أبوظبي (الاتحاد) – تعتبر أعراض الإصابة بمرض أنفلونزا الخنازير على الإنسان مشابهة لأعراض الانفلونزا العادية، لكنها قد تتطور إلى التهاب حاد في الرئة، يفضي إلى الموت، وبسبب التشابه بين النوعين من الانفلونزا، فإن اكتشاف حالات الإصابة بانفلونزا الخنازير عادة ما يحدث صدفة• أما أعراضه الرئيسية فهي: ارتفاع درجة الحرارة، السعال، فقدان مفاجئ للشهية، فقدان التركيز، تصلب المفاصل، التقيؤ، صعوبات في التنفس وإفرازات أنفية أو التهابات في القصبات الهوائية، وأخيراً الإغماء الذي يفضي إلى الموت، وبحسب الخبراء ترتبط بعض حالات الإصابة بالفيروس باضطرابات في التكاثر كتعرض الخنازير للإجهاض مثلاً• وتصل نسبة انتشار المرض إلى 100% عند حدوث عدوى بفيروس انفلونزا الخنازير، فيما تظل نسبة الوفيات ضعيفة على العموم• وتحدث العدوى لدى ملامسة الإفرازات التي تحتوي على الفيروس أو الدخول إلى المساحات الملوثة بالفيروسات التي تلفظها الخنازير عند السعال•

Al Ittihad ط§ط³طھط¹ط¯ط§ط¯ط§طھ ظ…ظƒط«ظپط© ظ„ظ…ظˆط§ط¬ظ‡ط© ط§ط*طھظ…ط§ظ„ط§طھ ظˆطµظˆظ„ ط§ظ†ظپظ„ظˆظ†ط²ط§ ط§ظ„ط®ظ†ط§ط²ظٹط± ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¯ظˆظ„ط© – ط¬ط±ظٹط¯ط© ط§ظ„ط§طھط*ط§ط¯

9 thoughts on “أعراض الإصابة بمرض أنفلونزا الخنازير

  1. أعلنت اذاعة الجيش الإسرائيلي الثلاثاء تشخيص أول اصابة بانفلزنزا الخنازير في اسرائيل لدى شاب عاد أخيرا من رحلة الى المكسيك.

    وأوضحت الإذاعة ان الفحوص التي أجريت لتومر فاجين البالغ من العمر 35 عاما أثبتت اصابته بفيروس انفلونزا الخنازير.

    وتابعت انه بعد فترة غموض لم يكن من الواضح خلالها ان كان الشاب مصابابهذا المرض “بات من الممكن القول الآن بشكل رسمي ان انفلونزا الخنازيروصلت الى اسرائيل.

    وكان فاجين نقل صباح الأحد الى المستشفى في نتانيا شمال تل ابيب بعد عودته من المكسيك الجمعة.

  2. المصدر : وكالات التاريخ :الثلاثاء, أبريل 28, 2009

    كالنار في الهشيم” … تعبير يصف خطورة انتقال عدوى انفلونزا الخنازير حول أرجاء العالم. علماء يحذرون من انتقاله في الهواء وعبر النفس من شخص إلى آخر، ومنظمة الصحة العالمية تنتقل بخطورة المرض إلى الدرجة الرابعة

    وعلى امتداد الكرة الأرضية أخبار متوالية إما معلنة إصابات جديدة أو محذرة من السفر إلى هذه الدولة وتلك. وفيما لا تزال الصورة غير واضحة، يبدو وكأن المرض يخرج من نطاقه الجعرافي والذي انحصر في أيامه الأولى في قارة اميركا ليشكل الخطر المحدق المقبل فتصبح المطارات المكان الأكثر هشاشة وخطورة.

    ففي كاليفورنيا، اعلنت السلطات الأميركية اكتشاف 4 إصابات جديدة، ما رفع العدد الاجمالي للمصابين بهذا المرض الى 11 في هذه الولاية الكبيرة المتاخمة للمكسيك، و 44 في أرجاء الولايات المتحدة الأميركية. وحثت وزارة الخارجية مواطنيها تجنب كافة اشكال السفر “غير الضروري” الى المكسيك خلال الاشهر الثلاثة المقبلة.

    إلى كوريا الجنوبية حيث أعلنت السلطات الصحية صباح اليوم تسجيل أول حالة إصابة بالمرض.
    من جهتها توقعت كندا موت بعض رعاياها جراء تفشي المرض، حيث سجلت حتى اليوم إصابة 6 أشخاص، ناصحين المواطنين بتجنب السفر “غير الضروري” إلى المكسيك.

    وبدورها نصحت السلطات البريطانية رعاياها تجنب كافة اشكال السفر “غير الضروري” الى المكسيك.
    وقالت وزارة الخارجية في موقعها على شبكة الانترنت ان كل خدماتها القنصلية المعتادة وخدمات التأشيرات في سفارتها في مكسيكو سيتي قد تم تعطيلها الى حين اشعار اخر.

    كما نصحت الهند مواطنيها أيضا بعدم زيارة الدول التي ظهرت فيها حالات إصابة بمرض أنفلونزا الخنازير وأكدت أنها تقوم بفحص الأشخاص الذين يأتون للهند من هذه الدول.


  3. إيلاف سألت اختصاصيين من مختلف البلدان
    كيف تعاطى العالم مع انفلونزا الخنازير؟

    ايلاف: يبدو أن انفلونزا الخنازير ستكون الوباء الذي يهدد معظم البلدان ويضع الإنسان أمام خيار الحفاظ على حياته، فبعد انتشاره في المكسيك والولايات المتحدة الأميركية دق أبواب الشرق الأوسط من خلال اصابات في اسرائيل، وعلى الرغم من أن معظم الاختصاصيين الذين سألتهم ايلاف من خلال هذا الملف حول مدى تأهب الدول وجهوزيتها في محاربة هذه الانفلونزا، إلا أن الخطر يبقى يهدد بلدانًا كثيرة.
    وفي الشرق الاوسط أعلنت الاردن استنفارها التام لمواجهة هذا الوباء، وكذلك السلطة الفلسطينية، اما سورية فأعلنت ألا مخاوف من انتشار إنفلونزا الخنازير، وأعلنت الجزائر تأهبها الكامل لمحاربة هذا الوباء. وفي ما يلي تقارير لمراسلي ايلاف من مختلف البلدان حول انفلونزا الخنازير.

    اختصاصي يشرح لإيلاف آثاره السلبية
    إيطاليا تستعد لمواجهة فيروس المكسيك

    طلال سلامة من روما: تزامنًا مع تفشي الفيروس الخنزيري في القارة الأميركية ودوران الشبهات حول عدد من الإصابات بأوروبا بدأ المواطنون بالتساؤل حول طبيعة هذا الفيروس وما هي سبل استباق خطره. في هذا الصدد، فتحت “ايلاف” ملفًا خاصًا يتناول عدة زوايا من هوية هذا الفيروس الجديد. في ما يلي نص الحوار الذي أجرته ايلاف مع البروفيسور “اينريكو جيراردي” المختص في العلوم الوبائية في جامعة روما:

    * هل هناك أدوية لعلاج المصابين بهذا الفيروس؟
    – من أصل أربعة أدوية مضادة للفيروسات، موجودة في تصرفنا، هناك دواءين أثبتا فعاليتهما في معالجة حمى الخنازير.

    * هل من الممكن شراءهما في الصيدليات؟
    – نعم. يجري توزيعهما في الصيدليات بإيطاليا شرط أن يكون بحوزة أي شخص وصفة الطبيب.

    * هل يُنصح لكل من سافر الى المكسيك تعاطي هذه الأدوية؟
    – في حال الإصابة بالوعكة الصحية، بعد العودة من رحلة المكسيك، فإن على المريض مراجعة طبيبه فورًا واتباع نصائحه.

    * ماذا بالنسبة إلى أولئك الذين يهمون بالسفر الى المكسيك؟
    – ان استعمال المضادات الفيروسية بصورة وقائية ليست فكرة جيدة. فالفيروس قادر بالفعل على أن يتحور بسرعة. وبعد فترة من الوقت، فإنه يضحي مقاومًا للأدوية. هذا ما يدفعني الى القول ان الأدوية يجب استعمالها عند الحاجة فقط وعبر جرعات دقيقة. وإلا، فإنها تشكل خطرًا على الصحة.

    * إذن، لا يمكننا أن نجزم أن الأدوية قادرة على حمايتها من وباء الخنازير؟
    – في حال استعمال هذه الأدوية المضادة للفيروسات على نحو سليم فان فعاليتها مضمونة. في ما يتعلق بحمى الخنازير فان مرجعنا الوحيد هو الحمى الإسبانية التي تفشت بين عامي 1918 و1919. آنذاك، كان الطب متأخراً وغير قادر على معالجة التهابات الرئة. ما أدى الى تعقيد الأمور، ليس بسبب الفيروس مباشرة إنما جراء التخلف الطبي الذي قضى على حياة عشرات الآلاف من الأشخاص. أما اليوم، فإن خطر تحول فيروس حمى الخنازير الى كارثة صحية مستبعد جداً.

    * لكن لماذا هذا العدد الضخم من الوفيات(أكثر من 100 شخص) بالمكسيك؟
    – ان أي نوع من الأنفلونزا، حتى تلك التي تتفشى في موسم الشتاء، تخلف ورائها ضحايا. كي نستطيع المقارنة بين الوفيات الناجمة عن حمى الخنازير وتلك الناجمة عن الأنفلونزا العادية علينا أن نعرف عدد الأشخاص المصابين بالمكسيك. وهذه معلومة غير متوفرة حاليًا. في الولايات المتحدة الأميركية، التي تتأتى منها معلومات دقيقة حول عدد المصابين، نجح الأطباء في معالجة جميع الحالات المسجلة لديهم.

    * عدا عن الأدوية التي تتفاعل بالجسم بعد الإصابة بهذا الفيروس الخنزيري، هل ثمة لقاح لاستباق خطر الإصابة به؟
    – لا. لكن اللقاح يمكن إنتاجه لاحقاً لأن الفيروس جرى عزله.

    * ماذا تنتظرون لانتاج هذا اللقاح؟
    – ان إنتاج لقاح، يُستعمل على نطاق واسع، باهظ الثمن ويحتاج وقتاً طويلاً. ستبدأ السلطات الصحية الدولية التفكير بإنتاجه فعلاً إذا ما أثبت الفيروس الخنزيري خطورته الشديدة. للآن، نحن مقتنعون أنه ليس خطراً. في عام 1976، أصيبت الولايات المتحدة الأميركية بأنفلونزا الخنازير. على الرغم من تسجيل إصابات محدودة بها فإن السلطات الصحية قامت بتلقيح 40 مليون شخصاً. في الحقيقة لم يكن هذا اللقاح فعالاً لا بل حامت الشكوك حول مدى سلامته على الصحة البشرية.

  4. اعووووذ بالله

    بلاء من رب العالمين
    *********

    وانااااااااااااا شو اسوي الحين … حد يفيدني دخيلكم

    بسااااافر بالاثنين اسبوع الياي على كندا تورنتو

    بعض المعلومات عن انفلونزا الخنازير الله يعز الجميع المصدر :

    BBCArabic.com | علوم وتكنولوجيا | سؤال وجواب: انفلونزا الخنازير

    ما هي انفلونزا الخنازير؟
    انفلونزا الخنازير مرض تنفسي يصيب الخنازير. وعندما تصاب مجموعة من الخنازير بالسلالة “أ” من هذا المرض تنتشر بينها اعراض مرض شديدة، لكن الاصابات نادرا ما تكون مميتة. عادة ما تنتشر العدوى في الخريف والشتاء، لكنها تستطيع الظهور في أي وقت من السنة.
    هناك عدة انواع من انفلونزا الخنازير، وكما الشأن بالنسبة لانفلونزا البشر، تتغير خريطتها الجينية باستمرار.
    هل يمكن ان يصاب البشر بانفلونزا الخنازير؟
    انفلونزا الخنازير لا تصيب البشر عادة، لكن تحدث حالات متفرقة، خاصة عند اشخاص يتعاملون مع الخنازير عن قرب.
    كما ان هناك حالات موثقة انتقلت فيها العدوى من انسان لآخر. ويعتقد انها تنتقل مثل الانفلونزا العادية، عن طريق السعال والعطس.
    هل يتعلق الامر اليوم بنوع جديد من انفلونزا الخنازير؟
    تؤكد منظمة الصحة العالمية ان بعض الحالات على الاقل هي اصابات بنسخة لم تعرف من قبل من سلالةH1N1 لفيروس انفلونزا الخنازير من النوع “أ”.
    والسلالة H1N1 هي التي تتسبب عادة في عدوى الانفلونزا موسميا عند الانسان، لكن هذه النسخة الجديدة مختلفة، فهي تحوي جينات مشتركة بين فيروسات انفلونزا الانسان والطيور والخنازير.
    تستطيع فيروسات الانفلونزا المختلفة تبادل الجينات فيما بينها، ويبدو من المحتمل ان هذه النسخة الجديدة من الفيروس نتجت عن اصابة كائن واحد بعدة انواع من الفيروس، تصيب عادة كائنات مختلفة.
    ما مدى خطورة انفلونزا الخنازير؟
    تسبب انفلونزا الخنازير اعراضا مشابهة للانفلونزا الموسمية العادية التي تصيب الانسان، ومنها الحمى والسعال وآلام الحنجرة والمفاصل وموجات البرد والاعياء.
    ومعظم الاعراض الناتجة عن انفلونزا الخنازير حول العالم تبدو خفيفة، الا في المكسيك حيث ادت الى وفاة العشرات.
    هل يستدعي انتشارها القلق؟
    كلما ظهر فيروس يمكنه الانتشار من شخص لآخر تتم مراقبته عن كثب مخافة تحوله الى وباء.
    وقد حذرت منظمة الصحة العالمية من ان الحالات التي ظهرت في المكسيك والولايات المتحدة قد تكون الشرارة التي تولد وباء على الصعيد العالمي، مؤكدة ان الوضع خطير للغاية.
    لكنها ايضا تلح على ان الوقت مبكر جدا لتقييم الوضع بشكل كامل فيما يقول مسؤولون ان العالم اقرب اليوم الى وباء انفلونزا منذ 1968.
    ولا تعرف العواقب التي قد تترتب عن اندلاع وباء، لكن الخبراء يقولون انه قد يودي بالملايين حول العالم.
    وللتذكير، فان وباء الانفلونزا الذي اصاب اسبانيا في 1918، وهو من سلالة H1N1 هو الآخر، ادى فعلا الى وفاة الملايين.
    وتعتبر خفة الاعراض التي ظهرت في الولايات المتحدة مشجعة حيث قد تعني ان قساوتها في المكسيك ربما سببتها عوامل جغرافية محددة او فيروس ثان اصاب السكان المحليين في نفس الوقت.
    لكن السبب قد يكون ايضا طلب المصابين في المكسيك العلاج في وقت متأخر جدا مقارنة مع بقية العالم، او كون فيروس المكسيك مختلفا عن غيره شيئا ما.
    هل يمكن احتواء هذا الفيروس؟
    يبدو ان الفيروس بدأ في الانتشار حول العالم، ويرى معظم الخبراء ان احتواءه سيكون من الصعوبة بمكان في زمن يتنقل فيه آلاف الاشخاص يوميا حول العالم.
    ماذا عن الادوية واللقاحات؟
    تقول السلطات الامريكية ان دواءين يستخدما في علاج الانفلونزا، وهما تاميفلو وريلينزا، اظهرا نجاعتهما في الحالات التي سجلت لحد الآن.
    وتقلل تلك العقاقير ايضا احتمال انتقال العدوى من شخص لآخر.


    اقرأ أيضاً:



    __________________

Comments are closed.