السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

لاتآسفن على قدر الزمان لطالما رقصت على جثث الاسود كلاب..من الشاعر؟

0 تصويتات
سُئل أغسطس 18، 2015 في تصنيف الشعر بواسطة ذو الحيال والافكار (8,980 نقاط)

4 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه أغسطس 27، 2015 بواسطة لمى (162,260 نقاط)
تابع المرفق
0 تصويتات
تم الرد عليه أغسطس 28، 2015 بواسطة شوووشوووو (9,460 نقاط)
الشاعر هو صدام حسين
0 تصويتات
تم الرد عليه سبتمبر 17، 2015 بواسطة ابو شاليش (10,040 نقاط)
لا تأسفن على غدر الزمان لطالما...رقصت على جثث الأسود كلاب
لا تحسبن برقصها تعلو على أسيادها...تبقى الأسود أسودا والكلاب كلاب
تبقى الأسود مخيفة في أسرها...حتى وإن نبحت عليها كلاب
تموت الأسد في الغابات جوعا... ولحم الضأن تأكله الكــلاب
وعبد قد ينام على حريـــر...وذو نسب مفارشه التــراب
في البداية البيتين الأخيرين هما للامام الشافي وهذي نتيجة البحث في ديوانه
الحظوظ
تموت الأسد في الغابات جوعا ولحم الضأن تأكله الكــلاب
وعبد قد ينام على حريـــر وذو نسب مفارشه التــراب
وتبقى الأبيات الثلاثة الأولى:
لا تأسفن على غدر الزمان لطالما...رقصت على جثث الأسود كلاب
لا تحسبن برقصها تعلو على أسيادها...تبقى الأسود أسودا والكلاب كلاب
تبقى الأسود مخيفة في أسرها...حتى وإن نبحت عليها كلاب
كما هو واضح من الأبيات فهي تفتقر إلى الوزن الشعري وبالتالي يستبعد أن يكون قائلها شاعراً متمكناً سوى في العصر الجاهلي أو الإسلامي الأول مروراً بالأموي والعباسي الذين أشتهر فيهما التدوين والاهتمام
بعناصر الشعر الرئيسية وفي مقدمتها الوزن .
إذن من القائل ؟ الأحرى أن هذه الأبيات غير مدونة حسب بعض أساتذة الأدب من هنا نجد كلا ينسبها الى شخص فنهم من يقول أنها لزين العابدين بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب رضي الله عنه ويبدو أن هذا القول
ضعيف الى درجة بحيث لم تظهر هذه الأبيات في التراث الشيعي , ومنهم من يقول إنها لصدام حسين .
الناظر إلى هذه الأبيات يلاحظ أن فيها صيغة الحداثة فمثلاً الأسود في أسرها فاسر الأسود في أقفاص لم يكون معروفاً ألا في وقت متأخر وبالتالي يرجح أن تكون الأبيات معاصرة .
هل يكون صدام حسين هم قائلها ؟ ربما خصوصاً وأنه كان في وضع تحول فيه من حال عزتة إلى نقيضها , ومع ذالك أستبعد أن يكون هو قائلها فلم يكن يعرف عنه أنه قارن للأدب وبالتالي لديه القدرة لكتابة أبيات ذات
صيغة لفظية ومعنوية قوية حتى وإن كان هناك بعض المأخذ من الناحية الشعرية ,
يقال إن هذه الأبيات وجدت في أوراق صدام حسين مكتوبة بخط يده وهذا أمر طبيعي طالما أنه ذكرها داخل المحكمة وليس هذا دليل كاف على أنه قائلها.
0 تصويتات
تم الرد عليه سبتمبر 18، 2015 بواسطة عداس يونايتد (9,920 نقاط)
صدام حسين
...