السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السيولة قضية مهمة في أسواق الامارات ولن يتعافى السوق إلا بمشيئة الله ثم السيولة ، لكن سؤالي اين السيولة في بلد غني مثل الإمارات؟
هل السوق لازال غير مغري لاصحاب الأموال ؟
هل جميع المستثمرين هم من صغار المستثمرين؟
أم السياسة هي عدم تحريك الأموال في السوق؟
اعتقد أن السوق لن يتعافى إلا بعد تاريخ 28 يناير بسبب الاعلانات، واخيرا مايحدث في السوق قد ينفر المستثمرين الاجانب وهذا ليس في صالح السوق ، واعتقد أن الحكومة لابد أن تتدخل بصناديقها وترفع السوق لكي تجبر الكل واقصد الصناديق والهوامير على الشراء وتحريك السيولة.
والعلم عند الله والأرزاق بيد الله سبحانه وتعالى لكن ماذكرته القصد هو فعل الأسباب بعد توفيق الله.
شكرآ اخي ابوفيصل على طرح الموضوع.
ما عندي غير حسبنا الله ونعم الوكيل.
والله معاك حق يا اخى ابوفيصل، والواحد مش عارف يلم اى خسارة من الخسائر ى جميع الاسهم
ربنا يستر
السؤال هل الحكومة الإماراتية مهتمه بسوق المالي مثل إهتمام الحكومة السعودية التي يتدخل الملك مباشرة عندما يحدث نزووول عنيف غير مبرر؟؟ هل الحكومة تعتبر السوق المالي واجهه إقتصادية للبلد ؟ هل الحكومة تعير أي إهتمام لسيوله القادمة من الخارج و التي هي يقود السوق في الفترة الماضيه لو كان كذلك لما رأينا التخبط فى التصاريح بخصوص تداول الخليجيين فى السوق الإماراتي؟؟؟ هل هناك اصلاً صناديق حكومية؟؟
لا اعتقد أن ذلك سبب قد يكون الوعي زاد لدى المستثمرين واصبحوا يرفضون البيع – بيع القطيع- كما يسمى علما بأني اعترض على هذا المصطلح، قد يكون سببا مهم .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السيولة قضية مهمة في أسواق الامارات ولن يتعافى السوق إلا بمشيئة الله ثم السيولة ، لكن سؤالي اين السيولة في بلد غني مثل الإمارات؟
هل السوق لازال غير مغري لاصحاب الأموال ؟
هل جميع المستثمرين هم من صغار المستثمرين؟
أم السياسة هي عدم تحريك الأموال في السوق؟
اعتقد أن السوق لن يتعافى إلا بعد تاريخ 28 يناير بسبب الاعلانات، واخيرا مايحدث في السوق قد ينفر المستثمرين الاجانب وهذا ليس في صالح السوق ، واعتقد أن الحكومة لابد أن تتدخل بصناديقها وترفع السوق لكي تجبر الكل واقصد الصناديق والهوامير على الشراء وتحريك السيولة.
والعلم عند الله والأرزاق بيد الله سبحانه وتعالى لكن ماذكرته القصد هو فعل الأسباب بعد توفيق الله.
يجب الا ننسى بالاكثريه تسيل أو سيلت أسهمها للاكتابات القادمه في ظل هذه الظروف