………………………(( ألعاب وأفلام كارتون تعلم أطفالنا ممارسة الجنس بتفصيل))

يدعون البراءة لممارسة الرذيلة


السلامـ عليكمـ


رسوم متحركة والعاب تعلم أطفالنا فنون المعاشرة ،
وتشجعهم على ممارسات لا تناسب أعمارهم !!


ربما لا تصدقين ؟


إنها حقيقة ……. ألعاب البلايستيشن والكارتون الجنسية والتي لا ينتبه إليها
الكثير من الآباء،والمنتشره هذه الايام تطلع الاطفال على ما هو ابعد من ذلك .
ففي إحدى هذه الالعاب يمكن للطفل ممارسة الرزيلة عن طريق تحريكه للبطل
كمكافأة له على القبض على الفتاة الشريرة في نهاية اللعبة .


لعبة أخرى يتم مكافأة الطفل في كل مرحلة بأن تقوم المرأة بخلع جزء من ملابسها
حتى تتجرد منها تماماً في النهاية ، مثلها مثل لعبة البيرة التي يختار فيها الطفل واحدة من ثلاث
زجاجات لتبدأ اللعبة التي يتحكم فيها الطفل بالماوس بصندوق يجمع زجاجات البيرة المتساقطة
بداخله ومع كل مرحلة من مراحل اللعبة تفقد الفتاة القائم الرهان عليها قطعة من ملابسها
إلي أن يصل الطفل في النهاية إلي تجريدها من جميع ملابسها مكافأة له علي جمع
أكبر قدر من زجاجات البيرة وشربها وبهذا تكون وصلت لنهاية اللعبة.


و هذه لعبة أخرى حين تقوم بفتحها فهو عبارة عن صورة لفتيات شبه عاريات بالإضافة
إلي كلمات السر التي تتيح رؤية اللقطات الجنسية دون انتظار انتهاء المهمة المكلف
بها بطل اللعبة مثل ( القوة الجنسية الكاملة ) ،
وأيضا ممارسة الجنس مع أي فتاة في الطريق بالإضافة إلي كلمة سر تجعل الجميع بملابس البحر
والتي تجعل الشخصيات الموجودة باللعبة عراة ،.

العاب “للبنات فقط “


وفي ألعاب “للبنات فقط” المنتشرة على صفحات الانترنت
تظهر الدمية شبه عارية ويقوم الطفل باختيار الملابس والماكياج والإكسسوار أيضاً .

رسوم متحركة جنسية


ليست الألعاب فقط هي التي تحتوي على المشاهد الجنسية المثيرة ، وإنما كارتون الأطفال
أيضاً ، فقد انتشر مؤخراً على شبكة الانترنت صور كارتونية تعلم الأطفال كيفية المعاشرة
الجنسية ، وتحمل أوضاعاً جنسية ونكات .


أختي المسلمة



تحاول هذه المواقع اجتذاب الطفل من خلال فلاشات في غاية الإثارة، تدعو الطفل إلى المشاهدة
والتصفح علي الموقع ليجد ما هو أكثر إثارة ويري ما لم تعتد عيناه علي مشاهدته.. مستغلين حب
الاستطلاع لدي الطفل والذي يتحول أحيانا إلى محاكاة وتقليد الشيء الذي شاهده دون أن يعلم ماذا يفعل


نصيحة لكل المحيطين بالأطفال والمسئولين عنهم بالتحكم فيما يحصل عليه الطفل من سلوكيات
قد تدمر أخلاق أطفالنا وبالتالي تدمر مستقبل أجيال بأكملها . وهذا جزء من
خطط غربية لافساد مجتمعاتنا الاسلامية



هل تلعبين مع طفلك
وتمارسين الرقابة بطريقة غير منفرة ؟



أختي المسلمة ….. لا تتركيه وحيدا فهو في امس الحاجه لرعايتك.
اختي المسلمة …. دقائق من وقتك كل يوم ترسم مستقبل طفلك .

كوني صديقة لطفلك وحذري من مخاطر جديده تحدق بفلذة كبدك

رحاااب الامير



(إذا عجبكم الموضوع إدعو لي بالتوفيق)
(الموضوع ليس قص ولصق)


عن Hamad El Maddy

شاهد أيضاً

هل تعرفي أم عندها …” توأم ” ؟؟؟ تعالى قولي لنا كيف رتبت حياتها معاهم ؟؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخواتي الغاليات نبغى منكم قصص عن أي أحد تعرفوه ..امهات …