السلام عليكم
شيئ مؤسف أن نسمع هذه الأخبار لكنها حقيقه .
السوق الأسياويه تتكبد أشد الخسائر ويغلق سوق ( نيكاي على خسائر وصلت 10% تقريباً )
أسواق أوربا تفتتح وأخص السوق البريطاني على إنخفاض وصلت إلى 9% تقريباً وكذلك السوق الألمانيه )
دو جنونز يغلق يوم أمس كاسر حاجز 9000 نقطه وهذا الحدث لم يشهده منذ عام 2003
وكذلك ناسدك لكن بنسبه أقل واليوم بتوقيت لإمارات 6 مسائاً سيبدأ التداول من جديدفي أسواق أمريكا
بورصة موسكو تقرر عدم التداول
شركه كبرى باليابان للتأمين تستعد إعلان إفلاسها
المركزي الياباني للمره الثالثه يضخ سيوله جباره في أسواقه
أيسلند تقول أن إقتصادها وخزينتها القوميه مهدده
ليبيا تقرر سحب إحتياطها الموجود في سويسرا البالغ 7 مليار يورو
على أثرها
سعر النفط وصل 82 دولا للبرميل
الذهب 888 دولار للأونصه
الرئيس الأمريكي سيلقي كلمه وللمره الرابعه ظهر اليوم بشأن التداعيات في الأسواق
وغداً إجتماع على مستوى رفيع لإقتصاديي العالم
نتمنى من أسواق الخليج مجتمعه عدم تداول أسواقها لمدة ثلاثة أيام وليكن بداية التداول الثلاثاء المقبل حتى تتبلور الأمور وتكون بشكل أوضح نحن ندرك بأننا مازلنا بخير وإقتصاداتنا شابه وطيبه لكن الحرص واجب
موسوكو قررت عدم التداول بأسواقها لتتبلور الأوضاع
غداً يوم السبت اليوم الأول للسوق السعودي بتداولات الأسواق الخليجيه
وكان الله تعالى في عوننا جميعاً
أخبرنى احد اصدقائى وهو معيد اقتصاد فى احد الجامعات ان اليابانيين يدرسون الاقتصاد الاسلامى فى مصر والسعودية منذ زمن وانهم بالفعل يطبقون الاقتصاد الاسلامى دون ان يقولها صراحة وانهم عمليا لديهم سعر فائدة صفر ولكن بسبب ضغط صندوق النقد الدولى عليهم جعلوا الفائدة .05% (خمسة من مئة فى المئة) لاسكاتهم, كما انهم لديهم تطبيق فعلى وحقيقى من قبل البنوك لمبدأ المشاركة فى الاعمال وتحمل الربح والخسارة
وقد اثار انتباهى هذا الخبرفى الجزيرة نت شهر اغسطس الماضى:
“فقد دفعت الأزمة المستثمرين اليابانيين إلى سحب أموالهم من الولايات المتحدة ودول أخرى تقدم نسب فوائد عالية، مما أدى إلى ارتفاع كبير للين منذ عدة أيام مقابل الدولار الأميركي وعملات أخرى”
وطبعا كان سحبها بسبب الخوف عليها من الضياع, وفكرة الخبر تؤكد معلومة الفائدة الصفرية.
الشماته كل الشماته لأهل القرآن الذين تخلوا وبكل وقاحة عن الاوامر الربانية ودخلوا عن طيب خاطر مع المرابين العالميين واستثمروا بالمليارات هناك حيث يقبع النظام الربوي مع اصحاب النجوم السداسية…
اي خير نرتجي من هؤلاء بعد ان انكشفت سوؤتهم وسقط صنم الراسمالية وهوى على راسه حاله حال اي صنم يعبد من دون الله…
لا لوم على اهل الانجيل لأنهم يتبعون انجيل قد سطره البابوات من العصر الروماني … ولكن اللوم على من اعرض عن { وأحل الله البيع وحرم الربا } ضاربا تلك الاوامر الربانية بعرض الحائط … والآن تجرع خسارته بمراره ولكن بصمت….
نحن لسنا بمأمن عن هذه العاصفة الهوجاء وكل من يدعي عكس ذلك فهو كاذب….
لأنها ببساطة حرب من الله سبحانه شنها علينا بعد ان امهلنا كثيرا….
تقولون ان اقتصادنا لن يتاثر؟؟
ولم تستطيعوا المحافظة على سعر البيض والخبز…؟
والله شي عجيب……..
انصحكم بقطاع الاتصالات والخدمات فقط وبتعدوا عن التامين والعقار والبنوك على الاقل شهرين
الحمد لله على نعمة الإسلام وإعجاز القرآن
هيا بنا نقرأ مايلي :
بوفيس فانسون رئيس تحرير مجلة “تشالينجز”:
أظن أننا بحاجة أكثر في هذه الأزمة إلى قراءة القرآن بدلا من الإنجيل لفهم ما يحدث بنا
4/10/1429 الموافق 05-10-2008
إسلام أون لاين – محمد النوري / باريس- دعت كبرى الصحف الاقتصادية في أوروبا التي تنادي دولها بالعلمانية (فصل الدين عن الدولة) لتطبيق الشريعة الإسلامية في المجال الاقتصادي كحل أوحد للتخلص من براثن النظام الرأسمالي الذي يقف وراء الكارثة الاقتصادية التي تخيم على العالم.
ففي افتتاحية مجلة “تشالينجز”، كتب “بوفيس فانسون” رئيس تحريرها موضوعا بعنوان (البابا أو القرآن) أثار موجة عارمة من الجدل وردود الأفعال في الأوساط الاقتصادية.
فقد تساءل الكاتب فيه عن أخلاقية الرأسمالية؟ ودور المسيحية كديانة والكنيسة الكاثوليكية بالذات في تكريس هذا المنزع والتساهل في تبرير الفائدة، مشيرا إلى أن هذا النسل الاقتصادي السيئ أودى بالبشرية إلى الهاوية.
وتساءل الكاتب بأسلوب يقترب من التهكم من موقف الكنيسة ومستسمحا البابا بنديكيت السادس عشر قائلا: “أظن أننا بحاجة أكثر في هذه الأزمة إلى قراءة القرآن بدلا من الإنجيل لفهم ما يحدث بنا وبمصارفنا لأنه لو حاول القائمون على مصارفنا احترام ما ورد في القرآن من تعاليم وأحكام وطبقوها ما حل بنا ما حل من كوارث وأزمات وما وصل بنا الحال إلى هذا الوضع المزري؛ لأن النقود لا تلد النقود”.
وفي الإطار ذاته لكن بوضوح وجرأة أكثر طالب رولان لاسكين رئيس تحرير صحيفة “لوجورنال د فينانس” في افتتاحية هذا الأسبوع بضرورة تطبيق الشريعة الإسلامية في المجال المالي والاقتصادي لوضع حد لهذه الأزمة التي تهز أسواق العالم من جراء التلاعب بقواعد التعامل والإفراط في المضاربات الوهمية غير المشروعة.وعرض لاسكين في مقاله الذي جاء بعنوان: “هل تأهلت وول ستريت لاعتناق مبادئ الشريعة الإسلامية؟”، المخاطر التي تحدق بالرأسمالية وضرورة الإسراع بالبحث عن خيارات بديلة لإنقاذ الوضع، وقدم سلسلة من المقترحات المثيرة في مقدمتها تطبيق مبادئ الشريعة الإسلامية برغم تعارضها مع التقاليد الغربية ومعتقداتها الدينية.
استجابة فرنسية
وفي استجابة -على ما يبدو لهذه النداءات، أصدرت الهيئة الفرنسية العليا للرقابة المالية -وهي أعلى هيئة رسمية تعنى بمراقبة نشاطات البنوك- في وقت سابق قرارا يقضي بمنع تداول الصفقات الوهمية والبيوع الرمزية التي يتميز بها النظام الرأسمالي واشتراط التقابض في أجل محدد بثلاثة أيام لا أكثر من إيرام العقد، وهو ما يتطابق مع أحكام الفقه الإسلامي.
كما أصدرت نفس الهيئة قرارا يسمح للمؤسسات والمتعاملين في الأسواق المالية بالتعامل مع نظام الصكوك الإسلامي في السوق المنظمة الفرنسية.
والصكوك الإسلامية هي عبارة عن سندات إسلامية مرتبطة بأصول ضامنة بطرق متنوعة تتلاءم مع مقتضيات الشريعة الإسلامية.
البديل الإسلامي
ومنذ سنوات والشهادات تتوالى من عقلاء الغرب ورجالات الاقتصاد تنبه إلى خطورة الأوضاع التي يقود إليها النظام الرأسمالي الليبرالي على صعيد واسع، وضرورة البحث عن خيارات بديلة تصب في مجملها في خانة البديل الإسلامي.
ففي كتاب صدر مؤخرا للباحثة الإيطالية لووريتا نابليوني بعنوان “اقتصاد ابن آوى” أشارت فيه إلى أهمية التمويل الإسلامي ودوره في إنقاذ الاقتصاد الغربي.
واعتبرت نابليوني أن “مسئولية الوضع الطارئ في الاقتصاد العالمي والذي نعيشه اليوم ناتج عن الفساد المستشري والمضاربات التي تتحكم بالسوق والتي أدت إلى مضاعفة الآثار الاقتصادية”.
وأضافت أن “التوازن في الأسواق المالية يمكن التوصل إليه بفضل التمويل الإسلامي بعد تحطيم التصنيف الغربي الذي يشبه الاقتصاد الإسلامي بالإرهاب، ورأت نابليوني أن التمويل الإسلامي هو القطاع الأكثر ديناميكية في عالم المال الكوني”.
وأوضحت أن “المصارف الإسلامية يمكن أن تصبح البديل المناسب للبنوك الغربية، فمع انهيار البورصات في هذه الأيام وأزمة القروض في الولايات المتحدة فإن النظام المصرفي التقليدي بدأ يظهر تصدعا ويحتاج إلى حلول جذرية عميقة”.
ومنذ عقدين من الزمن تطرق الاقتصادي الفرنسي الحائز على جائزة نوبل في الاقتصاد “موريس آلي” إلى الأزمة الهيكلية التي يشهدها الاقتصاد العالمي بقيادة “الليبرالية المتوحشة” معتبرا أن الوضع على حافة بركان، ومهدد بالانهيار تحت وطأة الأزمة المضاعفة (المديونية والبطالة).
واقترح للخروج من الأزمة وإعادة التوازن شرطين هما تعديل معدل الفائدة إلى حدود الصفر ومراجعة معدل الضريبة إلى ما يقارب 2%. وهو ما يتطابق تماما مع إلغاء الربا ونسبة الزكاة في النظام الإسلامي.
وأدت الأزمة المالية التي تعصف بالاقتصاد الأمريكي إلى إفلاس عدد من البنوك كان آخرها بنك “واشنطن ميوتشوال” الذي يعد أحد أكبر مصارف التوفير والقروض في الولايات المتحدة.
وتأثر ميوتشوال -الذي يعتبر سادس مصرف في الولايات المتحدة من حيث الأصول- بالأزمة العقارية وتدهورت أسهمه في البورصة إلى الحد الأقصى.
ويعتبر هذا المصرف أحدث مؤسسة عملاقة في عالم المال الأمريكي تنهار بسبب الأزمة في أقل من أسبوعين بعد مصرفي الأعمال ليمان براذرز، وميريل لينش، إضافة إلى مجموعة التأمين إيه آي جي.
لا شيئ مستحيل بأسواق المال وأنا مدرك لها تماماً وأحرص عليه بشكل جاد وكنت أشدد على الستوب لوز وعدم الشراء بالمكشوف مهما كانت المغريات
وبصراحه لم أضع تحليل ولا توصيه منذ 3 أشهر حتى لا أوقع أحد بخسائر قد تكون مدمره بسببي وكنت مصر بشكل كبير على عدم الإندفاع في أي عملية شراء وأشدد على موضوع الكاش لأنه ملك
ونصحت حتى المضارب الشرس بعدم الدخول بمضاربه بأكثر عن 50% وأعتبره مخاطره كبيره
وأخرها يوم أمس قلنا ما يحصل مضاربه الحذر