: (رفضه: تركه) وقال في القاموس المحيط: (والروافض كل جند تركوا قائدهم، والرافضة الفرقة منهم)


فمن هذا المعنى اللغوي تتبين الصلة بينه وبين المعنى الاصطلاحي كما سيأتي:
الرافضة في الإصطلاح: سموا بذلك لرفضهم الحق الذي عليه الصحابة، ومنه إمامة أبي بكر وعمر رضي الله عنهما.
وقال عبد الله بن الإمام أحمد: سألت أبي عن الرافضة فقال: الذين يشتمون أو يسبون أبا بكر وعمر (رضي الله عنهما)، وقال أيضا: قلت لأبي من الرافضي ؟ قال: الذي يسب أبا بكر وعمر رضي الله عنهما، وقال أبو الحسن الأشعري: وإنما سموا رافضة لرفضهم إمامة أبي بكر وعمر رضي الله عنهما.


مناظرة بين أحد علماء السنة وعلماء الشيعة
إليكم هذه القصة التي حصلت في عصر الشاه في ايران استدعى الشاه علماء من السنه وعلماء من الشيعةحتى يقرب بينهم وينظر الى وجه الاختلاف بينهم
علماء الشيعة جاؤوا كلهم أما علماء السنه لم يأت منهم إلا واحدا ولكن بعدماتأخرعليهم فلما دخل عليهم كان حاملا حذاءه تحت إبطه نظر إليه علماء الشيعة فقالوا لماذا تدخل على الشاه وانت حاملا حذاءك؟؟
قال لهم: لقد سمعت أن الشيعة في عصر الرسول كانوا يسرقون الأحذية فقالوا: لم يكن هناك في عصر الرسول صلى الله عليه وسلم شيعه فقال:إذن انتهت المناظرة من أين أتيتم بدينكم؟

الصحابة كانوا بتبعوا السنه لذلك فهم اهل السنة والجماعة

لقول النبي صلى الله عليه وسلم

( كتاب الله وسنتي ) يعني امرنا اننا نكون سنه نتبع سننه عليه السلام

افترقت اليهود والنصاري على اثنين وسبعون شعبة


وتفترق امتي على ثلاث وسبعون شعبة كلهم في النار مع عدا


واحدة ما انا عليه واصحابي

يعني اتباع السنه والجماعة

قوله تعالى ( وما محمد إلآّ رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أوقتل انقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضرّ الله شيأ ….)

هاذي يعض الفتاوي اللي تدل انهم كفـــــــــار

روى الخلال عن أبي بكر المروذي قال : سمعت أبا عبدالله يقول ، قال مالك : الذي يشتم أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ليس لهم اسم أو قال : نصيب في الإسلام .

السنة للخلال ( 2 / 557 ) .

وقال ابن كثير عند قوله سبحانه وتعالى : ( محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعاً

سجداً يبتغون فضلاً من الله ورضواناً سيماهم في وجوههم من أثر السجود ذلك مثلهم في التوراة ومثلهم في الإنجيل

كزرع أخرج شطئه فآزره فاستغلظ فاستوى على سوقه يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار .. ) .

قال : ( ومن هذه الآية انتزع الإمام مالك رحمة الله عليه في رواية عنه بتكفير الروافض الذين يبغضون الصحابة رضي الله

عنهم قال : لأنهم يغيظونهم ومن غاظ الصحابة رضي الله عنهم فهو كافر لهذه الآية ووافقه طائفة من العلماء رضي الله

عنهم على ذلك ) . تفسير ابن كثير ( 4 / 219 ) .

قال القرطبي : ( لقد أحسن مالك في مقالته وأصاب في تأويله فمن نقص واحداً منهم أو طعن عليه في روايته فقد رد

على الله رب العالمين وأبطل شرائع المسلمين ) .تفسير القرطبي ( 16 / 297 ) .

(2) ــ الإمام أحمد : ــ
رويت عنه روايات عديدة في تكفيرهم ..

روى الخلال عن أبي بكر المروذي قال : سألت أبا عبد الله عمن يشتم أبا بكر وعمر وعائشة ؟

قال : ما أراه على الإسلام . وقال الخلال : أخبرني عبد الملك بن عبد الحميد قال : سمعت أبا عبد الله قال :

من شتم أخاف عليه الكفر مثل الروافض ، ثم قال : من شتم أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم لا نأمن أن يكون قد مرق

عن الدين ) . السنة للخلال ( 2 / 557 – 558 ) .

وقال أخبرني عبد الله بن أحمد بن حنبل قال : سألت أبي عن رجل شتم رجلاً من أصحاب

النبي صلى الله عليه وسلم فقال : ما أراه على الإسلام .

وجاء في كتاب السنة للإمام أحمد قوله عن الرافضة :

( هم الذين يتبرأون من أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم ويسبونهم وينتقصونهم ويكفرون الأئمة إلا أربعة : علي وعمار

والمقداد وسلمان وليست الرافضة من الإسلام في شيء ) . ( السنة

للإمام أحمد ص 82 ) .

قال ابن عبد القوي : ( وكان الإمام أحمد يكفر من تبرأ منهم ( أي الصحابة ) ومن سب عائشة أم المؤمنين ورماها مما

برأها الله منه وكان يقرأ ( يعظكم الله أن تعودوا لمثله أبدا إن كنت مؤمنين ) .( كتاب ما يذهب إليه الإمام أحمد ص 21) .

(3) ــ البخاري : ــ

قال رحمه الله : ( ما أبالي صليت خلف الجهمي والرافضي ، أم صليت خلف اليهود والنصارى ولا يسلم عليهم ولا يعادون

ولا يناكحون ولا يشهدون ولا تؤكل ذبائحهم ) .

خلق أفعال العباد ص 125 .

(4) ــ عبد الله بن إدريس : ــ

قال : ( ليس لرافضي شفعة إلا لمسلم ) .

(5) ــ عبد الرحمن بن مهدي : ــ

قال البخاري : قال عبد الرحمن بن مهدي : هما ملتان الجهمية

والرافضية .

( خلق أفعال العباد ص 125 ) .

(6) ــ الفريابي : ــ

روى الخلال قال : ( أخبرني حرب بن إسماعيل الكرماني ، قال : حدثنا موسى بن هارون بن زياد قال : سمعت الفريابي
ورجل يسأله عمن شتم أبا بكر ، قال : كافر ، قال : فيصلى عليه؟ قال : لا ، وسألته كيف يصنع به وهو يقول لا إله إلا

الله ، قال : لا تمسوه بأيديكم ارفعوه بالخشب حتى تواروه في حفرته ) .

السنة للخلال ( 2 / 566 ) .

(7) ــ أحمد بن يونس : ــ

الذي قال فيه أحمد بن حنبل وهو يخاطب رجلاً : ( اخرج إلى أحمد بن يونس فإنه شيخ

الإسلام ) .

قال : ( لو أن يهودياً ذبح شاة ، وذبح رافضي لأكلت ذبيحة اليهودي ، ولم آكل ذبيحة الرافضي لأنه مرتد عن الإسلام ) .

( الصارم المسلول ص 570 ) .

(8) ــ ابن قتيبة الدينوري : ــ

قال : بأن غلو الرافضة في حب علي المتمثل في تقديمه على من قدمه رسول الله صلى الله عليه وسلم وصحابته عليه ،

وادعاءهم له شركة النبي صلى الله عليه وسلم في نبوته وعلم الغيب للأئمة من ولده وتلك الأقاويل والأمور السرية قد

جمعت إلى الكذب والكفر أفراط الجهل والغباوة ) .

( الاختلاف في اللفظ والرد على الجهمية والمشبهة ص 47 ) .

(9) ــ عبد القاهر البغدادي : ــ

يقول : ( وأما أهل الأهواء من الجارودية والهشامية والجهمية والإمامية الذين كفروا خيار الصحابة .. فإنا نكفرهم ، ولا

تجوز الصلاة عليهم عندنا ولا الصلاة خلفهم ) .

( الفرق بين الفرق ص 357 ) .

وقال : ( وتكفير هؤلاء واجب في إجازتهم على الله البداء ، وقولهم بأنه يريد شيئاً ثم يبدو له

، وقد زعموا أنه إذا أمر بشيء ثم نسخه فإنما نسخه لأنه بدا له فيه … وما رأينا ولا سمعنا بنوع من الكفر إلا

وجدنا شعبة منه في مذهب الروافض ) .

( الملل والنحل ص 52 – 53 ) .

(10) ــ القاضي أبو يعلى : ــ

قال : وأما الرافضة فالحكم فيهم .. إن كفر الصحابة أو فسقهم بمعنى يستوجب به النار فهو كافر ) .

( المعتمد ص 267 ) .

والرافضة يكفرون أكثر الصحابة كما هو معلوم .

(11) ــ ابن حزم الظاهري : ــ

قال : ( وأما قولهم ( يعني النصارى ) في دعوى الروافض تبديل القرآن فإن الروافض ليسوا من المسلمين ، إنما هي

فرقة حدث أولها بعد موت رسول الله صلى الله عليه وسلم بخمس وعشرين سنة .. وهي طائفة تجري مجرى اليهود

والنصارى في الكذب والكفر ) .

( الفصل في الملل والنحل ( 2 / 213 ) ) .

وقال وأنه : ( ولا خلاف بين أحد من الفرق المنتمية إلى المسلمين من أهل السنة ، والمعتزلة والخوارج

والمرجئة والزيدية في وجوب الأخذ بما في القرآن المتلو عندنا أهل .. وإنما خالف في ذلك قوم من غلاة الروافض وهم

كفار بذلك مشركون عند جميع أهل الإسلام وليس كلامنا مع هؤلاء وإنما كلامنا مع ملتنا ) .

( الإحكام لابن حزم ( 1 / 96 ) ) .

(12) ــ الإسفراييني : ــ

فقد نقل جملة من عقائدهم ثم حكم عليهم بقوله : ( وليسوا في الحال على شيء من الدين ولا مزيد على هذا النوع من

الكفر إذ لا بقاء فيه على شيء من الدين ) .

( التبصير في الدين ص 24 – 25 ) .

(13) ــ أبو حامد الغزالي : ــ

قال : ( ولأجل قصور فهم الروافض عنه ارتكبوا البداء ونقلوا عن علي رضي الله عنه أنه كان لا يخبر عن الغيب مخافة أن

يبدو له تعالى فيه فيغيره ،وحكوا عن جعفر بن محمد أنه قال : ما بدا لله شيء كما بدا له إسماعيل أي في أمره

بذبحه .. وهذا هو الكفر الصريح ونسبة الإله تعالى إلى الجهل والتغيير ) .

( المستصفى للغزالي ( 1 / 110 ) ) .

(14) ــ القاضي عياض : ــ
قال رحمه الله : ( نقطع بتكفير غلاة الرافضة في قولهم إن الأئمة أفضل من الأنبياء ) . وقال : وكذلك نكفر

من أنكر القرآن أو حرفاً منه أو غير شيئاً منه أو زاد فيه كفعل الباطنية والإسماعيلية ) .

(15) ــ السمعاني : ــ

قال رحمه الله : ( واجتمعت الأمة على تكفير الإمامية ، لأنهم يعتقدون تضليل الصحابة

وينكرون إجماعهم وينسبونهم إلى ما لا يليق بهم ) .

( الأنساب ( 6 / 341 ) ) .

(16 ) ــ شيخ الإسلام ابن تيمية : ــ

قال رحمه الله : ( من زعم أن القرآن نقص منه آيات وكتمت ، أو زعم أن له تأويلات باطنة

تسقط الأعمال المشروعة ، فلا خلاف في كفرهم .ومن زعم أن الصحابة ارتدوا بعد رسول الله عليه الصلاة والسلام إلا نفراً

قليلاً لا يبلغون بضعة عشر نفساً أو أنهم فسقوا عامتهم ،فهذا لا ريب أيضاً في كفره لأنه مكذب لما نصه القرآن في غير

موضع من الرضى عنهم والثناء عليهم . بل من يشك في كفر مثل هذا ؟ فإن كفره متعين ،

فإن مضمون هذه المقالة أن نقلة الكتاب والسنة كفار أو فساق وأن هذه الآية التي هي : ( كنتم خير أمة أخرجت للناس )

وخيرها هو القرن الأول ، كان عامتهم كفاراً ، أو فساقاً ،ومضمونها أن هذه الأمة شر الأمم ، وأن سابقي هذه الأمة هم

شرارها، وكفر هذا مما يعلم بالاضطرار من دين الإسلام ) .

( الصارم المسلول ص 586 – 587 ) .

هذا بعض الكلام اللي اخذتو من النت ..

عن shadid93

شاهد أيضاً

•·.·`¯°·.·• ( لا تصدقي عبارة أن الطيب لا يعيش في هذا الزمان) •·.·°¯`·.·•

..السلام عليكم ورحمه اللهـ ..كيفكم صبايا؟..ان شاء بصحه . و عآفيه.. / / / عيشي …