السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

ضروري موضوع عن فضائل الأم يكون مميز .. ضروري"

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 27، 2015 في تصنيف مواضيع عامة بواسطة تسنيم (155,180 نقاط)

3 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 15، 2015 بواسطة يمنى (161,630 نقاط)
 
أفضل إجابة
الام
أمي .. كلمة صادقة قوية تنطق بها جميع الكائنات الحية طلبا للحنان والدفء والحب العظيم الذي
فطر الله قلوب الأمهات عليه تجاه أبنائهن ..
وقد وصى الحق تبارك وتعالى بالأم ، كما حثنا رسوله صلوات الله وسلامه عليه على برها ،
ولقد أوصى القرآن الكريم بالأم، وكرر تلك الوصية لفضل الأم ومكانتها فقال سبحانه: "ووصّينا الإنسان
بوالديه حَملته أمه وَهْناً على وهن، وفِصاله في عامين أنْ اشكر لي ولوالديك إليّ المصير.
وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تُطعهما وصاحِبْهما في الدنيا معروفاً
واتبع سبيل من أناب إلي ثم إليّ مرجعكم فأنبئكم بما كنتم تعملون" لقمان:14-15 .
وجعل الله سبحانه وتعالى الأم مسئولة عن تربية ولدها، فهي راعية ومسئولة عن رعيتها..
وسُئل رسول الله صلى الله عليه وسلم: مَن أحقُّ الناس بحسن صحابتي؟ قال: "أمك". قيل:
ثم من ؟ قال: "أمك". قيل ثم من؟ قال "أمك". قيل ثم من؟ قال: "أبوك". رواه البخاري .
وجاء القرآن الكريم فجعل الامر ببر الوالدين بعد عبادة الله وحده، بعد التوحيد.
'وقضي ربك ألا تعبدوا الا اياه وبالوالدين احسانا' (وخاصة الام) 'ووصينا الانسان بوالديه احسانا
حملته أمه كرها ووضعته كرها وحمله وفصاله ثلاثون شهرا، وذلك جزاء لما تحملته من مشاق
الحمل والوضع والارضاع والتربية
.. وفي الحديث الشريف..
قال رسول الله ' صلي الله عليه وسلم '
'الجنة تحت أقدام الأمهات'
وفرض الله تعالي علي المسلم بعد عبادته سبحانه وتعالي أن يكون بارا بوالديه عامة وبالأم علي
وجه الخصوص.. حتي ولو كان هذان الأبوان غير مسلمين.. كما أوجب الاسلام علي الابن أن
يتكلم مع أمه بأدب ولطف.. وأن يتجنب أي قول أو فعل قد يسيء اليها أو يؤذيها، حتي
ولو كانت كلمة ضجرا أو تذمر لأمر يضايقه من الأم.. فلا يصح للابن أن يقول لأمه مثلا كلمة
'أف' علامة علي ضيقه أو تذمره.. واذا رأي الابن أن الأم في حاجة الي قول ينفعها في أمر دينها
أو دنياها فليقل لها ذلك بلطف وليعلمها بأدب ولين.. وعلي الابن أن يعمل كل ما في وسعه من
أجل ادخال البهحة والسرور علي قلب أمه.. ويكون ذلك بالاجتهاد في الدراسة والتفوق..
وأن يتجنب الابن كل قول أو فعل مع أصدقائه وجيرانه قد تكون نتيجته أن يسب أحدهم الأم
أو يسيء اليها ولو علي سبيل اللعب والمزاح.. وعلي الابن أن يكن مطيعا لأمه في كل
ما تأمره به أو تنهاه عنه طالما أن ذلك في حدود الشرع والدين.. ولكن اذا أمرته الأم مثلا بترك
أمور دينه أو معصية الله سبحانه وتعالي فمن حق الابن ألا يطيعها لأنه لا طاعة لمخلوق
في معصية الخالق سبحانه وتعالي..
وفي كتاب الله وفي أحاديث الرسول صلي الله عليه وسلم نجد اشارات صريحة علي ضرورة
بر الأم وضرورة طاعتها واحترامها سواء في مرحلة الصغر أو في مرحلة الكبر..
وللأم فضل عظيم، وللوالدين بصفة عامة، وقد أكد الله لنا الوصية بهما في كتابه الكريم،
وفضل القرآن الكريم الأم عن الاب وذلك لانها تقوم بالدور المستتر في حياة وليدها وهو
غير مدرك عقليا لما تفعله من أجله، فحتي يبلغ الوليد ويعقل، تتحمل الام آلام كثيرة طوال
فترة حمله ثم ولادته ثم السهر عليه لارضاعه ورعايته بينما اذا كبر يظهر دور الاب الظاهر
والذي يكمن في تلبية احتياجاته من شراء لعب وملابس وغيرها.
وتأكيدا علي فضل الام العظيم رد رسول الله صلي الله عليه وسلم لرجل يسأله عن من أحق
الناس بصحابة قائلا: 'أمك' قال: ثم من؟ قال: 'أمك' قال ثم من؟ قال: أمك. قال ثم من؟ قال 'أبوك'،
ومعني بر الام أن نوقرها ونحترمها، ونطيعها في غير المعصية، ونلتمس رضاها دائما في كل أمر
وكذلك الاب حتي ولو كانا مشركان فلقد أمرنا الله بأن نبرهما إلا في الشرك به سبحانه وتعالي
وذلك بطاعتهما ومصاحبتهما في الدنيا معروفا واذا تعرضنا منها للظلم فليس هذا مبرر لعقوقهما
فعقوق الوالدين من الكبائر ..
والام لها فضل عظيم في حياه كل منا
اننا لانعطى الام حقها انها تتعب وتربينا ونحن اطفال حتي نكون رجال ونساء صالحين
ان كل منا في وقت الغضب يثور علي امه ويبدا صوته يعلو ويعلو وهو لا يدري بما يفعل
ان الله تعالي كرم الام واعطاها ما لم يعطيه لاحد من قبل وجعل تحت اقدامها الجنه
اننا ناتي كل يوم بعد تعب وعناء كل ما نريده هو النوم وهي تكون منهكه طوال اليوم
ولا تتكلم بل وتجعل لنا كل شىء كامل لا ينقصنا شىء وهى راضية لا تشكو..
وفي يوم من الأيام سترحل عن هذه الدنيا وحبها لك لم يفارق قلبها ، وكل ما قامت به لم
يحرك قلبك ويرققه تجاهها .
فاذا كانت لا تزال بقربك لا تتركها ولا تنسى حبها واعمل على ارضائها
لانه لايوجد لديك الا أم واحدة في هذه الحياة
ذكر فى الاثر انه عندما تموت الام ينادى منادى من السماء ان يا ابن ادم ماتت التى
كنا من اجلها نكرمك فأتى بعمل صالح نكرمك من اجله
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 13، 2015 بواسطة أشجان (149,380 نقاط)
الأم هي مصدر الحنان والرعاية والعطاء بلا حـدود ...
هـي الجندي المجهول الذي يسهر الليالي ، ليرعي ضعفنـا ويمرض علتنـا ...
هـي الايثـار والعطـاء والحـب الحقيقـي الذي يمنـح بلا مقابـل ويعطـي بلا حـدود أو منــّـة
هـي المرشـد الي طريق الايمان والهدوء النفسي
هي المصدر الذي يحتوينا ليزرع فينا بذور الأمن والطمأنينة
هـي البلسـم الشافـي لجروحنـا والمخفف لآلآمنـا
هـي اشـراقة النـور في حياتنـا
هي نبـع الحنـان المتدفـق بل هي الحنـان ذاتـه يتجسد في صورة انسـان
هـي شمـس الحيـاة التي تضيء ظـلام أيامنـا وتدفـيء برودة مشاعـرنا
هـي الرحمـة المهـداة مـن الله تعالـى
هـي المعرفـة التي تعرفنا أن السعادة الحقيقية في حـب الله
هي صمام الأمان ...
ولن تكفينا سطور وصفحات لنحصي وصف الأم وما تستحقه من بر وتكريم وعطاء
امتنانا لما تفعله في كل لحظة
ولكن نحصرها في كلمة واحدة هي
"النقـاء والعطـاء بكـل صـوره ومعانيـه"
ولقد عني القرآن الكريم بالأم عناية خاصة
وأوصي الاهتمام بها حيث انها تتحمل الكثير كي يحيا ويسعد ابنائها
وقد أمـر الله سبحانه وتعالي ببرها وحرم عقوقها وعلق رضاه برضاها
كما أمر الدين بحسن صحبتها ومعاملتها بالحسني ردا للجميل
وعرفانــــا بالفضل لصاحبه
وحث النبي صلي الله عليه وسلم علي الوصية بالأم
لأن الأ م أكثر شفقة وأكثر عطفا لأنها هي التي تحملت آلام الحمل والوضع والرعاية والتربية
فهي أولي من غيرها بحسن المصاحبة ورد الجميل
وبعد الأ م يأتي دور الأب لأنه هو المسئول عن النفقة والرعاية
فيجب أن يرد له الجميل عند الكبـر
عندما كان عمرك سنة - قامت بتغذيتك وتغسيلك.
أنت شكرتها بالبكاء طوال الليل.
عندما كان عمرك سنتان - قامت بتدريبك على المشى.
أنت شكرتها بالهروب عنها عندما تطلبك.
عندما كان عمرك ثلاث سنوات - قامت بعمل الوجبات اللذيذة لك .
أنت شكرتها يقذف الطبق على الأرض .
عندما كان عمرك أربع سنوات - قامت بإعطائك قلما لتتعلم الرسم .
أنت شكرتها بتلوين الجدران
عندما كان عمرك خمس سنوات - قامت بإلباسك أحسن الملابس للعيد
أنت شكرتها بتوسيخ الملابس
عندما كان عمرك ست سنوات - قامت على تسجيلك في المدرسة.
أنت شكرتها بالصراخ لا أريد الذهاب.
عندما كان عمرك عشر سنوات - كانت تنتظر رجوعك من المدرسة لتعانقك.
أنت شكرتها بدخولك الى غرفتك سريعا.
عندما كان عمرك خمسة عشر سنة - كانت تبكي خلال نجاحك .
أنت شكرتها بطلبك هدايا النجاح.
عندما كان عمرك عشرون سنة - كانت تتمنى ذهابك معها إلى الأقارب .
أنت شكرتها بالجلوس مع أصدقائك.
عندما كان عمرك خمس وعشرون سنة - ساعدتك في تكاليف زواجك.
أنت شكرتها بالسكن أبعد ما يمكن عنها أنت وزوجتك.
عندما كان عمرك ثلاثون سنة - قالت لك بعض النصائح حول الأطفال
أنت شكرتها بقولك لا تتدخلين في شؤوننا.
عندما كان عمرك خمس وثلاثون سنة - أتصلت تدعوك للغداء عندها .
أنت شكرتها بقولك أنا مشغول هذه الأيام .
--------------------------------------------
عندما كان عمرك أربعون سنة - أخبرتك أنها مريضه وتحتاج لرعايتك.
أنت شكرتها بقولك عبء الوالدين ينتقل الى الأبناء .
آنت اليوم ومهما كان عمرك كيف شكرت والدتك! ! !
وفي يوم من الأيامسترحل عن هذه الدنيا وحبها لك لم يفارق قلبها
إذا كانت والدتك
لا تزال بقربك لا تتركها ولا تنسى حبها وأعمل على إرضائها
لأنه لا يوجد لديك إلآ
أم واحدة في هذه الحياة
وعندما تموت سوف تنادى عليك الملائكة أن قد
ماتت من كنت ترحم بسببها .
عندها
ستندم..على كل كلمة او فعل اغضبها...ولكن هل سينفع الندم حينها...! ! !
ستكون
وحيدا بلا ام...
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 25، 2015 بواسطة حسان (165,890 نقاط)
الجنه تحت اقدام الامهات
رضاء الام عباده عظيمه
...