السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

كيفية تطوير التعليم في مصر

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 14، 2015 في تصنيف التعليم بواسطة الظبية البيضاء (151,000 نقاط)

8 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 22، 2015 بواسطة انجي (157,250 نقاط)
 
أفضل إجابة
الخطوات المقترحة للإسهام في التطوير :
1- جعل التعليم شبه إقليمي يناسب كل إقليم من أقاليم مصر بصورة مباشرة أو غير مباشرة وذلك عن طريق توجيه المناهج التي هي موحدة في كل الأقاليم .. لكي تكون مكثفة في إقليم عن الأخر تبعاً لاحتياجاته والمواد
الخام والصناعات السائدة فيه وطبيعة الاستعداد الذهني والنفسي لأبناء هذه الأقاليم .
2- يتم محاولة التطوير بمحاولة توفيق أوضاع المدارس على حالها بصورة تدريجية بخطة خمسية مصاحبة لتطوير المناهج ويمكن أن يستغل الفراغ الناتج عن عودة السنة السادسة من التعليم الاساسى لإنهاء المرحلة الأخيرة
من التطوير .
3- تطوير مرحلة التعليم الأساسي وربطها بالتعليم الثانوي المهني عن طريق مادة المجال الصناعي وإفساح المجال لزيادة حصص هذه المادة وتنوع أنشطتها وجعل هذه الأنشطة محددة لنوع التعليم الثانوي المهني الذي
سيلتحق به الطالب بعد المرحلة الإعدادية .
4- تكليف المختصون بدراسة الأمر دراسة متأنية على أن يشترك في هذه الدراسة أساتذة الجامعات – موجهون بالتعليم والمدرسون المحتكون احتكاكاً مباشراً بالعملية التعليمية واستشارة بعض الطلاب الخريجين وأيضاً
رجال الأعمال والصناعة حيث أنهم سوف يكون له دور كبير في تدريب هؤلاء الطلاب أثناء دراستهم بتوفير أماكن لهم في المصانع والشركات المختلفة للتدريب لكي يكون الدارس محتكاً تماماً بآليات السوق قبل تخرجه
ومبنياً على أساس علمي سليم . وجعل هذا في صورة ساعات معتمدة أسبوعية.
5- الكتاب المدرسي :
يصبح الكتاب المدرسي عهدة يتسلمها الطالب ويحافظ عليها ويردها العام التالي ليتسلمها طالباً أخر . على أن يحدد عمر الكتاب بعدد من السنوات 3 : 5 مما يعطينا الفرص اللازمة لتطوير أسلوب طباعة وتغليف وعرض
المحتوي في الكتاب المدرسي وجعله جذاباً للدارسين مع تزويده بالوسائل الملونة مع إصدار CD مع كل كتاب دراسي يشتريه الطالب بسعر التكلفة أو بها ربح بسيط يساعد العائد منه على الإسهام في مشروعات تكنولوجيا
التعليم .
يدفع الطالب الذي يتلف كتابه قدراً تأمينياً على الكتاب التالف وسنجد أن هذا الموضوع في أوله سيكون صعباً ولكن بعد 3 أو أربع سنوات سيصبح نمطاً في حياتنا في مصر [وإذا لم تتم هذه الفكرة فعلينا أن نحول
الكتاب المدرسي إلى مرجع يحتفظ به الطالب فى مكتبته بدلاً من بيعه للف المأكولات وذلك بتطوير الغلاف والصور التوضيحية وإخراج الأسئلة من الكتاب وطبعها في كتيبات صغيرة خاصة بها ودمج بعض المناهج للصفوف
الدراسية .
6- الزى المدرسي -يجب إن توضع مجموعة من التصميمات الموحدة للزى المدرسي بحيث تكون جميلة ووقورة لتناسب الموقف التعليمي وللحد من ظاهرة كرنفالات الألوان والأزياء داخل المدارس والجامعات وحفاظا على مشاعر
الطلاب الفقراء وعدم دفعهم للانحراف والعنف بسبب الغيرة التي قد تنشأ من عدم قدرتهم على شراء الملابس الغالية التي يرتديها زملائهم الميسورين .
ويصنع هذا الزى بمعرفة كل محافظة طبقا لمجموعة التصميمات والألوان التي حددتها الوزارة لكل محافظة ..وتقوم المحافظة بتصنيع الأزياء المدرسية من خلال أصحاب المشروعات الصناعية الصغيرة أو وليست الشركات
والمصانع الكبيرة.
ويوزع الزى على الطلاب بسعر التكلفة من خلال المجمعات بالمحافظة وبالتقسيط لغير القادرين والأيتام.
7- زى المعلم
يجب الاهتمام بمراقبة أزياء المعلمين وتحديد معايير وضوابط لزى المعلم داخل المدرسة وان يعود المعلم إلى البدلة والكرافات وان تعود المعلمة إلى التايير الأنيق المحتشم حرصا على صورة المعلم ووقاره أمام
تلاميذه.
8- كتاب المعلم :
إصدار كتاب للمعلم يكون مطبوعاً خصيصاً له يحتوي على كافة الوسائل والوسائط المساعدة التي يمكن أن تتوافر في المدرسة من CD أو دسكات أو شرائح أو أشرطة فيديو ويوضع في المعمل الخاص بكل تخصص أو في المكتبة
المدرسية .
إنشاء هيئة خاصة تسمي مثلاً ( بالهيئة العليا للتعليم والثقافة والإعلام ) تتكون من وزارة التعليم العالي البحث العلمي – و التربية والتعليم - والثقافة – والإعلام والشباب والرياضة ويرأسها مثلاً نائباً
لرئيس الوزراء تكون مسئولة عن تجويد التعليم ومناهجه وأساليب عرض هذه المناهج طبقا لاحتياجات الأمة وهذه الهيئة لها وظائف أخرى يحددها رجال الدولة المختصون أكثر منى .
ولكن اقتراحي من خلالها. أن يتم ربط جميع المكتبات العامة والعلمية والثقافية والمدرسية بمنظومة إلكترونية وإصدار كارنيه يبيح لكل طالب الاستعارة من أي مكتبة في أي مكان طالما ليس مستعيراً من مكتبة أخري
وتشجيع الطلاب على دخول المكتبة من خلال طلب بحوث دراسية منهم وتعليم الطلاب كيف يتم توثيق المعلومة البحثية من خلال حصة المكتبة .
9- دخول الكمبيوتر بصورة تخصصية لكل التخصصات مع توفير معمل علمي لكل تخصص يوجد بها كل الأجهزة الحديثة أو الممكن الحصول عليها أو نماذج تساهم في وصول المعلومة بأسرع وسيلة للطالب .
10- التأكيد على مبدأ أن الكمبيوتر ما هو إلا وسيلة في كل تخصص للمساهمة في تطوير هذا التخصص وإلا يصبح الكمبيوتر بذاته غاية لأن الاهتمام به يهمل باقي جوانب التنمية التكنولوجية في العملية التعليمية
.
11- وجود معمل كمبيوتر خاص يقوم بإنشأه القطاع الخاص أو شباب الخريجين – صندوق التنمية الخ .داخل كل مدرسة حسب مواصفات تضعها الوزارة مع تحصيل رسوم مقابل حق الانتفاع للمكان منه لكي يستخدم لدورات الكمبيوتر
بصفة خاصة مع جعل عدد من الساعات لاستخدام الإنترنت بعد انتهاء ساعات الدراسة مع رقابة من الوزارة عليه ودون المشاركة في أرباحه طوال مدة العقد التي تجدد كل 3 سنوات .
12- الاهتمام بتنمية المهارات الابتكارية والإبداعية والأفكار الخاصة بالطلاب الموهوبين ومحاولة دراستها من خلال إنشاء معمل للابتكارات بكل مدرسة للمساعدة على تنمية وتوجيه هذه الابتكارات ومحاولة الاستفادة
منها ومعرفة مدى ملاءمتها للتطبيق ... وإنشاء منهج دراسي للابتكار يخصص له حصص أسبوعية مثلا يكون عبارة عن بحث + مشروع لابتكار شخصي للطالب في مجال تخصصه أو في أي مجال أخر ، ويعرض الفائز من هذه الابتكارات
في معرض دولي .
13- فتح المجال أمام الموهوبين لإجراء اختبارات تؤهلهم لدمج سنوات الدراسة على أن يقيس ذلك الاختبار بعناية كفاءة المتقدم للامتحان وخوفاً من أي تلاعب يكون هذا الاختبار على مستوي عالي وغير محدد ويكون
الترشيح الأولى له من قبل المدرسة مع اختبارات الوزارة .
14- الاهتمام باللغات وإنشاء فروع من أنواع المدارس الجديدة المهنية المقترحة السابق ذكرها لغات تجريبية لاستقبال طلاب التعليم الأساسي اللغات التجريبي .
مع إدخال لغات جديدة مثل الصينية واليابانية والألمانية والعبرية في تخصصات معينة توائم الدول المتقدمة في المجالات المختلفة .
إنشاء هيئة للترجمة
تقوم بجمع كتب العلوم الحديثة والهندسة من شتى دول العالم المتقدم وترجمتها مثلما حدث في عصر البطالمة و العصر العباسي وعصر محمد علي ولا تكون الترجمة قاصرة على كتب الفلسفة والسياسة والقصص الأدبية
15- استحداث مناهج بيئية تعلم الطلاب أهمية المحافظة على نظافة المدرسة والفصل والمكتب والأرضية وسلامة الأساس المدرسي مع ربط ذلك بتدريس العلاقة بين مصروفات الدولة والإنفاق والضرائب المتحصله من مرتبات
ومشاريع أولياء أمورهم والعائد الاقتصادي الذي يعود على الدولة والشعب عند المحافظة على المدرسة مع إدخال مناهج الأمن البيئي لكل مهنة مماثلة لمناهج الأمن الصناعي وإعادة تدوير المخلفات .
16- إذا كانت البعثات العلمية للدول الأوربية وأمريكا قد تجتذب بعض الحاصلين على المنح للاستمرار في هذه الدول نظراً لما يوجد بها من عوامل الجذب في كافة النواحي وبالتالي تفقد البعثة الهدف منها فيجب ألا
توجه البعثات في دول بعينها وخصوصاً أوربا وأمريكا ولكن تكون في شتي الدول والمجالات لجمع أكثر قدر من المعلومات وأن يستفيد منها أكبر عدد ممكن من الشباب والمعلمين وأن تساهم جميع الهيئات والوزارات في
تكلفة هذه البعثات .
17- إنشاء قناة تلفزيونية للتكنولوجيا :
تقوم ببث برامج التكنولوجية المترجمة لأخر الابتكارات والاختراعات في كل المجالات النافعة في الصناعة على أن لا تحتاج إلى طبق للاستقبال وتحرير القنوات التعليمية .
18- إنشاء صندوق للتأمين والإسكان الطلابي
حيث تقوم وزارة التعليم بالمشاركة مع وزارة الإسكان ووزارة التأمينات بإنشاء صندوق إسكاني تأميني للطلاب يدفع فيه كل الطلاب قسط شهرياً أو سنوياً اختياري و متنوع لأساليب التسديد وعلى مدار سنوات التعليم
يصبح له بمقتضاه مقدم شقة عند التخرج أو مبلغ يساعد على بدء حياته العملية مع تميز شقق خريجي الجامعات عن شقق الحاصلين على مؤهلات متوسطة داخلياً وليس خارجياً بسبب زيادة السنوات التي حصلت من الطالب أثناء
دراسته الجامعية .
19- أوقاف التعليم :
التشجيع على إنشاء أوقاف وتبرعات للتعليم كصدقة جارية بأسلوب مطمئن للأصحاب هذه الأوقاف يجعل بعض الأغنياء يساهمون في الصرف على التعليم ومشروعات التعليم والطلاب الفقراء .
الرقابة المتابعة :ابتكار جهاز رقابي جديد لمراقبة نظم التعليم مع وجود مراقبة سرية داخلية بكل مدرسة للوقوف على المعلومات والمشاكل في صورتها الحقيقية ولا يكون له أي سلطات تأديبية بل يكون حيادي وموضوعي
ليس هدفه صنع المشكلات وزيادة تفاقمها بل البحث ع
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 17، 2015 بواسطة محمد (155,860 نقاط)
اعتمادا على منهجية نظم إدارة الأعمال المتطورة سيكون محتما  على الجميع العمل على تغيير النظرة نحو العملية التعليمية وإعتبارها واحدة من الصناعات
الاستراتيجية لللأمه لها مدخلات يتم التعامل معها ومعالجتها بالصورة الصحيحة وفق الدراسات المتخصصة ومعطيات موارد الدولة إلى أن تصبح مخرجات مهنية ذات جودة يستفيد منها المجتمع و الأمة.
   وفقا لهذا المنظور لابد من الشروع فورا في وضع إطار أو تصور شامل وجامع لهذه الصناعة يتبنى هذه الأفكار أو البعض منها نقدمه من خلال السرد التالى في سياق سعينا لإيجاد الحلول لعلنا نكون من
المحظوظين ونجد من يستجيب بدلا من الصراخ والبكاء المستمر على اللبن المسكوب:
   إستراتيجية مغايرة وخطط جادة للتطبيق
   ضرورة البدء بصورة عاجلة في بناء أركان استراتيجية طموحة ومغايرة لما هو قائم تعمل على حل مشاكل الماضي وتتلافى حدوث المزيد من المشاكل مستقبلا، متبنية خطة عمل قابلة للتطبيق تتألف من مرحلتين
مكملتين لبعضهم البعض، الأولي قصيرة الأجل يقترح لها فترة زمنية تتراوح بين ٥ إلى ٧ سنوات والأخرى طويلة الأجل و متجددة ومستمرة يقترح لإن تكون فترتها الزمنية دائما لمدة ٢٥ سنة.(أي ماذا يمكن أن يكون الوضع
عليه دائما بعد ٢٥ سنة - التخطيط للمستقبل).
   تتسم ملامح المرحلة القصيرة الأمد بما يمكن أن نطلق علية أسم الحل و الترميم، أي السعي إلى حل المشاكل القائمة وترميم النواقص التي قد تكون مجدية و الأخذ بما يمكن أن يتماشى منها مع مفاهيم
وأهداف الاستراتيجية الجديدة، فالمطلوب ليس هدم المعبد ولا شطب الإنجازات.
   المرحلة الطويلة الأمد لابد أن تنطلق متزامنه أيضا مع المرحلة القصيرة الأمد، فليس لدينا وقتا لنضيعه، وسوف تتسم بما يمكن أن نطلق علية الترسيخ و التطوير، أي ترسيخ المبادئ والأسس الجديدة
للإستراتيجية التي تم الاتفاق عليها وكذلك تثبيت النتائج التي تم التوصل إليها خلال تطبيق المرحلة القصيرة الأمد والعمل على التطوير المستمر لما يتم التوصل إليه دائما.
   أسس استراتيجية تغيير صناعة التعليم
   لضمان نجاح هذه الاستراتيجية وتطبيقاتها لابد لنا من تحديد الأسس والمحاور الرئيسية التي يمكن أن تسير عليها، و لابد ألا يتوقف الأمر عند ذلك فقط بل لابد من أن تحدث هذه  الأسس والمحاور
تغيير جزريا في نظم التعليم الحالية أو بمعنى آخر لابد أن تكون خلاقة ويعتريها الإلهام  و المرونة في التطبيق من أجل الحصول على افضل النتائج بأسرع وقت ممكن لتضييق صدع المعرفة الذي يتسع يوما بعد يوم
بيننا وبين الآخرين.
   باعتقادي وقد يوافقنى الكثيرين على أن السير على هدى الأسس والمحاور التالية لتنفيذ مراحل استراتيجية التغيير المطلوبة يمكن أن يكون السبيل الأمثل للتوصل إلى افضل النتائج في اقصر وقت
ممكن:
   ا- مركزية القرار والمرجعية الفردية
   العمل على  إلغاء مركزية القرار وكسر أحتكار المرجعية الفردية وتشجيع العمل بروح الفريق بصورة متجانسة ومتكاملة ومتعاونة لكل من له علاقة بهذه الاستراتيجية وبالعملية التعليمية ككل،
وتشجيع العمل دائما على اتخاذ القرارات من قبل ذوى العلم و التخصصات والخبرة والذين يستمعون إلى المجتمع ومتطلباته ولإن يتم ذلك بعد أن يتم قتل المواضيع بحثا ومناقشة اعتمادا على الدراسات الجادة التي
تستشرف النتائج المتوقعة و المؤكدة وباللجوء إلى طريقة التصويت الشفاف للوصول إلى الاتفاق النهائي لصناعة القرار،  لا يفوتنى هنا التنويه غلى حتمية أستبعاد حملة المباخر و المطبلين و المزمرين و
المحاسيب وذوى القرابة أو النفوذ أو الثقه أستبعادا مطلقا فهم آفة هذا الزمان وسبب البلاء الذي نحن به الآن وهم المسامير التي تدق دائما في النعوش لقبر أي مشروع ناجح أو فكرة جديدة .
     
   ب- انتهاج مبدأ التخصص المهني
   نعم التخصص المهني هو مفتاح تقدم الأمم ورقيها وعلية فلابد من المطالبة والإصرار على انتهاج مبدأ التخصص لكافة الموارد البشرية داخل الطبقات المختلفة لنظام العملية التعليمية، فالإداريين
والمحاسبين والمعلمين وكافة المهن ذات العلاقة لابد وأن تضم المتخصصين المؤهلين والقادرين على القيام بأعباء مهنهم المختلفة في افضل ظروف ممكنة ودون تدخل أو تداخل أو إملاءات حول الصلاحيات المعطاة التي يجب
أن تكون واضحة ومحددة زمنيا ومهنيا، ولإن يخضع الجميع لمبدأي الثواب و العقاب ويصبح معيار الترقية والمكافئات محددا بناء على نتائج اختبارات التقييم الدوري للإداء، تلك الاختبارات التي يتم إعدادها بعناية
وفق أحدث الأساليب العلمية.
   ج- مناخ وبيئة العمل الجاذبة
   بيئة ومناخ العمل يعتبران معا من أهم عناصر النجاح لأي عمل من الأعمال ، ونظرا لإن العملية التعليمية تتوقف جودتها على الفكر و التحصيل فقد بات محتما العمل على توفير بيئة العمل الجاذبة للمهنة
والدراسة مكانيا (مساحة الفصول وقاعات المحاضرات وتجهيزات المعامل وعدد الطلاب وتوزيعهم المناسب متوافقا مع المساحة) ومهنيا (الأجور و المرتبات والتأمينات الاجتماعية والمعاشات والتأمين الصحي وما إلى
ذلك).
   د- أتمته الأعمال الإدارية و المكتبية والمواد الدراسية والمواضيع الأكاديمية
   سعيا لاختزال المجهود و اختصارا للوقت فسيكون من المفيد خلال المرحلة القصيرة الأمد التحول تدريجيا نحو أتمته الأعمال الإدارية والمكتبية المختلفة مما يسهل التوصل إلى الدقة المطلوبة والسرعة
في البحث والاسترشاد و التقييم، متزامنا مع ذلك لابد أن يتم تغذية الحاسبات الآلية بخطط التدريس  وموادها المختلفة وكذلك المواضيع الأكاديمية توطأه لتراكم المعلومات والبيانات التي يمكن أن تشكل
القاعدة الأساسية التي سيتم اللجوء إليها لاحقا في المراحل التالية من أجل الحصول على البيانات الواقعية و الحقيقية المطلوبة لاستمرارية عمليات التطوير المطلوبة، أيضا لابد من التوسع في إنشاء شبكات الاتصال
المحلية للإعانة على نقل وتبادل المعلومات بين القطاعات المختلفة سعيا  لخفض النفقات وتكامل الأعمال ومنعا لهدر الجهد والوقت في التكرار وأخيرا تحقيقا لسرعة الاستجابة للبيانات الرقمية المطلوبة بدلا
من الأعمال الكتابية المستهلكة للوقت و المجهود.
   هـ - ربط مدخلات ومخرجات صناعة التعليم  بموارد الدولة
   أهم مفاصل الاستراتيجية على الإطلاق والمحور الأساسي لها وبدونه تصبح الاستراتيجية بلا معنى، وهو المحور الوحيد الذي يتطلب تضافر جهود كافة السلطات والخبراء والمتخصصين والمراكز العلمية و
الاستشارية وغيرهم من المؤسسات والمنظمات الأخرى ذات العلاقة بغرض ربط كل من مدخلات ومخرجات التعليم من التخصصات المختلفة مع خطط تنمية موارد الدولة المختلفة من أجل إشباع متطلبات السوق على المدى القصير و
المدى البعيد.
   من أجل ضمان نجاح هذا المفصل المحوري كان لابد من التطرق إلى تقديم بعض الاقتراحات الخلاقة والملهمة نوجزها فيما يلي:
   ١- انتهاج مبدأ التخصص الدراسي من البداية:
   تعتبر مرحلة التعليم الأساسي والتي اعتبرها ممتدة لفترة الإثني عشر عاما  (الابتدائية والإعدادية "المتوسطة" والثانوية) وهى الفترة السابقة لمرحلة الدراسة الجامعية هي الأساس لبناء شخصية
وقدرات سواعد الأمة وبالتالي لابد من البحث لها عن بداية أو انطلاقة صحيحة غير المعمول به حاليا، لم يجد الخبراء أفضل من إجراء العمليات الخاصة باستكشاف قدرات ومواهب الصغار (المدخلات) اعتمادا على الأساليب
و الأبحاث العلمية لتحديد التخصص الذي يمكن أن يسير ويبدع فيه كل فرد من هذه المدخلات، هذا الأمر لابد وأن يتم من قبل مراكز متخصصة للمراقبة و الفرز تعمل من المراحل العمرية الأولى (فترة الحضانه)، إن
انتهاج مبدأ التخصص الدراسى فى مرحلة التعليم الاساسى ما قبل الجامعي هو البداية الصحيحة للتوصل الى التخصص المهني الاحترافى و المطلوب للسوق بعد التخرج (المخرجات الناجحة).
   على سبيل المثال  لن يضير الطبيب معرفة المجاز المرسل أو استعارة مريضة المكنية  أو رفعه أو نصبه أو حتى جرة "عمليا يمكن رفعه أو نصبه أو جرة  يدويا وليس لغويا" كما لن يضير
الشاعر درجة حرارة قصيدته وهل هي محمومة وترتعش وما درجة ضغط دمها، ولن يضير الأديب أيضا التعرف على حلاوة كتاباته من قياس تركيز السكر بها "بالطبع يستطيع الشاعر معرفة حرارة قصيدته و ضغطها من المتلقي
والمستمع له وحلاوة كتابة الأديب من تفاعل القارئ معه"
   ٢- ربط المواد المتخصصة لمدخلات مرحلة التعليم الأساسي بالمواد المتخصصة لمرحلة الدراسة الجامعية
   ٣- التوسع فى إدخال مناهج المواد الحديثة المتعلقة بالنانو تيكنولوجى والمنتجات العضوية والخلايا الجزعية وتفكير النظم والنمذجة والمحاكاة والنظم التفاعلية وتكنولوجيا المعلومات وتنمية مصادر
الطاقة البديلة والنظيفة ....الخ، مع زيادة جرعة العملي والتطبيق عن النظرى سعيا لبناء جيش من الحرفيين والمهنيين تحتاجه الأمة بشدة.
   ٤- دعوة المصانع و الشركات بمختلف اعمالها ورجال الأعمال للمساهمة في دعم بحوث الجامعات المتعلقة بإنشطتهم وتبنى المتفوقين وتشغيل المتميزين منهم.
    ٥- تفعيل تبادل المهن المختلفة (المخرجات) دون عوائق بين الاسواق العربية سعيا للتكامل وفق خطط تنمية الموارد المختلفة لكل دولة من الدول.
   
   و‎- توفر الإرادة والتشريعات الملزمة لمجابهة المشاكل القائمة وتحدياتها
   الحديث و
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 20، 2015 بواسطة صهيب (151,560 نقاط)
خطة تطوير التعليم في مصر تعتمد علي نشر اللامركزية
وهناك 12 برنامج اصلاحي لتطوير التعليم
منها الجودة والاعتماد التربوي وهو اهمها
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 28، 2015 بواسطة ريما (158,760 نقاط)
انا عايزة مدرسة ثانوي بنات القاهرة بس تكون حلوة
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 30، 2015 بواسطة يامن (155,700 نقاط)
الخطوات المقترحة للإسهام في التطوير :
1- جعل التعليم شبه إقليمي يناسب كل إقليم من أقاليم مصر بصورة مباشرة أو غير مباشرة وذلك عن طريق توجيه المناهج التي هي موحدة في كل الأقاليم .. لكي تكون مكثفة في إقليم عن الأخر تبعاً لاحتياجاته والمواد
الخام والصناعات السائدة فيه وطبيعة الاستعداد الذهني والنفسي لأبناء هذه الأقاليم .
2- يتم محاولة التطوير بمحاولة توفيق أوضاع المدارس على حالها بصورة تدريجية بخطة خمسية مصاحبة لتطوير المناهج ويمكن أن يستغل الفراغ الناتج عن عودة السنة السادسة من التعليم الاساسى لإنهاء المرحلة الأخيرة
من التطوير .
3- تطوير مرحلة التعليم الأساسي وربطها بالتعليم الثانوي المهني عن طريق مادة المجال الصناعي وإفساح المجال لزيادة حصص هذه المادة وتنوع أنشطتها وجعل هذه الأنشطة محددة لنوع التعليم الثانوي المهني الذي
سيلتحق به الطالب بعد المرحلة الإعدادية .
4- تكليف المختصون بدراسة الأمر دراسة متأنية على أن يشترك في هذه الدراسة أساتذة الجامعات – موجهون بالتعليم والمدرسون المحتكون احتكاكاً مباشراً بالعملية التعليمية واستشارة بعض الطلاب الخريجين وأيضاً
رجال الأعمال والصناعة حيث أنهم سوف يكون له دور كبير في تدريب هؤلاء الطلاب أثناء دراستهم بتوفير أماكن لهم في المصانع والشركات المختلفة للتدريب لكي يكون الدارس محتكاً تماماً بآليات السوق قبل تخرجه
ومبنياً على أساس علمي سليم . وجعل هذا في صورة ساعات معتمدة أسبوعية.
5- الكتاب المدرسي :
يصبح الكتاب المدرسي عهدة يتسلمها الطالب ويحافظ عليها ويردها العام التالي ليتسلمها طالباً أخر . على أن يحدد عمر الكتاب بعدد من السنوات 3 : 5 مما يعطينا الفرص اللازمة لتطوير أسلوب طباعة وتغليف وعرض
المحتوي في الكتاب المدرسي وجعله جذاباً للدارسين مع تزويده بالوسائل الملونة مع إصدار CD مع كل كتاب دراسي يشتريه الطالب بسعر التكلفة أو بها ربح بسيط يساعد العائد منه على الإسهام في مشروعات تكنولوجيا
التعليم .
يدفع الطالب الذي يتلف كتابه قدراً تأمينياً على الكتاب التالف وسنجد أن هذا الموضوع في أوله سيكون صعباً ولكن بعد 3 أو أربع سنوات سيصبح نمطاً في حياتنا في مصر [وإذا لم تتم هذه الفكرة فعلينا أن نحول
الكتاب المدرسي إلى مرجع يحتفظ به الطالب فى مكتبته بدلاً من بيعه للف المأكولات وذلك بتطوير الغلاف والصور التوضيحية وإخراج الأسئلة من الكتاب وطبعها في كتيبات صغيرة خاصة بها ودمج بعض المناهج للصفوف
الدراسية .
6- الزى المدرسي -يجب إن توضع مجموعة من التصميمات الموحدة للزى المدرسي بحيث تكون جميلة ووقورة لتناسب الموقف التعليمي وللحد من ظاهرة كرنفالات الألوان والأزياء داخل المدارس والجامعات وحفاظا على مشاعر
الطلاب الفقراء وعدم دفعهم للانحراف والعنف بسبب الغيرة التي قد تنشأ من عدم قدرتهم على شراء الملابس الغالية التي يرتديها زملائهم الميسورين .
ويصنع هذا الزى بمعرفة كل محافظة طبقا لمجموعة التصميمات والألوان التي حددتها الوزارة لكل محافظة ..وتقوم المحافظة بتصنيع الأزياء المدرسية من خلال أصحاب المشروعات الصناعية الصغيرة أو وليست الشركات
والمصانع الكبيرة.
ويوزع الزى على الطلاب بسعر التكلفة من خلال المجمعات بالمحافظة وبالتقسيط لغير القادرين والأيتام.
7- زى المعلم
يجب الاهتمام بمراقبة أزياء المعلمين وتحديد معايير وضوابط لزى المعلم داخل المدرسة وان يعود المعلم إلى البدلة والكرافات وان تعود المعلمة إلى التايير الأنيق المحتشم حرصا على صورة المعلم ووقاره أمام
تلاميذه.
8- كتاب المعلم :
إصدار كتاب للمعلم يكون مطبوعاً خصيصاً له يحتوي على كافة الوسائل والوسائط المساعدة التي يمكن أن تتوافر في المدرسة من CD أو دسكات أو شرائح أو أشرطة فيديو ويوضع في المعمل الخاص بكل تخصص أو في المكتبة
المدرسية .
إنشاء هيئة خاصة تسمي مثلاً ( بالهيئة العليا للتعليم والثقافة والإعلام ) تتكون من وزارة التعليم العالي البحث العلمي – و التربية والتعليم - والثقافة – والإعلام والشباب والرياضة ويرأسها مثلاً نائباً
لرئيس الوزراء تكون مسئولة عن تجويد التعليم ومناهجه وأساليب عرض هذه المناهج طبقا لاحتياجات الأمة وهذه الهيئة لها وظائف أخرى يحددها رجال الدولة المختصون أكثر منى .
ولكن اقتراحي من خلالها. أن يتم ربط جميع المكتبات العامة والعلمية والثقافية والمدرسية بمنظومة إلكترونية وإصدار كارنيه يبيح لكل طالب الاستعارة من أي مكتبة في أي مكان طالما ليس مستعيراً من مكتبة أخري
وتشجيع الطلاب على دخول المكتبة من خلال طلب بحوث دراسية منهم وتعليم الطلاب كيف يتم توثيق المعلومة البحثية من خلال حصة المكتبة .
9- دخول الكمبيوتر بصورة تخصصية لكل التخصصات مع توفير معمل علمي لكل تخصص يوجد بها كل الأجهزة الحديثة أو الممكن الحصول عليها أو نماذج تساهم في وصول المعلومة بأسرع وسيلة للطالب .
10- التأكيد على مبدأ أن الكمبيوتر ما هو إلا وسيلة في كل تخصص للمساهمة في تطوير هذا التخصص وإلا يصبح الكمبيوتر بذاته غاية لأن الاهتمام به يهمل باقي جوانب التنمية التكنولوجية في العملية التعليمية
.
11- وجود معمل كمبيوتر خاص يقوم بإنشأه القطاع الخاص أو شباب الخريجين – صندوق التنمية الخ .داخل كل مدرسة حسب مواصفات تضعها الوزارة مع تحصيل رسوم مقابل حق الانتفاع للمكان منه لكي يستخدم لدورات الكمبيوتر
بصفة خاصة مع جعل عدد من الساعات لاستخدام الإنترنت بعد انتهاء ساعات الدراسة مع رقابة من الوزارة عليه ودون المشاركة في أرباحه طوال مدة العقد التي تجدد كل 3 سنوات .
12- الاهتمام بتنمية المهارات الابتكارية والإبداعية والأفكار الخاصة بالطلاب الموهوبين ومحاولة دراستها من خلال إنشاء معمل للابتكارات بكل مدرسة للمساعدة على تنمية وتوجيه هذه الابتكارات ومحاولة الاستفادة
منها ومعرفة مدى ملاءمتها للتطبيق ... وإنشاء منهج دراسي للابتكار يخصص له حصص أسبوعية مثلا يكون عبارة عن بحث + مشروع لابتكار شخصي للطالب في مجال تخصصه أو في أي مجال أخر ، ويعرض الفائز من هذه الابتكارات
في معرض دولي .
13- فتح المجال أمام الموهوبين لإجراء اختبارات تؤهلهم لدمج سنوات الدراسة على أن يقيس ذلك الاختبار بعناية كفاءة المتقدم للامتحان وخوفاً من أي تلاعب يكون هذا الاختبار على مستوي عالي وغير محدد ويكون
الترشيح الأولى له من قبل المدرسة مع اختبارات الوزارة .
14- الاهتمام باللغات وإنشاء فروع من أنواع المدارس الجديدة المهنية المقترحة السابق ذكرها لغات تجريبية لاستقبال طلاب التعليم الأساسي اللغات التجريبي .
مع إدخال لغات جديدة مثل الصينية واليابانية والألمانية والعبرية في تخصصات معينة توائم الدول المتقدمة في المجالات المختلفة .
إنشاء هيئة للترجمة
تقوم بجمع كتب العلوم الحديثة والهندسة من شتى دول العالم المتقدم وترجمتها مثلما حدث في عصر البطالمة و العصر العباسي وعصر محمد علي ولا تكون الترجمة قاصرة على كتب الفلسفة والسياسة والقصص الأدبية
15- استحداث مناهج بيئية تعلم الطلاب أهمية المحافظة على نظافة المدرسة والفصل والمكتب والأرضية وسلامة الأساس المدرسي مع ربط ذلك بتدريس العلاقة بين مصروفات الدولة والإنفاق والضرائب المتحصله من مرتبات
ومشاريع أولياء أمورهم والعائد الاقتصادي الذي يعود على الدولة والشعب عند المحافظة على المدرسة مع إدخال مناهج الأمن البيئي لكل مهنة مماثلة لمناهج الأمن الصناعي وإعادة تدوير المخلفات .
16- إذا كانت البعثات العلمية للدول الأوربية وأمريكا قد تجتذب بعض الحاصلين على المنح للاستمرار في هذه الدول نظراً لما يوجد بها من عوامل الجذب في كافة النواحي وبالتالي تفقد البعثة الهدف منها فيجب ألا
توجه البعثات في دول بعينها وخصوصاً أوربا وأمريكا ولكن تكون في شتي الدول والمجالات لجمع أكثر قدر من المعلومات وأن يستفيد منها أكبر عدد ممكن من الشباب والمعلمين وأن تساهم جميع الهيئات والوزارات في
تكلفة هذه البعثات .
17- إنشاء قناة تلفزيونية للتكنولوجيا :
تقوم ببث برامج التكنولوجية المترجمة لأخر الابتكارات والاختراعات في كل المجالات النافعة في الصناعة على أن لا تحتاج إلى طبق للاستقبال وتحرير القنوات التعليمية .
18- إنشاء صندوق للتأمين والإسكان الطلابي
حيث تقوم وزارة التعليم بالمشاركة مع وزارة الإسكان ووزارة التأمينات بإنشاء صندوق إسكاني تأميني للطلاب يدفع فيه كل الطلاب قسط شهرياً أو سنوياً اختياري و متنوع لأساليب التسديد وعلى مدار سنوات التعليم
يصبح له بمقتضاه مقدم شقة عند التخرج أو مبلغ يساعد على بدء حياته العملية مع تميز شقق خريجي الجامعات عن شقق الحاصلين على مؤهلات متوسطة داخلياً وليس خارجياً بسبب زيادة السنوات التي حصلت من الطالب أثناء
دراسته الجامعية .
19- أوقاف التعليم :
التشجيع على إنشاء أوقاف وتبرعات للتعليم كصدقة جارية بأسلوب مطمئن للأصحاب هذه الأوقاف يجعل بعض الأغنياء يساهمون في الصرف على التعليم ومشروعات التعليم والطلاب الفقراء .
الرقابة المتابعة :ابتكار جهاز رقابي جديد لمراقبة نظم التعليم مع وجود مراقبة سرية داخلية بكل مدرسة للوقوف على المعلومات والمشاكل في صورتها الحقيقية ولا يكون له أي سلطات تأديبية بل يكون حيادي وموضوعي
ليس هدفه صنع المشكلات وزيادة تفاقمها بل البحث ع
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 1، 2015 بواسطة abdul202 (159,670 نقاط)
لابد من زيادت رواتب المعلمين
تمنع الدروس الخصوصيه باصدار قوانين صارمه مع تنفيزها فى الحال
الاهتمام بالتعليم الابتدائى لانه بدايه الثمره
اعطاء مديرى المدارس الصلاحيات لتنفيز اوامر الوزاره ( الثواب و العقاب )
الاهتمام بجميع الانشطه بجانب المواد الدراسيه
ان تكون ماده التربيه الدينيه ماده اساسيه مثل باقى المواد
ان يكون الرجل المناسب فى المكان المناسب
ان لا يكون الاهتمام مقتصر بالمعلمين فقط 0 بل بالاداريين و العاملين
و لابد من متابعه اولياء الامور لابنائهم و الله المستعان
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 7، 2015 بواسطة بسام (154,020 نقاط)
مشكلة التعليم في مصر هي مشكلة المجتمع ...
المجتمع ببساطة فقد قيمة التي ينبغى أن يحافظ عليها .. فلا بد من الرجوع لهذه القيم.
أقصد بالقيم أن يرجع للمدرسة دورها في المجتمع من جديد ، لا أن يكون اهتمام المدرس بالمال فقط ، وطبعا لابد من زيادة مرتبات المدرسين للقضاء على الدروس الخصوصية.
أولا لابد أن يعود للمدرس هيبته من جديد.
ثانياً يتم تطبيق معايير جديدة تعتمد على الكفاءة ولا المراقبة الشاملة ، ولا يتم الاعتماد على الأقدمية فقط.
ثالثاً تطوير المناهج بما يتناسب مع تطورات العصر ، وعدم إهمال جوانبنا الثقافية الأصيلة ولا يتم استبدالها بقيم دخيلة لا تمت للمجتمع بصلة ، وتطبيق سياسة عادلة للتقييم
رابعاً أن تطبق خطة قومية للاستثمار في التعليم ، لان التعليم هو السبيل الوحيد لتقدم الأمم ، لا كما يتصورون بأن الفنون وكرة القدم هي التي ستطورهم!!
خامساً الاستعانة بالخبراء والقضاء على المحسوبية والواسطات.
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 10، 2015 بواسطة لؤي (151,940 نقاط)
موقع رائع استفدت منه كثير يسهل عملية البحث عن الدورات التدريبية حسب المدينة او المجال او الوقت
اغلب المعاهد المشهورة والمعروفة من العالم العربي مسجله دوراتها فيه
www.tadreebi.com‏
...