احتيال
يحتال مديرو وكالات السيارات الفاخرة في دبي على الراغبين في شراء سيارات باهظة الثمن، بأن تُسجّل السيارة باسم أي شخص هم على معرفة به، ثم يُبلغ الزبون بأن السيارة التي يرغب في شرائها ليست متوافرة حالياً، وتحتاج إلى شهور طويلة لتوفير الطلب عليها، في الوقت الذي يخبرونه فيه بأن هناك سيارة متوافرة، بعد أن حجزها شخص ما، وفي حال الرغبة في شرائها، على الزبون دفع مبالغ إضافية على المبلغ الأصلي لقيمة السيارة، كي يتم تحويلها من مالكها الوهمي إلى الزبون نفسه، وقد يصل المبلغ الإضافي إلى 90 ألف درهم، يتقاسمها مدير الشركة والمالك الوهمي.
الشباب يسوون هالسوالف الحين
يمر على كذا وكالة ،، ويحجز كذا سيارة بمبلغ زهيد
وبعدين يعرض على اللى يبغي يحجز إنه يعطيه دوره بمبلغ معين
مثلا حجز ب 1000 درهم
يعرض حجزه بمبلغ 5000 درهم
وهكذا
اصلان نحن وكالاتنا ناصبين علينا نصب
سواء من مديروا الوكالات او الوكلاء نفسهم
والفرق لما تبغي تشتري سيارة سير واشتر من البريمي
او عمان
او قطر
شوف الفرق السعري لين وين واصل
اما عندنا سيارة صالون سعرة 100.000 الف
لان نحن عطيناهم ويه وعطيناهم مجال
على شوه
لا مواصفات ولا شئ في السيارة مثل الدول الخليج الثانية
ماكان بودي أكتب العبارة لكن …….
وكمان النار ماتحرق إلا رجل واطيها ……
اللي يشترون هالسيارات يتحملون هالكلام ,,
شو الفرق بين إنك تدفع 100 الف أو 90 الف لواحد من جهة الوكالة أو واحد من الشارع وعندة نفس السيارة المطلوبة في الأخير إنت دافع داااااااافع ……
الله يعين بس ………
والله ماينلامون
نحن الملامين نبا كل شي قبل الناس عسب نتميز والي يبا يتميز ويشار اليه بالبنان لازم يدفع ثمن تميزه
الله يرحم يوم كانوا يقولون فلان ولد فلان والنعم فيه ريال وماعليه زود
وصاروا يقولون فلان راعي البنتلي والفلوس والأصل خله وعنه فوت
الله المستعان