السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

ماذا تعرف عن الطفل المنغولي ؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 3، 2015 في تصنيف الأسرة والطفل بواسطة رامي (161,250 نقاط)
يفضل وجود صور ومصادر علمية تم الرجوع إليها
هذا الســــــؤال ضمن سلسلة (2×1) والإجابة
المختارة ستحظى بمكافأة السؤال و...المتابعة!

30 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 3، 2015 بواسطة عاقلة (157,740 نقاط)
 
أفضل إجابة
الطفل المنغولي - اهم اسباب ولاده الطفل المغولي
د. نجوي عبدالمجيد:
الوجبات السريعة:54432:..السبب الأول لانجاب الأطفال المنغوليين :54432:إنجاب طفل منغولي.. مشكلة ظلت إلي وقت قريب مقصورة علي الامهات اللاتي ينجبن في سن الأربعين.. ولكن الظاهرة أو المفاجأة الجديدة التي
فجرتها الدكتورة نجوي عبدالمجيد استاذ ورئيس قسم الوراثة البشرية بالمركز القومي للبحوث والتي منحتها اليونسكو جائزة المرأة المتميزة في افريقيا والشرق الأوسط في بحوث الوراثة البشرية والاعاقة هي أن هناك
أمهات في العشرينات من عمرهن قد ينجبن اطفالا منغوليين لأسباب وراثية أو طبية أو لسوء التغذية.
المفاجأة العلمية الجديدة فجرتها الدكتورة نجوي عبدالمجيد في المؤتمر الذي عقد في الولايات المتحدة الأمريكية مؤخرا وخصصت جميع جلساته لدراسة مجمل شئون الطفل المنغولي في كل أنحاء العالم.. وخلال خمسة
وأربعين دقيقة خصصها المؤتمر للدكتورة نجوي عبدالمجيد تحدثت عن أبحاثها حول الدورة الكيميائية لحامض الفوليك وعلاقتها بالانقسام غير السوي للخلية مما ينتج عنه انقسام خاطئ وطفل منغولي وقد توصلت الدكتورة
نجوي من دراستها لحياة الأمهات اللائي تعرضن لهذه الظاهرة الجديدة وهي انجاب طفل منغولي في سن مبكرة إلي سبب احتمالي قد يكون وراء هذا الحدث الغريب وهو أن سود التغذية أثناء الحمل قد يكون هو السبب إذ أن
بعض السيدات يفضلن الوجبات السريعة في فترة الحمل وعدم الاهتمام بالخضراوات رغم أنها تحتوي علي كميات كبيرة من حامض الفوليك اللازم لاتمام الدورة الكيميائية في جسم الأم الحامل.
وتنصح الدكتورة نجوي الأمهات بالإكثار من الخضراوات وتناول فيتامينات تحتوي علي حامض الفوليك تحت اشراف طبيب أمراض النساء والولادة.
أضافت في بحثها أمام المؤتمر العالمي بأن رئيس المركز القومي للبحوث خصص عيادة لخدمة الأمهات الحوامل يومي السبت والاثنين من كل أسبوع لفحصهن حيث يمكن اكتشاف الطفل المنغولي في الاسبوع السادس عشر من الحمل
كما أن هذه العيادة تفحص وتعني بتقديم خدمات للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في سن مبكرة من الحمل وبأسعار رمزية جدا.
للدكتورة نجوي عبدالمجيد مشوار علمي حافل تميز بإجراء البحوث المتقدمة لاستكشاف جوانب حياة الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة وسبل رعايتهم وقد تخرجت في طب عين شمس سنة 1975 بتقدير جيد جدا مع مرتبة الشرف وعينت
في المركز القومي للبحوث بقسم الوراثة البشرية عام 1976 ثم حصلت علي الماجستير عام 1979 والدكتوراة عام 1984 من جامعة الاسكندرية في الوراثة البشرية وتخصصت في دراسة متعمقة لأسباب الإعاقة الذهنية وأفضل سبل
التعامل معها وفي السويد درست علي أيدي علماء السويد كيفية التدخل المبكر في الإعاقة الذهنية لتحسين الإدراك لدي الطفل وكان ذلك عام .1990
وفي سنة 1991 سافرت إلي أمريكا ودرست في معهد الوراثة في كاليفورنيا حالات الإعاقة ثم تابعت مشوار اللحاق بأحدث ما توصل إليه علماء العالم في هذا المجال. كما سافرت إلي انجلترا للتعمق في دراسة الوراثة
الخلوية وبعد عودتها الي المركز القومي للبحوث واصلت مشوار الدراسة والبحث العلمي للأخذ بيد الطفل المعاق وتيسير ادراكه للحياة والعمل علي ادماجه في المجتمع كما أشرفت علي أكثر من أربعين رسالة ماجستير
ودكتوراة لباحثين في مدرستها تعمقوا في دراسة خفايا الأطفال ذوي الحاجات الخاصة والطفل المنغولي بصورة مركزة وتفصيلية حيث كشفت هذه البحوث عن معلومات كثيرة تكمن وراء الإعاقة التي تصيب الأطفال وتنتج طفلا
منغوليا وعن هذه الأسباب تشير الدكتورة نجوي عبدالمجيد بشيء من التركيز الشديد الي دور سوء التغذية وزواج الأقارب وعدم الالتزام بفحص الراغبين في الزواج قبل الاقدام علي الزواج.
(( ليصلك كل جديد أرسل الرقم  1 الى - 81428 للإتصالات السعودية  - 601428 لموبايلي - 701428  زين ))
حيث ثبت من أبحاثها أن الأمراض الوراثية قد تسبب تشوهات للأطفال.
للدكتورة نجوي عبدالمجيد مائة بحث علمي منشور في دوريات علمية محلية وعالمية كما شاركت في العديد من المؤتمرات المحلية والعالمية.
وبجانب الجائزة التي كانت أول سيدة تنالها من اليونسكو في الشرق الأوسط وأفريقيا لأبحاثها المتميزة في مجال الإعاقة نالت جوائز أخري كثيرة منها جائزة التشجيع العلمي في العلوم الطبية والبيئية من المركز
القومي للبحوث وجائزة التفوق العلمي من المركزية عام 1997وجائزة الطبيب المثالي من نقابة أطباء الجيزة.
لماذا يولد الطفل منغولياً?
معظم حالات ولادة أطفال منغوليين تعود إلى عطب في البويضة أو الحيوان المنوي, وقد يؤدي العطب الى فقدان صبغة أو جزء منها أو ربما يؤدي الى اضافة صبغة زائدة ,
هذا ما تؤكده الدراسة التي أجراها العالم الأمريكي والسوري الأصل عمر مرتضى حيث ينجم عن هذا انعكاس صحي خطير على الجنين والمولود, لذا يتوقف الحمل وتشكو الحامل بعدها من نزيف يتطور إلى اسقاط تلقائي للحمل,
وفي الحالات التي يستمر فيها الحمل فسيؤدي لولادة أطفال مصابين بقصور عقلي ونمو جسدي غير سوي
والجدير ذكره أن مرتضى الذي أجرى أبحاثه في جامعة بنسلفانيا وجد أن تقدم عمر الأم يزيد مخاطر ولادة طفل مصاب بخلل في الصبغيات مثلاً في عمر ال 35 تبلغ نسبة ولادة طفل مصاب بخلل في الصبغيات واحد من كل 200
بينما لدى السيدة في عمر ال 40 سنة تزداد النسبة الى واحد من كل 60‏
وأكثر حالات خلل الصبغيات شيوعاً هي متلازمة داون Down syndcome وتؤدي لولادة طفل منغولي
أسباب ولادة الطفل المنغولي
إن أسباب ولادة الطفل المنغولي كثيرة وهناك عدة إحتمالات وهي:
1-الولادات المتكررة وزيادة عدد المواليد.
2-الحمل بعد سن 35 سنة.
3-سوء التغذية في فترة الحمل وعدم تناول الأغذية المحتوية على حمض الفوليك.
4-زواج الأقارب.
5-أسباب وراثية.
بين الخرافة والحقيقة في متلازمة الداون
خرافة: متلازمة داون إضطراب وراثي نادر
حقيقة: نسبة انجاب طفل ذي متلازمة داون واحدة من800الى1000من حالات الولادة في جميع انحاء العالم
خرافة: معظم الأطفال ذوي متلازمة داون يولدون لاباء في سن متقدمة
حقيقة :80%من الأطفال يولدون لأمهات تقل اعمارهن من 35سنة الا أن نسبة انجاب طفل ذي متلازمة داون تزداد بازدياد عمر الام
خرافة: يكون لدى الأشخاص ذوي متلازمة داون قصور عقلي شديد
حقيقة: تختلف درجة درجة القصور عند الأشخاص ذوي متلازمة داون من الخفيفة الى الشديدة ولكن الأغلبية تبقى في مجال القصور من المستوى المتوسط
خرافة: معظم الاشخاص ذوي متلازمة داون يخضعون للرعاية في المؤسسات الصحية
حقيقة: يعيش الأشخاص مع اسرهم في البيت ويشاركون بفعالية في الانشطة الاجتماعية والتعليمية والترفيهية مع الاشخاص الاخرين
خرافة: الاشخاص ذوو متلازمة داون يشعرون دائما بالسعادة
حقيقة: لدى الاشخاص دوي متلازمة داون مشاعر وأحاسيس تعبر عن الفرح والغضب والالم والحزن...كبقية الناس الأخرين
خرافة: لا يمكن توظيف الأشخاص ذوي متلازمة داون
حقيقة: يستطيع بعض الاشخاص ذوي متلازمة داون العمل في مواقع العمل الفعلية إذا أتيحت لهم فرص التعليم والنمو وإستخدام المهارات والقدرات التي اكتسبوها
خرافة: ليس بامكان ذوي متلازمة داون انشاء علاقات حميمة متبادلة (زواج)
حقيقة: بامكان ذوي متلازمة داون انشاء علاقات دائمة ومستمرة الا ان هذه تظل حالة نادرة وبامكان النساء منهم انجاب الاطفال الا ان نسبة انجاب طفل بمتلازمة داون تصل الى 50%
خرافة :متلازمة داون حالة مرضية ميؤوس منها
حقيقة: متلازمة داون ليست داء او مرض وانما هي عمد إنتظام في الصبغيات سببه وجود صبغي زائد في الزوج الحاد والعشرين (يعني خلل جيني ليس له علاقة بالوراثة)
***************
الأطفال نعمة من الله..ايا كان الطفل نحبه ونقبله...ونعطيه كل ما نستطيع
الله سبحانه هو من قدر أن يكون هكذا..
والاطفال يختلفون حسب الصحة النفسية والاجتماعية التي تقدمها الأسرة..يعني الطفال
المنغولي الي يعيش في وسط أسرة تقبلت وضعة وأعطته أهميته ومكانته وأشبعت كل حاجاته والي منه التقدير والحب والمسؤالية...يكون طفل مميز..
دائما رعاية الأسرة وجوها الجيد يساعد على رفع حالة المريض ايا كان مرضة..
وللأسف فيه الأسر تختلف في ردة فعلها؟!!
   كان يطلق عليهم أسماء خاطئة مثل "المنغولية" أو "الطفل المنغولي"، وبما أن هذه الأعاقة ليس لها علاقة بشعب منغوليا، فقد تم الاتفاق على تسميتها "متلازمة داون" . "متلازمة" تعني مجموعة من
العلامات والخصائص المميزة لحالة معينة. وكلمة "داون" تشير إلي اسم الطبيب الذي وصف ولاحظ تلك الصفات للمرة الأولى عام 1866م ، واسمه جون لانجدون داون. وبرغم أن "متلازمة داون" معروفة منذ أكثر من قرن,
فإنها لم تفسر علميا حتى عام 1959م حيث اكتشف العلماء انه بالإمكان تشخيص "متلازمة داون" بفحص عينة من دم الطفل. وتظهر العينة وجود كروموسوم إضافي يؤدى إلى "متلازمة داون" .
   تأثـيــرات الكروموسومـــات
   وللعلم فإن الكروموسومات هي جزئيات صغيرة في نواة الخلايا البشرية التي يتكون منها الجسم. وفي كل خلية 46 كروموسوم نصفها مأخوذ من الأم والنصف الآخر من الأب. ولكل زوج من الكروموسومات رقم
محدد. ولدى الطفل ذي "متلازمة داون" كروموسوم واحد إضافي من الزوج الذي يحمل رقم 21 وبذلك يكون العدد لديه 47 ك
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 3، 2015 بواسطة أوس (153,660 نقاط)
هم الاطفال المصابين ( بمتلازمة داون ) << اسمها العلمي<br /> وهو :
مرض صبغوي ينتج عن خلل في الكروموسومات حيث توجد نسخة إضافية من كروموسوم 21 أو جزء منه مما يسبب تغيرا في الإِرثات.
التغيرات التي تطرأ على المريض :
تتسم الحالة بوجود تغييرات كبيرة أو صغيرة في بنية الجسم.
1- يصاحب المتلازمة غالباً ضعف في العقل والنمو البدني،
2- صغر الذقن
3- كبر حجم اللسان
4-استدارة الوجه
كيف يتم معرفة المرض :
يمكن الكشف عن المرض أثناء الحمل عن طريق بزل السلى.
امراض تزيد من نسبة الإصابة  بالمرض :
تزيد احتمالية إصابة أطفال متلازمة داون بعدة أمراض كأمراض الغدة الدرقية، وارتجاع المريء، والتهاب الأذن.
العلاج :
حتى الآن لم يتوصل الطب لعلاج هذا المرض .
ملاحظة :
بالرغم من أن بعض المشاكل الجينية التي تحد من قدرات طفل متلازمة الداون لن تتغير إلا أن التعليم والرعاية المناسبين قد يحسنان من جودة الحياة .
نسأل الله العافية ..
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 4، 2015 بواسطة إسراء (159,640 نقاط)
كل الذي اعرفه هو انه من بين اسباب خروج الطفل منغولي
الام المسنه
utérus mal formé‏
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 4، 2015 بواسطة ذات السمرة (151,370 نقاط)
ولادة الطفل المنغولي .. أصبحت ظاهرة تثير المخاوف في العالم
وأصبحت أيضاً تثير القلق في بلادنا العربية .. بعد أن سجلت المستشفيات
حالات ولادة عديدة لهذا النوع من الأطفال .
يمثل مرض دوان ( Down ) أو الطفل المنغولي ثلث الحالات
المسببة للإعاقة الذهنية , ومعدل ولادة طفل مصاب تصل إلى
1/800 طفل وليد , وهو من أكثر الأمراض شيوعاً وشهرة على
الأطلاق .. وأن أحتمال إنجاب طفل مريض يزداد مع تقدم سن الأم
بنسبة تترواح بين 1/220 مولود للأم فوق سن 37 سنة بينما تقل النسبة من
1/370 للأم في سن 35 سنة ومن 1/1600 تحت سن العشرين , كما تزداد نسبة
تكرار إنجاب طفل منغولي في الأسرة بنسبة 1/100 طفل في حالة وجود حالة
مرضية سابقة أو إصابة أحد أفراد الأسرة بمرض الزهايمر .
ويولد سنوياً في العالم ما بين 3 الآف و 5 الآف طفل .. وهذا المرض ليس
له أي علاقة بالزواج من الأقارب أو تناول أنواع معينة من الأغذية أو
الأدوية , كما أنه لا يرجع إلى الحالة الإجتماعية أو الطبيعة المعيشية
للأسرة .. وحتى الآن فإن أسباب
هذا المرض غير معروفة , إلا أن بعض التفسيرات العلمية والأبحاث ترجعه
إلى وجود بعض التفسيرات الهرمونية للأم أو
التعرض لأشعة أكس أو بعض أمراض المناعة , وكذلك الالتهابات الفيروسية
التي قد تؤدي إلى خلل في أنقسام الخلايا .
ويلاحظ بأن أغلب الأطفال المصابون بهذا المرض .. تكون نسبة
الذكاء لديهم مابين التخلف البسيط والمتوسط والشديد في بعض
الأحيان الأخرى يكون معدل الذكاء طبيعي .
ويتأخر الأطفال في مرحلة الرضاعة في الجلوس والوقوف والمشي و الكلام ..
أما من ناحية الشكل , فيكون حجم الرأس
صغيراً والجزء الخلفي من الجمجمة مسطح إلى حد ما , وتأخذ العينان شكلاً
مميزاً مثل ( اليابانيون أو الصينيون ) , كما توجد
لديهم ثنايا جلدية في الجزء الداخلي للعين مع الأنف وكذلك صغر
حجم الفم والأذن .
وقد يعاني هؤلاء الأطفال أيضاً من أرتخاء شديد في العضلات وأربطة الجسم
, مع صغر حجم اليدين والقدمين حيث أن 50%
من الحالات يكون لديهم خط أفقي واحد بعرض كف اليد ومساحة
كبيرة بين الأصبع الكبير بالقدم والأصبع التالي له .. ويحتاج هؤلاء
الأطفال إلى رعاية طبية مستمرة ودعم طبي متكامل ومشورة وراثية , حيث أن
60 - 80% منهم مصابون بضعف
شديد في السمع وبين 40 - 45% بعيوب خلقية في القلب وبين
15 - 20% أيضاً بعيوب في العظام والمفاصل و 12% عيوب
خلقية وأنسداد بالجهاز الهضمي و 10% تشنجات عصبية و صرع و 3% عتامه في
عدسة العين ( كتاراكت ) .
أما بخصوص التطعيمات والتحصينات الإجبارية ضد الأمراض
مثل شلل الأطفال وثلاثي البكتريا وثلاثي الفيروس والحصبة والدرن ..
وتعطى لهم في نفس المواعيد وبنفس الطريقة مثل الأطفال الطبيعيين .. ولا
يوجد أي تحفظ خاص نحوهم , أما في مرحلة البلوغ .. فقد ثبت أنه يتأخر
بعض الوقت لدى الذكور والإناث معاً , وأن الدورة الشهرية تكون في أغلب
الأحيان خالية من التبويض .. أما في الذكور فإن الأعضاء التناسلية
لديهم تكون صغيره , كما يصعب للغاية الإنتصاب والقذف .
وفي تحليل للسائل المنوي لديهم .. تبين قلة عدد الحيوانات المنوية وضعف
في حركتها .. مما يجعل عملية الإنجاب لديهم في غاية الصعوبة على الرغم
من تسجيل حالة واحدة نادرة لأب منغولي كان قد تزوج وأنجب طفلاً سليماً
تماماً .
وأكبر نسبة للوفيات تحدث في الخمس سنوات الأولى وأن 80%
من الحالات قد يصلون إلى سن الثلاثين ، وأن 60% يصلون إلى
سن الخمسين أما متوسط سن الوفاة فيكون في منتصف سن الخمسينات .
والمرأة المصابة بمرض داون ( Down ) تكون قادرة على الزواج والإنجاب في
ظل إشراف عائلي وظروف بيئية وأجتماعية
معينه .. إلا أن نسبة حدوث ولادات لأطفال متنسرين وناقصي النمو تكون
أكثر من غيرها .
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 9، 2015 بواسطة أشجان (149,380 نقاط)
هو طفل مريض بمرض اسمه العلمي متلازمة داون و هو عبارة عن زيادة في عدد الصبغيات (تثلث الصبغي 21)
الأعراض :
تشمل الاعراض الجسمانية المميزة :
- صغر حجم الرأس
- قصر القامة
- دقة ملامح الوجه
- العين منحرفة للأعلى
- الانف صغير ومسطح
- راحة الكف تحوي خطأ واحدآ في الغالب
- ضخامة حجم اللسان وبروزه
- تسطّح الرأس من الخلف
- غالبآ ما تكون اليدان قصيرتان وعريضتان
- ضعف في العضلات
تتفاوت الإعاقة الذهنية كثيرآ من الإعاقة الشديدة إلى التخلف الشديد
ومن الناحية العاطفية، يتصف الاطفال المصابون بمتلازمة داون غالبآ بـ:
- خفة الروح
- رقة الإحساس العاطفي
وكثيرآ ما توجد عيوب خلقية أخرى ومنها :
- عيوب القلب
- عيوب خلقية في المعدة والامعاء مثل التضيق المعوي
- عيوب السمع
- عيوب خلقية في العمود الفقري العنقي
و مما لا شك فيه ان الكثير من الآباء يشعرون بالصدمة وخيبة الامل اذا شُخص طفلهم بمتلازمة داون. وبعد التغلب على الصدمة الاولى يجد معظمهم ان الطفل هو مثل اي طفل آخر، جميل وخاص، يحتاج الى كل الحب والرعاية
التي يحتاجها الاطفال في مثل عمرهم. تُعرف متلازمة داون بأنها مرض ينجم عن تشوه جيني يسبب تأخرا في النمو البدني والعقلي. ووفقا للجمعية الوطنية لمتلازمة داون، فإن هذا التشوه واحد من أكثر التشوهات
الكروموسومية شيوعا، وذلك لحدوث حالة من بين كل 800 الى 1000 طفل. ويوجد في اميركا فقط اكثر من 350 الف شخص مصاب بهذا المرض، مع وقوع حالة بين كل 800 مولود، في حين ان الارقام في بريطانيا تبين ان حوالي 600
طفل يولدون سنويا بمتلازمة داون، اي حالة في كل 1000 ولادة. أما في منطقة الخليج فقد اظهرت الدراسات ان حالات متلازمة داون تقدر ما بين 1 الى 3 في كل 1000 مولود. اكتشف الطبيب البريطاني جون لانجدون داون
المرض في عام 1887، وسميت متلازمة داون من بعده. ولكن لم يعرف السبب الحقيقي للمرض الا في عام 1959. متلازمة داون الآن معترف بها كواحدة من الاحتياجات الخاصة التي يمكن ان تؤثر على الناس. وفي عام 2006،
خصصت المنظمة العالمية لمتلازمة داون 21 مارس كيوم عالمي لمتلازمة داون. وفي هذا اليوم تنظم وتشارك المنظمات المتخصصة بمتلازمة داون في جميع انحاء العالم في مناسبات مختلفة لرفع مستوى الوعي العام بمتلازمة
داون.
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 9، 2015 بواسطة نيار (149,750 نقاط)
- يتكون جسم الإنسان من ملايين الخلايا، وتحوي كل خلية على 46 صبغي (كروموسوم)، نصفها من الأم والنصف الآخر من الأب.
- تحدد هذه المورثات الصفات الوراثية للإنسان من لون الجلد، ولون الشعر، وطول القامة... أما الاشخاص المصابون بمتلازمة داون فتحوي خلاياهم 47 صبغيآ بدلآ من 46 . والسبب في أغلب الحالات هو عدم فك الإرتباط
في المورث رقم 21 أثناء الإنقسام الإختزالي في البويضة أو الحيوان المنوي.
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 10، 2015 بواسطة بوران (152,510 نقاط)
هو طفل مريض بمرض اسمه العلمي متلازمة داون و هو عبارة عن زيادة في عدد الصبغيات (تثلث الصبغي 21)
الأعراض :
تشمل الاعراض الجسمانية المميزة :
- صغر حجم الرأس
- قصر القامة
- دقة ملامح الوجه
- العين منحرفة للأعلى
- الانف صغير ومسطح
- راحة الكف تحوي خطأ واحدآ في الغالب
- ضخامة حجم اللسان وبروزه
- تسطّح الرأس من الخلف
- غالبآ ما تكون اليدان قصيرتان وعريضتان
- ضعف في العضلات
تتفاوت الإعاقة الذهنية كثيرآ من الإعاقة الشديدة إلى التخلف الشديد
ومن الناحية العاطفية، يتصف الاطفال المصابون بمتلازمة داون غالبآ بـ:
- خفة الروح
- رقة الإحساس العاطفي
وكثيرآ ما توجد عيوب خلقية أخرى ومنها :
- عيوب القلب
- عيوب خلقية في المعدة والامعاء مثل التضيق المعوي
- عيوب السمع
- عيوب خلقية في العمود الفقري العنقي
و مما لا شك فيه ان الكثير من الآباء يشعرون بالصدمة وخيبة الامل اذا شُخص طفلهم بمتلازمة داون. وبعد التغلب على الصدمة الاولى يجد معظمهم ان الطفل هو مثل اي طفل آخر، جميل وخاص، يحتاج الى كل الحب والرعاية
التي يحتاجها الاطفال في مثل عمرهم. تُعرف متلازمة داون بأنها مرض ينجم عن تشوه جيني يسبب تأخرا في النمو البدني والعقلي. ووفقا للجمعية الوطنية لمتلازمة داون، فإن هذا التشوه واحد من أكثر التشوهات
الكروموسومية شيوعا، وذلك لحدوث حالة من بين كل 800 الى 1000 طفل. ويوجد في اميركا فقط اكثر من 350 الف شخص مصاب بهذا المرض، مع وقوع حالة بين كل 800 مولود، في حين ان الارقام في بريطانيا تبين ان حوالي 600
طفل يولدون سنويا بمتلازمة داون، اي حالة في كل 1000 ولادة. أما في منطقة الخليج فقد اظهرت الدراسات ان حالات متلازمة داون تقدر ما بين 1 الى 3 في كل 1000 مولود. اكتشف الطبيب البريطاني جون لانجدون داون
المرض في عام 1887، وسميت متلازمة داون من بعده. ولكن لم يعرف السبب الحقيقي للمرض الا في عام 1959. متلازمة داون الآن معترف بها كواحدة من الاحتياجات الخاصة التي يمكن ان تؤثر على الناس. وفي عام 2006،
خصصت المنظمة العالمية لمتلازمة داون 21 مارس كيوم عالمي لمتلازمة داون. وفي هذا اليوم تنظم وتشارك المنظمات المتخصصة بمتلازمة داون في جميع انحاء العالم في مناسبات مختلفة لرفع مستوى الوعي العام بمتلازمة
داون.
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 11، 2015 بواسطة غزل (150,340 نقاط)
طفل متأخر نموه عقلياً ويحمل عيوب خلقيه وعادتن مايكون ملائكي بعيداً عن نظره المجتمع له ....
اغلبهم يكونون شُقر ماادري ليه ؟
وملامحهم بالمناسبه تتشابه
سمعت انهم مايعيشون كثير ..
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 11، 2015 بواسطة abdul202 (159,670 نقاط)
يتكون جسم الإنسان من ملايين الخلايا، وتحوي كل خلية على 46 صبغي (كروموسوم)، نصفها من الأم والنصف الآخر من الأب.
تحدد هذه المورثات الصفات الوراثية للإنسان من لون الجلد، ولون الشعر، وطول القامة... أما الاشخاص المصابون بمتلازمة داون فتحوي خلاياهم 47 صبغيآ بدلآ من 46 . والسبب في أغلب الحالات هو عدم فك الإرتباط في
المورث رقم 21 أثناء الإنقسام الإختزالي في البويضة أو الحيوان المنوي.
متلازمة داون هو اضطراب خلقي ينتج عن وجود كروموسوم زائد في خلايا الجسم (تثلث الصبغي رقم 21)
وتعتبر متلازمة داون واحدة من الظواهر الناتجة عن عن خلل في الصبغيات أو المورثات
وهو يسبب درجات متفاوتة من الإعاقة العقلية و الاختلالات الجسدية
وتصيب متلازمة داون واحدآ من كل 800 طفل، على الرغم من أن أكثر من نصف الحمول المصابة بتثلث صبغي 21 لا تستمر (تجهضن)
نظرآ لأن إحتمال إنجاب طفل مصاب بهذه المتلازمة يزداد كلما تقدم سن الأم، فإن الباحثين يعتقدون أن العيب يقع في البويضة (من الأم) أكثر مما يقع في الحيوان المنوي (من الأب)، وهذا مما يدل على أهمية عدم
تأخير سن الزواج والإنجاب خاصة بالنسبة للمرأة.
يمكن بإستخدام الفصد الأمنيوسي أو اخذ عينة من الخملات المشيمية الكشف عن متلازمة داون في الجنين
أنواع متلازمة داون :-
هناك ثلاثة انواع لمتلازمة داون ، وهي :-
- التثلث الحادي والعشرين : وهنا يتكرر الصبغي 21 ثلاث مرات بدلآ من مرتين في كل خلية جاعلآ عدد الصبغيات 47 بدلآ من 56 صبغي، وهذا هو النوع الغالب ، فيكون حوالي 95% من حالات متلازمة داون
- الانتقال الصبغي : وهنا ينفصل الصبغي رقم 21 ويلتصق بصبغي آخر، ويكون هذا النوع 4% من حالات متلازمة داون
- النوع الفسيفسائي : وفي هذا النوع الذي يشكل 1% من حالا متلازمة داون ، يوجد نوعان من الخلايا في جسم الشخص المصاب، فبعضها تحوي العدد الطبيعي من الصبغيات أي 46 ، وبعضها الآخر يحوي 47 صبغيآ
معدل حدوث متلازمة داون :-
يمكن حدوث متلازمة داون لأطفال لأمهات في مختلف الأعمار ، لكن إحتمال الإصابة يزداد مع تقدم عمر الأم، فمثلآ درجة خطورة تثلث الصبغي 21 في المواليد الأحياء تكون 1 في 900 للأمهات في عمر 30 سنة، بينما تزيد
هي 1 في 40 عندما يصبح عمر الأم الرابعة والأربعون
ويزيد إحتمال تكرار حدوث متلازمة داون بعد إصابة طفل واحد بمعدل 1%، أما بالنسبة للأمهات اللاتي تزيد أعمارهن عن 35 سنة فإن إحتمال تكرر الإصابة يبلغ أربعة أضعاف ، وسيصاب نصفهم بـ متلازمة داون، والنصف
الآخر باختلالات صبغية أخرى
أما متلازمة داون الناتجة عن انتقال الصبغي رقم 21 ، فإنه في أقل من نصف الحالات يكون أحد الأبوين حاملآ لنفس الإنتقال في خلاياه لكن يكون الإنتقال موزونآ، وإحتمال الاصابة للأبناء يكون 10% عندما تكون الأم
هي الحاملة للانتقال، ويكون إحتمال الإصابة 2.5% عندما يكون الأب هو الحامل للإنتقال الصبغي.
أما إذا كان كلا الوالدين سليمين فإن إحتمال حدوث الحالة يكون أقل من 1%
الأعراض :
تشمل الاعراض الجسمانية المميزة :
- صغر حجم الرأس
- قصر القامة
- دقة ملامح الوجه
- العين منحرفة للأعلى
- الانف صغير ومسطح
- راحة الكف تحوي خطأ واحدآ في الغالب
- ضخامة حجم اللسان وبروزه
- تسطّح الرأس من الخلف
- غالبآ ما تكون اليدان قصيرتان وعريضتان
- ضعف في العضلات
تتفاوت الإعاقة الذهنية كثيرآ من الإعاقة الشديدة إلى التخلف الشديد
ومن الناحية العاطفية، يتصف الاطفال المصابون بمتلازمة داون غالبآ بـ:
- خفة الروح
- رقة الإحساس العاطفي
وكثيرآ ما توجد عيوب خلقية أخرى ومنها :
- عيوب القلب
- عيوب خلقية في المعدة والامعاء مثل التضيق المعوي
- عيوب السمع
- عيوب خلقية في العمود الفقري العنقي
خيارات العلاج :-
يتم تشخيص متلازمة داون عادة عند الولادة عن طريق الملامح الجسدية المميزة للطفل، ويتم التأكد بعدها بإختبار الدم ( تحليل الكروموسومات )
وسيوصي الطبيب بعمل برنامج دعمي لك ولطفلك لتتعلمي كيف يمكن تعظيم قدرات طفلك
فالاطفال المصابون بـ متلازمة داون يمكنهم بالفعل الإفادة بأكبر قدر ممكن من قدراتهم، وكثيرون منهم يتعلمون القراءة ويمكنهم أن يعيشوا حياة مستقلة عن طريق التعليم المستمر والدعم المباشر.
ويمكن لكثير من الأسر أن تنتفع بالإشتراك في إحدى جماعات الدعم .
لا يوجد في الوقت الحالي علاج للأشخاص المصابين بـ متلازمة داون ، وذلك بسبب عدم القدرة على تغيير الصبغة الوراثية، لكن يمكن التخفيف من المشكلات التي يتعرض لها، ويكون ذلك بعدة طرق منها :
- توفير الرعاية الصحية الجيدة للطفل المصاب بـ متلازمة داون ، ذلك لإكتشاف الامراض التي يتعرض لها فور حدوثها ، ومحاولة الحد من إصابته بالعدوى المتكررة، مثلآ بإعطائه التطعيمات المهمة
- التعليم و التدريب : يعلم الطفل في مدارس خاصة إذا كانت درجة الاعاقة كبيرة ، كما يمكن له الإندماج في المدارس العادية إذا كان مستواه الذهني في حدود المتوسط
- إعادة التأهيل للأطفال الذين لم ينالوا الرعاية الكافية منذ البداية
- التمارين الرياضية لتقوية عضلاتهم وتحسين معنوياتهم، بالإضافة لأنواع مختلفة من العلاج الطبيعي و العلاج المهني
- مساندة الوالدين قدر الإمكان، ولا بد أن تبدأ هذه المساندة منذ لحظة التشخيص، فمن المهم جدآ مساعدة الوالدين على فهم حقيقة الموقف ومساعدتهم على تحمل الصدمة ، ويفيد في ذلك التذكير بالله ، وإحتساب الأجر
عنده، كما أن التحدث مع أمهات أطفال لديهم نفس المشكلة يفيد كثيرآ في تقبل الموقف وإمتصاص المشاعر المؤلمة
- توفير فرص العمل للبالغين المصابين بـ متلازمة داون ، ويمكنهم العمل في أعمال مختلفة بعد التدريب
- ينصح بإجراء الفحص الصبغي لوالدي الطفل المصاب بالإنتقال الصبغي لتحديد الناقل ، وبالتالي فحص الحمول في المستقبل
الطفل المنغولي أو متلازمة داوون، هو طفل له علامات مميزة يمكن ملاحظتها مباشرة بعد الولادة مثل الوجه المسطح، العينين الصغيرتين الأنف القصير العريض، اللسان المدبب، وجود خط واحد في راحة اليد والأقدام..
وقد يكون مصاحباً لذلك وجود عيوب خلقية صغيرة في القلب مثل الثقب بين البطينين كما إن هناك نسبة كبيرة من التخلف العقلي المتفاوتة لدى هؤلاء الأطفال.
قد تحدث ولادة طفل منغولي لأي زوجين حتى لو كانوا سليمين. ومن المعروف أن له علاقة وثيقة بسن المرأة الحامل. فهو يحدث بنسبة 1 إلى 885 ولادة في سن الثلاثين وتزيد النسبة بشكل كبير بعد تخطي الحامل سن
الخامسة والثلاثين حيث تبلغ نسبة حدوثه 1 إلى 365 ولادة وتزداد نسبة الحدوث إذا كانت الحامل في سن الأربعين إلى 1 لكل 109 ولادات. وعند تكون الحامل في سن 45 فان نسبة الحدوث 1 إلى كل 32 ولادة.
كما إن نسبة تكرار ولادة طفل منغولي لنفس الحامل هي خمسة في كل 1000. يمكن تشخيص الطفل المنغولي أثناء الحمل في معظم الحالات وتعتبر الطريقة الوحيدة الأكيدة للتشخيص هي سحب كمية قليلة من السائل الأمنيوسي
أثناء الحمل بعد نهاية الشهر الثالث للحمل وعمل تحليل للكروموسامات للجنين. هناك طرق اخرى تستخدم للتشخيص أثناء الحمل مثل فحص سماكة الجلد خلف عنق الجنين ما بين الأسبوع 11-13 من الحمل، أو تحليل الهرمون
الثلاثي اثناء الحمل وفي حالة كون هذه الفحوصات موجبة فانه يجب إجراء سحب السائل السلوى (الامنيوسي) لتأكيد التشخيص. هناك، بعض العلامات التي يمكن رؤيتها أثناء الفحص بالأشعة الصوتية ولكنها ليست أكيدة مثل
قصر طول عظم الفخذ للجنين.
من الجدير بالذكر إن معظم الأجنة المحنكة التكوين مثل الطفل المنغولي تنتهي إما بالإسقاط أو الوفاة داخل الرحم أحيانا وكل ذلك بقضاء الله وقدره كما إن الطفل المنغولي يكون عرضه للوفاة بعد الولادة بسبب
تعرضهم للالتهابات الرئوية، أو مشاكل عيوب القلب. كما إن من المعروف إن هؤلاء الأطفال لديهم نسبة عالية لحدوث سرطان الدم.
قد تحدث نادراً ولادة طفل منغولي بسبب كون الأم أو الأب حاملاً لكرموسوم مختل وفي هذه الحالة فان نسبة تكرار حدوث الطفل المنغولي هي 10٪.
من المهم معرفة إن مثل هؤلاء الأطفال قابلون للتعلم بالرغم من التخلف العقلي الذي يعانون منه كما إن من الممكن إشراكهم في الحياة الاجتماعية حيث انه من المعروف انهم لطفاء ويمكن دمجهم في الحياة الاجتماعية
بسهولة.
سبب التسميه هو ان الطفل المنغولي يشبه الى حد ما الاشخاص في منغوليا من خلال ملامح الوجه
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 12، 2015 بواسطة الظبية البيضاء (151,000 نقاط)
إسمهم / متلازمة داون، لأن إسم منغولي غير لائق لهذه الفئة المسكينة .
منظمة الصحة العالمية بدلت الإسم إلى أطفال داون
...