السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

من مؤسس علم النحو

0 تصويتات
سُئل يوليو 23، 2015 في تصنيف مواضيع عامة بواسطة مستر عبدالرحمن (9,880 نقاط)
من مؤسس علم النحو؟؟

3 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه يوليو 26، 2015 بواسطة لبيبة (147,160 نقاط)
علن الفضاوه والفلسفه والله
فاعل ومفعول به قبل اسبوع هههههههههههههههههه
شكرا لك وننتظر الاجابات
0 تصويتات
تم الرد عليه أغسطس 15، 2015 بواسطة الشيطان (9,780 نقاط)
أبو الأسود الدؤلي هو ظالم بن عمرو بن ظالم, ولد في الكوفة ونشأ في البصرة, من سادات التابعين, ويعتبر أول من وضع علم النحو, و شكّل المصحف.توفي سنة 69 هـ. ويروى بأن حديثاً
دار بينه وبين ابنته هو ما جعله يهم بتأسيس علم النحو وذلك عندما خاطبته ابنته بقولها ما أجملُ السماء ( بضم اللام لا بفتحها ) فأجابها بقوله (نجومها) فردت عليه بأنها لم تقصد السؤال بل عنت التعجب من جمال
السماء, فأدرك حينها مدى انتشار اللحن في الكلام. وهو من أصحاب الإمام علي بن أبي طالب.
وهو من وضع النقاط على الأحرف العربية واول من ضبط قواعد النحو، فوضع باب الفاعل، المفعول به، المضاف و حروف النصب والرفع و الجر و الجزم.أبو الأسود الدؤلي ( رضى الله عنه ) اسمه ونسبه : ظالم بن عمرو بن
سفيان بن جندل بن يعمر بن حَلس ابن نفاثة بن عدي بن الدئل بن بكر بن عبد مناة ، من قبيلة كِنَانة .
ولادته : المُرجّح عند المؤرخين أنه ولد في الجاهلية قبل الهجرة النبوية بـ ( 16 ) عاماً .
إسلامه : كان أبو الأسود ممن أسلم على عهد النبي ( صلى الله عليه وسلم ) ، وغالب الظن أن أبا الأسود دخل الإسلام بعد فتح مكة وانتشاره في قبائل العرب ، وبعد وفاة الرسول ( صلى الله عليه وسلم) انتقل إلى مكة
والمدينة .
مواهبه العلمية : كان أبو الأسود – من خلال ملكاته النفسية – يميل إلى المجالات الثقافية والفكرية ، ونرى ذلك واضحاً في أعماله وآثاره ، فقد أكَّد المؤرخون والمترجمون على ذلك .
وقد شعر أبو الأسود نفسه بما يملكه من مواهب ، فأخذ بتزويد نفسه من مختلف المجالات الثقافية المتعارفة آنذاك ، سواء المجالات التي تتصل بالشريعة الإسلامية ، كالفقه ، والقرآن الكريم ، والأحاديث الشريفة ،
أو غيرها كاللغة ، والنحو ، والأدب .
أساتذته : اتجه أبو الأسود في عقيدته الدينية لأهل البيت ، وربما نشأ هذا الاتجاه في نفسه منذ بداية إسلامه .
وقد روى أبو الأسود عن على بن أبي طالب رضى الله عنه والحسن والحسين وعلي بن الحسين ( رضى الله عنهم ) ، وروى أيضاً عن أبي ذر وابن عباس وغيرهم .
تلامذته : هناك بعض الأفراد أخذوا العلم من أبي الأسود ، ودرسوا على يَدَيه ، وخاصة علم النحو والعربية ، وقراءة القرآن الكريم ، وقد رووا عنه أيضاً بعض الروايات الشريفة .
يقول ابن الأثير في ( الكامل ) ، في حوادث سنة تسعين من الهجرة : وفيها توفي نصر بن عاصم الليثي النحوي ، وقد أخذ النحو عن أبي الأسود الدؤَلي .
ويقول أيضاً في حوادث سنة تسع وعشرين ومِائة : وفيها مات يحيى بن يعمر العدوي بـ ( خُرَاسان ) ، وكان قد تعلَّم النحو من أبي الأسود الدؤَلي ، وكان من فُصحاء التابعين ، وغيرهما من النحاة والقُرّاء الذين
كان لهم دورهم الثقافي آنذاك .
وفي ( الروضات ) : وقيل أن أبا الأسود خَلَّف خمسة من التلامذة ، منهم عطاء ، والآخر أبو حرب – وهما ابناه – ، وثلاثة آخرين ، وهم : عنبسة ، وميمون ، ويحيى بن النعمان العداوني .
وفي ( بهجة الآمال ) : وبالجملة ، لأبي الأسود تلامذة فُضَلاء ، منهم سعد بن شداد الكوفي النحوي المُضحِك ، المعروف بـ ( سعد الرابية ) .
سيرته : رغم توجه أبو الأسود واهتمامه الكبير بالمجالات الثقافية نراه قد شارك في الكثير من الحوادث والأنشطة السياسية والاجتماعية لتلك الفترة الحاسمة من تاريخ الإسلام .
ومن الجدير به أن يشارك في مثل هذه الممارسات ، لِمَا كان يملكه من خصائص ومؤهلات ، فقد وُصِف بالعقل ، والذكاء ، والتدبير ، والفقاهة ، وغيرها مما يوجِّه له الأنظار .
ومما يفرض على ولاة الأمور أن يسندوا إليه بعض المهام التي تتلاءم ومؤهلاته ، وأكثر ما وصفه مترجموه أنه كان مُتَّسِما بالعقل ، وأنه من العقلاء .
ولعل مرادهم من هذا التعبير حُسن التصرف والتدبير ، والحِنْكة في إدارة الأمور ومعالجة القضايا .
وقد نشأ ذلك من مواهب ذاتية ، ومن تربية جيدة ، ومن خلال تجاربه في الحياة كما صَرَّح بذلك نفسه .
أقوال العلماء فيه : لو راجعنا كتب الرجال – سواء عند الشيعة أو أهل السنة – لرأينا أكثرها متفقة على مدح أبي الأسود بمختلف التعابير التي تدل على مدحه ، ولو أردنا استعراض أقوالهم وآرائهم في ذلك لطال
المجال .
وهذه الألفاظ تدل على مدحه إنْ لم نَقُل أنها تدل على توثيقه .
ويقول أبو الفرج في ( الأغاني ) : ( وكان أبو الأسود من وجوه التابعين ، وفقهائهم ، ومُحدِّثيهم ) .
وفاته : اتفقت أكثر الروايات على وفاته في سنة ( 69 هـ ) ، وكذلك اتفق أكثر المؤرخين على تحديد عمره حين وفاته بـ ( 85 ) عاماً
0 تصويتات
تم الرد عليه أغسطس 21، 2015 بواسطة صوت الحمام (153,980 نقاط)
بداية احب ان اصحح فكرة او اعتقاد خاطيء بان سيبويه مؤسس وواضع علم النحو العربي ، لانها مغالطة تأريخية لا يمكن لعاقل الاعتقاد بها وتدخل في باب الخرافات والشائعات لدى
العامة . تأريخ النحو العربي يسبق عصر سيبويه بمراحل عديدة اولا وثانيا ان سيبويه اخذ النحو مريدا عن الخليل بن احمد الفراهيدي بوبه في كتابه الشهير ولكنه اغفل ذكر الفراهيدي بجميع ابواب الكتاب ، غير ان
النحويين في عصره وما تلاه من العصور كانوا على اطلاع على مصادر سيبويه النحوية وجميعها تنسب منظمومته النحوية للخليل بن احمد الفراهيدي عدا ان سيبويه توسع بابواب المنظومة فاضاف اليها شواهد قرانية وشعرية
او ما ينسب من كلام صحيح للعرب ولكن التوسع باضافة الشواهد لاتعني بانه المؤسس فما زال الى عصرنا الحالي تضاف المزيد من الشواهد تدعيما وترصينا وتسهيلا لقواعد النحو ليتتلائم مع المتطلبات والتطورات الجديدة
في عصرنا واستنباط ما هو جديد ومضاف في عالمنا .
اما الحقيقة التأريخية الثابتة بعيدا عن الخرافات والشائعات ان ابي الاسود الدؤولي اول من وضع اسس علم النحو العربي حين سمع ابنته تحرك الكلمة حين نطقها لجملة او كلام . والتجأ بعد ان وضع القواعد الاولى
للحركات الى الامام علي ابن ابي طالب بمدينته الكوفة للتأكد من صحتها وضبطها فأيده الامام وشرح له حركات الاسماء والافعال وازمنتها وعمل الحروف في الاسماء ونصحه بالاستعانة بضبط قواعد الحركات بالايات
القرانية والابتعاد عن كلام المولدين ، فالتجأ الى الايات القرانية والاشعار الجاهلية وكلام العرب . ولكن بعض المشغوفين بسيبويه والمأخوذين بالخرافات والشائعات بدون تدقيق وتحقق والتي دائما ما تصبح حقائق
لدى العامة،  يدعون ان ابي الاسود الدؤولي وضع الحركات فقط اي "الضمة والفتحة والكسرة والقطع او السكون" بناء على النطق العربي الصحيح ، وهذا يخالف ما يدعون لان هذه الحركات الدواعي الاولى لاستنباط
القواعد النحوية عبر طريقة التغيرات التي تحدث عليها اثناء استعمال الكلمات في الاحاديث والجمل .
فيما بعد في البصرة ذاع صيت الخليل بن احمد الفراهيدي وبراعته في علم النحو الجديد ، فتكونت حوله حلقة واسعة من الرواد حوله للاستفادة من علمه كان بينهم سيبويه الذي برز فيهم فيما بعد ونسب النحو العربي له
عن جهل تام لان مهمة التأسيس لا يمكن يضطلع بها لسان اعجمي لعجزه عن ضبط حركات الكلمات ، اي انه بحاجه الى ان يستعين لضبط حركة كل كلمة الى لسان عربي لضبطها واستنباط عملها وتغييراتها في الجمل سواء بالكلام
العربي الصحيح او الاشعار القديمة او الايات القرانية  .
انها خرافة ساهمنا جميعا بالاعتقاد بها " حقيقة " يرفضها العقل والمنطق .
...