السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

ما فائدة صيام العشرة الأوائل من شهر عاشوراء ، وهل تبث أن رسول الله عليه الصلاة والسلام صامها

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 9، 2015 في تصنيف مواضيع عامة بواسطة إلياس (165,140 نقاط)

7 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 1، 2015 بواسطة ورندا (151,320 نقاط)
 
أفضل إجابة
عاشوراء .. يوم عظيـم من أيام الله
الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم .. أما بعد:
فإن من نعم الله على عباده أن يوالي عليهم مواسم الخيرات على مدار الأيام والشهــور ليوفيهــم أجورهم ويزيدهم من فضله فما إن انقضى موسم الحج إلا وأتبعه شهر الله المحرم وبهذه المناسبة يسرنا أن نوصل إليكم
هذه النبذة عن الشهر المبارك عسى الله أن ينفعنا وإياكم بها.
فضل الصوم في شهر محرم
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:" أفضــل الصيام بعـد شهـر رمضان شهر الله الذي تدعونه المحرم ، وأفضل الصلاة بعد الفريضة قيام الليل ". (رواه مسلم).
فضل صوم يوم عاشوراء
عاشوراء هو اليوم العاشر من شهر الله المحرم ويستحب صيامه لحديث أبي قتادة أن رجلاً سأل النبي صلى الله عليه وسلم عن صيام يوم عاشوراء فقال:" أحتسب على الله أن يُكفر السنة التي قبله" (رواه مسلم).
سبب صوم النبي صلى الله عليه وسلم لعاشوراء
جاء في الصحيحين عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: لما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة فوجد اليهود صياماً ليوم فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم ما ه1ا اليوم الذي تصومونه قالوا : هذا يوم
عظيم أنجى الله فيه موسى وقومه وأغرق فرعون وقومه فصامه موسى شكراً لله فنحن نصومه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فنحن أحق وأولى بموسى منكم فصامه النبي صلى الله عليه وسلم وأمر بصيامه.
حكــمه
فصيام يوم مستحب لحديث معاوية رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:" هذا يوم عاشوراء ولم يكتب الله عليكم صيامه وأنا صائم فمن شاء فليصم ومن شاء فليفطر ".(متفق عليه).
استحباب صوم التاسع من محرم لمن صام العاشر
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: حين صام رسول الله صلى الله عليه وسلم عاشوراء وأمر بصيامه قالوا يا رسول الله أنه يوم تعظمه اليهود والنصارى فقال صلى الله عليه وسلم :" فإذا كان العام المقبل إن شاء الله
صمنا التاسع". أي صمناه مع العاشر مخالفة لأهل الكتاب.
بدع تقع في شهر الله المحرم
إتخاذ هذا الشهر وخصوصاً اليوم العاشر منه يوم حزن وغم وتقام فيه المجالس للنوح والبكاء ولطم الخدود وضرب الصدور وهو من البدع المحدثة الشنيعة.
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 14، 2015 بواسطة كنان (148,740 نقاط)
لا يوجد شهر اسمه شهر عاشوراء و إنما يوم اسمه عاشوراء و هو العاشر من شهر محرم
و قد أمر النبي بصيامه و صيام يوم قبله أو يوم بعده .. و لا يوجد نص يأمر بصيام العشرة الأوائل من المحرم كاملة
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 18، 2015 بواسطة مراد (152,840 نقاط)
المعروف أن بني أمية بعد اغتصاب الخلافة وجعلها ملكاً عضوضاً وملكية مستبدة قاموا بوضع أحاديث تسيء لاهل البيت (عليهم السلام) وتنال من شخصيتهم وتزوير
مناسباتهم وما جاء في صيام عاشوراء مثلاً. وهو أمر مستهجن لمن أنصف وتأمل وفكر ولو قليلاً.
وأذكر بعض الأحاديث التي تمسك بها أهل السنة والجماعة على وجوب صيام العاشر من محرم .
ــ عن عائشة: انّ قريشاً كانت تصوم يوم عاشوراء في الجاهلية ثم أمر رسول الله بصيامه حتى فرض رمضان، وقال (صلى الله عليه وسلم): «من شاء فليصمه، ومن شاء أفطر» . (صحيح البخاري رقم 1794) .
ــ عن الربيع، قالت: أرسل النبي (صلى الله عليه وسلم) غداة عاشوراء إلى قرى الانصار: «من اصبح مفطراً فليتم بقية يومه، ومن اصبح صائماً فليصم » (صحيح البخاري رقم 1759 كتاب الصوم) .
ــ عن ابن عباس: قدم النبي المدينة فرأى اليهود تصوم يوم عاشوراء، فقال: «ماهذا». قالوا يوم صالح، هذا يوم نجّى الله بني اسرائيل من عدوهم فصامه موسى. قال: «فانا أحقّ بموسى منكم» فصامه وأمر بصيامه (صحيح
البخاري رقم 1900 وانظر 3727) .
ــ وعن أبي موسى: كان يوم عاشوراء تعده اليهود عيداً، قال النبي: «فصوموه انتم» (صحيح البخاري رقم 1901) .
ــ والحديث السابق له نقل آخر، وفيه: «نحن أحق بصومه» فأمر بصومه (صحيح البخاري رقم 3726) .
ــ عن ابن عباس: ما رأيت النبي يتحرى صيام يوم فضّله على غيره إلاّ هذا اليوم يوم عاشوراء، وهذا الشهر، يعني شهر رمضان (صحيح البخاري رقم 190) .
ــ وعن عائشة: كان عاشوراء يوماً تصومه قريش في الجاهلية، وكان النبي يصومه، فلّما قدم المدينة صامه وأمر بصيامه، فلّما نزل رمضان كان من شاء صامه ومن شاء لا يصومه (صحيح البخاري رقم 3619 كتاب فضائل
الصحابة , اقول : (انظر صحيح مسلم 8 : 4 ـ 13) .
أقول: المستفاد من رواية عائشة وعبدالله بن عمر وغيرهما انّ أهل الجاهلية كانوا يصومون يوم عاشوراء، فصامه النبي (صلى الله عليه وسلم) ثم أمر الناس بصومه حين قدم المدينة، ثم فرض صوم رمضان ونسخ وجوبه وبقي
مستحباً. ولكن المستفاد من خبر عبد الله بن عباس وأبي موسى انّ النبي لم يكن ملتفتاً الى صوم عاشوراء وانّما علم به بعد قدومه المدينة من اليهود، فأمر به لاَحقيّته من اليهود بموسى (عليه السلام)،
فالاَحاديث بين ما يسند صومه وصوم المسلمين بأمره (صلى الله عليه وسلم) الى تقليد أهل الجاهلية، وبين ما يسنده الى تقليد اليهود، وهذا مع الاسف حينما يؤخذ على علاته يثير الاستغراب والعجب وهل أن النبي يأخذ
دينه من اليهود وهل أنّ النبي هو المشرع؟ أم الله المشرع. هذا فضلاً عن أن اليهود لا يصومون يوم عاشوراء ولم يسبق لهم أن صاموه.
وهنا تناقض آخر نقل في كتاب مسلم عن عبدالله بن عباس، واليك نصّه:
ــ حين صام رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يوم عاشوراء وأمر بصيامه قالوا: يارسول الله انّه يوم تعظّمه اليهود والنصارى، فقال رسول الله (صلى الله عليه وسلم): «فإذا كان العام المقبل ان شاء الله صمنا
اليوم التاسع» قال فلم يأت العام المقبل حتى توفّى رسول الله (صلى الله عليه وسلم) (صحيح مسلم 8: 12 كتاب الصيام ) .
فترى الحديث يقول: انّ النبي لم يكن عالماً بأنّ اليهود والنصارى يعظّمون يوم عاشوراء، فلمّا علم به عزم على ترك صومه وقصد صوم اليوم التاسع، لكنّه توفي قبل حلول العام المقبل. وفي هذا الحديث امور اخر،
منها: انّ امره بصوم يوم عاشوراء كان باقياً الى قبل سنة من موته لا انّه نسخه وجوب صوم رمضان.
و انّ النبي لم يصم اليوم التاسع أصلاً، لكن هنا حديثاً آخر يقول انّه (صلى الله عليه وسلم) كان يصوم اليوم التاسع!، واليك نصّه من كتاب مسلم:
ــ عن الحكم... فقال (عبدالله بن عباس): إذا رأيت هلال المحرم فاعدد واصبح يوم التاسع صائماً.قلت: هكذا كان رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يصومه. قال: نعم (صحيح مسلم 8: 11 ) .
وأقول أيعقل ان يقلد النبى (صلى الله عليه وآله) اليهود ويصوم عاشوراء ويأمر أصحابه بصيامه وهو اليوم الذي صامه اليهود حسب «الادعاء» بينما ينهانا عن اتباع سنن أهل الكتاب!
إذ روى مسلم في صحيحه عن أبي سعيد الخدري عن النبي (صلى الله عليه وآله) قال: لتتبعن سـنن من كان قبلكم شـبراً شـبراً حتى لو دخلوا جحر ضب اتبعتموهم، قلت يا رسول الله اليهود والنصارى؟ قال: فمن؟
وجاء في البخاري في باب قول النبي (صلى الله عليه وآله) «لا تسألوا أهل الكتاب عن شيء ».
وعن أبي هريرة انه قال «كان أهل الكتاب يقرؤون التوراة بالعبرانية ويفسرونها بالعربية لأهل الاسلام. فقال النبى (صلى الله عليه وآله) لا تصدقوا أهل الكتاب ولا تكذبوهم وقولوا آمنا بالله وما أنزل الينا وما
أنزل اليكم...»
وأن البخاري أكد في حديث مروي في صحيحه عن ابن عباس قال: كيف تسأل أهل الكتاب عن شىء وكتابكم الذي أنزل على رسول الله احدث تقرأ محصنا لم يشب، وقد حدثكم أن أهل الكتاب بدلوا كتاب الله وغيروه وكتبوا بأيديهم
الكتاب وقالوا هو من عند الله ليشتروا به ثمناً قليلاً ولا رأينا منهم رجلا يسألكم عن الذي أنزل اليكم.
فكيف رسول الله (صلى الله عليه وآله) يتبع اليهود وهو الذي ينهانا عن أتباعهم ، و أن اليهود لم تصم عاشوراء لأن تواريخها لا توافق هذا اليوم لما لهم حساب غير ثابت بسبب اضافة شهر الى الشهور الاثني عشر كل
مدة من الزمان حتى تتوافق أعيادهم بالربيع أو الشتاء.
ولعل القرآن يشير الى ذلك في قوله تعالى (( ان عدة الشهور عند الله اثنى عشر شهراً في كتاب الله يوم خلق السموات والارض منها اربعة حرم ذلك الدين القيم فلا تظلموا فيهن أنفسكم ))[ التوبة:36] ثم يقول تعالى
في آية أخرى (( إنما النسيء زيادة في الكفر يضل به الذين كفروا يحلونه عاماً ويحرمونه عاما ليواطئوا عدة ما حرم الله فيحلوا ما حرم الله زين لهم سوء أعمالهم والله لا يهدي القوم الكافرين
))[التوبة:37].
وبالتالي على فرض أن اليهود صامت عاشوراء فهذا يستدعي التلاعب بسنتهم مما يجعلهم يضيفون أو يزيدون ليوافقوا عاشوراء وهذا النسيء أشار اليه القرآن ووصفه بالكفر (( انما النسيء زيادة في الكفر ))حيث النسيء
بمعنى الزيادة وهذا يستدعي فيما اذا قلدهم المسلمون أن يوافقون اليهود ويقروهم على النسيء وهو ليس كفراً فقط بل زيادة بالكفر.
أقول: المتأمّل في هذه الروايات المتعارضة المتضاربة يفهم انّها موضوعة مجعولة من قبل بني أميّة ، ويزيد في وضوح كذبها انّه لا أثر لهذا الصوم في ما نقل عن آثار أهل الجاهلية، وهؤلاء اليهود والنصارى لا
يعرفون يوم عاشوراء ولا صومه وهم ببابك!، لعن الله الكاذبين المفترين على رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وعلى سنته. هل اليهود تصوم يوم عاشوراء؟
ان المستفاد من مراجعة التاريخ و كلمات اللغو يين و الفقهاء و المحققين و غيرهم ان مدار السنة عند اليهود ليست قمرية بل شمسية و لم يكن صومهم فى عاشوراء و لا فى محرم كما ان اليوم الذى غرق فيه فرعون لم
يتقيد بكونه دائماً هو عاشوراء المحرم. و انما هو فى اليوم العاشر من شهر هم الاول: تشرى، و يسمونه يوم كيپور
- اى الكافرة و هو اليوم الذى تلقى فيه الاسرائيليون اللوح الثانى من الشريعة.
ثم على الفرض - البعيد انه اتفق ذلك اليوم مع قدوم النبى (صلى الله عليه وآله) الكريم المدينة وعاشوراء المحرم فهو محض اتفاق.
اضف الى ذلك ان كيفية الصوم عندهم ايضا تختلف عن الصوم عندنا فانهم يصومون من غروب الشمس الى غروبها فى اليوم التالى.
وعليه فلا وجه و لا اساس لما نسب فى المرويات الى النبى(صلى الله عليه وآله) من ان صوم عاشوراء كان ذا اصل يهودى و انهم كانوا يصومونه فى هذا اليوم. ولنعرض بعض الاقوال فى هذا الشأن:
1- قال الدكتور جواد على: «و يقصدون بصوم اليهود يوم عاشوراء ما يقال له«يوم الكفارة» و هو يوم صوم و انقطاع و يقع قبل عيد المظال بخمسة أيام اى فى يوم عشرة تشري و هو يوم الكبور  و يكون الصوم فيه من
غروب الشمس الى غروبها فى اليوم التالى و له حرمة كحرمة السبت و فيه يدخل الكاهن الاعظم قدس الاقداس لاداء الفروض الدينية المفروضة فى ذلك اليوم.» (المفصل فى تاريخ العرب 6:339. دارالملايين - انظر كتاب
المقدس 2:2660) .
2- و قال السقاف: «فى واقعنا الحاضر لانجد اى يهودى يصوم فى العاشر من محرم او يعده عيداًو لم يوجد فى السجلات التاريخيه ما يشير الى انهم صاموا فى العاشر من محرم او عدوه عيداً بل اليهود يصومون يوم العاشر
من شهر تشرين و هو الشهر الاول من سنتهم فى تقويمهم و تاريخهم الا انهم لا يسمونه يوم عاشوراء بل يوم او عيد كيپور.» (مجلة الهادى 7 ع 2:37) .
3- قال السقاف ايضا:«ان لليهود تقويماًخاصاًبهم يختلف عن تقويمنا العربى الاسلامى اختلافاً بيناً و يبتدى بشهر (تشرى) ثم (حشران) و ينتهى بشهر (ايلول) و هو الشهر الثانى عشر، و فى كل سنة الكبيسة يضاف اليها
شهر واحد حتى يكون للسنة الكبيسة ثلاثة عشر شهراً و هو شهر (آذار الثانى) الذى يتخلل بين آذار الشهر السادس و بين نيسان الشهر الثامن و يكون (آذار الثانى) الشهر السابع و عدد ايام السنة فى السنوات العادية
353 او 354، او 355 يوما و فى الكبيسة 383 او 384 او 385 يوماًو التقويم اليهودى المستعمل الان شهور قمرية و سنواته شمسية.» (مجلة الهادى 7 ع2: 36) .
4- و قال محمود باشا الفلكى فى تقويم العرب قبل الاسلام: «يظهر ان اليهود من العرب كانوا يسمون ايضا عاشوراء و عاشور اليوم العاشر من شهر
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 29، 2015 بواسطة جلنار (150,610 نقاط)
روى مسلم في صحيحه ـ كتاب الصوم ـ صوم يوم عاشوراءـ عن ابن مسعود أنه قال: (( قد كان يصام (أي : يوم عاشوراء) قبل أن ينزل رمضان, فلما نزل رمضان ترك
)).
وإن الأحاديث الواردة في صوم يوم عاشوراء في الصحاح والمسانيد عند أهل السنة في غاية الاضطراب والتناقض, مما يقوي الظن بأن كل هذه الاحاديث مختلقه من قبل أجراء بني أمية:
ففي بعضها: أن أهل الجاهلية كانوا يصومون يوم عاشوراء, فصامه النبي (ص), ثم أمر الناس بصومه حين قدم المدينة, ثم فرض صوم رمضان, ونسخ وجوبه وبقي مستحباً. (صحيح البخاري: ط 4/ دار ابن كثير واليمامة / كتاب
الصوم ـ رقم 1794, وكتاب فضائل الصحابة ـ رقم 3619, صحيح مسلم 8/4 ـ13).
وفي بعضها: أن النبي (ص) لم يكن ملتفتاً إلى صوم عاشوراء, وإنما علم به بعد قدومه المدينة من اليهود, فأمر به, لأحقيته من اليهود بموسى. (صحيح البخاري رقم 1900, ورقم 3726 و 3727).
فالاحاديث بين ما يسند صومه وصوم المسلمين بأمره (ص) إلى تقليد أهل الجاهلية, وبين ما يسنده الى تقليد اليهود وتشاهد في رواية مسلم وأبي داود أن النبي (ص) عند ما صام يوم عاشوراء وأمر بصيامه لم يكن عالماً
بأن اليهود والنصارى يعظمون يوم عاشوراء, فماعلم به (ص) عزم على ترك صومه وقصد صوم اليوم التاسع, لكنه (ص) توفي قبل حلول العام المقبل. (صحيح مسلم 8/12 كتاب الصيام, سنن أبي داود 2/339).
فلا يعقل أن يغفل النبي (ص) طيلة تسعة أعوام عن تعظيم أهل الكتاب لليوم المذكور, فان الاحاديث الأخرى تدل على أنه (ص) صام يوم عاشوراء من أوائل دخول المدينة.
وكذلك تجد التناقض بين حديث مسلم وأبي داود هذا, وبين حديث مسلم وأبي داود الآخر عن ابن عباس: (( إذا رأيت هلال المحرم فاعدد واصبح يوم التاسع صائماً, قلت: هكذا كان رسول الله (ص) يصومه؟ قال: نعم )). (صحيح
مسلم 8/11 كتاب الصيام, سنن أبي داود 2/340).
قالمتأمل في هذه الروايات المتعارضة المتضاربة, يفهم أنها موضوعة مجعولة من قبل بني أمية, ويزيد في وضوح كذبها أنه لا أثر لهذا الصوم فيما نقل عن آثار أهل الجاهلية, وهؤلاء اليهود والنصارى لا يعرفون يوم
عاشوراء ولا صومه!!
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 1، 2015 بواسطة حنان (161,790 نقاط)
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :"صِيَامُ يَوْمِ عَاشُورَاءَ أَحْتَسِبُ عَلَى اللَّهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتِي قَبْلَهُ " رواه مسلم , و
مراتب صوم  عاشوراء ثلاثة وفق كلام الإمام ابن القيم في زاد المعاد :1- أكملها: أن يصام قبله يوم وبعده يوم ( أى صيام ايام التاسع و العاشر و الحادى عشر من شهر محرم ) . 2- أن يصام التاسع والعاشر من
شهر محرم، وعليه ‏أكثر الأحاديث. 3- إفراد العاشر من محرم وحده بالصوم. يوم الخميس هو يوم العاشر من محرم و يوم الجمعة هو الحادى عشر من محرم
فضل الصوم في شهر محرم
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:" أفضــل الصيام بعـد شهـر رمضان شهر الله الذي تدعونه المحرم ، وأفضل الصلاة بعد الفريضة قيام الليل ". (رواه مسلم).
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 2، 2015 بواسطة نورا (161,080 نقاط)
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :"صِيَامُ يَوْمِ عَاشُورَاءَ أَحْتَسِبُ عَلَى اللَّهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتِي قَبْلَهُ " رواه مسلم , و
مراتب صوم  عاشوراء ثلاثة وفق كلام الإمام ابن القيم في زاد المعاد :1- أكملها: أن يصام قبله يوم وبعده يوم ( أى صيام ايام التاسع و العاشر و الحادى عشر من شهر محرم ) . 2- أن يصام التاسع والعاشر من
شهر محرم، وعليه ‏أكثر الأحاديث. 3- إفراد العاشر من محرم وحده بالصوم. يوم الخميس هو يوم العاشر من محرم و يوم الجمعة هو الحادى عشر من محرم
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 3، 2015 بواسطة دانية: (161,770 نقاط)
الاجابه الصحيحه إجابه ابواسلام الرهيب
وبعدين يارحيم واتوقع ان صاحب الموضوع نفسك شيعي
لاتنقل من عقلك الله لايوفق كل من كذب على رسول الله
...