وصلنا عبر الايميل

9 thoughts on “فتوى – بدون تعليق !

  1. بخصوص الزهور و الورد .. مبين في الفتوى أن كان فيها أعتقاد أنها تشفي المريض أو تعجل في شفائه فلا تجوز ..و العله الثانيه هي التشبه بالكفار … يعني يوم أمي و امج قبل 20 سنه ولدن و جابن عيال حد جابلهن زهور و ورد ؟!!

    العله هي التشبه بالكفار .. و نحن مؤمورين بمخالفتهم في طريقتهم و نهجهم ..

    نصيحه .. لحد يستهزأ في فتوى حتى يقرأها بالكامل و يتأكد من صحتها عندها يعرضها عالشرع فأن كانت موافقه له فيجب أن يأخذ بها .. و لا يعرضها على عقله و هواه !!

    يقول الشافعي :
    إذا حار أمرك في معنيين ولم تدرِ أين الخطا والصواب
    فخالف هواك فإن الهوى يقود النفوس إلى ما يعاب

  2. لقد حرص أعداء الإسلام من اليهود والنصارى وأذنابهم من منافقي هذا الزمان على تشويه سمعة العلماء، وزعزعة مكانتهم في نفوس الأمة المسلمة وعلماء الشريعة ورثة الأنبياء ، كما أخبر بذلك النبي صلى الله عليه وسلم فيما رواه أبو داود والترمذي وأحمد غيرهم ، وإجلال العلماء وتوقيرهم هو إجلال لله سبحانه، فقد قال صلى الله عليه وسلم: ” إن من إجلال الله إكرام ذي الشيبة المسلم، وحامل القرآن غير الغالي فيه ولا الجافي عنه، وإكرام ذي السلطان المقسط ” أخرجه أبو داود وحسنه الألباني
    ولقد هدد النبي صلى الله عليه وسلم وتوعد من لم يعرف للعلماء حقهم فقال : ” ليس منا من لم يجل كبيرنا، ويرحم صغيرنا، ويعرف لعالمنا حقه ” رواه الحاكم في المستدرك، وحسنه الألباني .

    جزاك الله خير اخوي وبورك فيك … كفيت ووفيت … ارويت غليلي بكلامك …

    للاسف القليل من يعرف قدر العلماء والقليل من يحترمهم …

    وصار اي حد ينتقد العلماء …

    نسأل الله السلامه والعافيه …

  3. الحمدلله القطو مالي ((متبنتنه يعني يستوي ولدي القطو يعني محرم )) هع هع هع

    والله حاله

    اظن ان الاخت وفاء كفت ووفت وبينت ان هاي الفتوى مكذوبه ومب صحيحه …

    فما له داعي الردود الجانبيه والاستهزاء بالعلماء …

    تحياتي …

  4. .

    بخصوص الفتوى الثانية هذا ما وجدت:

    .

    ما حكم تقديم الورود للمريض

    أجاب عليها فضيلة الشيخ د.عبدالله آل سيف
    الســــــــؤال
    انتشر في هذا الزمن ما يسمى: باقات ورد، خاصة عند دخولك المستشفيات، فما حكم إهداء الورد للمرضى، وهل هذا له أصل؟ ولماذا لا ينبه المسؤولون عن هذه الظاهرة حتى تُتحاشى؟

    الجــــــــواب

    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد :
    فالتهادي بين المسلمين مشروع بقوله صلى الله عليه وسلم : (تهادوا تحابوا ) أخرجه البخاري في الأدب المفرد بسند حسنه ابن القطان والألباني ، وله شواهد لاتخلو من كلام في إسنادها بألفاظ مختلفة مثل حديث أنس – مرفوعاً :
    161899 – يا معشر من حضر تهادوا فإن الهدية قلت أو كثرت تذهب السخيمة وتورث المودة
    الراوي: أنس بن مالك المحدث: ابن حبان – المصدر: المجروحين – الصفحة أو الرقم: 2/187
    خلاصة الدرجة: [فيه] عائذ بن شريح يخطئ حتى خرج عن حد الاحتجاج به إذا انفرد
    ويزداد الترغيب فيها للمريض لما فيها من إدخال السرور على نفسه ، وقد ثبت طبياً أن زيارة المريض تزيد في قوة مناعته وتزيد من فرص علاجه فكيف إذا انضم لها هدية مناسبة مفرحة !
    لكن ينبغي أن يهدي المرء الهدية التي يظن أنه يدخل السرور بها على قلب صاحبه ، فالطفل يهدى له من الألعاب ما يفرحه ، والكبير يهدى له بحسب ما يحب ويهوى من المباح ، وينبغي أن يهدى له النافع من الكتب والأشرطة أو الأدوات النافعة من الأقلام ونحوها ، وينبغي لأصحاب محلات الهدايا في المستشفيات أن يجهزوا مثل هذه الهدايا النافعة.
    وأما الورود فإن كان يحبها ويرغب فيها وتدخل السرور على نفسه فلابأس بها أحياناً ، أما إن كان لاينتفع بها ولايهتم بها كما هو حال غالب الناس في مجتمعنا فتستبدل بغيرها
    ثم إن كانت باهضة الأثمان وحصلت فيها مغالات ومباهاة فينهى عنها لما فيها من الإسراف والتبذير ، وينبغي أن تترك عادة الورود هذه ؛ لأنه يخشى أن تتحول لعادة وهو أن من زار مريضاً لابد أن يهدي له ورداً فيكون فيها من الحرج والضيق على الناس –مع المغالاة في أثمانها -وتضييع الأموال فيما لافائدة فيه كما ستمنع كثيراً من الناس ممن لايقدر على قيمتها من الزيارة، فيذهب المقصود الشرعي من الحث على زيارة المريض
    فعليه يقال لايلتزم الإنسان الإهداء دائماً حتى لايكون عادة ، وإنما شاء أهدي أحياناً لأنه لم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يهدي لمن كان يزوره من المرضى، بل كان يدعو لهم ويكتفي بذلك فالتزام الهدايا دائماً فيه نظر شرعي ، وعليه أن يهتم أكثر بما يشرع فعله من قول أو فعل مع المريض من الدعاء له ونصحه وتصبيره ، ثم لو ثبت أن إهداء الورود عادة من عادات الكفار ومن خصائصهم أو اقترن بها معتقدات دينية لهم فيمنع منها للتشبه على وجه التحريم،والله أعلم.
    وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

    شبكة المسلم

    .

Comments are closed.