السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

من هو مؤلف كتاب " رجـال حـول الـرسـول " ؟ وماذا تعرف عنه؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 29، 2015 في تصنيف الإسلام بواسطة رفيقة لطيفة (155,470 نقاط)

4 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 3، 2015 بواسطة لمى (162,260 نقاط)
 
أفضل إجابة
خالد محمد خالد (1920 – 1996م) مفكر إسلامي مصري معاصر، مؤلف كتاب رجال حول الرسول الذي كان سبب شهرته، كما ألف عدة كتب تتحدث
عن السيرة النبوية أعلام الصحابة، وهو والد الداعية المصري محمد خالد ثابت.
كان خالد محمد خالد كاتباً مصرياً معاصراً ذا اسلوب مبسط، تخرج من كلية الشريعة بالأزهر، وعمل مدرساً، ثم عمل بوزارة الثقافة، كان عضواً بالمجلس الأعلى للآداب والفنون .ولد رحمة الله عليه بقرية العدوة من
قرة محافظة الشرقية وتوفي من عدة سنوات وقبره بهذه القرية
مواقع قد تفيدك زيارتها :
برامج مجانية http://sites.google.com/site/softwareservicesite
منح دراسية http://sites.google.com/site/thescholarships/
رسائل للجوال http://sites.google.com/site/smscallfree/
جرين كارد http://sites.google.com/site/thegreencardsite/
المشروعات الصغيرة http://smallbusiness4you.blogspot.com‏
الخريجين الجدد http://4warde.blogspot.com‏‏‏‏‏
‏قناة المعرفة علي اليوتيوب www.youtube.com/user/alma3refahchannel‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏
‏ ‏‏‏
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 31، 2015 بواسطة رامي (161,250 نقاط)
خالد محمد خالد
خالد محمد خالد (1920 – 1996م) مفكر إسلامي مصري معاصر، مؤلف كتاب رجال حول الرسول الذي كان سبب شهرته، كما ألف عدة كتب تتحدث عن السيرة النبوية أعلام الصحابة، وهو والد الداعية المصري محمد خالد
ثابت.
كان خالد محمد خالد كاتباً مصرياً معاصراً ذا اسلوب مبسط، تخرج من كلية الشريعة بالأزهر، وعمل مدرساً، ثم عمل بوزارة الثقافة، كان عضواً بالمجلس الأعلى للآداب والفنون .ولد رحمة الله عليه بقرية العدوة من
قرة محافظة الشرقية وتوفي من عدة سنوات وقبره بهذه القرية
محتويات [أخفِ]
1 بداية سيرة
2 من هنا نبدأ
3 الكاتب الكبير
4 حياته
5 من أقواله المأثورة
6 وفاته
7 مؤلفاته
8 وصلات خارجية
[عدل] بداية سيرة
كان مولده يوم الثلاثاء 27 رمضان سنة 1339هـ الموافق 15 يونيو سنة 1920م ميلادية، في "العدوة" إحدى قرى محافظة الشرقية بمصر، والتحق في طفولته بكتاب القرية، فأمضى به بضع سنوات، حفظ في أثنائها قدراً من
القرآن، وتعلم القراءة والكتابة.
ولما عقد والده – الشيخ محمد خالد – عزمه على أن يلحقه بالأزهر الشريف، حمله إلى القاهرة، وعهد به إلى أبنه الأكبر " الشيخ حسين " ليتولي تحفيظه القرآن كاملاً، وكان ذلك هو شرط الالتحاق بالأزهر في ذلك
الوقت.
أتم حفظ القرآن كله في وقت قياسي وهو خمسة أشهر – كما بين ذلك مفصلاً في مذكراته "قصتي مع الحياة" – ثم التحق بالأزهر في سن مبكرة، وظل يدرس فيه على مشايخه الأعلام طيلة ستة عشر عاماً حتى تخرج فيه، ونال
الشهادة العالية من كلية الشريعة سنة 1364هـ – 1945م، وكان آنذاك زوجاً وأباً لأثنين من أبنائه.
عمل بالتدريس بعد التخرج من الأزهر عدة سنوات حتى تركه نهائياً سنة 1954م، حيث عين في وزارة الثقافة كمستشار للنشر، ثم ترك الوظائف نهائياً بالخروج الاختياري على المعاش عام 1976.
وبذلت له عروض مغرية كثيرة لنيل وظائف قيادية في الدولة، سواء في رئاسة جمال عبد الناصر أو أنور السادات، فكان يعتذر عنها، ورفض عروضاَ أخرى كثيرة لأسفار يسيل لها اللعاب، وآثر أن يبقى في حياته البسطة
المتواضعة التي يغلب عليها الزهد والقنوع. وقد تقلبت حياته في أطوار متعددة، من حفظ مبكر وسريع للقرآن الكريم، إلى طالب نابه بالأزهر الشريف، إلى شاب متعطش للمعرفة، تواق على أنواع الفنون والآداب
والثقافات، إلى منغمس في السياسة مشغول بها، إلى خطيب بارع تهز خطبه السياسة أعواد المنابر، ثم إلى واعظ تغمر دروسه وخطبه القلوب بنشوة الإيمان، إلى عابد مشغول بالآخرة، وصوفي مشغول بربه، وهكذا.. وقد شرح
ذلك بالتفصيل في مذكراته التي كتبها وجعل عنوانها "قصتي مع الحياة".
وفي سن مبكرة التقى بشيخه المربي الكامل الشيخ محمود خطاب السبكي إمام أهل السنة ومجدد رواق الإسلام – كما وصفه هو – وكان أعجوبة من أعاجيب الزمان، وشاهداً على ما يفيض الله على أوليائه وأحبابه من واسع
فضله وعطائه.
وكما كانت حياته في بواكيرها كالنهر الذي تجيش مياهه بالفيضان، وتتقلب في تدفق وعنفوان، وكلما اقترب من البحر هدأت أمواجه، واطمأنت مسيرته، حتى إذا امتزج بماء البحر صار له هدوؤه وشموله واتساعه.
وجاءت مؤلفاته الرائدة كذلك بدأت ثائرة متدفقة.. وانتهت إلى الرسوخ واليقين.. وفي كلها كان مخلصاً، لا يبتغي بأي منها عرضاً من أعراض الدنيا. بل لقد جاءته الدنيا تعرض نفسها عليه من أوسع أبوابها، فأوصد
دونها بابه.
ومثال على ذلك أن جمال عبد الناصر ورفاقه في مجلس قيادة الثورة كانوا قد قرأوا كتبه قبل الثورة، وتحمسوا لها لدرجة أن عبد الناصر كان يشتري منها – من جيبه الخاص – مئات النسخ ويوزعها على زملائه الضباط، ومع
ذلك لما قامت الثورة لم يرد أن يستفيد منها، وكانت فرصته في ذلك عظيمة، ولكنه بدلاً من ذلك وقف ناقداً للثورة موجهاً لها، مطالباً حكومتها بتطبيق الديمقراطية، فكان صدور كتابه "الديمقراطية أبداً" بعد ستة
أشهر فقط من قيام الثورة في 23 يوليو سنة 1952م.
وظلت هذه مواقفه من الثورة ورجالها حتى توجت بموقفه الفريد في "اللجنة التحضيرية" سنة 1961م، وفيها أنتقد مواقف الثورة من قضايا الحرية والديمقراطية، وعارض ما أراد عبد الناصر القيام به من إجراءات تعسفية
ضد من أسموهم – حينئذ – ببقايا الإقطاع، وأعداء الشعب.. بعد أن نزعوا أموالهم غصباً وظلماً، ونكّلوا بهم بغير جريرة ارتكبوها، فصاروا بعد عز في ذل، وبعد غنى في فاقة وعوز، وبعد أمن في خوف، ولا يجدون من
يدافع عنهم، أو ينتصر لهم.. فكان هو الصوت الوحيد الذي أرتفع في وجه الصمت والخوف، مدافعا عن الحق، طالبا لهم – بدلا من العزل السياسي – "العدل" السياسي، ولما أخذ التصويت في المجلس على من يعترض على
إجراءات العزل السياسي، كانت يده هي الوحيدة التي ارتفعت في سماء القاعة التي ضمت – يومئذ – ثلاثمائة وستين عضواً.
[عدل] من هنا نبدأ
منذ كتابه الأول "من هنا نبدأ" خرج خالد محمد خالد على الناس ككاتب فذ، وصاحب فكر، ومنافح عن قضايا الأمة.. وبذا تحدد موقعه كمصلح اجتماعي وزعيم فكري تعلقت به جماهير غفيرة من الناس، وأعجبت بكتبه وأفكاره،
ليس في مصر وحدها، بل وخارجها أيضاً.
وطبع "من هنا نبدأ" ست طبعات في سنتين اثنتين، وترجم في نفس السنة التي صدر فيها إلى الإنجليزية في أمريكا، وكتبت عنه عدة رسائل وأبحاث جامعية ومقالات في أنحاء متفرقة من أوربا وأمريكا..
ولكن فطرة المؤلف النقية، ونيته الصادقة جعلاه – فيما بعد – يقول أنه عندما رأى حفاوة أعداء الإسلام بالكتاب أدرك أنه أخطأ فيه.
وهنا يتجلى واحد من مواقفه الشجاعة التي ملأت بها حياته، إذ ظل يفكر فيما دعى إليه فيه من فصل الدين عن الدولة ويقبله في ذهنه حتى أعلن على الملأ رجوعه عن هذا الرأي، فلم يخجل – وهو الكاتب الكبير – من أن
يعلن أنه أخطأ... وراح يصحح ذلك الخطأ بكل قوته.
فلم يترك وسيلة من وسائل إذاعة هذا التصحيح إلا أتاها من مقالات، أو تحقيقات صحفية أو إذاعية أو تلفزيونية... ثم لم يكتف بهذا كله، فكتب كتاباً كاملاً أعلن فيه تصحيحه لرأيه الأول، وراح يدلل على أن الإسلام
دين ودولة، بل إنه جعل شعار الكتاب هو: "الإسلام دين ودولة.. حق وقوة.. ثقافة وحضارة.. عبادة وسياسة..".
وقد خلف – رحمه الله – ثروة علمية كبيرة تربو على ثلاثين كتابا، غير المقالات والأحاديث الكثيرة التي لم تجمع بعد... وقد نفع الله بأعماله تلك نفعاً كبيراً، وتلقفها القراء في شوق، لأنها – ككل أعماله اتسمت
بالإخلاص، وتدفقت بالعاطفة الصادقة الجياشة..
[عدل] الكاتب الكبير
وأشهر مؤلفاته، وأكثرها انتشاراً هي الإسلاميات التي جاءت فريدة في بابها من حيث الأسلوب، وطريقة التناول، وأشهرها على الإطلاق "رجال حول الرسول صلى الله عليه وسلم" الذي تحدث فيه باقتدار عن سيرة ستين من
أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، و"خلفاء الرسول صلى الله عليه وسلم" الذي ضم بين دفتيه خمسة كتب عن الخلفاء الراشدين:
1. وجاء أبوبكر
2. بين يدي عمر
3. وداعاً عثمان
4. في رحاب علي
5. معجزة الإسلام عمر بن عبد العزيز
وقد ترجمت هذه الكتب إلى لغات كثيرة في إنحاء عديدة من العالم... ومن كتبه أيضاً: "أبناء الرسول في كربلاء" و "والموعد الله" و "لقاء مع الرسول صلى الله عليه وسلم" و "كما تحدث الرسول صلى الله عليه وسلم" و
"كما تحدث القرآن" و "إنسانيات محمد صلى الله عليه وسلم" و "عشرة أيام في حياة الرسول صلى الله عليه وسلم" وغيرها..
أما كتبه السياسية والإنسانية والاجتماعية والفلسفية فهي عديدة كتب منها ثلاثة كتب في موضوع الديمقراطية وحدها، وهي:
"الديمقراطية أبداً" و "دفاع عن الديمقراطية" و "لو شهدت حوارهم لقلت".. أنظر قائمة المؤلفات.
وكتب – أيضاً – مذكراته في كتاب "قصتي مع الحياة"، وقد نشرت لأول مرة في جريدة "المسلمون" السعودية و "المصور" المصرية في آن واحد، وبعد أن تمت طُبعت في جزء واحد في مؤسسة أخبار اليوم، ثم طبعت طبعة جديدة
بدار المقطم بالقاهرة.
وكان آخر كتبه "الإسلام ينادي البشر"، وقد أراد له أن يخرج في ثلاثة أجزاء:
الأول: "إلى هذا الرسول صلى الله عليه وسلم"
الثاني: "إلى هذا الكتاب (القرآن)"
الثالث: "إلى هذا الدين"
ولكنه لم يتمكن إلا من كتابة الجزء الأول، ثم وافته المنية.
أما عن عادته في الكتابة، فإنه لم يكن يجلس للكتابة – قط – إلا إذا استشعر الحاجة الملحة لذلك وتكون الفكرة التي يريد الكتابة عنها قد نضجت، وطلب الظهور، حينئذ يجلس في أي مكان، وفي أي ظروف ويبدأ في
الكتابة دون أن يلتفت لما حوله أو ينشغل به... وقد تمضي – أحياناً – من حياته سنوات دون أن يكتب فيها شيئاً لأنه لم يجد ما يهيج في نفسه الدافع للكتابة.
وقد اتسمت كتاباته بأسلوب رشيق بديع، وقدرة فائقة على التعبير والغوص إلى جوهر الأشياء، ووصفها بيسر وروعة، واقتدار. وكان كثيراً ما يسأل عن السر في جمال أسلوبه فكان يقول:
"إن الأسلوب في الكتابة لا يصنعه شيْ إلا رب العالمين" وقد أورد الدكتور شاكر النابلسي في كتابة الذي كتبة عنه نموذجا من كتابته، وجعله تحت عنوان "عزف لغوي"، وهو العنوان الذي يصف رشاقة أسلوبه وجماله،
ونفوذه إلى القلوب.
[عدل] حياته
خالد محمد خالد في أوآخر أيام حياتهوكان – رحمه الله – طيب النفس، مستبشراً في عامة أوقاته، تغلب عليه السكينة
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 22، 2015 بواسطة شذى (156,800 نقاط)
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه   يا واد يا تقيل
صورة حلوة اوى
بس لو مشلتهاش  هفضحك واقول للاعضاء انت عضوية مين التانية
وبطل تقيم ايجاباتك واسئلتك يا حرامى
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 28، 2015 بواسطة راشد (150,700 نقاط)
خالد محمد خالد .
كتاب رجال حول الرسول مؤلفه خالد محمد خالد وللإفادة يبلغ 400 صفحة وقد طبع في المكتبة المصرية وهو كتاب رائع بكل ما للكلمة من معنى فكل من قرأه عرف عظم هذا النبي ومدى إخلاص هؤلاء الصحابه في تحصيل كل ما
يخص هذا الدين من رسولنا الكريم
...