¨*–|أنــــــــــ!!!!ــــــــا والــــــــــقــــــ!!!ــــصيد|–*¨


،

أنا ممن يعشقون القافية ويسكنون بين ضفاف القصيد…

متذوقة لا ناظمة….القصيدة لدى مغامرة فكرية شاقة …فالقصيدة لا تكشف نفسها ولأتفتح مغاليقها إلا لمن يجابهها بعزم…ولا أخفيكن سرا” اننى أصارع القصيدة لا أعثر في النهاية على مقصد الشاعر…

فالغموض في الشعر لايزعجنى…ولكن أعتقد أنه لابد من وجود توافق نفسي وفكري ولغوى بين الشاعر والقارئ ليستطيع الثاني تذوق

شعرالاو ل ألستن معي!!!!

ولكوني لا أعتبر نفسي قارئة تعي كل مايقرأ …حرصت على أن أحيط ذائقتي المتعبة بفكر كل من تشعر بأنها تملك إجابات لتساؤلات مضنية أ‘ثرى من خلالها….عقلا” دوما” يبحث عن المزيد..ومشاعرا” لأهم لها إلا تقصى خيالا” بعيد…وذائقة لأتقبل إلا الشيء الفريد

إليكن ما يسكن بين أروقتي…..

،

هل يعتزل الشاعر ويصمت حرفة؟ بمعنى : هل للأدب عمرٌ افتراضي ؟

تقول أحلام مستغانمي : ( قررت أن أصنع من لوعتي
أعمالاً أدبية .. لم أعد أقترف حماقة البكـــاء .. )

هل للحزن وجه يشدنا للقلم أكثر من الفرح .. ؟؟

قال النقاد القدامى {أعذب الشعر أكذبه} مامدى صحة تلك المقولة؟

برأيكن مالذى يفجر الينابيع الشعرية؟

أيّهما أصعب لدى الشاعر.. ولادة الكلمة من قلبه أم من كيان قلمه؟؟

هل هناك إفلاس شعري؟

هل فقدت القصيدة الشعرية حرارتها تحت وقع ضجيج التكنولوجيا؟

لحظة الحلم ماذا تمنح الشاعر والى اى مدى تصل به؟.

،

وتبقى التساؤلات متجددة….منى أو منكن…كل من تبحث عن إجابة لذاك المسمى بالسحر…عفوا” اقصد الشعر…

لنلتقي هنا في استضافة الشعر…علنا نجد من تمنحنا إجابات مقنعه تثرى ذائقتنا الأدبية…

سنقف هنا نتحاور….نتناقش …نتجاذب أطراف الحديث…

،

أعلاه دعوة عامة لكل من تملك إجابة ..…وسأعود مرة أخرى أحمل بين يدي

أسئلة تطلب إجاباتكن…..

،

لقلوبــكن كل الود

[]

عن Uchiha Sasuke

شاهد أيضاً

ليس الغريب غريب الشام واليمن

لَيْسَ الغَريبُ غَريبَ الشَّأمِ واليَمَنِ إِنَّ الغَريبَ غَريبُ اللَّحدِ والكَفَنِ إِنَّ الغَريِبَ لَهُ حَقٌّ لِغُرْبَتـِهِ …