السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

اصدقائي ماهي قاعدة 80/20 ؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 13، 2015 في تصنيف العالم العربي بواسطة نورا (161,080 نقاط)
وماذا يقصد بها وكيف يتم تطبيقها؟
تحديث للسؤال برقم 1

شكرا ل بحبك يامصر
شكرا ل what I've done
شكرا لكم جدا

تحديث للسؤال برقم 2

شكرا لروم

3 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 2، 2015 بواسطة ذات السمرة (151,370 نقاط)
 
أفضل إجابة
* قاعدة 20/80 *
* كيف تحقق 80% من الأهداف باستخدام 20 % من الوسائل ؟!
" كيف تحقق أكبر الأهداف باستخدام أقل الوسائل؟! "
عادة يبذل الأشخاص مجهودات كبيرة جداً للوصول إلى أهداف معينة ربما تكون قليلة " وفي أكثر الأحيان يبذلون مجهودات كثيرة للوصول إلى أهداف قليلة " .
نحن نبذل جهوداً كثيرة ووسائل متعددة لا نستغلها جميعاً في تحقيق الأهداف بل نكاد لا نستفيد بأكثر من 20% منها لتحقيق الأهداف .
ونحن نسعى في هذه القاعدة للوصول إلى بذلك 20% من الجهد لتحقيق 80% من الأهداف .
* تطبيقات عملية للقاعدة :
1- في الأعمال التجارية قد تأتي أكبر نسبة من الأرباح من نسبة قليلة جداً من المنتجات 80/20 .
2- في الاستقراء والبحث نحن نأتي بأكبر نسبة من الاستنتاجات عن طريق استعمال نسبة لا تتعدى خمس المعلومات المتاحة والأفكار المعروضة .
3- في مجال التربية نحن لا نطبق مما نعرفه من مبادئ التربية أكثر من نسبة قليلة نحصل بها على أكثر ما نتمنى من النتائج !!
4- في الموارد يتحكم 20% من سكان العالم في 80% من موارده بينما يبقى الباقي لا يحصل إلا على النسبة الباقية يعانون الفقر والجوع .
* هل هذه القاعدة دقيقة :
أول من وضع هذه القاعدة في الإدارة هو الاقتصادي الإيطالي الشهير "باريتو" عام 1897 عندما وجد أن توزيع الثروة في مجتمعه هو بهذه النسبة فعلاً ، وأن الأثرياء القليلين هم الذين يتحكمون في نسبة لا تقل عن
80% من الثروة ، وقد أشار ريتشارد كوخ إلى هذه القاعدة في كتابه "The secret of achieveing more with less "
وهذه القاعدة قاعدة تقريبية وصفية لما يحصل من وصولنا من جهة بذل الوسائل للوصول للأهداف ، وقد تصدق بصورة دقيقة في بعض الأحيان ، بل إن بعض الإداريين يراها دقيقة لأكبر مدى ويرى أن تحققها أمر واقع
بالتجربة .
* أهمية هذه القاعدة :
تأتي أهمية هذه القاعدة من حيث إننا مطالبون بتقليص الهادر والمنفق في جهودنا ومواردنا ، عن طريق تطبيقها واقعياً يمكننا فعلاً استغلال أقل جهد ممكن للوصول لأكبر نتيجة مرجوه .
كذلك فنحن عن طريق تطبيقنا لها سنتوجه للتركيز والاهتمام بأكثر الوسائل فعالية وأهم الموارد تأثيراً للوصول لأفضل النتائج .
* كيف تعمل القاعدة :
عندما تريد أن تحقق غاية معينة فإنك تجمع لتحقيق هذه الغاية عدداً من الوسائل وعند تطبيق ذلك بالتجربة العملية ، ستجد أن كثيراً من هذه الوسائل لم ينتج لك الأثر المطلوب لتحقيق تلك الغاية ، وستجد أن بعض
هذه الوسائل تدعم بعضاً وبعضها يضعف بعضاً ، وستجد أن الفعال من هذه الوسائل هو أصغر قدر وأنه سيحقق لك نسبة كبيرة من الغايات المطلوبة ، وأن نسبة كبيرة من الوسائل لم تحقق إلا شيئاً يسيراً أو لم تحقق
شيئاً أصلاً .
* كيف نستفيد من هذه القاعدة ؟
1- يمكن الاستفادة من هذه القاعدة عن طريق "التقويم" Evaluation المستمر لأداء الوسائل المختلفة في كل عمل إداري للوصول لأفضل الوسائل تأثيراً .
2- لابد من استثمار الوسائل الفعالة لأنه عن طريقها تتحقق أكثر الأهداف .
3- لابد من تجميع مجموع الوسائل المتلائمة التي تربط بينها روابط تقوي فاعليتها ولا نكتفي بفاعلية الوسيلة – فإن الشركة قد تفشل في عملها رغم أن كل العاملين بها مدربين لأن علاقاتها سيئة .
4- ينبغي على المدير تغيير وسائله دائماً وتحديد أهدافه المنجزة وتحديد أي الأهداف المنجزة ثم تحقيقه بأي الوسائل فإن هذا التغيير سيوصل إلى أفضل مستوى للتقدم .
* أين نلاحظ هذه القاعدة :
نلاحظ قاعدة 80/20 في كثير من الجوانب في حياتنا اليومية ، فعلى سبيل المثال :
هل لا حظت أن 80 % من العمل يقوم به 20 % من الموظفين الجادين بينما يقوم البقية بأداء 20% من العمل .....؟؟
ويلاحظ كثير من التجار أن 80 % من المبيعات تأتي من 20 % من المنتجات ، وأن 20 % من العملاء يشكلون 80 % من دخل الشركة.. !!
في المنزل نستخدم ربما مساحة لا تزيد عن 20 % من مساحة المنزل في 80 % من أوقاتنا، وقد نستخدم 20 % من أدوات المطبخ في 80 % من الاحتياجات وقد ينطبق نفس الشيء على الملابس ... !!
في الشارع نسبة من يرتكبون 80 % من المخالفات المرورية قد لا تزيد عن 20 %، بينما الـ 80 % الآخرون قد لا تتجاوز نسبة مخالفاتهم 20 % .
ونسبة الشوارع المزدحمة بـ 80 % من حركة المرور قد لا تتعدى 20 % من الشوارع، وقد تجد أن 80 % من سكان المدينة يتركزون في 20 % من مساحتها الكلية المناطق المكتظة بالسكان ، طوابق متعددة.
في العالم يتحكم 20 % من الناس بـ 80 % من الموارد المتاحة عالمياً ولا يتبقى للـ 80 % الآخرون إلا 20 % من الموارد بل ربما أقل !!
في الصناعة 20 % من المصانع تنتج 80 % من احتياجات المستهلكين، و20 % من المواد الخام تشكل 80 % من المنتجات النهائية!! .
* كيف أستفيد من القاعدة في حياتي ؟
العالم يزداد تعقيداً وتزداد صعوبة إدارة الأحداث وتوجيهها مع ازدياد تدفق المعلومات والأرقام والإحصائيات.
وتبرز هنا قاعدة 80/20 لتقدم لك الحل ، ركز 80 % من جهودك على 20 % من الأهداف، واترك لباقي الأهداف الـ 80 % 20 % فقط من الجهد .
وستحقق وفقاً لهذه القاعدة أكثر من 80 % من النتائج المرجوة .. فإذا كنت على سبيل المثال مندوب مبيعات ولديك 100 منتج تعمل على بيعها، وترغب في تحقيق 100000 ريال كهدف ، فإن تركيزك على 20 % من المنتجات
المطلوبة بشدة سيحقق لك 80000 ريال وسيكون على باقي المنتجات الـ 80 أن تحقق 20000 الباقية، وبهذه الطريقة تكون قد وفرت الكثير من الجهد .
منقوله  http://www.yallarab.com/vb/t24889.html‏
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 13، 2015 بواسطة آلاء (154,760 نقاط)
يسمى مبدأ باريتو
اضافات لما ذكر
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 12، 2015 بواسطة دانية: (161,770 نقاط)
يقصد بها كيف تحقق 80% من الأهداف باستخدام 20 % من الوسائل
تطبيقات عملية للقاعدة:
- في الأعمال التجارية قد تأتي أكبر نسبة من الأرباح من نسبة قليلة جداً من المنتجات 80/20 .
- في الاستقراء والبحث نحن نأتي بأكبر نسبة من الاستنتاجات عن طريق استعمال نسبة لا تتعدى خمس المعلومات المتاحة والأفكار المعروضة .
- في مجال التربية نحن لا نطبق مما نعرفه من مبادئ التربية أكثر من نسبة قليلة نحصل بها على أكثر ما نتمنى من النتائج !!
-في الموارد يتحكم 20% من سكان العالم في 80% من موارده بينما يبقى الباقي لا يحصل إلا على النسبة الباقية يعانون الفقر والجوع .
هل هذه القاعدة دقيقة؟ :
- أول من وضع هذه القاعدة في الإدارة هو الاقتصادي الإيطالي الشهير 'بارينو' عام 1897 عندما وجد أن توزيع الثروة في مجتمعه هو بهذه النسبة فعلاً وأن الأثرياء القليلين هم الذين يتحكمون في نسبة لا تقل عن
80% من الثروة .
- وهذه القاعدة قاعدة تقريبية وصفية لما يحصل من وصولنا من جهة بذل الوسائل للوصول للأهداف , وقد تصدق بصورة دقيقة في بعض الأحيان , بل إن بعض الإداريين يراها دقيقة لأكبر مدى ويرى أن تحققها أمر واقع
بالتجربة .
أهمية هذه القاعدة :
تأتي أهمية هذه القاعدة من حيث إننا مطالبون بتقليص الهادر والمنفق في جهودنا ومواردنا عن طريق تطبيقها واقعياً يمكننا فعلاً استغلال أقل جهد ممكن للوصول لأكبر نتيجة مرجوه .
كذلك فنحن عن طريق تطبيقنا لها سنتوجه للتركيز والاهتمام بأكثر الوسائل فعالية وأهم الموارد تأثيراً للوصول لأفضل النتائج .
كيف تعمل القاعدة :
عندما تريد أن تحقق غاية معينة فإنك تجمع لتحقيق هذه الغاية عدداً من الوسائل وعند تطبيق ذلك بالتجربة العملية ستجد أن كثيراً من هذه الوسائل لم ينتج لك الأثر المطلوب لتحقيق تلك الغاية , وستجد أن بعض هذه
الوسائل تدعم بعضاً وبعضها يضعف بعضاً , وستجد أن الفعال من هذه الوسائل هو أصغر قدر وأنه سيحقق لك نسبة كبيرة من الغايات المطلوبة وأن نسبة كبيرة من الوسائل لم تحقق إلا شيئاً يسيراً أولم تحقق شيئاً أصلاً
.
كيف نستفيد من هذه القاعدة ؟
1- يمكن الاستفادة من هذه القاعدة عن طريق التقويم Evaluation المستمر لأداء الوسائل المختلفة في كل عمل إداري للوصول لأفضل الوسائل تأثيراً .
2- لابد من استثمار الوسائل الفعالة لأنه عن طريقها تتحقق أكثر الأهداف .
3-لابد من تجميع مجموع الوسائل المتلائمة التي تربط بينها روابط تقوي فاعليتها ولا نكتفي بفاعلية الوسيلة – فإن الشركة قد تفشل في عملها رغم أن كل العاملين بها مدربين لأن علاقاتها سيئة .
4- ينبغي على المدير تغيير وسائله دائماً وتحديد أهدافه المنجزة وتحديد أي الأهداف المنجزة ثم تحقيقه بأي الوسائل فإن هذا التغيير سيوصل إلى أفضل مستوى للتقدم .
...