في الأمس القريب، بدأت الثورة التونسيه و تم خلع رئيسها. و ها هو التاريخ يعيد نفسه، لكن، في مصر. فمن خلال المواقع الإجتماعية مثل الفيس بوك، البالتوك، المدونات و الكثير الصحف المصريه الغير حكومية، وحتي وسائل الإعلام الغربية، كان التأكيد و الحث على قيام الثورة الجديده في يوم 25 يناير.
دعونا نتابع……
انته متخيل من 80 ميلون هذا اذا ما دقوا 90 مليون ماحد نزل منهم الا مئات الآف ؟ شتّان بين الشعب
الله المستعان
التونسي والشعب المصري ! التونسين انتفضو عشان 1 اما المصرين توفوا عندهم ماينقص عن 10 ولين الحين لو تشوف الفيس بوك كله مصخره ونكت هم مايبّون يتخلصون من حسني مبارك لانهم لو يبون شفت كلهم نازلين في الشوارع وصدقين بتشوف الامن كله شارد بس هم مجرد شعب العاطفه حركته شوي من اللي صار في تونس وبيهدأ مع الوقت مثل السعودي يوم تهيّض ماحرق عمره حرق درس هوش اخوه
الورقة الرابحه في يد المتظاهرين.
يمتلك المتظاهرون ورقة رابحه في هذه الأحداث. حيث أن الأمن قد أعلن الإستنفار في تاريخ 24 يناير. و هو مواصل حتى الآن.
في حين أن المتظاهرون كلما تعبوا، ذهبوا ليناموا و أتى غيرهم و واصل المظاهره. و بهذه الطريقه.
بإختصار، الأمن لن يستطيع السيطرة أكثر من ذلك.
واللي يبا يتابع اخبار المظاهرت هذا تويتر ينقلك الاخبار او بأول
Twitter
المتظاهرون بنهالون بالضرب على قوات الأمن.
Welcome to Facebook
انا اخالف وجهه نظرك وما أسميها ثوره مجرد [ مظاهرات] وماتوصل مواصيل اللي صار في تونس !
ولا اعتقد انا بتوصل كذلك
الا في حاله وحده تكرر سنه 52 و [ حركه الضباط الاحرار] اما غير جيه لا ولن يبارح الرئيس حسني مبارك
مكانه مع العلم ان حسني انسان محنك
والمعروف ان الجيش موالي له موالاه تاااامه واذا حسني مبارك انخلع ابشروا بتحرر فلسطين