نضع بين ايديكم مؤشر لئيم اسمه البولنجر باندز و ما يحمله من اسرار عجيبه …. و نحاول جاهدين معرفة ما هو مكتوب فى كتالوج سوق دبى المالى و الاستعانه بالنسخة الصينى التقليد لعل و عسى نكشف المستور 
طيب نبدأ …. اولا مؤشر البولنجر باندز يتذبذب السهم بين خطوطه بصفة مستمرة لكن عندما ينحسر ذلك المؤشر و يضيق و يبدأ بالاختناق فأن هذا يدل على قرب وقوع حركة قوية اما الى اعلى او الى اسفل…حسنا كما ترون فى الشارت السهم مخنوق من لغاليغه و خطوط البولنجر قريبة جديده يعنى .. الانفجار قد اقترب …( ملاحظة مهمة بداية الاختناق من منتصف فبراير )
ثانيا : نمسك الكتالوج من اول فصل عام 2004 و نرى ان البولنجر باند قد ضاق و اختنق ايضا فى اعمار عندما كان يتذبذب فى بحر ال 5 ثم انفجر عاليا …( ملاحظة مهمة بداية الاختناق من منتصف فبراير ايضا الى الاسبوع الاول من ابريل)
ثالثا : نرجع الى الخلف كذلك و ايام الغوص على اللؤلؤ نجد ان اعمار استمر فى التذبذب بين 1.74 و 2.18 لفترة 3 اشهر تقريبا كما هو موضح بالشارت
و اخيرا … يا ترى السهم سيختار اى الاتجاهات ؟؟ برج دبى 
ام قبر دبى
…..
و سؤال برئ لماذا تم تأجيل اجتماع اعمار فى شهر مارس الى اجل غير مسمى ؟؟ 
المريض مايصعد ابراج ولاحتى يقدر يمشي على الارض .والمريض اول شي يفكر فيه القبر !!؟؟
لكن الله قادر على كل شي .
سؤال يسدح نفسه في الميدان
هل التحاليل ماشيه مع السوق ؟؟
لان يوم تشجيع ويوم ترجيف
طاحت مثل ماطاح برج التجارة
الله لا يجـزاك ياسـوق بالخـيـر
أنا اشهد انـه راح مالـي خسـاره
عوّدت اجر الصوت عقب المخاسير
واقول انـا مالـي ومـال التجـاره
اصبحت عقب المال مديـون للغيـر
واصبحت عقب الجيب راكب غمـاره
والراس شيّب واشتغـل بالتفاكيـر
والفقر في بيت الغنـا شـب نـاره
والراتب اقصـاد وأجـار وفواتيـر
لاعندي ارض ولا بملكـي عمـاره
رحنا ضحايا فـي يديـن الهواميـر
الحـظ تـاره والهواميـر تــاره
في سوقنا الغاشـم تخيب المشاوير
سوق(ن) مع الهزه تناثـر غبـاره
الشعب صاروا في صفوفه طوابيـر
لكنـه اعلـن للجميـع إنهـيـاره
هـذي زراعيـه وهذيـك تعمـيـر
طاحت مثل ما طاح بـرج التجـاره
قلنا يبي له وقـت ويصيـر تغييـر
يرتـد وضعـه ويتعـدل مـسـاره
لكن تعلقنا … ويالله عسـى خيـر
مادام راسي حـي مابـه خسـاره
تحيـــاتي
منفووووووووووووووووول
تتوقع السهم جيد للطلب على 1.90 – 1.95
ومن بعده
جمبرينا …… ان شاء الله ينفجر قبل لا تنفجر مرارتنا
العمليه اصبحت تحدي لتصفيه السوق من الكلاشنكوف