اليوم … اجتماع مجلس إدارة “أرابتك” لمناقشة التقارير المالية لشركة المنتهية في 31/12/2009 مباشر الاثنين 1 مارس 2010 4:45 ص
روابط متعلقةأرابتك القابضة ش.م.ع

يعقد اليوم الاثنين الموافق 1/3/2010 اجتماع مجلس إدارة شركة أرابتك في تمام الساعة الثالثة بعد الظهر لمناقشة عدة أمور من ضمنها مراجعة التقارير المالية لشركة أرابتك ش.م.ع للسنة المنتهية في 31/12/2009.

اليوم … اجتماع مجلس إدارة “أرابتك” لمناقشة التقارير المالية لشركة المنتهية في 31/12/2009,معلومات مباشر

9 thoughts on “الاخبار الاقتصاديه ليوم الأثنين 1-3-2010م

  1. هل وصلنا إلى قاع الأزمة؟
    القبس الكويتية الاثنين 1 مارس 2010 6:41 ص

    من البديهي في أزمة مثل هذه الأزمة المالية الحالية التي تمر على العالم بأجمعه أن يتفتّق ذهن الجهات التمويلية عن أدوات جديدة غير الأدوات المالية السابقة. إحدى الأدوات التي يتم التفكير فيها بجدية إشراك الجهات التمويلية بتملك العقارات المدانة للجهة الممولة، في وضع مثل وضع الأبراج التجارية المشيدة داخل مدينة الكويت، على الجهات التمويلية عدم التوقف في التفكير عند انتظار المدين الى حين سداد القرض. الحاصل حقيقة أن الإيجار المتوقع للأبراج المشيدة حديثاً سيكون نصف قيمة الإيجار المتوقع. في ظل شراء الشركات أو الأفراد في السابق لمتر الأرض بقيمة تفوق الـ 7 آلاف أو 8 آلاف دينار لا يمكن بأي حال من الأحوال سداد قرض التمويل، خصوصاً إذا علمنا أن سعر المتر التأجيري سيتجه إلى 5 دنانير!! لا أحب أن أكون متشائماً بخصوص القطاع التجاري، لكن أقترح على ملاك الأبراج التجارية التحرك كمجموعة واحدة والاتفاق على حلول لسداد القروض وفوائدها للجهات التمويلية، سواء بإشراك هذه الجهات في تملك جزء من العقار، وبالتالي التوقف ولو جزئياً عن سداد القروض وفوائدها.

    أعلم أن من مصلحة هذه الجهات استمرار القروض وتراكم فوائدها، لكن الواقع يقول ان مشكلة سداد هذه القروض لن تجد الحلّ بسهولة، فبرج تجاري واحد داخل مدينة الكويت لديه أكثر من 10000م2 جاهزة للتأجير، فما بالك بعدة أبراج مشيدة أو تحت التشييد، بعض مجموعات الشركات وجدت حلّا مؤقتا بتجميع الشركات التابعة لها داخل هذا البرج، مما أدى إلى تقليل التكلفة.

    • إعلان البنوك أرباحها لسنة 2009 والحجم الهائل من المخصصات التي أخذتها هذه البنوك والتي يفوق مبلغها مجتمعة أكثر من 500 مليون دينار يعبران عن مدى التوسع في الإقراض لدى هذه البنوك. هذا لا ينفي القول ان مصيبتنا أهون من غيرنا من الدول التي تفوق مخصصات البنوك لديها أكثر من 20 ــــ 25 مليار دولار مثل البنوك الأميركية والانكليزية. أكثر من 150 بنكا محليا تمت تصفيتها منذ بداية الأزمة المالية في أميركا، ولولا تدخل الحكومة الأميركية بدعم بعض البنوك الضخمة هناك لتمّت تصفيتها. هذه المخصصات قد تعود بالنفع لها بعد تسديد مستحقاتها، لكن متى؟ لا أعلم شخصياً تاريخ نهاية هذه الأزمة التي ينقسم فيها الخبراء الاقتصاديون إلى قسمين: الأول يقول اننا وصلنا إلى القاع وبدأنا نرتفع، والقسم الآخر يقول اننا لم نصل إلى القاع بعد!!

    هل وصلنا إلى قاع الأزمة؟ ,معلومات مباشر

  2. السيناتور جريج: أميركا متجهة صوب تباطؤ مالي مخيف
    القبس الكويتية الاثنين 1 مارس 2010 6:40 ص

    كتب إدوارد لوس من واشنطن مقالاً نشرته صحيفة فايننشال تايمز، حذر فيه من أن الولايات المتحدة متجهة نحو «تباطؤ مالي» مدفوع بالديون في غضون خمسة إلى سبعة سنوات، وفقاً لجود جريج، السيناتور الجمهوري المنتهية ولايته عن ولاية نيو هامبشاير. وفي مقابلة مع صحيفة فايننشال تايمز، أثنى جريج على الصين لإبدائها انزعاجاً متزايداً حول مستويات الدين العام المتزايدة على الولايات المتحدة. ويورد الكاتب عن جريج، الذي لن يسعى إلى إعادة انتخابه في نوفمبر، قوله: «لقد جعلنا الصين تقول إنهم يبحثون عن أماكن أخرى لوضع احتياطياتهم وربما يكون ذلك قراراً ذكياً من جانبهم. وعليه، فإن علامات التحذير جلية جداً والمسار لا يطاق، وعند هذه النقطة، ما لم نتخذ إجراءات مختلفة، لا يمكن تفاديه». لكن السيناتور، الذي كان أرفع جمهوري يدعوه الرئيس باراك أوباما للانضمام لإدارته في العام الفائت، وقبل جريج الدعوى ثم رفضها، قال إنه يشك في أن يتعاون الطرفان لمعالجة هذا الأمر. وقلل جريج أيضاً من قدر التوقعات من اللجنة الضريبية غير التشريعية التي شكلها أوباما بأمر تنفيذي الأسبوع الفائت، قائلاً إنها كانت «مجرد مرسوم صادر من رئيس ديموقراطي»، مضيفاً أنها «اللعبة الوحيدة في البلد هذه الآونة». ودحض جريج الدراسات الاقتصادية غير الحزبية التي أظهرت أن حزمة التحفيز بمبلغ 787 مليار دولار لطفت أثر الركود.

    السيناتور جريج: أميركا متجهة صوب تباطؤ مالي مخيف ,معلومات مباشر

  3. دبي: خطة لنقل موازنتها من العجز إلى الفائض
    القبس الكويتية الاثنين 1 مارس 2010 6:40 ص

    تعتزم إمارة دبي الخروج من العجز في موازنتها والعودة الى تحقيق الفوائض في غضون السنوات الثلاث المقبلة، وذلك في اطار خطة متوسطة الأجل تعمل الدوائر الاقتصادية في الإمارة على إنجازها لتحقيق هذا الهدف، بحسب ما نشرت صحيفة محلية. ونقلت جريدة البيان الصادرة في دبي عن مدير عام دائرة المالية عبدالرحمن آل صالح قوله انه كلف الدوائر الحكومية بتخفيض المصاريف التشغيلية المدرجة في الموازنة بنسبة %15 لتوفير 3 مليارات و707 ملايين درهم، في اطار الإجراءات الأخرى التي تم اتخاذها لخفض العجز في الموازنة، والبالغ 5 مليارات و990 مليون درهم.

    دبي: خطة لنقل موازنتها من العجز إلى الفائض ,معلومات مباشر

  4. «بوز أند كومباني»: 4 أمور تحدد شكل المنافسة في قطاع الاتصالات هذا العام
    القبس الكويتية الاثنين 1 مارس 2010 6:39 ص

    مع بدء انحسار الانكماش الاقتصادي

    قال تقرير لشركة بوز أند كومباني انه في سنة 2010، ومع بدء انحسار الانكماش، سيواجه مشغلو الاتصالات في الشرق الأوسط عالماً مختلفاً تماماً، إذ أنه سيكون عليهم إدارة مجموعة من نماذج عمل واستراتيجيات أكثر تنوعاً من ذي قبل، مع إرساء التوازن بين الموارد البشرية ورأس المال الاقتصادي في مختلف مناطق العالم، على أمل مواجهة التحديات المتنوعة في الأسواق المتقدمة والنامية على السواء. كما أنهم سيواجهون المزيد من المنافسين وطلباً متزايداً من عملاء أكثر اطلاعاً، فضلاً عن مواجهة انتشار التقنيات الجديدة. وفي الوقت نفسه، ستؤدي الحكومات والجهات المنظمة دوراً محورياً في دفع عجلة تطوير القطاع، الأمر الذي يؤدي إلى إنعاش النمو الاقتصادي. ورأى كريم صباغ، وهو نائب رئيس في بوز أند كومباني والمسؤول العالمي عن قطاع الاتصالات والإعلام والتقنية في الشركة أنه «إذا نظرنا في هذه المسائل، سيتعين على المشغلين التركيز أكثر فأكثر على أربع حتميات هي إنعاش زخم النمو وتسريع الابتكار في الخدمات والاستفادة من قدرات الإنترنت الفائق السرعة، وتحويل هياكل التكلفة». وأضاف أنه سيتعين على المشغلين تطوير القدرات المناسبة لمواجهة هذه الحتميات، في حال أرادوا الاستمرار في النمو في جميع أسواقهم.

    1 – إنعاش زخم النمو

    يقول التقرير انه خلال هذا العام، سوف يسعى المشغلون في الشرق الأوسط بفعالية إلى تحقيق النمو من جديد. وبرأي دايفد توسا، وهو مدير في بوز أند كومباني أن «المشغلين سيستأنفون النمو غير العضوي من خلال عمليات الاستحواذ، لكنهم سيركزون بصورة متزامنة على التحكم بالعمليات في أسواقهم الناشئة لضمان النمو المنشود. وسوف يعملون بغالبيتهم على إيجاد التوازن الملائم بين جهودهم باستخراج القيمة من انتشارهم المتوسع».

    ومع الاستثمار في توسيع الشبكات، يتعين على المشغلين المطلعين التركيز على بناء مجموعات عملاء أكبر عبر تشجيعهم على الاستفادة من أسعار اتصالات أكثر استقطاباً بين العملاء المحددين بعناية. ويتعين على المشغلين العمل على بناء ماركات قوية ودعمها بتغطية إعلامية واسعة وحضور قوي في المحال التجارية وعلى صعيد التوزيع. وسوف يسمح الأثر الناشئ للمشغلين الكبار بتحقيق الزخم والقدرة على الاستقطاب، مما يقلل شيئاً فشيئاً من قدرة المشغلين الأصغر حجماً على الاستقطاب.

    2 – تسريع الابتكار

    يرى التقرير أن القسم الأكبر من عالم الاتصالات يتجه بسرعة نحو التسليع – من الربط والخدمات الأساسية للهواتف المتدنية التكلفة، إلى تجهيزات الشبكات بذاتها – الأمر الذي يدفع غالبية الفاعلين في القطاع إلى البحث عن مصادر جديدة للقيمة، ويكمن الحل الواضح في الخدمات.

    ويؤكد التقرير أن على المشغلين في الشرق الأوسط مواجهة التهديدات من شركات مثل Apple وGoogle وBlackBerry وNokia التي تحاول إعاقتهم عبر تقديم تطبيقات مباشرة إلى المستخدمين من خلال أجهزتها الخاصة أو تلك الخاصة بأطراف خارجية – ومن مواقع الشبكات الاجتماعية مثل Facebook وYouTube وTwitter التي تستقطب ملايين المستخدمين، عبر تعزيز الابتكار واستقطاب مطوري التطبيقات المستقلين إليهم. وللمشغلين في الشرق الأوسط أفضلية على سائر الفاعلين الدوليين في هذا الإطار بفضل المعرفة العميقة للعملاء المحليين وقدرتهم على تقديم المحتوى باللغة العربية.

    -3 الاستفادة

    من قدرات الإنترنت

    يوضح تقرير «بوز أند كومباني» أن الطلب على الإنترنت الفائق السرعة يزداد بشكل كبير على المستوى العالمي، لناحية ازدياد الطلب على الاشتراكات والسرعات على السواء. وبالنسبة إلى المشغلين في الشرق الأوسط، فإن ظروف نمو الإنترنت الفائق السرعة تتطلب عناية بالغة.

    وفي الأسواق الناشئة مثل الهند وإندونيسيا ونيجيريا، سيؤدي الإنترنت الفائق السرعة دوراً محورياً نظراً إلى البنى التحتية المحدودة للهاتف الثابت فيها والطبيعة الجغرافية الصعبة لأراضيها والتوزع الجغرافي الواسع لسكانها. وبالنسبة إلى المشغلين في الشرق الأوسط، تفترض هذه الأرقام قدرة كبيرة لنمو الإنترنت الفائق السرعة في المديين القصير والمتوسط.

    ولا يسعى مستخدمو الإنترنت الفائق السرعة – المستهلكون والشركات على السواء – في الأسواق الأكثر تقدماً في الشرق الأوسط إلى مجرد الحصول على خدمات إنترنت سريع بل يرغبون أيضاً في اختبار التطبيقات المتعددة التي يتيحها الإنترنت الفائق السرعة وخدمات القيمة المضافة الناتجة منه.

    وفي الأسواق الناشئة، سوف يلبي المشغلون الطلب المتزايد على الإنترنت الفائق السرعة من خلال الربط اللاسلكي. ومع انتشار مدونات الإنترنت netbooks المتدنية التكلفة وتدني أسعار أجهزة الهاتف الجوال، سيجد المستخدمون – لاسيما الشباب منهم – طرقاً لركوب موجة الإنترنت الفائق السرعة.

    -4 تحويل هياكل التكلفة

    يؤكد التقرير أن الفعالية التشغيلية ستشكل أولوية بالنسبة إلى المشغلين في الشرق الأوسط في جميع الأسواق خلال العام الحالي 2010. ففي الأسواق التي يسجلون فيها حضوراً ثابتاً، سوف يقضي الهدف الأساسي بتحريك مستويات الربحية المستدامة مع تراجع آفاق النمو. أما في الأسواق النامية، فسوف تحتم الشكوك حيال الأداء المستقبلي توخي الحذر في الإنفاق. كما أن هذا سيتطلب هياكل تكلفة غير ثابتة ترتكز على تعهيد النشاطات غير الاستراتيجية واعتماد شروط مشتريات مبتكرة.

    ويتعين على المشغلين الاهتمام بتنفيذ التعهيد باختيار نموذج العمل ونموذج الشراكة الملائمين، فضلاً عن اختيار الشريك المناسب. وسوف يحتاج المشغلون لقدرات جديدة ليديروا بفعالية برامج التحول إلى التعهيد وكذلك الاتفاقات على مستوى الخدمة مع الموردين.

    وأخيراً، يتعين على المشغلين مراجعة ميزانياتهم العمومية للإحاطة بصورة شاملة بأصولهم الثابتة وتقييم إنتاجيتهم وتحديد كيفية تحقيقهم للقيمة بصورة أفضل.

    %2.4

    كان من المتوقع ازدياد الاشتراكات في خدمات الانترنت فائقة السرعة في منطقة الشرق الأوسط مع نهاية عام 2009 بحوالى 44 في المائة للعام الماضي، رغم أن مستوى الاستعمال يبقى متدنيا عند حدود 2.4 في المائة من مجموع سكان المنطقة.

    خلاصة

    سوف تحدد هذه السنة خيارات المشغلين في الشرق الأوسط، خصوصا أولئك الذين لديهم حضور عالمي. غير أنه سيكون عليهم في اعادة تصميم استراتيجيات النمو أن يأخذوا في اعتبارهم التغييرات الحقيقية في جميع أسواقهم. وسوف تستمر معدلات النمو في الاختلاف بشكل كبير في الأسواق المختلفة، والسبب في ذلك يعود جزئيا الى النمو السريع في الطلب المطرد على خدمات الانترنت الفائق السرعة. ويتعين على المتنافسين الناجحين اكتساب أكبر حصة ممكنة من أسواقهم الناشئة، مع تعلم تقديم خدمات قيمة مضافة مبتكرة في الأسواق المتقدمة. وأشار صباغ الى أنه «على المشغلين في الشرق الأوسط تنظيم هياكل التكلفة في جميع الأسواق، لضمان القوة المالية في المدى القصير وتحرير رأس المال الخاص بالاستثمارات الاستراتيجية في المدى الطويل على السواء». وبهدف تلبية هذه الأولويات والنجاح في قطاع الاتصالات الذي يشهد منافسة متزايدة، فان مهمتين كبيرتين تقع على عاتق المشغلين في الشرق الأوسط، الأولى تقضي بدراسة جميع عملياتهم بتأنٍ في جميع أسواقهم، واعادة تقييم وتنظيم أولوياتهم الاستراتيجية في كل منها، فيما تقضي الثانية بتقييد التنفيذ في الوقت الراهن بهدف التحضر للتغييرات المتوقعة في الأسواق.

    «بوز أند كومباني»: 4 أمور تحدد شكل المنافسة في قطاع الاتصالات هذا العام,معلومات مباشر

Comments are closed.