السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

ما أسباب الدوخة و الدوار ؟ و ما أساليب الوقاية و العلاج ؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 29، 2015 في تصنيف مواضيع عامة بواسطة حمادة (153,490 نقاط)

31 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 19، 2015 بواسطة الغازلة (154,830 نقاط)
الارجيلة والدخان !!
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 19، 2015 بواسطة حنان (161,790 نقاط)
الدوخة أو الدوار هما إحساس المريض بدوران الجسم أو المكان أو الاثنين معاً، مع عدم القدرة على حفظ التوازن، وقد يصاحب هذه الأعراض غثيان وقيء وخفقان بالقلب وشحوب
بالوجه وعرق، ويحدث هذا دون أن يفقد المريض الوعي.
ولمعرفة أسباب حدوث الدوار يجب معرفة أن وضع الجسم بالفراغ يحدد بمعلومات ترسل إلى المخ عن طريق العينين ومراكز الاتزان بالأذن الداخلية التي تحدد اتجاهات حركة الرأس ومراكز الإحساس الطرفية (حس الاستقبال
العميق) التي تحدد وضع الجسم. وأي خلل في هذه المنظومة يؤدي إلى حدوث الدوار؛ فأي خلل بالرؤية مثل حالات الحول يؤدي إلى حدوث الدوار، وأي خلل في وظائف الأذن الداخلية يؤدي إلى نقل معلومات زائفة عن حركة
الجسم إلى المخ تتعارض مع المعلومات التي يحصل عليها المخ عن طريق الرؤية وسائر الحواس الأخرى؛ ما يؤدي إلى حدوث الدوار.
وقد يقع سبب الدوار خارج الأذن الداخلية بسبب أي مرض عام يؤثر على تدفق الدم إلى المخ أو الأذن الداخلية، مثل حدوث خلل في ضغط الدم انخفاضاً أو ارتفاعاً، وفي حالة انخفاض ضغط الدم يتم الشعور بالدوار عند
الوقوف فجأة بعد طول الجلوس أو بعد السجود، وكذلك تؤدي الأنيميا الشديدة واختلال منسوب السكر بالدم إلى حدوث الدوار.. وعلى هذا يكون العلاج المباشر هو التعامل مع السبب الباطني وعلاج الأعراض فقط.
أسباب الدوار
1- الدوار الطرفي: ينتج من عدة أسباب داخل قوقعة الأذن أو عصب الاتزان، ويكون مصحوباً بضعف السمع، ولكن توجد حالات لا يصاحبها ضعف بالسمع كدوار الوضع الحميد أو حالات الالتهابات الفيروسية لعصب الاتزان، ومن
أهم أسباب الدوار الطرفي:
- دوار الوضع الحميد (Benign paroxysmal positional vertigo) اضطراب شائع في متوسطي العمر والمسنين مسؤول عن أمراض الدوار في 25% من الحالات على الأقل. وينتج عادة من تغير مفاجئ في وضع الرأس، ويستمر لمدة
ثوان محدودة ولا يصاحبه ضعف بالسمع.
- الالتهاب الفيروسي لعصب الاتزان: يكون الدوار شديداً أو حاداً لا يمكن المريض من الجلوس أو الوقوف، وتتحسن الأعراض الشديدة خلال 48 إلى 72 ساعة. ويميز هذا الدوار أنه يستمر لعدة أيام متصلة ولا يصاحبه ضعف
بالسمع.
- الإصابة بداء مونييرMeniere disease) هو مرض يصيب الأذن الداخلية ويؤدي إلى أزمات تظهر فجأة نتيجة حدوث خلل في القوقعة والجهاز الدهليزي، ويؤدي إلى إحساس بالدوار والطنين مع ضعف بالسمع، وتستمر الأزمة
لمدة ساعات قليلة ثم تزول وتحدث هذه الأعراض على فترات متقاربة أو متباعدة، وبعد كل مرة يضعف السمع أكثر ولا تختفي الأزمات إلا بزوال السمع تماماً.
- التهاب أنسجة الأذن الداخلية (القوقعة) (acute labyrinthitis): تنتج عادةً من الإصابة المباشرة بأحد الأمراض الفيروسية مثل الأنفلونزا أو نتيجة مضاعفات التهابات الأذن الوسطى المهملة العلاج
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 20، 2015 بواسطة فادي (162,910 نقاط)
الدوار هو شعور المريض بالخلل وعدم الاتزان فى أثناء السير وأن جسمه يتحرك أو الأشياء المحيطة به تتحرك، وقد يصاحب ذلك غليان وربما قىء أو ضعف بالسمع أو طنين فى
الأذنين وقد يتصبب عرقا ويشحب لونه، وقد يضطر للجلوس ليخفف من حدة الدوار على أنه فى كل الأحوال لا يفقد وعيه، وقد يكون السبب بسيطا جدا كالإصابة بالأنفلونزا، وقد يكون ورما بالمخ، وإن كانت تلك الإصابة لا
تزيد على 1% من حالات الدوار.
والدوار يختلف عن الدوخة التى يشعر المريض فيها بخفة مفاجئة بالرأس مع غشاوة بالعين ثم تمايل بالجسم، وقد يقع على الأرض إذا كان واقفا ويفقد وعيه تماما للحظات، وذلك لنقص وصول كمية الدماء المطلوب إلى المخ،
وغالبا ما تحدث نتيجة إثارة العصب الحائر عند سماعنا لنبأ مفزع أو صدمة نفسية عصبية، وفى هذه الأثناء يجب أن يستلقى المريض أفقيا وترفع رجلاه إلى أعلى مع الضغط على أعلى الحاجبين لعودة الدماء إلى المخ
بالنسبة المطلوبة، كما أن الدوخة تصيب البعض نتيجة الإصابة ببعض الأمراض الباطنية أو خلل بالقلب.
فهناك أسباب عديدة للدوار أو الدوخة منها:
1- داء منيير: وهذا المرض يتعلق بالسوائل المسئولة عن التوازن في الجسم، وأعراضه تشمل الطنين – أصوات داخل الأذن – وانسداد الأذن ونقص السمع وهجمات حادة من الدوار مترافقة مع غثيان وقيء، وتعالج هذه الحالة
بتغير الحمية والأدوية, ولا ينصح بالعلاج الجراحي إلا في حال فشل الأدوية.
2- دوار الوضعة السليم (Benign positional vertigo): وهي حالة تحدث بسبب اضطراب للوحدات الحسية في قسم التوازن في الأذن الداخلية، والأعراض تشمل إحساسا بالتأرجح أو خفة الرأس، ويحدث بتغيير وضعية الجسم،
ويعالج عادةً بالأدوية وبتطبيق المريض لتقنيات الحفاظ على التوازن، وبما أنك يحصل عندك الدوخة عند الاستلقاء وفي وضعية معينة فقد يكون هذا هو السبب عند أي ما يسمى الدوخة الوضعية أي في وضعية معينة للرأس
تحصل الدوخة.
3- اضطرابات الأذن الداخلية: وتعتبر هي المسئولة عن نسبة لا بأس بها من أسباب الدوخة.
4- التهاب العصب الدهليزي: وتحدث بسبب التهاب الخلايا العصبية في قسم التوازن في الأذن الداخلية، والعرض الرئيسي هو دوار مفاجئ، والعلاج يكون بالأدوية للإراحة من أعراض الدوار والغثيان وإعادة تأهيل التوازن
لدى المريض، وأما إذا كانت الدوخة تأتي من الجلوس السريع أو الوقوف السريع من وضعية النوم أو الاستلقاء فعندها يجب أخذ قياس الضغط في كل الوضعيات (الاستلقاء والجلوس والوقوف) لمعرفة إذا كان هناك انخفاض في
الضغط يسبب هذه الدوخة، وإن كانت الدوخة تحصل بعد تسارع في القلب فإن تسارع القلب قد يكون السبب في ذلك
إن ارتفاع السكر لا يسبب الدوار وإنما انخفاض السكر يسبب الدوار والدوخة والتعرق والخفقان، ولذا يفضل عمل تحليل للسكر عند وجود الأعراض إن كان الدوار يترافق مع التعرق والخفقان، فإن كان السكر أقل من 70
ملجم وتحسنت الأعراض مع تناول السكر فإن السبب يكون هو نقص السكر.
أما إن كانت الأعراض تكون بشكل دوار مع استمرار الوقوف والتمارين، وتتحسن الأعراض بسرعة مع الاستلقاء ورفع القدمين فإن السبب يكون في انخفاض الضغط الوضعي، وهو انخفاض في الضغط يحصل مع الوقوف لفتراتٍ طويلة
أو أحياناً مع التمارين الرياضية في وضعيات معينة.
لذا من المهم معرفة قياس ضغط الدم في وضعية الوقوف والجلوس والاستلقاء عند حصول الأعراض، وتحليل السكر وقت ظهور الأعراض إن أمكن.
ومن ناحيةٍ أخرى فإن هناك بعض الأمراض التي يمكن أن تسبب الدوار مع الجهد، مثل التضيق في الصمام الأبهر أو يسمى أحياناً الصمام الأورطي.
ومن ناحية أخرى فإنه أحياناً يحصل ما نسميه زيادة في التهوية -أي أن الشخص يأخذ وبشكل سريع نفسا عدة مرات مما قد يسبب الدوار ويتحسن متى توقف عن أخذ تنفس بسرعة-.
ومن الأفضل عرض نفسك على أحد أطباء الأذن المختص بالدوخة فالعلاج متوفر ولو أن الأعراض قد تعود.
الدوار الوضعي  ويعرف طبياً باسم الدوار الوضعي الحميد الذي يأتي على شكل نوبات – فيشعر المريض بإحساس بالدوار الشديد عندما يحني رأسه للخلف للنظر لأعلى، أو عندما يرقد على جنبه، وأثناء هذه النوبة قد
تتحرك العينان من جانب إلى آخر دون سيطرة من المريض عليها، وعادة ما يستمر الدوار الوضعي لدقيقة واحدة تقريباً فقط، حتى إذا احتفظ المريض بالوضع الذي سببه في البداية.
في معظم الأحوال لا يوجد أي سبب واضح لهذه الحالة، إلا أنه قد تأتي نتيجة رض على الرقبة، أو بعد الإصابة برشح شديد أو عند كبار السن، ويمكن أن يحصل الدوار مع أي حركة من الحركات التالية للرأس:
• ثني الرأس إلى الخلف.
• تغيير وضع الجسم من وضع الاستلقاء إلى وضع الجلوس.
• الاستلقاء على إحدى الأذنين.
• حركة الرأس الجانبية في حالة الإصابة في الرقبة.
النوبة يمكن أن تدوم ما بين 30-60 ثانية، وأحياناً أكثر, وتأتي عادةً فجأة، ويمكن أن تهدأ خلال أسابيع قليلة، ويمكن أن تعود مرةً أخرى بعد عدة أسابيع أو شهر.
وفي هذه الحالة يجب عمل الاتي بالاضافة الي استشارة الطبيب المختص لكتابة العلاج المناسب
• تجنب وضع الرأس في الوضعية التي قد تأتي بالنوبة.
• عمل بعض التمارين الخاصة بالرقبة.
• علاج طبيعي حركي للرقبة بواسطة أحد المختصين.
وعليك أن تراجع طبيباً مختص بأمراض الأذن.
أما ألم أعلى البطن، فإما أن يكون سببه المرارة، وهي تتوضع في الجزء العلوي من البطن تحت الكبد، أو تكون من القولون عند من يعاني من أعراض القولون العصبي، أما إن كان الألم في الخاصرة فعادةً ما يكون سببه
الكلية اليمنى.
والطبيب أثناء الفحص الطبي يستطيع إلى حدٍ كبير تحديد سبب الألم، وقد يحتاج لصورةٍ بالأمواج فوق الصوتية لتأكيد التشخيص.
الدوخة حالة يشعر فيها الشخص بأن ما حوله يدور، أو انه يسقط. وهناك نوع آخر من الدوخة يتميز بالاحساس بخفة الرأس، وهو الأحساس الذي يسبق الاغماء، ويتسبب في ترنح الشخص وسقوطه. وفي أغلب الاحيان تكون الدوخة
مصحوبة بالقيء، وتحدث الدوخة اثناء اللحظات القصيرة التي يقل فيها تدفق الدم إلى الدماغ، كما انه يمكن ان تحدث نتيجة لاختلاف الضغط في القناة شبه الدائرية في الاذن الداخلية، وغالباً ما تكون الدوخة مصاحبة
لبعض الاضطرابات، مثل الانيميا والصرع وامراض القلب وامراض الاذن الداخلية، كما تنشأ من سوء الهضم والامساك وتخمر الطعام في الامعاء ومن بعض امراض الكلى، كما ان لضغط الدم المرتفع كثيراً من المتاعب احدها
الدوخة، وكذلك السمع والبصر يتأثران بالدوخة، وقد ينشأ الدوار من ضربة على الرأس، ومن اصابة اخرى أو من ارتجاج في الدماغ، وقد يسبب خوراً عاماً وقلة استقرار وتبلبلا
ونلاحظ في بعض الأحيان ان الشخص يحسب بانه هو وما يحيط به يدورون، فتبدو الاشياء الثابتة كأنها تتحرك في اتجاهات مختلفة، وقد يجد الشخص انه يتعذر عليه ان يقف منتصباً أو قد يسقط فعلا على الأرض.
وهناك أربعة انواع من الدوخة أو الدوار وهي:-
النوع الاول:
شعور عابر أو قصير بالدوار لا يلبث ان يزول، فالشخص الذي يصاب به لا يطيب له البقاء في اماكن مرتفعة وعادة مايمسك بأي شيء حواليه كأن ينزل من درج عمارة متعددة الادوار فتجده يتمسك بالدربزين الخاص بالدرج،
كما انه عند صعوده إلى مكان عالٍ كقمة جبل مثلا أو برج من الابراج العالية أو فوق سطح عمارة شاهقة، فاذا نظر إلى الأسفل فانه لا يكون عنده توافق حسن بين الرأس والاقدام ويشعر بالدوار وربما يسقط.
- النوع الثاني:
يشعر الشخص بالدوخة عندما يقف فجأة بعد جلوس وتجده يتمسك بالاشياءخوفاً من السقوط، وكثير من الناس يعتقدون ان سبب ذلك يعود إلى النظر فيذهب إلى محل نظارات ويقطع نظارة آملا أنها تمنع ظهور الدوار عنده
والمصاب عادة لا يستطيع ان يغادر مضجعه في الصباح الا بعد ان يجلس عند منامة لمدة 5- 10دقائق والا اصيب بعد نهوضه بالدوار، وقد يزول هذا الدوار بعد لحظات وقد يمكث إلى حوالي ساعة أو ربما ساعتين. وسبب مثل
هذا الدوار أو الدوخة وجود مرض في الصفراء.
- النوع الثالث:
ان المصابين يضطرون ملازمة الفراش اياماً كثيرة متتابعة إذ لا يستطيعون النهوض وارتداء ملابسهم لشعورهم المستمر بالدوار، وإذا نهضوا فانهم يفقدون توازنهم ويعرضون انفسهم إلى خطر السقوط، وهذا النوع من
الدوار لا يرافقه في العادة غثيان.
- النوع الرابع:
تكون نوبات الدوار أو الدوخة شديدة ويرافقها غثيان وطنين في الاذن وفي بعض الأحيان بالسمع، والمصابون بهذا النوع يلازمون الفراش في بعض الأحيان اسابيع متعددة ولا يستطيعون النهوض إذ يرون كل شيء حولهم يدور
ويعجزون عن الوقوف والمشي ويسقطون إلى الارض حال وقوفهم وهناك عدة اسباب للدوار منها ما يلي:
- دوار البحر:
وهذا النوع يتسبب من حركة البواخر نتيجة اضطرابات جهاز التوازن بالاذن الداخلية لدى الشخص واعراضه غثيان وقيء ودوار وصداع ويشحب لون وجه المصاب ويتصبب عرقاً بارداً.
وعلاج هذا النوع بسيط حيث يجب الجلوس في هواء متجدد مع الاكل الخفيف والابتعاد كل البعد عن الاغذية الدسمة وتناول ادوية مضادة للغثيان وهي مشهورة جداً ومتوفرة في الصيدليات
- دوار الجبال:
وهذا النوع من الدوار يحدث في المرتفعات العالية مثل قمم الجبال وذلك نظراً إلى قلة ضغط الهواء، ويجب للاشخاص الذين يفكرون في صعود الجبال وللسائحين بالسيارات توقع التعرض لدوار المرتفعات واتخاذ ال
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 21، 2015 بواسطة راشد (150,700 نقاط)
بسم الله الرحمن الرحيم و به نستعين
والصلاة والسلام على نبينا سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة و السلام
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اسباب الدوخة أو الدوار :
تختلف على حسب ما يعانيه الشخص فمثلا اذا كنت من من يشربون المشروبات التى تحتوى على مادة الكافيين مثل الشاى أو القهوة واوقفت شربها فيفتقر الجسم الكافيين فتدوخ أما هناك دوخة اخرى تشتهر فى العالم العربى
بأسم ( كومة سكر ) فهى دوخة تأتى لمن يعانون من مرض السكرى و هناك دوخة أخرى اذا كنت جالس مدة طويلة تزيد عن ساعة و أردت ان تقوم , وقمت من مكانك فجأة ( بسرعة ) فتأتيك دوخة فى الحال و تكون لثوانى معدودة ,
و اخر  شىء اعرفه الدوخة التى تكون نتيجة قلة النوم و لخبطة الأكل ,,,,
أساليب الوقاية والعلاج :
1- فى أى حال من الاحوال يجب ان تنام من 6-8 ساعات يوميا زائد ساعة او ساعين للنوم فى منتصف لراحة اليوم وتفضل ان تكون قيلولة من الظهر الى العصر و يفضل ان تكون قبل المغرب .
2- كل  ما تشاء ولكن بالعقل  و بانتظام و كل مع الثلاث وجبات طبق سلطة طازجة:  ومن فوائد السلطة انها تساعد على الهضم واحرص على ان يكون فى طبق السلطة اوراق خضراء مثل الجرجير والبقدونس و
الكسبرة الخضراء و الكرفس و الشبت و الفجل و الخس و أيضا البصل و الثوم ; لا تقلل من رائحة النفس نتيجة اكل البصل و الثوم فى طبق سلطة الا فى حالتين فقط ان تقطع معهم          
 كسبرة خضراء أو بقدونس لان البقدونس والكسبرة الخضراء يجعلون رائحة النفس ذكية واعلم شيئا اضافيا بخصوص الأكل : ان التخمة تعرض الانسان لكثير من الامراض و تذكر شيئا اخيرا ان كلما حافظت على صحتك ان
شاء الله سوف تعيش بأحسن حال و هناك اناس كثيرون كبار فى السن ولا يعانون من اى شىء .
3- اذا كنت تحب شرب اى مشروب كافيين مثل الشاى و القهوة فحاول ان تقلل بالتدريج كميات الفناجين حتى تصل لمعدل 1-2 كوب من الشاى و 1-2 كوب من القهوة فمن الممكن ان تشرب اربع اكواب غير مضرين لصحتك ولكن من
نوعين ليس من نوع واحد وايضا بين اكواب الشاى و القهوة ممكن ان تشرب شاى اخضر ولكن اختر نوعية جيدة حتى تستفيد من نتائجه و تجاهل الانواع الرديئة فالشاى الاخضر له فؤائد كثيرة اكثر من الاسود .
4- اذا كنت جالس لمدة طويلة فتمهل ولا تقم من مكانك بسرعة حتى لا تدوخ .
5- اما اذا كنت مريض السكرى فعليك باستشارة طبيبك ومتابعة مقاييس السكر فى الدم و الاهتمام بتعليماته و بصحتك .
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 22، 2015 بواسطة لؤي (151,940 نقاط)
الدوخة أو الدوار هما إحساس المريض بدوران الجسم أو المكان أو الاثنين معاً، مع عدم القدرة على حفظ التوازن، وقد يصاحب هذه الأعراض غثيان وقيء وخفقان بالقلب وشحوب
بالوجه وعرق، ويحدث هذا دون أن يفقد المريض الوعي.
ولمعرفة أسباب حدوث الدوار يجب معرفة أن وضع الجسم بالفراغ يحدد بمعلومات ترسل إلى المخ عن طريق العينين ومراكز الاتزان بالأذن الداخلية التي تحدد اتجاهات حركة الرأس ومراكز الإحساس الطرفية (حس الاستقبال
العميق) التي تحدد وضع الجسم. وأي خلل في هذه المنظومة يؤدي إلى حدوث الدوار؛ فأي خلل بالرؤية مثل حالات الحول يؤدي إلى حدوث الدوار، وأي خلل في وظائف الأذن الداخلية يؤدي إلى نقل معلومات زائفة عن حركة
الجسم إلى المخ تتعارض مع المعلومات التي يحصل عليها المخ عن طريق الرؤية وسائر الحواس الأخرى؛ ما يؤدي إلى حدوث الدوار.
وقد يقع سبب الدوار خارج الأذن الداخلية بسبب أي مرض عام يؤثر على تدفق الدم إلى المخ أو الأذن الداخلية، مثل حدوث خلل في ضغط الدم انخفاضاً أو ارتفاعاً، وفي حالة انخفاض ضغط الدم يتم الشعور بالدوار عند
الوقوف فجأة بعد طول الجلوس أو بعد السجود، وكذلك تؤدي الأنيميا الشديدة واختلال منسوب السكر بالدم إلى حدوث الدوار.. وعلى هذا يكون العلاج المباشر هو التعامل مع السبب الباطني وعلاج الأعراض فقط.
أسباب الدوار
1- الدوار الطرفي: ينتج من عدة أسباب داخل قوقعة الأذن أو عصب الاتزان، ويكون مصحوباً بضعف السمع، ولكن توجد حالات لا يصاحبها ضعف بالسمع كدوار الوضع الحميد أو حالات الالتهابات الفيروسية لعصب الاتزان، ومن
أهم أسباب الدوار الطرفي:
- دوار الوضع الحميد (Benign paroxysmal positional vertigo) اضطراب شائع في متوسطي العمر والمسنين مسؤول عن أمراض الدوار في 25% من الحالات على الأقل. وينتج عادة من تغير مفاجئ في وضع الرأس، ويستمر لمدة
ثوان محدودة ولا يصاحبه ضعف بالسمع.
- الالتهاب الفيروسي لعصب الاتزان: يكون الدوار شديداً أو حاداً لا يمكن المريض من الجلوس أو الوقوف، وتتحسن الأعراض الشديدة خلال 48 إلى 72 ساعة. ويميز هذا الدوار أنه يستمر لعدة أيام متصلة ولا يصاحبه ضعف
بالسمع.
- الإصابة بداء مونييرMeniere disease) هو مرض يصيب الأذن الداخلية ويؤدي إلى أزمات تظهر فجأة نتيجة حدوث خلل في القوقعة والجهاز الدهليزي، ويؤدي إلى إحساس بالدوار والطنين مع ضعف بالسمع، وتستمر الأزمة
لمدة ساعات قليلة ثم تزول وتحدث هذه الأعراض على فترات متقاربة أو متباعدة، وبعد كل مرة يضعف السمع أكثر ولا تختفي الأزمات إلا بزوال السمع تماماً.
- التهاب أنسجة الأذن الداخلية (القوقعة) (acute labyrinthitis): تنتج عادةً من الإصابة المباشرة بأحد الأمراض الفيروسية مثل الأنفلونزا أو نتيجة مضاعفات التهابات الأذن الوسطى المهملة العلاج.
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 23، 2015 بواسطة الغازلة (154,830 نقاط)
غالبا الارهاق وفقر الدم وضرربة الشمس
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 23، 2015 بواسطة هيفاء (155,600 نقاط)
1-عدم الراحه
2-عدم لأكل طوال اليوم
3-فقر دم
1-لاكل المتوازن
2-الراحه المستمره
3-العلاج ضد فقر الدم
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 23، 2015 بواسطة حمادة (153,490 نقاط)
هذه الأعراض غثيان وقيء وخفقان بالقلب وشحوب بالوجه وعرق، ويحدث هذا دون أن يفقد المريض الوعي.
ولمعرفة أسباب حدوث الدوار يجب معرفة أن وضع الجسم بالفراغ يحدد بمعلومات ترسل إلى المخ عن طريق العينين ومراكز الاتزان بالأذن الداخلية التي تحدد اتجاهات حركة الرأس ومراكز الإحساس الطرفية (حس الاستقبال
العميق) التي تحدد وضع الجسم. وأي خلل في هذه المنظومة يؤدي إلى حدوث الدوار؛ فأي خلل بالرؤية مثل حالات الحول يؤدي إلى حدوث الدوار، وأي خلل في وظائف الأذن الداخلية يؤدي إلى نقل معلومات زائفة عن حركة
الجسم إلى المخ تتعارض مع المعلومات التي يحصل عليها المخ عن طريق الرؤية وسائر الحواس الأخرى؛ ما يؤدي إلى حدوث الدوار.
وقد يقع سبب الدوار خارج الأذن الداخلية بسبب أي مرض عام يؤثر على تدفق الدم إلى المخ أو الأذن الداخلية، مثل حدوث خلل في ضغط الدم انخفاضاً أو ارتفاعاً، وفي حالة انخفاض ضغط الدم يتم الشعور بالدوار عند
الوقوف فجأة بعد طول الجلوس أو بعد السجود، وكذلك تؤدي الأنيميا الشديدة واختلال منسوب السكر بالدم إلى حدوث الدوار.. وعلى هذا يكون العلاج المباشر هو التعامل مع السبب الباطني وعلاج الأعراض فقط.
أسباب الدوار
1- الدوار الطرفي: ينتج من عدة أسباب داخل قوقعة الأذن أو عصب الاتزان، ويكون مصحوباً بضعف السمع، ولكن توجد حالات لا يصاحبها ضعف بالسمع كدوار الوضع الحميد أو حالات الالتهابات الفيروسية لعصب الاتزان، ومن
أهم أسباب الدوار الطرفي:
- دوار الوضع الحميد (Benign paroxysmal positional vertigo) اضطراب شائع في متوسطي العمر والمسنين مسؤول عن أمراض الدوار في 25% من الحالات على الأقل. وينتج عادة من تغير مفاجئ في وضع الرأس، ويستمر لمدة
ثوان محدودة ولا يصاحبه ضعف بالسمع.
- الالتهاب الفيروسي لعصب الاتزان: يكون الدوار شديداً أو حاداً لا يمكن المريض من الجلوس أو الوقوف، وتتحسن الأعراض الشديدة خلال 48 إلى 72 ساعة. ويميز هذا الدوار أنه يستمر لعدة أيام متصلة ولا يصاحبه ضعف
بالسمع.
- الإصابة بداء مونييرMeniere disease) هو مرض يصيب الأذن الداخلية ويؤدي إلى أزمات تظهر فجأة نتيجة حدوث خلل في القوقعة والجهاز الدهليزي، ويؤدي إلى إحساس بالدوار والطنين مع ضعف بالسمع، وتستمر الأزمة
لمدة ساعات قليلة ثم تزول وتحدث هذه الأعراض على فترات متقاربة أو متباعدة، وبعد كل مرة يضعف السمع أكثر ولا تختفي الأزمات إلا بزوال السمع تماماً.
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 25، 2015 بواسطة هيا (150,900 نقاط)
اللف
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 25، 2015 بواسطة هتان (157,840 نقاط)
عدم لاكل الصحي و قله النوم و تعب
عليك ب الاكل الصحي مثل فواكه و خضروات و لارتياح
جزاك الله خيرا
...