السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

ما المقصود بقهر الرجال الواردة في الحديث الشريف ؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 21، 2015 في تصنيف الحديث الشريف بواسطة تسنيم (155,180 نقاط)
- قال رجل هموم لزمتني وديون يا رسول الله قال أفلا أعلمك كلاما إذا قلته أذهب الله همك وقضى عنك دينك قال قلت بلى قال قل إذا أصبحت وإذا أمسيت اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن وأعوذ
بك من العجز والكسل وأعوذ بك من الجبن والبخل وأعوذ بك من غلبة الدين وقهر الرجال قال ففعلت ذلك فأذهب الله همي وقضى عني ديني ..

10 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 7، 2015 بواسطة معاذ (157,740 نقاط)
 
أفضل إجابة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال الرجل هموم لزمتنى يارسول الله
فهذا من قهر الرجال أن يتسلط عليك الدين فلا تستطيع الأداء
وقهر الرجال يكون بالدين وغيره ولذلك ورد غلبة الدين وقهر الرجال
وربما يكون قهر الرجال كل شىء تسلط عليك لا تستطيع دفعه فتقهرك الهموم بسبب ذلك والله أعلم
والسلام
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 24، 2015 بواسطة أغيد (159,160 نقاط)
خروج الأمر من يده..  يصبح فوق السيطرة
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 25، 2015 بواسطة تاني (159,380 نقاط)
والمقصود بقهر الرجال أن يتسلطوا على الشخص ويستولوا عليه ، قال صاحب تحفة الأحوذي: وفي بعض النسخ: غلبة الرجال أي شدة تسلطهم كاستيلاء الرعاع هرجا ومرجا.
وقال في فيض القدير: ضلع الدين وقهر الرجال قرينتان فإن استعلاء الغير إن كان بحق فضلع الدين أو بباطل فقهر الرجال.
وقهر الرجال -إذاً- هو استعلاؤهم على الشخص بغير حق، كما يقع من الظلمة وأهل الجور، وكلمة الرجال في الحديث على ظاهرها.
والله أعلم .
- المصدر : مركز الفتوى - الشبكة الإسلامية - بإشراف د.عبدالله الفقيه - وزارة الأوقاف القطري
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 27، 2015 بواسطة ذو اتزان (155,620 نقاط)
قهر الرجال : غلبتهم
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 1، 2015 بواسطة هتان (157,840 نقاط)
قهر الرجال في قول كثير من العلماء : ما يصيب الإنسان من قهر وهم وغم بغلبة انتصر عليه بها وهو يعلم أنه على الحق وخصمه على الباطل .
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 9، 2015 بواسطة كرمة العنب. (150,770 نقاط)
المقصود بقهر الرجال أن يتسلطوا على الشخص ويستولوا عليه ، قال صاحب تحفة الأحوذي: وفي بعض النسخ: غلبة الرجال أي شدة تسلطهم كاستيلاء الرعاع هرجا ومرجا.
وقال في فيض القدير: ضلع الدين وقهر الرجال قرينتان فإن استعلاء الغير إن كان بحق فضلع الدين أو بباطل فقهر الرجال.
وقهر الرجال -إذاً- هو استعلاؤهم على الشخص بغير حق، كما يقع من الظلمة وأهل الجور، وكلمة الرجال في الحديث على ظاهرها.
والله أعلم .
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 11، 2015 بواسطة يامن (155,700 نقاط)
غلبة رجال على آخرين بقصد الاستبداد ,والتسلط
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 13، 2015 بواسطة نيار (149,750 نقاط)
الدعاء له فضل عظيم على وجه العموم، وهو من أهم أسباب قضاء الحاجات، ومنها الديون التي في الذمة، وقد جاءت أحاديث تبين أنه – صلى الله عليه وسلم- كان يدعو الله أن
يقضي عنه دينه، حتى جاء عن النبي – صلى الله عليه وسلم- أنه كان يدعو بذلك كل ليلة قبل أن ينام ومن ذلك حديث أبي هريرة – رضي الله عنه- أن النبي – صلى الله عليه وسلم- كان إذا أراد أن ينام يقول: "اللهم رب
السماوات ورب الأرض، ورب العرش العظيم، ربنا ورب كل شيء، فالق الحب والنوى، ومنزل التوراة والإنجيل والفرقان، أعوذ بك من شر كل شيء أنت آخذ بناصيته، اللهم أنت الأول فليس قبلك شيء، وأنت الآخر فليس بعدك
شيء، وأنت الظاهر فليس فوقك شيء، وأنت الباطن فليس دونك شيء اقض عنا الدين وأغننا من الفقر" أخرجه مسلم(2713)، وأبو داود(5501)، والترمذي(3400)، وابن ماجة(3873).
ومن الأدعية التي علمها النبي – صلى الله عليه وسلم- بعض من عليهم دين ما يلي:
(1) عن أبي سعيد الخدري – رضي الله عنه- قال: دخل رسول الله – صلى الله عليه وسلم- ذات يوم المسجد، فإذا هو برجل يقال له أبو أمامة، فقال: "يا أبا أمامة مالي أراك خالياً في المسجد في غير وقت الصلاة؟ قال:
هموم لزمتني وديون يا رسول الله، قال: أفلا أعلمك كلاماً إذا أنت قلته أذهب الله همك، وقضى عنك دينك؟ قال: قلت: بلى يا رسول الله، قال: قل إذا أصبحت وإذا أمسيت: اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن، وأعوذ بك
من العجز والكسل، وأعوذ بك من الجبن والبخل، وأعوذ بك من غلبة الدين وقهر الرجال، قال: فقلت ذلك، فأذهب الله همي،وقضى عني ديني"، أخرجه أبو داود(1555)، وقال: هذا حديث غريب.
(2) وعن علي – رضي الله عنه- أن مكاتباً جاءه فقال: إني عجزت عن كتابتي فأعني، قال: ألا أعلمك كلمات علمنيهن رسول الله – صلى الله عليه وسلم- لو كان عليك مثل جبل صبير ديناً أداه الله عنك؟ قال: "قل اللهم
اكفني بحلالك عن حرامك، وأغنني بفضلك عمن سواك" أخرجه الترمذي(3563)، وقال: حسن غريب، وأخرجه البزار(2/185)، والحاكم(1/721).
وهذا الحديث ضعيف لكن لا بأس بالعمل به أحياناً، لأن ضعفه ليس شديداً، وهو في باب الأذكار وفضائل الأعمال، وهناك أدعية أخرى ذكرها الحافظ المنذري في كتابه: (الترغيب والترهيب) وغيره، لكن أحاديثها ضعيفة
جداً لا تصح فلذا تركت إيرادها مكتفياً بما هو أقوى منها، والله أعلم.
وقد جاءت أحاديث أخرى عن النبي – صلى الله عليه وسلم- مبينة أنه كان يكثر الاستعاذة من الدين وهذا يشمل:
استعاذته – صلى الله عليه وسلم- قبل أن يستدين حتى لا يضطر إلى الدين، أو يكون استعاذ بعد الاستدانة ويسأل ربه السلامة من غوائل الدين وشره، وأن يعينه الله على قضائه، فلذا ينبغي على المسلم الاقتداء بالنبي
– صلى الله عليه وسلم- بالإكثار من الاستعاذة من الدين، ومن الأحاديث التي جاءت في هذا الباب ما يلي:
(1) عن عائشة – رضي الله عنها- أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم- كان يدعو في الصلاة: "اللهم إني أعوذ بك من عذاب القبر، وأعوذ بك من فتنة المسيح الدجال، وأعوذ بك من فتنة المحيا وفتنة الممات، اللهم إني
أعوذ بك من المأثم والمغرم، فقال له قائل: ما أكثر ما تستعيذ يا رسول الله من المغرم؟ قال: إن الرجل إذا غرم حدث فكذب، ووعود فأخلف، أخرجه البخاري(2397)، ومسلم(589)، وأبو داود(880)، والنسائي(1308)،
وأحمد(6/88)، وقوله: المأثم المراد الإثم، والمغرم المراد الغرامة، وهي ما يلزم الشخص أداؤه كالدين.
(2) وعن أنس – رضي الله عنه- قال: كنت أسمع النبي – صلى الله عليه وسلم- يكثر أن يقول: "اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن، والعجز والكسل، والجبن والبخل، وضلع الدين، وغلبة الرجال" أخرجه البخاري(6363)،
والنسائي(5465)، والترمذي(3484) وضلع الدين: المراد ثقل الدين وشدته، كأن ثقله يصل إلى أضلاعه.
والدين يشمل كل ما في ذمة الإنسان سواء أكان ديناً لله ككفارة ونحوها، أو ديناً لآدمي كسائر الديون، والله أعلم.
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 17، 2015 بواسطة إلياس (165,140 نقاط)
ربما المقصود بها غلبتهم .............أو في حالات الدين والألتزام يضيق الرجل وينقهر لانه ربما غير قادر على قضاء دينه فيمرض ويهلك والعياذ بالله
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 20، 2015 بواسطة أغيد (159,160 نقاط)
أن يأتيه طالب الدين ولايستطيع الوفاء بدينه
أو أن ينتهك حقه أو عرضه أمامه وهو لايستطيع أن يفعل شيء
كما حصل في العراق تحت الاحتلال هتكت أعراض أمام أعين الجميع والله المستعان على مايصفون
أجارنا الله من هذه الدعوة وحمانا وأياكم من قهر الرجال أمين
...