السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

آيه قرآنيه ذكر فيها اللؤلؤ ومع تفسير الآيه ؟؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 23، 2015 في تصنيف القرآن الكريم بواسطة رشا (156,930 نقاط)
أرجوو الررد ضروري

3 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 8، 2015 بواسطة أريج (158,550 نقاط)
 
أفضل إجابة
1- {يَخْرُجُ مِنْهُمَا اللُّؤْلُؤُ وَالْمَرْجَانُ } الرحمن آية 22
تفسير الجلالين:
22 - (يخرج) بالبناء للمفعول والفاعل (منهما) من مجموعهما الصادق بأحدهما وهو الملح (اللؤلؤ والمرجان) خرز أحمر أو صغار اللؤلؤ
تفسير الميسر:
يخرج من البحرين بقدرة الله اللؤلؤ والمَرْجان.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
2- { كَأَمْثَالِ اللُّؤْلُؤِ الْمَكْنُونِ } الواقعة آية 23
تفسير الجلالين:
23 - (كأمثال اللؤلؤ المكنون) المصون
تفسير الميسر:
كأمثال اللؤلؤ المصون في أصدافه صفاءً وجمالا؛
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 4، 2015 بواسطة كمال (154,150 نقاط)
يخرج منهما اللؤلؤ والمرجان} أي: يخرج من البحرين العذب والمالح اللؤلؤ والمرجان، وهو قطع من اللؤلؤ أحمر جميل الشكل واللون مع أنها مياه، وقوله تعالى: {منهما}
أضاف الخروج إلى البحرين العذب والمالح، وقد قيل: إن اللؤلؤ لا يخرج إلا من المالح ولا يخرج من العذب، والذين قالوا بهذا اضطربوا في معنى الآية، كيف يقول الله {منهما} وهو من أحدهما؟ فأجابوا:  بأن هذا
من باب التغليب، والتغليب أن يغلب أحد الجانبين على الآخر، مثلما يقال: العمران، لأبي بكر وعمر، ويقال: القمران، للشمس والقمر، فهذا من باب التغليب، فـ {منهما} المراد واحد منهما، وقال بعضهم: بل هذا على
حذف مضاف، والتقدير: يخرج:  من أحدهما، وهناك قول ثالث: أن تبقى الآية على ظاهرها لا تغليب ولا حذف، ويقول {منهما} أي: منهما جميعاً يخرج اللؤلؤ والمرجان، وإن امتاز المالح بأنه أكثر وأطيب.
  فبأي هذه الأقوال الثلاثة، نأخذ؟ نأخذ بما يوافق ظاهر القرآن، فالله - عز وجل - يقول: {يخرج منهما} وهو خالقهما وهو يعلم ماذا يخرج منهما، فإذا كانت الآية ظاهرها أن اللؤلؤ يخرج منهما جميعاً وجب
الأخذ بظاهرها، لكن لا شك أن اللؤلؤ من الماء المالح أكثر وأطيب، لكن لا يمنع أن نقول بظاهر الآية، بل يتعين أن نقول بظاهر الآية، وهذه قاعدة في القرآن والسنة: إننا نحمل الشيء على ظاهره، ولا نؤول، اللهم
إلا لضرورة، فإذا كان هناك ضرورة، فلابد أن نتمشى على ما تقتضيه الضرورة، أما بغير ضرورة فيجب أن نحمل القرآن والسنة على ظاهرهما {فبأي ءالاء ربكما تكذبان } لأن ما في هذه البحار وما يحصل من المنافع
العظيمة،  نِعم كثيرة لا يمكن للإنسان أن ينكرها أبداً.
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 22، 2015 بواسطة ورندا (151,320 نقاط)
قوله تعالى: فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ * يَخْرُجُ مِنْهُمَا اللُّؤْلُؤُ وَالْمَرْجَانُ [الرحمن:21-22]. قال فريق من أهل العلم: إن اللؤلؤ لا يخرج
إلا من البحار، فكيف قيل: يَخْرُجُ مِنْهُمَا [الرحمن:22]؟ فالإجابة من وجوه: أحدها: ما تقدم، ألا وهو أنه أطلق: يَخْرُجُ مِنْهُمَا [الرحمن:22] تغليباً، وإن كان يخرج من البحر. والثاني: يَخْرُجُ مِنْهُمَا
[الرحمن:22] قال البعض: ثبت الآن أن اللؤلؤ أيضاً يخرج من الأنهار، فالله سبحانه وتعالى أعلم.
...