منذ اليوم الاول لاعلان افلاس بنك ليمان و من ثم سقوط البنوك والشركات الكبرى الاخرى واحد تلو الآخر خطر ببالى سؤال و أحاول الاجابه عليه .
هل ممكن أن ينهار اكبر اقتصاد بالعالم و لدوله رأس ماليه يطلق عليها اعظم دوله بالعالم!! بلمح البصر؟


المشكله الرئيسيه هى الرهن العقارى لكن هذه المشكله ليست جديده والعالم كله يعرف بها قبل أمريكا. اصول البنك والضمانات انخفضت بشكل حاد لكن انخفضت على مدى سنوات و ليس بشكل مفاجئ مر البنك خلالها بالعديد من مراحل التدقيق و رقابه مفروض انها صارمه من قبل البنك الفدرالى المركزى الامريكى.

قبل انهيار البنك بعده ايام خرج العديد من المحللين الماليين المعروفين و أوصوا بشده بشراء اسهم ليمان بروذرز ثم فجأه (الافلاااااااااااس)


لم يفلس واحد من أكبر المؤسسات الامريكيه لوحده انما توالت الانهيارات لارتباط هذه المؤسسات ببعض..


المنطق يقول أن أعضاء مجلس اداره المؤسسه البنكيه لم يستيقذوا من النوم و قرروا اعلان الافلاس.. اذا هناك لعبه و لعبه كبيره جدا و المتورطون بها اكثر من طرف و الضحيه هم العالم و نحن اهم جزء من هذا العالم بنظرهم بفضل اقتصادنا القوى فاكبر احتياطى العالم من النفط هنا ووصل برميل النفط الى 130 دولار.



مؤسس ليمان بروذرز هو هنرى ليمان اصله يهودى المانى هاجر الى امريكا عام 1944 وقام بتأسيس هذه المجموعه .. اذا هناك ايدى يهوديه بالموضوع و هذا ليس بغريب لمن يقرأ تاريخ اليهود و كيف اصبحوا اصحاب رؤوس الاموال من خلال العديد من العمليات القذره والتى يواجه العالم الآن أكبرها..


فلنرجع اذا الى ما قبل اعلان الافلاس .. الكل يوصى بشراء اسهم المجموعه قبل ايام من الافلاس مما ادى الى ارتفاع اسهم المجموعه و تمكنوا من البيع على اعلى الاسعار لجزء كبير من حصتهم ثم اعلنوا الافلاس و انتظروا انهيار الاسواق الى مستويات تاريخيه و من ثم بدأت الاصلاحات و كانت الضريبه تدفع من قبل المواطن الامريكي و نحن كمستثمرين ثم بدأت الحكومات بضخ الاموال والضمانات والاجتماعات على اعلى المستويات الخ و انتعشت الاسواق قليلا لكن من يملك الكاش للشراء؟؟ و سيكون المستفيد الاكبر !!! بالتأكيد ليمان بروذرز و من كان وراء هذه اللعبه القذره..


لقد كتبت ما حصل من تصورى الخاص و هو ما حصل فعلا و اوجهها كرساله لكل مستثمر هنا أن لا يبيع تحت أى ضغط بالاسعار الحاليه لأن هناك من ينتظر افلاسك و تكوين ثروات هائله على حسابى و حسابك .. عند دخول المحافظ الاجنبيه للشراء على هذه الأسعار كن واثقا أن المستفيد الأكبر هم ………

19 thoughts on “هل هذا انهيار أم لعبه قذره (انهيار ليمان)

  1. أنا بقولكم السيناريو الي استوا

    اليهود : يا ماما امريكا نبا نضرب ايرااااان.. بليز بليز
    أمريكا : لا لا ما يستوي امبوسبل.. ما نبا مشاكل و كره أكثر ويا العالم
    اليهود: يلا عاد بنخلصكم من قوة كبيرة و بنسهل طريقكم للخليج..
    أمريكا: مب وقته.. لا تضربون ايران ممنوع.. Do U Understand?
    اليهود: اوكي اوكي .. بتشوفون شو بنسوي باقتصاد العالم.. والله لنخربه فوق روسكم و فوق رووس العالم كله.. يلا شالووم..
    ^_^

  2. اذا اليهود هم السبب ابشركم بتطووول الازمه وبتزيد الاخبار السلبيه وبيخترعون طرق جديده للتخويف لكي يبيع الكل

    اذكر قبل فتره قرأة في هالمنتدى انه اليهود يحذرون من تجمع الاموال في مدينة دبي اللي تهدد مصالحهم واظن انه هذاك التحذير ما مر مرور الكرام وشكلهم ناوينا ناوينا \

    بس ياخوي ما عليك نحن عليهم تحترق الفلوس والاسهم لو تستوي قيمتها كلها درهم محد بايع عليهم ولا سهم

  3. امس على التلفزيون على قناة الدنيا ذكروا بشريط الاخبار ان هذا البنك قام بتحويا 400 بليون دولار الى اسرائيل قبل انهيار البنك
    فعلا هذه الازمة مفتعلة من الصهاينة و ما ادراك من الصهاينة

  4. انا نفسك مستغربه مايجي شي فجاه الا الموت بس شكلهم يبون يسوون شيء بس شنوا
    وخرى على اي دوله عربيه تساعدهم

  5. أول بروتوكول من بوتوكولات صهيون هي امتلاك رؤؤس الاموال العالمية ,,, وهذا أكبر دليل على ذلك ما يحصل من انهيار وتحول الثروه من ايدي الى ايدي

    اتهمت «الرابطة لمكافحة التشهير»، وهي مؤسسة أمريكية داعمة لإسرائيل إن في أعقاب الأزمة الاقتصادية التي اجتاحت الولايات المتحدة توجه أصابع الاتهام لليهود في الولايات المتحدة الذين يسيطرون على جزء هام من الاقتصاد الأمريكي بالمسؤولية عن الانهيار الاقتصادي.

    وقالت المنظمة في تقرير نشرته إن شبكة الانترنت شهدت مؤخرا تصاعدا في الاتهامات ضد اليهود وتحميلهم المسؤولية عن الأزمة الاقتصادية، وأورد التقرير أمثلة على تلك الاتهامات كـ “اليهود تغلغلوا في وول ستريت وفي الإدارة وتسببوا في خراب الدولة”، “اليهود يحبون المال وليس شيئا آخر- لا يمكن أن يكون أي دين أو إيمان بهذه القسوة اتجاه ضحاياهم”، “هذا أسلوب اليهود . يلعبون بالأسهم ويجنون المليارات – وبعد ذلك يلجأون إلى دافع الضرائب لإنقاذ المؤسسات المالية التي هي بملكية يهودية”.

Comments are closed.