اليوم … اجتماع مجلس إدارة “أرابتك” لمناقشة التقارير المالية لشركة المنتهية في 31/12/2009 مباشر الاثنين 1 مارس 2010 4:45 ص
روابط متعلقةأرابتك القابضة ش.م.ع

يعقد اليوم الاثنين الموافق 1/3/2010 اجتماع مجلس إدارة شركة أرابتك في تمام الساعة الثالثة بعد الظهر لمناقشة عدة أمور من ضمنها مراجعة التقارير المالية لشركة أرابتك ش.م.ع للسنة المنتهية في 31/12/2009.

اليوم … اجتماع مجلس إدارة “أرابتك” لمناقشة التقارير المالية لشركة المنتهية في 31/12/2009,معلومات مباشر

9 thoughts on “الاخبار الاقتصاديه ليوم الأثنين 1-3-2010م

  1. «جهاز أبوظبي» يخرج من بورصة عمّان
    القبس الكويتية الاثنين 1 مارس 2010 6:39 ص

    قالت صحيفة محلية أردنية ان جهاز أبوظبي للاستثمار، وهو أكبر صندوق سيادي في العالم، أوشك على الانتهاء من عمليات بيع واسعة لأسهمه في سوق عمّان المالي استعدادا لنقل استثماراته الى دولة أخرى في المنطقة، لكن الصحيفة لم تكشف من هذه الدولة.

    وأشارت صحيفة الغد الأردنية الى أن الصندوق استكمل الأسبوع الماضي عمليات بيع على أسهم عدد من الشركات باستثناء نحو 400 ألف سهم يمتلكها في البنك العربي القيادي.

    ونقلت الصحيفة عن وسطاء في السوق قولهم ان الجهاز نفذ خلال الأسبوع الماضي عمليات بيع على كميات وحصص من أسهم كانت لأغراض المتاجرة في شركات البوتاس ومناجم الفوسفات والمستثمرون العرب المتحدون.

    وتشير «الغد» الى أنه بعد جلسة يوم الثلاثاء الماضي وهبوط سهم البنك العربي إلى أدنى مستوى له في تاريخه وملامسته 10.03 دنانير للسهم، فان مفاوضات جرت بين إدارة الوحدة الاستثمارية في الضمان الاجتماعي بمشاركة مستثمر آخر رفيع المستوى لشراء ما تبقى من أسهم لدى جهاز أبوظبي للاستثمار، والبالغة حينها حوالي 800 ألف سهم، إلا أن تلك الأمور بقيت في إطار الحديث.

    وبحسب مركز إيداع الأوراق المالية فان الجنسية الإماراتية جاءت في المرتبة الثانية في عمليات البيع بعد الأردنيين يوم الثلاثاء الماضي حيث تم بيع 264.8 ألف سهم، بلغت قيمتها السوقية 1.62 مليون دينار، مشكلة ما نسبته %6.6، من القيمة السوقية في عمليات البيع في تلك الجلسة.

    «جهاز أبوظبي» يخرج من بورصة عمّان ,معلومات مباشر

  2. الأسعار مازالت أدنى مما كانت عليه بعد انهيار «ليمان براذرز» 2010 عام الأسهم العالمية
    القبس الكويتية الاثنين 1 مارس 2010 6:38 ص

    من الواضح ان الاوضاع الاقتصادية تتجه نحو الأفضل وليس الأسوأ. فبالاضافة الى ارقام الناتج المحلي الاجمالي، عادت فروق الائتمان الى ما يشبه «الوضع الطبيعي»، كما ان سوق السندات تشهد عمليات اعادة تمويل قياسية. لكن الاسهم لا تزال تباع بأدنى مما كانت علي بعد انهيار ليمان براذرز حين كان العالم يتداعى. بل وحتى في الاسبوع الذي اعقب انهيار ليمان، كان تداول ستاندرد آند بورز 500 عند مستوى بلغ 1255 اي اعلى بنسبة %10 مما هو عليه اليوم.

    بحسب لغة جيسي ليفرمور، متداول في وول ستريت في اوائل القرن العشرين، فان المسار الاقل مقاومة لسو ق الاسهم هو الى الاعلى، ومع ذلك فان مقاومة المستثمرين للاسهم، كما يتضح مما يفعله الناس بأموالهم، تبقى لمصلحة السندات: اذ تستمر عملية استرداد الاموال من صناديق الاستثمار في الاسهم الموجهة الى الولايات المتحدة الاميركية، في حين ان التدفقات باتجاه صناديق السندات تجري بوتيرة قياسية.

    هذا الانجذاب نحو السندات وعلى حساب الاسهم يمكن تفهمه بالنظر الى السنوات العشر الاخيرة، لكنه وبحسب اعتقادنا، غير سليم عند النظر الى المسار المحتمل للأعوام العشرة المقبلة. اذ سحقت السندات الاسهم في السنوات العشر الماضية، وبلغ متوسط العائد السنوي لسندات الخزينة العديمة المخاطر اكثر من %6 خلال تلك الفترة. وفي السنوات العشر الماضية كانت الاسهم مكلفة، لكنها لم تعد كذلك الآن.

    ففي العقد المقبل، ستكون القصة على الارجح مختلفة تماما. فمع التعافي التدريجي (او السريع) للاقتصاد، سيعمل مجلس الاحتياطي الفدرالي على ازالة التعديلات النقدية الاستثنائية التي قدمها خلال الازمة، وسيقلص من ميزانيته العمومية. وبالتالي فان سعر الفائدة الحيادي على اموال الاحتياطي الفدرالي ستكون بحدود %2.5 او نحو ذلك او ربما اعلى. ويجب ان يكون عائد سندات الخزينة لأجل عشر سنوات عند نحو معدل الناتج المحلي الاجمالي الاسمى، اي عند حدود %4.5 الى %5.5، مما سيؤدي الى تكبد خسائر كبيرة في سندات الخزينة وربما ايضا في الشركات المصنفة استثماريا.

    ينبغي ان يكون اداء السندات ذات العائد المرتفع افضل، لكنها حظيت بتحركات كبيرة خلال العام الماضي محققة ارتفاعا تجاوز %50 فضلاً عن انها قدمت افضل العائدات على الاطلاق نسبة الى الاسهم. ويفترض كل ذلك، حدوث تضخم معتدل بحدود 2 الى %3. واذا ما صحت التوقعات بشأن معدلات التضخم، فان السندات ستكون كارثة.

    اما الاسهم فهي قصة مختلفة كليا. فبعد ان امضت عشر سنوات في المجهول، اصبحت الاسهم الاميركية ذات الجودة العالية والرأسمال المرتفع رخيصة الثمن مقارنة بالسندات. اذ يتم تداول اسماء مثل ميرك عند 12 ضعف ايرادات هذا العام، وبعائدات اعلى من سندات الخزينة لاجل عشر سنوات.

    الشركات المتعافية

    واضافة الى الاسهم ذات الرسملة المرتفعة، فان ما يطلق عليها الشركات ذات التعافي «متدني الجودة» لا تزال تتمتع بالجاذبية، كون معظمها يتداول باقل من قيمتها الدفترية. والبنوك الاقليمية، على سبيل المثال، كانت ضمن اسوأ الاسهم اداء في 2009، لكنها بدأت عام 2010 بقوة. ويتمتع العديد منها برأسمال وافر، وستصل الخسائر على القروض والائتمان ذروتها هذا العام، مع ذلك سيتم تداولها دون القيمة الدفترية الملموسة، وبالتالي بمعدل سلبي للودائع. كما ستشهد هذه السنة طفرة في عمليات الاندماج. فالميزانيات العمومية للشركات تتمتع بسيولة وافرة، وتتجه الارباح مرة اخرى الى الارتفاع. ويعتبر قطاعا الرعاية الصحية والتكنولوجيا مجالات خصبة لاقتناص الفرص.

    وبشكل عام، ان الاسماء التي يتم تداولها عند تقييمات منخفضة، وفقا لعوامل المحاسبة القديمة، مثل السعر المنخفض الى العائد والسعر المنخفض الى القيمة الدفترية، والسعر المنخفض الى التدفق النقدي، ستكون هي الرابحة هذا العام. اما الشركات التي تعمل اسعار اسهمها فعليا على حسم عوائد منتصف الدورة، كما تفعل كثير من دورات المواد والدورات الصناعية، فربما يكون اداؤها اقل.

    الأسعار مازالت أدنى مما كانت عليه بعد انهيار «ليمان براذرز» 2010 عام الأسهم العالمية ,معلومات مباشر

  3. كل مؤسسة معرضة للخطر مهما بلغت من العظمة
    القبس الكويتية الاثنين 1 مارس 2010 6:37 ص

    الأزمة الحالية بدّدت اليقين.. فسقط أقوياء كثر

    في مجال الاعمال، يمكن أن يكون اليقين مدمراً وخطيرا. انرون كانت يوما «تقود الثورة»، بحسب وصف لغاري هاميل، احد ابرز اساتذة الادارة، حتى أضحت الشركة اثراً بعد عين. سوني وموتورولا كانتا شركتين ذات «رؤية» وأسستا «لتدوما الى الابد»، بحسب كتاب من اكثر الكتب مبيعا لمؤلفه جيم كولينز. وهو أمر لم يعد قابلا للادعاء اليوم بشأنهما. فاني ماي شركة «عظيمة» (وفقا لكتاب آخر لكولينز نفسه) قبل ان تطيح بها ازمة الرهن العقاري. اما في الكتاب الاكثر شهرة ورواجا «بحثا عن التميز» يعلن مؤلفه هاميل ان شركة اتاري هي بحق ممتازة، ليأتي لاحقا ويقر ان ذلك ربما لم يكن صحيحا في الواقع.

    والآن حان الوقت لاعادة كتابة الحكمة المأثورة بشأن احدى الشركات العملاقة التي تشكل المشكلات التي تعرضت لها اخيرا ضربة مريرة اخرى لصناعة اقطاب الادارة. ولعله بحلول الصيف ستنهال علينا مجموعة من الكتب الجديدة التي ستتحدث عن الاخطاء التي ارتكبتها الشركة الصناعية المفضلة للجميع.

    واحقاقا للحق، فقد كتب كولينز كتبا بالفعل يفسر فيها المسار الذي يمكن ان يهوي بشركات لا تضاهى قادرة على ان تقهر الجميع كإنرون وفاني ماي وغيرهما.

    ففي العام الماضي، نشر كتاب يحمل عنوان «كيف يسقط الاقوياء»، وفيه تحليل واضح لــ«منحى المأساة» كما قال عنه، الذي يمكن ان تجد فيه الشركات الفاشلة نفسها قد وقعت فيه.

    أساس المنحنى

    وكما يقول كولينز فان هناك خمس نقاط اساسية على ذلك المنحنى، وهي مراحل تمر من خلالها الشركات المحكوم عليها بالفشل. اولا، «الغطرسة التي يولدها النجاح». ففي هذه المرحلة «يبدأ الناس بالاعتقاد بأن النجاح سيستمر مهما قررت المؤسسة ان تفعل او الا تفعل»، وفقا لما كتب كولينز. (احد كبار الشخصيات في احدى الشركات الكبرى اقر العام الماضي قائلا: حتى الآن، الرأي السائد عندنا هو ان بمقدورنا ان نصنع اي شيء).

    غطرسة يتبعها «سعي غير منضبط نحو المزيد». فالكبار يرتكبون ويختلط عليهم الامر عندما تتعاظم اعمالهم وتكبر اكثر فأكثر، كما يقول كولينز. (فالتوسع السريع على نحو لافت للشركات الكبرى تبين لاحقا انه امر غير قابل للاستمرار). وفي هذه المرحلة، لا يكفي ان يتولى الاشخاص المناسبون المقاعد الاساسية. فالقيم الاساسية التي بنيت عليها الشركة يتم تجاهلها. وهو وفقا لما يقول كولينز «أمر يرهق الناس والثقافة والنظم ويصل بها الى نقطة الانهيار».

    يأتي بعد ذلك «انكار الخطر». فالانباء السيئة تنحى جانبا ولا يلقى لها بال او يتم تبريرها. «وعوضا عن مواجهة الحقائق القاسية، تلجأ المؤسسة لاعادة تنظيم معتادة». وتنطوي المرحلة ما قبل الاخيرة على «فهم واستيعاب من اجل الانقاذ». وبالتالي تتخذ خطوات مذعورة كعمليات استحواذ كبيرة ربما. ويأتي اخيرا «الاستسلام لعدم الجدوى او الموت». وهو امر لا يتطلب مزيدا من التوضيح والتفسير.

    مرض التقهقر

    وذكر كولينز في كتابه ان التقهقر او الانحدار مثل المرض الذي يتطور على مراحل صغيرة: «من الصعب اكتشاف عوارضه في المراحل الاولى، لكن ما ان تكتشف يكون من الاسهل علاجها، ومن السهل اكتشاف المرض في مراحل متأخرة، لكن يكون حينها من الصعب علاجه». والفكرة التي تثير قلق قادة الشركات هي ان الشركة يمكن ان تبدو بصحة جيدة من الخارج، لكنها في واقع الامر توشك على الانهيار.

    وبالتالي فان الدرس الذي ينبغي تعلمه من شركات عملاقة انهارت بينما كانت تتلقى عبارات المديح والاعجاب من الجميع دون استثناء، زبائن ومعلقين بل وحتى منافسين، هو: لا تغرنك القصص المتوهجة التي قد يسردها الناس عنك. فالنقاد ربما يبالغون ايضا في انتقاداتهم للسلبيات ايضا على الجانب الآخر. والارجح هو ان شركتك ليس بالروعة ولا هي على النحو الرديء الذي يصفه الناس. وتنطبق القاعدة نفسها على الرؤساء التنفيذيين. فلا هم بالعباقرة او الاغبياء، بل هم بين هذا وذاك.

    الحظ والتوقيت

    ان النجاح في الاعمال لم يكن يوما بالامر المضمون، على الرغم من الوعود المغرية والبسيطة التي تقدمها بعض العناوين المعروضة على ارفف الكتب في المطارات.

    الحظ والتوقيت يلعبان دورا في نجاح الشركات اكبر مما يعتقد الكثير من الناس، او مما هم على استعداد للاقرار به. وكما يقول كولينز بألم هذه الايام، فانه حتى تلك الشركات التي وبرأيه اكملت الرحلة «من الجيد الى العظيم» لا تملك الحق في ان تدعي صفة العظمة الى اجل غير مسمى.

    في كتابه «سقوط الاقوياء» يقدم كولينز هذا التحذير: «كل مؤسسة ضعيفة ومعرضة للخطر مهما بلغت من العظمة. ومهما حققت من انجازات وبغض النظر عن المدى الذي بلغته ووصلت اليه، وبقطع النظر عن القوة والنفوذ اللذين حصلت عليهما، فانك معرض للتداعي والانهيار.. فاي شخص يمكن ان يسقط والجميع ينتهي بهم الامر كذلك في نهاية المطاف».

    كل مؤسسة معرضة للخطر مهما بلغت من العظمة,معلومات مباشر

  4. شبه انعدام القروض الجديدة يهدد القطاع الخاص في المنطقة
    القبس الكويتية الاثنين 1 مارس 2010 6:37 ص

    بادرت حكومات المنطقة بسرعة الى ضخ مليارات الدولارات في بنوكها لضمان مواجهة النظام المالي للازمة الاقتصادية العالمية عندما اخذت خطورة الركود تتضح معالمها بقوة.

    وكان الرد الاماراتي الاكثر قوة عندما ضخت حكومة البلاد 140 مليار درهم اماراتي في نظامها المصرفي. اما في قطر فمنحت الحكومة المصارف اكثر من 8.7 مليارات دولار على شكل دعم مالي. وفي السعودية قدمت الحكومة سيولة مباشرة بقيمة 10 مليارات دولار في قطاعها المصرفي عبر مؤسسة النقد السعودية ساما، كذلك قدمت الوزارات ودائع اضافية.

    وربما تفادت الدول بهذا الضخ الهائل للاموال الأزمة، لكن المشاكل الاقتصادية لا تزال ماثلة.

    الآن اصبح المال في النظام المصرفي، والتركيز نحو البنوك للشروع في اقراض تلك الاموال وتحفيز النمو. لكن البنوك المركزية في المنطقة تدرك المشكلة وتضغط على بيوت التمويل لبدء توفير قروض جديدة، مشيرة الى ان الاموال التي تلقتها البنوك كمساعدات يجب الا تحتفظ بها لنفسها.

    مواقف متحفظة

    يقول احد المصرفيين في الدوحة ان البنك المركزي القطري قالها صراحة امام جميع البنوك ان المال الذي حصلوا عليه ليس للاحتفاظ به. فعليهم الانطلاق والبدء باقراضه لان الاقتصاد الوطني بحاجة اليه.

    وقطر ليست الوحيدة في الاعتراف بذلك، اذ صرحت مصادر من الصناعة في دول التعاون عن قصص مشابهة لصانعي السياسة وهم يحاولون ممارسة ضغوط على البنوك لتقديم تمويلات جديدة وضخها في الاقتصاد.

    ورغم جهود البنوك المركزية، فانها حققت تقدما بسيطا حتى الآن. وتعليقا على الامر يقول احد المديرين في بنك اماراتي ان عدة بنوك لم تعد تدرس فكرة تقديم قروض جديدة. ولا تزال البنوك تبدي حذرها من اقراض القطاع الخاص مجددا وبدلا من ذلك اخذت تكدس الاموال في البنوك المركزية. وتشتد الازمة في السعودية حيث تبلغ قيمة ودائع 11 مصرفا في البنك المركزي نحو 149 مليار ريال سعودي حتى نهاية 2009 مقارنة بنحو 55.4 مليار ريال حتى نهاية اكتوبر 2008.

    يقول الخبير الاقتصادي في بنك أبوظبي الوطني غياث غوكينت ان هناك جانين لهذه القضية، الأول ان الطلب على القروض قد جف والسبب ان الاقتصاد البطيء اخذ يحجم الشركات عن الانفاق الاستثماري، والجانب الثاني ان هناك موقفا متحفظا جدا في القطاع المصرفي الآن.

    الالتزامات الائتمانية

    ويرى مصرفيون ان انحدار الطلب لم يؤد فقط الى انعدام القروض، بل الالتزامات الائتمانية الداخلية اصبحت محل شك عند تقديم قروض جديدة في المنطقة.

    اما البنوك فلا تريد اي انكشافات اخرى على السوق بعد عجز مجموعتي سعد والقصيبي عن سداد ديون عليهما، وما تبعها من عجز عن سداد اصدارات صكوك عديدة في المنطقة، اضافة الى ذلك، باتت البنوك تخشى اكثر من ذي قبل بعد ازمة دبي.

    على صعيد آخر، توقع الرئيس التنفيذي في بنك دويتشه الشرق الاوسط وشمال افريقيا هنري عزام ان يستمر اتجاه الركود، وقال ان القطاع الخاص في المنطقة لا يزال خافتا مع عمليات اعادة الهيكلة وانخفاض الاقتراض، مضيفا ان تقييد الاقراض سيتابع تأثيره على قطاعي الشركات والتجزئة.

    من ناحيته، وفي محاولة انعاش الاقراض في القطاع المصرفي، خفض بنك الكويت المركزي معدل الفائدة في فبراير، في تقليد لما فعلته مؤسسة النقد السعودي في يونيو 2009 في محاولة لتحريك الودائع الضخمة في البنوك المحلية.

    لكن عند المقارنة مع سنوات نمو الائتمان غير المنظم، يبدو ان مصير جهود البنوك المركزية ستبوؤ بالفشل لان اي شيء اقل من السابق ابان الظروف الائتمانية المتساهلة، سيبدو وكأن البنوك لا تقدم ما يكفي من الأموال.

    كذلك يراعي المنظمون مسألة جودة أصول البنوك التي ستتدهور اذا ما لم تعد الى مستويات القروض التي شهدها في السنوات السابقة، كما يدرك المنظمون انه بعد تخفيض المعدلات وممارسة الضغوط على البنوك لتقديم القروض، لن يكون في وسعها الكثير لتفعله.

    ويرى محللون ان النمو المحدود قد يدفع الكثير من الحكومات لاتباع نهج السعودية في اعطاء الحكومة دوراً اكثر هيمنة لتوفير التمويل في مشاريع القطاع الخاص.

    وفي حين لم تستفد دول المنطقة من دروسها، فان المنطقة تواجه توقعات تطور فقاعة جديدة عندما تبدأ البنوك أخيرا في فتح مخزن السيولة الذي تجلس عليه.

    شبه انعدام القروض الجديدة يهدد القطاع الخاص في المنطقة ,معلومات مباشر

  5. اليوم … اجتماع مجلس إدارة “الشارقة للتأمين” لمناقشة نتائج أعمال 2009 والنظر في توزيعات الأرباح
    مباشر الاثنين 1 مارس 2010 4:52 ص

    يعقد اليوم الإثنين الموافق 1 – 3 – 2010 اجتماع مجلس إدارة الشارقة للتأمين لمناقشة نتائج أعمال 2009 والنظر في توزيعات الأرباح.

    اليوم … اجتماع مجلس إدارة “الشارقة للتأمين” لمناقشة نتائج أعمال 2009 والنظر في توزيعات الأرباح ,معلومات مباشر

Comments are closed.