السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

كم نسبة المسحيين في مصر ؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 27، 2015 في تصنيف مواضيع عامة بواسطة حمادة (153,490 نقاط)

12 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 9، 2015 بواسطة رامز (146,170 نقاط)
 
أفضل إجابة
في عام 1986 بلغت نسبة المسيحيين 6.4% ونسبة الأقباط الأرثوذكس 5.7% في مصر ... والله أعلم
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 28، 2015 بواسطة abdul202 (159,670 نقاط)
22 مليون بمصر والسودان 50 مليون
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 28، 2015 بواسطة تسنيم (155,180 نقاط)
قريبا فى مصر .... استحالة بقاء الاقباط على قيد الحياة فى مصر .. ويرجع هذا الى المتطرفين والذين يعقدون ان قتلهم للاقباط هو وسيلة بقائهم على حساب القتل
والدماء
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 3، 2015 بواسطة آلاء (154,760 نقاط)
الإسلام هو دين الله ليس له دين سواه
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فقد اطلعت على ما نشرته صحيفة المدينة الصادرة بتاريخ 10/ ربيع الآخر/ 1403 هـ وعدد (5785) من الأجوبة الصادرة من بعض الكتاب عن أسئلة مجلة (لوفيفا رومافزين) فوجدت فيها ما نصه بعد كلام سبق: (الصراع بين
المسيحية والإسلام والذي أندد به شخصياً وتمكّنت من ملاحظته أن بعض المبشرين المسيحيين الذين يلقون خطاباتهم في العالم الثالث يوزعون مناشير تنتقد الإسلام، كذلك فإني أعرف أن بعض الوعاظ المسلمين يطبعون
ويوزعون كتابات تنتقد المسيحية وهذا مما يؤسف له غاية الأسف، فالإسلام والمسيحية ديانتان منزلتان، ونحن نعتقد في إله واحد وبالتالي يجب علينا أن نتفادى كل تصادم بين دينينا، والعمل من أجل تفاهم بين
المسلمين والمسيحيين في خدمة الإنسان) انتهى.
ونظراً إلى ما في هذا الكلام من الغلط الواضح والإجمال وجب علي وأمثالي التنبيه على ما وقع في هذا الكلام من الأخطاء المخالفة للشرع المطهر فأقول: إن الصراع بين الإسلام وبين الأديان الباطلة كاليهودية
والنصرانية والبوذية وغيرها لم يزل قائماً من حين بعث الله نبيه محمداً صلى الله عليه وسلم إلى يومنا هذا، فالإسلام يذم اليهود والنصارى ويعيبهم بأعمالهم القبيحة ويصرح بكفرهم تحذيراً للمسلمين منهم، كما
قال سبحانه: وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُوا بِمَا قَالُوا[1] الآية. وقوله عز وجل: لَقَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ فَقِيرٌ
وَنَحْنُ أَغْنِيَاءُ سَنَكْتُبُ مَا قَالُوا وَقَتْلَهُمُ الْأَنْبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ[2] الآية، والآيات بعدها، وقال تعالى: لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ
مَرْيَمَ[3]، لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ ثَالِثُ ثَلاثَةٍ[4].
والآيات في ذم اليهود والنصارى والتحذير مما هم عليه من الباطل كثيرة. وقال في حق المشركين كالبوذيين وغيرهم: وَلاَ تَنكِحُواْ الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ وَلأَمَةٌ مُّؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِّن
مُّشْرِكَةٍ وَلَوْ أَعْجَبَتْكُمْ وَلاَ تُنكِحُواْ الْمُشِرِكِينَ حَتَّى يُؤْمِنُواْ وَلَعَبْدٌ مُّؤْمِنٌ خَيْرٌ مِّن مُّشْرِكٍ وَلَوْ أَعْجَبَكُمْ أُوْلَئِكَ يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَاللّهُ
يَدْعُوَ إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِ وَيُبَيِّنُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ[5]، وقال تعالى: إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ فِي
نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أُولَئِكَ هُمْ شَرُّ الْبَرِيَّةِ[6]، وقال تعالى: وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ[7]،
والآيات في هذا المعنى كثيرة، وصح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد)) متفق عليه، وفي الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها إن أم حبيبة وأم سلمة
رضي الله عنهما ذكرتا للنبي صلى الله عليه وسلم كنيسة بأرض الحبشة وما فيها من الصور فقال النبي  صلى الله عليه وسلم: ((أولئك إذا مات منهم الرجل الصالح بنوا على قبره مسجدا وصوروا فيه تلك الصور،
أولئك شرار الخلق عند الله)) والأحاديث في هذا المعنى كثيرة.
واليهود كانوا على شريعة التوراة، وبعد ما توفي موسى عليه الصلاة والسلام غيروا وبدلوا وحرفوا وانقسموا على إحدى وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة، وهم أتباع موسى عليه الصلاة والسلام. ولما بعث الله
عيسى عليه الصلاة والسلام بشريعة التوراة وأنزل الله عليه الإنجيل وأحل الله لهم بعض ما حرم عليهم وبين لهم بعض ما اختلفوا فيه كفر به اليهود وكذبوه، وقالوا: إنه ولد بغي، فكذبهم الله بذلك وكفرهم وأنزل
فيهم قوله سبحانه: فَبِمَا نَقْضِهِمْ مِيثَاقَهُمْ وَكُفْرِهِمْ بِآيَاتِ اللَّهِ وَقَتْلِهِمُ الْأَنْبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ[8] إلى أن قال سبحانه: وَبِكُفْرِهِمْ وَقَوْلِهِمْ عَلَى مَرْيَمَ بُهْتَانًا
عَظِيمًا * وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ[9] الآية، وهكذا النصارى بعد ما رفع عيسى عليه الصلاة والسلام إلى السماء اختلفوا في ذلك على اثنتين وسبعين فرقة كلها في النار
إلا واحدة وهي التي آمنت بموسى وعيسى وبجميع الأنبياء والرسل الماضين، ولما بعث الله نبيه محمداً صلى الله عليه وسلم كفر به اليهود والنصارى جميعاً وكذبوه إلا قليلاً منهم فصاروا بذلك كفاراً لتكذيبهم لمحمد
صلى الله عليه وسلم وإنكارهم رسالته، وذمهم الله وعابهم على ذلك وتوعدهم سبحانه بالعذاب والنار، وكفر سبحانه اليهود أيضاً لقولهم: العزير ابن الله، كما كفر النصارى لقولهم: إن الله هو المسيح ابن مريم،
وبقولهم: إن الله ثالث ثلاثة، وبقولهم: المسيح ابن الله. فوجب على أهل الإسلام أن يكفروا من كفرهم الله ورسوله، وأن يبينوا باطلهم، وأن يحذروا المسلمين من مكائدهم؛ لأن دين اليهودية ودين النصرانية أصبحا
دينين باطلين لا يجوز التمسك بهما، ولا البقاء عليهما؛ لأن الله نسخهما ببعث محمد صلى الله عليه وسلم وإيجابه على جميع الثقلين إتباعه والتمسك بشريعته كما في قوله تعالى: وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ
فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُمْ بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ * الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا
عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ
وَالْأَغْلالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ أُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ[10]، فخرج بهذه الآية من الإسلام
ومن أسباب الفلاح اليهود والنصارى والبوذيون وجميع المشركين؛ لأنهم لم يتصفوا بهذه الأوصاف التي وصف الله بها المفلحين، بل كلهم عاداه ولم ينصره ولم يتبع النور الذي أنزل معه إلا من هداه الله منهم فهو مع
المسلمين الناجين. ثم قال سبحانه بعد هذه الآية: قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لا إِلَهَ إِلا هُوَ يُحْيِي
وَيُمِيتُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الْأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ[11]، فأوضح سبحانه في هذه الآية أنه بعث رسوله محمداً صلى
الله عليه وسلم إلى الناس جميعاً من عرب وعجم ورجال ونساء وجن وإنس وأغنياء وفقراء وحكام ومحكومين، وبيّن سبحانه أنه لا هداية إلا لمن آمن به واتبعه فدل ذلك على أن جميع الطوائف التي لم تؤمن به ولم تتبعه
كافرة ضالة. وصح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((كان النبي يبعث إلى قومه خاصة وبعثت إلى الناس عامة)) متفق على صحته، وفي صحيح مسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((والذي نفسي بيده لا يسمع بي
أحد من هذه الأمة يهودي ولا نصراني ثم يموت ولم يؤمن بالذي أرسلت به إلا كانوا من أهل النار))، والآيات والأحاديث في هذا المعنى كثيرة، وما كان في شريعة التوراة والإنجيل من حق فقد جاءت به شريعة محمد صلى
الله عليه وسلم أو بما هو أفضل منه وأكمل، كما قال عز وجل: الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلامَ دِينًا[12]، فالإسلام هو دين الرسل جميعاً
كما قال الله سبحانه: إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلامُ[13]، وقال عز وجل: وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ[14]،
فالإسلام في عهد نوح عليه الصلاة والسلام هو الإيمان بالله وتوحيده وإخلاص العبادة له، وتصديق نوح عليه الصلاة والسلام، وإتباع ما جاء به، وهكذا في عهد هود وصالح وإبراهيم الخليل ومن جاء بعدهم من الرسل هو
توحيد الله والإخلاص له مع إيمان الأمة برسولها الذي أرسله إليها وإتباع ما جاء به، وهكذا في عهد موسى ومن جاء بعده إلى عهد عيسى عليه الصلاة والسلام، فلما بعث الله نبيه محمداً صلى الله عليه وسلم صار
الإسلام الذي يرضاه الله هو ما بعث به محمداً صلى الله عليه وسلم من الإيمان به وتوحيده وإخلاص العبادة له والإيمان برسوله محمد وما أنزل عليه من الكتاب والسنة، والإيمان بمن قبله من الأنبياء والرسل، فكل
من اتبعه وصدق ما جاء به فهو من المسلمين ومن حاد عن ذلك بعد ما بلغته الدعوة فهو من الكافرين، ويجب على أهل الإسلام أن يدعوا إلى الحق، وأن يشرحوا الإسلام ومحاسنه ويبيـّنوا حقيقته لجميع الأمم باللغات
التي يفهمونها، حتى يبلغوا عن الله وعن رسوله دينه، كما يجب عليهم أن يكشفوا الشبه التي يشبه بها أعداء الإسلام، وأن يردوا الطعون التي يطعن بها أعداء الإسلام في الإسلام وبينوا بطلانها بالأدلة النقلية
والعقلية؛ لأن الله أوجب عليهم أن ينصروا دينه ورسوله محمداً صلى الله عليه وسلم، وأخبرهم سبحانه أنه لا نجاة ولا فلاح إلا لمن نصر الحق واتبعه، وبهذا يعلم أ
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 12، 2015 بواسطة رهف (151,760 نقاط)
حوالي 6%
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 14، 2015 بواسطة تالة (148,890 نقاط)
من عشرة إلى خمسة عشر بالمائة. ولكن لا توجد هناك إحصاءات دقيقة بسبب منع الحكومة المصرية لذلك خوفا من الفتنة الطائفية!
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 16، 2015 بواسطة رشا (156,930 نقاط)
نسبه المسيحيين في مصر حوالي 6 في المائه حسب تصريح الفاتيكان ولكن نحن المصريون لانشغل بالنا بهذه الاحصائيات فنحن جميعا اخوه وشركاء في هذا الوطن
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 20، 2015 بواسطة تامر (158,660 نقاط)
بلغت نسبتهم إلى 10% وهم في تناقص والحمد لله
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 20، 2015 بواسطة ومطلب (155,130 نقاط)
10%‏
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 21، 2015 بواسطة أغيد (159,160 نقاط)
حوالي 6%
...