أبوظبي في 22 سبتمبر / وام / أوكلت اللجنة المشتركة المختصة بمعالجة قضية المدعو ”أ.ع.قبلان” شرطة أبوظبي باستدعاء كافة المساهمين الى مراكز الشرطة للتوقيع على إقرار خطي بالموافقة على قسمة الغرماء بعد مواجهة أ.ع قبلان المتهم الرئيسي في قضية توظيف الأموال.

وقررت شرطة أبوظبي بناء على نتائج اجتماع اللجنة المشتركة استدعاء مودعي محفظة قبلان للإقرار بقسمة الغرماء بعد انتهاء عطلة العيد على أن يقوم المودعون “المجني عليهم” بكتابة تعهد خطي بموافقتهم على تلك القسمة .

كانت المحكمة قد أجلت سابقاً النظر في القضية بانتظار اجتماع اللجنة الرئيسية المشكلة من المصرف المركزي ودائرة القضاء والقيادة العامة لشرطة أبوظبي والخاصة بحصر ممتلكات كافة المتهمين وتقديرها والذين تصل أعدادهم الى أكثر من ثمانية الاف شخص .. وأجلت المحكمة حصر الفوائد التي حصل عليها المودعون والعمولات التي حصل عليها الوسطاء لتحديد حجم الأموال الفعلي الذي حصل عليها المتهم الرئيسي ومعاونوه.

وتسعى اللجنة الرئيسية كذلك الى حصر كافة ممتلكات المتهم الرئيسي في القضية وعمل تصفية كاملة لحساباته وأرصدته في البنوك وكذلك حساب كافة الأموال المستحقة للمودعين وإجمالي مبالغ الفائدة التي حصل عليها بعض المودعين وإجمالي العملات التي تقاضاها السماسرة الذين تعاملوا معه.

وتنتظر المحكمة الحصول على أعمال اللجنة الفرعية الأخرى المشكلة من النيابة العامة وخبير مثمن والشرطة التي ستتولى حصر كافة منقولات المتهم الرئيسي ومن تورط معه لإعداد قائمة بها وتقديرها تمهيدا لبيعها بالمزاد العلني وتحويل حصيلتها إلى اللجنة الرئيسية المشرفة على حصر حجم الأضرار التي تعرض لها المودعون وحصر ممتلكات كافة المتهمين الثابتة والمنقولة وكذلك الحال بالنسبة للسيارات.

ومن المقرر أن تعلن الدائرة خلال أيام عن إجراء بيع بالمزاد العلني لكافة السيارات التي تم التحفظ عليها ضمن قضية قبلان على أن تحول قيمة ما تم تحصيله من هذا المزاد الى اللجنة الرئيسية تمهيداً لتسديد حقوق الضحايا.

WAM

56 thoughts on “الشرطة تستدعي مودعي محفظة قبلان للإقرار بقسمة الغرماء




  1. شوووووووووووو يعني قسمة الغرباااااااااااااااااااء حد يخبرني


    قسمة الغرماء هي قسمة الدائنين في حال الوفاه او الافلاس وعدم كفاية التركه او المال لسداد المديونيات

    فـ يقتسمون الاموال المتوفره او المتبقيه قسمة غرماء ، أي يأخذ كل منهم من المال المتاح على حسب دَينه

    و هي إعطاء حصة لكل دائن من تركة المدين بنسبة دينه ,

    وذلك بأن يضرب دين كل غريم في مجموع التركه

    و يقسم حاصل الضرب على مجموع الديون ويكون خارج القسمة حصة ذلك الغريم من التركة .

    مثلا :

    لو كان مجموع تركة المتوفى بعد التجهيز والتكفين تسعة دنانير

    وكان المتوفى مدينا لزيد بعشرة دنانير

    ولعمرو بخمسة دنانير

    فيكون مجموع الدين المطلوب من التركة خمسة عشر دينارا

    فيضرب دين زيد العشرة الدنانير في الدنانير التسعة >> مجموع التركة

    ويقسم حاصل الضرب وهو تسعون دينارا على مجموع الديون >> أي على الخمسة عشر دينارا

    فيكون خارج القسمة ستة دنانير حصة زيد من التركة المذكورة ,

    وكذلك إذا ضرب دين عمرو الدنانير الخمسة على الوجه المشروح وقسمت

    فيكون خارج القسمة ثلاثة دنانير حصة عمرو من التركة المذكورة .

    كذلك لو فرض أن مجموع تركة المتوفى ثلاثة عشر دينارا وعملت العملية الحسابية على الوجه المذكور

    فتكون حصة زيد ثمانية دنانير وثلثي دينار وحصة عمرو أربعة دنانير وثلث دينار

  2. ياهي من قصة ماتنتهي ………

    قصة ألف لليلة ولليلة ………….

    يالله عااااااد بنشوف الطمع لين وين بيوديكم ….

    وقتها محد فكر أنه المحافظ ربوية …. فكرتوا بالمردود المغري ..

  3. الله اعين الناس الي حاطينها فلوسها عند قبلان
    شكلها ما بترد كامله

    أكيد مب كامله

    عشان جي يبغونهم يوقعون انهم بيرضون بأي مبلغ يطلع لهم

    يعنى بعدين ما يقدرون يقولون أي شيء أو يقولون فلوسنا مب كامله

    الله يعينهم

Comments are closed.