السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

هل العمل في شركة فوريفر حرام عند الشيخ القرضاوي

0 تصويتات
سُئل أغسطس 9، 2015 في تصنيف الفتاوى بواسطة lonely (10,660 نقاط)
هل العمل مع شركة فوريفر foreverliving products جائز .
تعتبر هده الَشركة من أشهر شركات صنع الأدوية والمكملات الغدائية المستخلصة من الالو فيرا منذ 1975.
-كي تصبح وكيلا لها الشركة تشترط عليك شراء 270 دولار من منتوجاتها لتعاود فيهاالبيع.
-بعد التسجيل تحصل على نقطة وإدا أدخلت أي شخص أخر على حسابك يأخد نقطة وأنت أيضا نقطة وإدا أدخل هو شخص أخر يأخد الشخص نقطة وصاحبك الدي أدخلته وأنت أيضا والذي دخلت أنت على حسابه. يعني كل شخص جديد دخل
تستفيد السلسلة التي ينتمي إليها كلها من نقطه.
مثال لتوضيح: إدا أدخلة تلاتة أشخاص وكل شخص أدخل معه ثلاتة يصبح رصيد نقاطك 12 نقطة بالإضافة لنقطة التي حصلت عليها عند التسجيل تصبح 13 نقطة.
-عند وصولك ل 25 نقطة تبدأ تحصل على ربح بمبلغ 200 إلى 300 دولار. عند وصول رصيدك 75 نقطة تحصل على مبلغ 500 إلى 800 دولارحسب عدد النقاط التي تحصل عليهامن عمل خليتك وتستمر الزيادة في المبلغ .ولا تنسى أن
الأشخاص الدين تدخلهم يصبحون كالخلية وهذه الخلية تسهر انت على تدريبها وتحفيزها.
-كما ان الا شخاص الذين في خلبتك يمكن ان يفوتوك في الارباح و اذا لم تعمل خليتك فان الا رباح تقل او تمحى.
-سؤالي الدي أريد الإجابة عليه هو حكم التعامل مع الشركة بهده الطريقة لأن المجهود الدي تقوم به في العمل هو
- إقناع الناس بشراء 270 دولار من المنتوجات التي سيعاودون فيها البيع .
-تسويق المنتوج.
-تكوين الخلية و تدريبها.
-جلب وكلاء جدد.

11 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه أغسطس 10، 2015 بواسطة رومانسى مايخون (9,300 نقاط)
إسألوا أهل العلم؟
ليس الفورم بالمكان المناسب للسؤال عن أحكام الدين ( يمكن أن يفتيك يهودي و أنت لا تدري)
0 تصويتات
تم الرد عليه أغسطس 18، 2015 بواسطة هتان (157,840 نقاط)
اذا جعلتك تعانق ديانة الإسلام بعدما أقنعتك بأنك ستفوز برضى الله وأوضحت لك مزايا الإسلام و و و و و و إلخ...
أولا : أنال نفس الحسنات التي تنالها أنت
ثانيا : إذا أقنعت أنت العديد من الناس تنال أجرهم وكذلك أنال أجرهم .....
هذه هي سياسة forever living products وإذا كانت حرام كما تدّعون فكيف تفسرون فوزي بحسنات أولئك الناس رغم أني لا أعرف إلا واحدا ???
0 تصويتات
تم الرد عليه أغسطس 20، 2015 بواسطة (sameh(J B's biggest (10,220 نقاط)
يا اخواني
المشكل عند العديد منا هو
أننا نخلط بين التسويقين الشبكي و الهرمي
و كذلك عند كثير من شيوخنا اللذين نحبهم في الله
أريد القول لهم
أن مع شركة فوريقر
اذا اشتغلت أكثر من محتضنك فسوف تتقاضى أجرا أكبر منه
عكس التسويق الهرمي
و أرجوا قبل النطق بفتوى التأكد و الدراسة المعمقة
فالتسويق الهرمي يبقى الأول هو الأول مدى الحياة
أما الشبكي فهو أمر آخر
فهاته مسائل جد حساسة
و لا نريد الشك
لأننا لا نأكل من الحرام
و شكرا
0 تصويتات
تم الرد عليه أغسطس 21، 2015 بواسطة قريبة من القلوب (160,650 نقاط)
ما الحكم في العمل بالتسويق الشبكي - forever living product؟
الإجابات من مراكز الفتوى :
http://zado.roo7.biz/montada-f18/topic-t78.htm#163‏
0 تصويتات
تم الرد عليه أغسطس 27، 2015 بواسطة رامي (161,250 نقاط)
التسويق أو التسوق الشبكي نوع جديد من المعاملة أو البيع، وهو عبارة عن برنامج تسويقي يمنح المشاركين فيه شراء حق التوظيف لمزيد من المشاركين، وبيع المنتجات أو الخدمات،
والتعويض عن المبيعات عن طريق الأشخاص الذين قاموا بتجنيدهم، فضلًا عن المبيعات الخاصة بهم. أو هو نظام تسويقي مباشر يروج لمنتجاته عن طريق المشترين، بإعطائهم عمولات مالية مقابل كل من يشتري عن طريقهم، وفق
شروط معينة (1)، ولكي يتضح معناه نضرب له مثالًا يكشف عن فكرته الجوهرية.
لنفرض أن شركة تصنع الصابون وتبيعه بسعر٢٠ ريالًا أرادت اتباع هذا الأسلوب من التسويق، فتقوم بتقديم عرضها التالي لزيد من الناس: إذا اشتريت الصابون سنمنحك فرصة التسويق الشخصي لمنتجاتنا لكسب حافز مقداره ٣
ريالات عن كل مشترٍ تأتي به أنت أو يأتي به من أتيت به، كل ما عليك هو أن تقنع اثنين من معارفك بشراء هذا الصابون والتسويق له، يقوم زيد بإقناع خالد وعمرو بالشراء وحثهما على تسويقه حتى يظفرا بالحوافز،
يشتري خالد وعمرو، ويكسب زيد الحافزين الموعودين (3×2=٦ريالات)، هل ينتهي التسويق الشبكي هكذا؟ لا، إذ يقوم خالد بإقناع ثلاثة من زملائه بشراء المنتج والتسويق له، فيحصل هو على ثلاثة حوافز(3×3=9 ريالات)،
وعلى نفس المبلغ (٩ريالات) يحصل زيد، وهو المشتري والمسوق الأول.
فلو فرضنا أن هؤلاء الثلاثة أقنع كل واحد منهم ثلاثة آخرين بالشراء فسيحصل كل واحد من الثلاثة على ثلاثة حوافز (3×3=9 ريالات)، وبالتالي سيكون نصيب خالد تسعة حوافز (3×9=27 ريالات)، وسينال زيد المتربع على
رأس الشبكة المبلغ ذاته (٢٧ ريالًا)، وهكذا دواليك، تتضخم الشبكة على هيئة شجرة متفرعة الأغصان، أو هرم يتسع كلما اتجه إلى قاعدته، في سلاسل لا متناهية من المشترين المسوقين، وهذا رسم توضيحي لبيان طبيعة
هذا التسويق أكثر:
ومن العجيب أن يصبح التسويق في هذا الأسلوب هدفًا ومقصودًا للمنتجين والعملاء، بدلًا من أن يكون وسيلة لبيع المنتجات، وبهذا أصبح التسويق مخدومًا بعد أن كان خادمًا.
وهذا النوع من التسويق له أسماء ومرادفات كثيرة، فقد يسمى التسويق المتعدد المستويات، أو التسويق لقاء عمولات احتمالية، أو التسويق الطبقي، أو التسويق الهرمي، أو نظام التسلسل الهرمي، وغير ذلك(2)، وله
شركات متعددة لكن مضمون عملها متقارب إن لم يكن واحدًا، منها «بزناس» و«جولد كويست»، و«برايم بنك»... وغيرها.
ومن الخصائص المشتركة لشركات التسويق الشبكي:
١- شراء المنتج- ولو مرة واحدة- شرط للحصول على العمولات، والمضي قُدمًا في عملية التسويق: «اشتر لتسوق، فقد تكسب».
٢- توظيف غير محدود للمسوقين من المشاركين في سلسلة لا نهاية لها.
٣- كلما كنت أسبق في الاشتراك كنت أكثر حظًّا، وأعظم أجرًا، والعكس صحيح، جاء في إعلان لإحدى هذه الشركات: «سوف تخسر كثيرًا إذا تأخر انضمامك إلينا يومًا واحدًا، كلما انتظرت أكثر.. كلما خسرت أكثر.. ابدأ
الآن».
٤- تضع جميع الشركات خطًّا أحمر لكبح تضخم عمولات رؤساء الهرم، يختلف من شركة لأخرى، حتى لا تلتهم العمولات جميع أموال الشركة.
٥- لا يمكن الدخول في عملية التسويق الشبكي إلا عن طريق مسوق قبلك، فلو ذهبت راغبًا في الاشتراك سيطلب منك الموظف رقم المسوق الذي أتى بك، حتى تدخل تحت شبكته، وإلا سيتبرع- مسرورًا- بإدخالك في شباك من
يحب.
٦- لا تهتم بالمنتجات بقدر اهتمامها بتوظيف المسوقين والاشتراك في النظام الشبكي.
٧- الغالبية الساحقة من المنتجات تستهلك من قبل المسوقين لا المستهلكين، فالمسوق هو المستهلك، بخلاف التسويق التقليدي الذي يمثل فيه المستهلك الطرف الأخير في العملية التسويقية، يقول بعض الخبراء: «إن هذه
الصناعة برمتها قد تم بناؤها بالكامل تقريبًا على الاستهلاك الشخصي للمنتجات عن طريق الموزعين»(3).
الحكم الشرعي للتسويق الشبكي
اختلف العلماء المعاصرون في حكم هذا النوع من التسوق أو التسويق، فذهب فريق إلى تحريمه، وذهب فريق آخر إلى تجويزه، وفيما يلي عرض رأييهما مع أدلة كل رأي:
قول المحرمين وأدلتهم
وممن حرم هذه المعاملة هيئات علمية ومجامع فقهية مثل اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء بالمملكة العربية السعودية، ومجمع الفقه الإسلامي بالسودان، ولجنة الفتوى بجماعة أنصار السنة المحمدية بمصر، ودار
الإفتاء بحلب، ومركز الفتوى بالشبكة الإسلامية القطرية.
كما كتب فيها جماعة من المختصين في الاقتصاد الإسلامي وفقه المعاملات المالية المعاصرة، منهم د. سامي السويلم- وهو أول من حرر فيها القول- ود.إبراهيم الضرير، ود.علي السالوس، ود.رفيق يونس المصري، ود.حسين
شحاتة، ود.علي محي الدين القره داغي، ود.يوسف بن عبدالله الشبيلي، ود.عبدالله الركبان، ود.محمد العصيمي، والشيخ محمد المنجد، ود.عمر المقبل، ود.حسين الشهراني، ود.بندر الذيابي، ود.سلمان العودة،
ود.عبدالمحسن العبيكان، ود.عبدالمحسن الزامل، ود.عبدالحي يوسف، ود.أحمد السهلي، ود.عبدالرحمن الأطرم، ود.عبدالمحسن جودة، ود.سعد الخثلان، والشيخ علي حسن الحلبي، ود.عبدالله سمك، ود.أحمد الحجي الكردي،
ود.رياض محمد المسيميري، ود.رجب أبومليح، والشيخ محمد الحمود النجدي، ود.خالد المشيقح(4)، واستندوا في رأيهم إلى عدد من الأدلة، هي:
أولًا: أنها تضمنت الربا بنوعيه: ربا الفضل وربا النسيئة، فالمشترك يدفع مبلغًا قليلًا من المال ليحصل على مبلغ كبير منه، فهي نقود بنقود مع التفاضل والتأخير، وهذا هو الربا المحرَّم بالنص والإجماع،
والمنتج الذي تبيعه الشركة للعميل ما هو إلا ستار للمبادلة، فهو غير مقصود للمشترك، فلا تأثير له في الحكم.
ثانيًا: أنها من الغرر المحرَّم شرعًا، لأن المشترك لا يدري هل ينجح في تحصيل العدد المطلوب من المشتركين أم لا؟ والتسويق الشبكي أو الهرمي مهما استمر فإنه لابد أن يصل إلى نهاية يتوقف عندها، ولا يدري
المشترك حين انضمامه إلى الهرم هل سيكون في الطبقات العليا منه فيكون رابحًا، أو في الطبقات الدنيا فيكون خاسرًا؟ والواقع أن معظم أعضاء الهرم خاسرون إلا القلة القليلة في أعلاه، فالغالب إذن هو الخسارة،
وهذه حقيقة الغرر، وهي التردد بين أمرين أغلبهما أخوفهما، وقد نهى النبي ص عن الغرر، كما رواه مسلم في صحيحه.
ثالثًا: ما اشتملت عليه هذه المعاملة من أكل الشركات لأموال الناس بالباطل، حيث لا يستفيد من هذا العقد إلا الشركة ومن ترغب إعطاءه من المشتركين بقصد خداع الآخرين، وهذا الذي جاء النص بتحريمه في قوله
تعالى: {يأيها الذين آمنوا لا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل}، (النساء: 29).
رابعًا: ما في هذه المعاملة من الغش والتدليس والتلبيس على الناس، من جهة إغرائهم بالعمولات الكبيرة التي لا تتحقق غالبًا، وهذا من الغش المحرَّم شرعًا، وقد قال ص «من غش فليس مني»، (رواه مسلم في صحيحه)،
وقال أيضًا: «البيعان بالخيار ما لم يتفرقا، فإن صدقا وبيَّنا بورك لهما في بيعهما، وإن كذبا وكتما محقت بركة بيعهما»، (متفق عليه).
خامسًا: أن الاشتراك في «بزناس» وما يشابهها من شركات التسويق الشبكي لا يجوز شرعًا لكونه قمارًا، فإنّ المنتج في شركات التسويق الشبكي ليس مقصودًا للمسوقين، إنما المقصود الأول والدافع المباشر هو الدخل
الذي يحصل عليه المشترك من خلال هذا النظام، ولما كانت الأحكام تُبنى على المقاصد والمعاني لا على الألفاظ والمباني، فإنّ المنتج يسقط عند التكييف الفقهي لشركات التسويق الشبكي، ويصبح الأمر من الوجهة
الفقهية لا يعدو كونه تجميع اشتراكات من أفراد تديرهم الشركة، ويدفع فيه الأشخاص الذين هم في أسفل الشبكة حوافز من سبقهم في أعلاها، بالإضافة إلى عمولة الشركة، فالتسويق الشبكي في حقيقته يتكون من حلقات
مقامرة.
سادسًا: القول إن هذا التعامل من السمسرة غير صحيح، إذ السمسرة عقد يحصل السمسار بموجبه على أجر لقاء بيع السلعة، أما التسويق الشبكي فإن المشترك هو الذي يدفع الأجر لتسويق المنتج، كما أن السمسرة مقصودها
السلعة حقيقة، بخلاف التسويق الشبكي فإن المقصود الحقيقي منه هو تسويق العملات وليس المنتج، ولهذا فإن المشترك يُسوّق لمن يُسوِّق، هكذا بخلاف السمسرة التي يُسوق فيها السمسار لمن يريد السلعة حقيقة، فالفرق
بين الأمرين ظاهر.
سابعًا: القول إن العمولات من باب الهبة ليس بصحيح، ولو سلم فليس كل هبة جائزة شرعًا، فالهبة على القرض ربا، ولذلك قال عبدالله بن سلام لأبي بردة، رضي الله عنه: «إنك في أرضٍ الربا فيها فاشٍ، فإذا كان لك
على رجلٍ حقٌّ فأهدى إليك حملَ تبن أو حمل شعير أو حمل قت فإنه ربا»، (رواه البخاري)، والهبة تأخذ حكم السبب الذي وجدت لأجله، ولذلك قال ص: «أفلا جلست في بيت أبيك وأمك فتنظر أيهدى إليك أم لا؟» (متفق
عليه)، وهذه العمولات إنما وجدت لأجل الاشتراك في التسويق الشبكي، فمهما أعطيت من الأسماء، سواء هدية أو هبة أو غير ذلك، فلا يغيِّر ذلك من حقيقتها وحكمها شيئًا(5).
يتضح من أدلة هذا الفريق أنه نظر إلى مجموع عمليتي التسويق الشبكي (الشراء والتسويق) باعتبارهما صناعة تجارية متكاملة، مع مراعاة للأصول العامة التي جاء بها الشرع في أبواب المعاملات، مثل النظر إلى الحقائق
والمآلات، والمقاصد والنيات، وسد باب الحيل والذرائع المفضية إلى الحرام.
قول المجيزين وأدلتهم ومناقشتها
وذهب بعض أهل العلم المعاصرين إلى جواز التسويق الشبكي، ومن هؤلاء أمانة الفتوى بدار الإفتاء المصرية (6)، والدكتور ص
0 تصويتات
تم الرد عليه أغسطس 31، 2015 بواسطة معاذ (157,740 نقاط)
صديقي العزيز ...
أنا مؤمن بهذا العمل ومؤمن بأنك تمتلك كل ما تحتاجه حتى تصبح شخص ناجح في هذا العمل .
ولكن لاحظ معي التالي جيدا :
إذا كنت تمتلك الرغبة الحقيقية لتنجح ، فعندها ستنجح إن شاء الله .
الموضوع بهذه البساطة .
إذا نظرت لأي شيء آخر قد تحتاجه في هذا العمل مثل نوعية المنتج ، فوائده ، مهاراتك بالعمل ، نظام عمولات الشركة التي تريد العمل لديها ، أدوات العمل الخاصة بك .... الخ .
جميعها أمور ثانوية مقارنة بالأمر الرئيسي وهو رغبتك الحقيقية النابعة من قلبك لتغيير حياتك والوصول إلى النجاح الحقيقي ، وفي هذه الحالة فقط ستحقق مبتغاك وهو النجاح .
ولكن في بداية طريقك أنت بحاجة إلى بعض الدعم .
أنا وفريقي هنا موجودين لدعمك .
سوف نقوم بمساعدتك في تطوير مهاراتك التسويقية وإمدادك بالمعلومات وأدوات العمل التي تحتاجها للوصول إلى النجاح في هذا العمل ، وبالتأكيد سنكون معك خطوة بخطوة وسنساعدك على اختيار الاستراتيجيات والتكتيكات
الصحيحة من أجل البدء بشكل قوي وفعال وبالتالي التأسيس الصحيح لشبكة تضم الكثير من الداون لاينز المدربين والمسستمين .
إذن نحن هنا لصنع القادة الذين سيخلقون بدورهم قادة آخرين .
هذا قابل للتحقيق فقط في حالة التقيد بنظام العمل the system.
عندما بدأت في هذا العمل منذ زمن طويل ، حالتي المادية ووضعي الاجتماعي ربما لم يكن أفضل من وضعك الحالي وأنت تقرأ هذه الكلمات .
بدأت في هذا العمل وخصصت له بعض الوقت ، وحاليا أنا متفرغ تماما له .
شخصيا أنا أعشق هذا العمل لأنه ساعدني على تحقيق المعادلة التالية :
العمل المثالي = تحقيق أرباح آمنة ومتصاعدة + مساعدة أكبر قدر ممكن من الأشخاص حول العالم .
ملاحظة : هذه المعادلة غير قابلة للتحقيق إلا في حالة واحدة ، وهي التقيد بالسيستيم الخاص بمجموعتنا وأن نكون جميعا محبين لبعضنا وأن نفرغ كأسنا ونكون قابلين للتعلم من بعض .
قال رسول الله عليه الصلاة والسلام : " لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه " .
                                                       
                                                       
  [ البخاري ]
وقال سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه : رحِـم َ الله امرأ ً هدى إليّ عيوبي .
شخصيا عندما دخلت هذا العمل ، دخلته لأن الشخص الذي دعاني لعرض العمل كان عزيزا ً جدا علي ، وكنت أعلم أن وضعه المادي سيء جدا وأردت مساعدته في تغيير حاله .
ولكن مع الوقت ، اكتشفت أن الليدر أو القائد الذي اشتركنا بمجموعته ، كان شخصا طماعا وأنانيا ، ومنافقا جدا .
للأسف , ومع اختلاطي بأناس آخرين وتواصلي مع أشخاص من مختلف البلدان يعملون بنفس المجال ألا وهو التسويق الشبكي اكتشفت أن أغلب الذين يؤدون هذا العمل ، يؤدونه بطمع وأنانية دون أن يبينوا للطرف الآخر ذلك
.
الأغلبية الساحقة هدفها الأول والأساسي هو تحقيق أكبر عائد ممكن ( المال ) .
وهنا السر الذي توصلت إليه بالنهاية ، لأن رأيي الشخصي هو إن لم نفكر ببعضنا البعض ونخاف على بعضنا ونحب بعضنا وكنا نفكر بأنفسنا على حساب غيرنا فبالتالي النتائج ستكون سلبية جدا .
وللأسف هناك الملايين من الناس تعلم ذلك ولكنها لا تطبق منه شيئا ً .
يهتمون بك ويسألون عنك فقط في حالة إن كانوا سيستفيدون منك ( يعني على جهتهم القصيرة ) ، دون أي اهتمام بوضعك الشخصي ، فقط يريدون أن يحققوا عن طريقك وطريق شبكتك أكبر عائد ممكن ، ولذلك تجد من يحفزك على
شراء وكالات أكثر ودفع مبالغ أكثر و.... دون أي مراعاة لك وللناس الذين يشتركون معك ، طبعا ليس كل المسوقين كذلك ولكن الأغلبية الساحقة دافعهم الشخصي هو المال ، وبالتالي النتائج بالنسبة لي معروفة مسبقا ً
والنهاية أيضا معروفة مسبقا ً .
شخصيا ً تعرضت للكثير من المواقف السلبية والدنيئة في بعض الأحيان ، نتيجة أخطاء القادة الذين كنت أعمل ضمن شبكاتهم ، الذين كان يحكمهم الطمع والجري وراء المال فقط مع أنهم كانوا يدّعون عكس ذلك .
تحملت الكثير من أخطاء الغير وتكلفت من حسابي الشخصي للدفاع عن عملي ومجموعتي وللأسف لم نجد الالتزام المطلوب حتى من القائمين على الشركات التي عملنا معها .
وبعد أن عملت لدى شركتين معروفتين في العالم العربي ( من دون ذكر أسماء ) ، لجأت للبحث عن شركة جديدة على عالمنا العربي تكون ملتزمة معي من البداية وحريصة على نجاحي ونجاح فريقي لكي نستطيع البدء في تأسيس
عملنا الخاص القائم على مساعدة الآخرين في تحقيق أهدافهم وبالتالي تحقيق أهدافنا .
لأنه إن كان هدفنا الأساسي مساعدة الغير ، فبالتأكيد سنصل إلى الهدف الثاني وهو تحقيق مساعدة أنفسنا ( ماديا ، اجتماعيا ، لوجستيكيا ً ، معنويا ، نفسيا .... الخ ) وبالتالي الوصول إلى الحرية المالية
والوقتية .
وبحكم تجربتي الطويلة في هذا المضمار ، فلقد درست الكثير والكثير من الشركات التي يمكن أن تكون قد تعرفت عليها أو حتى سمعت عنها ، وعرفت بالتحديد على ماذا تقوم هذه الشركات في تحقيق أرباحها إلى أن وصلت إلى
الشركة التي كنت أبحث عنها بعد جهد وعناء كبيرين .
ويجب التنبيه هنا إلى الملاحظة الهامة التالية :
شركات التسويق الشبكي بغض النظر عن قوتها أو منتجاتها أو عمولاتها أو نظامها .... الخ .
هذا كله لا يهم ، الذي يهم هو هل تمتلك هذه الشركات مسوقين بروفيشينال ( محترفين ) أم لا .
فشركات التسويق الشبكي من دون مسوقين محترفين وناجحين فهي لا تساوي شيئا ً على الإطلاق ، حتى لو كانت تمتلك كل ما يحلم به أي مسوق شبكي .
لذلك نحن هنا نعمل على صنع وخلق شبكة تضم أكبر عدد ممكن من الأشخاص المستعدين لاحتراف هذا العمل وتغيير نمط حياتهم وحياة غيرهم ، خاصة أننا نملك حالية شركة مثالية ومدربين يمتلكون عقلية استثنائية .
لاحظ معي التالي :
شركة ذات مواصفات رائعة + مسوقين شبكيين مسستمين ويهدفون إلى مساعدة الغير للوصول إلى مساعدة أنفسهم = العمل الذي يحلم به أي شخص على وجه الكرة الأرضية .
نحن الآن بصدد تكوين شبكة ضخمة في عالمنا العربي وخارج عالمنا العربي ، ونحن مدركين لصعوبة الظروف الحالية في عالمنا العربي وخاصة بعد السمعة السيئة التي نالت من عملنا نتيجة غباء وطمع وأنانية الغير وأخطاء
الغير .
ولكننا أيضا ً مدركين جيدا إلى أين نحن ذاهبون ومستعدين لكل التحديات ونعلم قوة وعظمة ما نملك بالتحديد .
نحن أشخاص نريد تحقيق الحرية المالية ، والذي يريد الحرية المالية يجب أن يكون مستعدا ً للتضحية ونحن مستعدون للبدء من جديد في شركتنا الجديدة وخاصة أننا نملك تجاربنا الضخمة والمتنوعة بين العديد من
الشركات والعديد من الشبكات .
أنا يجب أن أركز على شيء أساسي في هذا العمل و هو إثبات الذات.
أنا أريد تحقيق قصة نجاح تتناقلها ألسنة الناس , أريد أن أكون شخص لي رسالة إنسانية و هي مساعدة أكبر قدر من الأشخاص بتحسين حياتهم و اكتشاف عظمة عملي , عظمة رسالتي .
على الفرد أن لا يعيش حياته ضحية الجهل .
يجب أن نفكر قليلا ً و نكون إنسانيين , نحن بيوم من الأيام سوف تأتينا المنية , فلا أحد يستطيع أن يعيش أكثر مما كتب الله له في هذه الدنيا و بالتالي يجب أن أضع أهدافي المادية جانبا و أركز قليلا على
الأهداف الإنسانية على أن يذكرني شركائي و مجتمعي و محيطي بالخير بعدما يأخذ الله تعالى أمانته.
طبعا بعيد الشر عن قلوبنا جميعا و لكن يجب أن نكون منطقيين و نفكر بشكل عقلاني و منطقي , لا أحد يضمن إلى متى يستطيع أن يحيى في هذه الدنيا الزائلة.
Deadly mistake إذن الأنانية في هذا العمل و في الحياة بشكل عام هي
(خطأ قاتل) , خطأ يدمر كل عملك يدمر شبكتك و طموحاتك بالحياة.
( تغيير عقليتنا ).Paradim Shift نعم نحن بحاجة
يجب أن نفهم شيء بسيط و لكنه عميق : الحياة سنعيشها مرة واحدة فقط , فهل تريدها حياة ناجحة تحقق فيها أحلامك و أحلام غيرك من الأشخاص الذين سيشاركونك هذه التجربة الغنية , أم تريد أن تكون مجرد شخص روتيني
بائس يتنفس لأنه مضطر أن يتنفس و يأكل لأنه مضطر أن يأكل , مجرد جسد ميت , مجرد جسد يتحرك و ليس لديه هدف حقيقي من حياته ؟
يلا معي , قم بالانقلاب على واقعك , قم بتنمية شخصية أكثر قوة و فاعلية.
يلا تأكد من أنه هناك نوعان من الناس في العالم :
نوع يعرف بأنه يستطيع النجاح و لديه رسالة و هدف حقيقي من حياته , و نوع يعتقد أنه لا يستطيع النجاح و ليس لديه رؤية لمستقبله و أهدافه .
و لتتأكد بأن كلا النوعين على حق.
يلا حتى تحقق نجاحك بالتسويق الشبكي و بالحياة بشكل عام يجب أن تساعد غيرك لتحقيق النجاح و بالتالي سترى بأم عينك طاقة خرافية و نجاح عظيم جدا لم تكن تحلم به حتى بأحلامك .
يلا أخرج المارد الذي بداخلك و ساعد غيرك على إخراج المارد الذي بداخلهم .
هذا جزء من عقليتي وعقلية من معي ومن سيصبح معنا مستقبلا إن شاء الله .
لكل من يؤمن بهذه العقلية ويملك كامل النية الصافية لمساعدة غيره وبالتالي مساعدة نفسه ، ولديه الرغبة الحقيقة للانقلاب على واقعه الحالي ، فإنه يستطيع التواصل معي شخصيا على الايميل التالي :
globe_chief@yahoo.com
أو على السكايب :
globe_chief
أو الاتصال على من داخل أو خارج سورية على الرقم التالي :
949684448 / 00963
أخوك
0 تصويتات
تم الرد عليه أغسطس 31، 2015 بواسطة mahmoudhassan (9,140 نقاط)
العمل مع الشركات ذات التوجه الهرمي او ماتسمى الشبكي واقصد بذلك غير الشبكات الربحية المختصة بالاعلان اوالشبكات التي تدفع لغيرك وتشتري اسهم  ولاكن الشركات الشبكية
الخاصة بالتجارة اي تدفع اشتراك مقابل بضاعة للتصريف  وادخال اعضاء تحت اسمك للعمل والتسويق . وتسمى هذه بالجعالة وليس عليها اي ضرر لكون الامر بيع وشراء وتجارة وعمولة على التسويق . والله الموفق وهوة
اعلم بالسرائر . ملاحضة على ان لاتكون العين حرام المخصصة للتجارة
0 تصويتات
تم الرد عليه سبتمبر 1، 2015 بواسطة المجاهد فى سبيل الله (10,400 نقاط)
ليس من السهل الأفتاء في أمر كهذا دون الرجوع لطبيه الأرباح ...
والرأي دون اعيبار ذلك فتوي ...
ما احصل عليه من مال مقابل عرق وجهد قمت به فلا حرمه فيه .
الخوف من وجود شبهه ربا دون المشاركه في الخساره ...
0 تصويتات
تم الرد عليه سبتمبر 1، 2015 بواسطة ماخليتو اسم (9,360 نقاط)
انضم بسرعة  الى الشبكة التي تكافؤك بالمال
الشبكة التي تكافئ بالمال كليكوت هي شبكة اجتماعية حيث يمكنك إدارة حياتك الاجتماعية من خلالها و أيضا الحصول على مكافآت او إنشاء ألبومات وتحميل الصور و التأشير إلى أصدقائك في هذه الصور او إنشاء أوالبحث
عن الأحداث مثل حفلات أو غيرها من الرحلات او إنشاء المجموعات التي تتميز بالمصلحة المشتركة, ودعوة الناس للانضمام إليها , وبحث , وتحميل الصور , وإدارة الأحداث , وغيرها من فعاليات.او إنشاء المواد وتقديم
المحتوى الخاص بك للآخرين لمشاهدة والتمتع بها والرد.فتحصلوا على مكافئات لمساهمتكم في الموقع وفقا لما كنت قد دعوت الناس الى الانضمام الى كليكوت وكمية حركة المرور التي أنشأتها في الموقع. كليكوت مصمم على
الطريقة التي قد تساعدك على الانضمام الى شبكة محددة إلى عمرك , لذلك فعليك أن تشارك في المجتمع الذي أنت تعيش به .تكافئ كليكوت أعضائها في طريقاتان:تسويق و محتويات
-نقاط التسويق: التى تحصل عليها في كل حين يدخل أي مستخدم دعوته إلى كليكوت
- نقاط المحتويات: التي تحصل عليها عندما يقوم أحد رؤية المقالات  (النت مليء بمختلف المواضيع والمقالات ماعليك سوى نسخها), الألبومات, الأحداث, والصفحة الشخصية.
نقط التسويق تستحق أكثر من نقطة المحتوى عندما تتحول إلى النقد, لمجرد أنها تعكس دخول المستخدمين الى الانترنت ان من المحتمل ان رؤية العديد من الدعايات, في مقابل نقط المحتوى تعبر عن نظرة واحدة
للمحتوى.حاول أن تدعوا الكثير من الناس لكي يدخلوا الى شجرة التسويق الخاصة بك.شجرة التسويق الخاصة بك تعرض الأشخاص الذين قد دعوتهم وجلبوا لك نقاط تسويق. عندما يقوم المستخدم من شجرة التسويق الخاصة بك
يدخل الى الموقع, تظهر لك نقطة التسويق على أساس موقع المستخدم في شجرة التسويق.تحصل على نقطة على كل شخص دعوته,نصف نقطة على كل شخص قام الشخص الذي دعوتة بدعوته إلى اخره... إلى حد المستوى الخامس كل ما
كبرت شجرة التسويق الخاصة بك كل ما حصلت على المزيد من النقاط. فالحد الأعلى للنقاط التى بإمكانك الحصول عليها في اليوم, مكتوبة تحت عنوان النقاط المحتملة للتسويق.وفي نهاية كل يوم, النقاط التي جمعتها
تتحول على مال, حساب معاير الحد الادنى في ذاك اليوم(الحد الادنى للنقاط التي عليك ان تحصلها لليوم لكي تتحول النقاط إلى اموال.للمزيد من المعلومات الرجاء افحص صفحة المالاو أتصل بالكليكر الشخصي.لكي تبدأ,
نوصيك بالبدء في دعوة أصدقائك من خلال الرابط الشخصي.يلا سجل وابدأ في بناء شجرة التسويق الشخصية
http://www.klikot.com/ar/SignUp.aspx?advertiser_id=437949‏
0 تصويتات
تم الرد عليه سبتمبر 3، 2015 بواسطة سليمان نوح (9,640 نقاط)
لا اعرف جوابا
...