اريد ان احدثكم عن موضوع مهم جدا وهو موضوع ابناء المواطنات لله يكون اف عونهم ونتامل فيهم كل خير بالحكومة الجديدة حيث اني انفرد بكلام منقول من احد ابناء المواطنات :

الجنسية, وهي الرابطة القانونية بين الدولة والفرد، وعلى هذا الأساس تترتب حقوق وواجبات من خلال الرابطة القانونية وهي الجنسية, فما الحقوق والواجبات لشخص لا يحمل الجنسية؟
ومنذ فترة طويلة سمعنا بقرار صاحب السمو رئيس الدولة بخصوص منح الجنسية لأبناء المواطنات. ولكن عندما نتجه إلى الجهات المسؤولة وخاصة إدارات الجنسية والإقامة في الدولة يقولون لنا: إن شاء الله قريب ولا تستعجلون.
جميل هذا الكلام ولكن إلى متى؟ فهل يوجد سقف زمني محدد لحل هذه المشكلة أم الأعداد بالملايين..؟ فبعض أبناء المواطنات تجاوزوا الثلاثين والأربعين من العمر والكثير منهم عاطلون عن العمل منذ سنوات طويلة، وحالتهم الاقتصادية والوظيفية صعبة جداً, فعندما يتجه أحدهم إلى الدوائر الحكومية والقطاع الخاص يرفض طلبه، لماذا؟ لأنه لا يحمل الجنسية فيصبح غير الحامل للجنسية غير مرغوب به للعمل وبناء الوطن… وحتى إذا توظف في القطاع الخاص فالراتب زهيد لا يلبي احتياجات وقتنا الحاضر.
إن هذه المشكلة ظهرت من خلالها مشكلات عديدة منها: العطالة, عدم المقدرة على تكملة الدراسات الجامعية لعدم قبولهم في جامعة الإمارات وكليات التقنية العليا, عدم المقدرة على الزواج، وعلى مصاريفه سواء من مواطنة أو غير مواطنة, ويصعب خاصة على فئة الذكور منهم، فربما يتجه إلى المحرمات بسبب الصعوبات والعراقيل التي تقف أمامه, ومن المشاكل أيضاً تعاطي المخدرات والفراغ القاتل، ويكون مرتعاً خصباً لتجار المخدرات لتشغيلهم في ترويج المخدرات, فمن المسؤول عنهم لتشغيلهم في الحلال بدلاً من الحرام وما يسبب الدمار.
إلى من يتجهون لحل مشاكلهم؟ ولدي أسئلة مهمة أرجو أن تصل إلى أحد المسؤولين على أرض هذه الدولة المعطاءة ويتبنى حلولاً جذرية لهذه المشاكل،
متى سيتم حل مشكلة أبناء المواطنات بشكل جذري ونهائي؟
توجد بعض إدارات الجنسية والهجرة تعمل على قدم وساق… وخاصة إدارة الجنسية والهجرة في دبي حيث أنها متميزة في إنهاء كل المعاملات والأمور, ونرجو من الله العزيز القدير أن تكون كل الإدارات مثل هذه الإدارة المباركة في كسب رضى الجمهور وسياسة كسر الروتين الممل والصراحة الدائمة, لماذا تنكسر آمال أبناء المواطنات عند الكونترات؟ لماذا لا يخبرونا الحقيقة؟
كم عدد أبناء المواطنات الذين يحصلون على الجنسية سنوياً في الدولة؟ وهل هم بالملايين؟ أم الروتين القاتل يحول دون الحصول على الجنسية؟ لماذا لا تشكل لجنة خاصة مخولة من إدارة الجنسية والهجرة لمعرفة مشاكل الفئة الشابة من أبناء المواطنات وبالتالي تعرض مشاكلهم على المجلس الوطني الاتحادي لحلها؟ ما دور المجلس الوطني الاتحادي في حل هذه المشكلة ووضع حلول مناسبة لها ومعرفة آراء ومقترحات أعضاء المجلس الوطني الاتحادي؟ هل يستطيع أبناء المواطنات الزواج من مواطنات سواء من قريباته المواطنات أو البدون أو الخليجيات أم يحرم عليه الزواج منهن ويتجه إلى الحرام؟ ما دور الوزارات والهيئات الحكومية والخاصة في توظيف أبناء المواطنات لاستغلال هذه الطاقة البشرية في خدمة المجتمع والدولة؟ أم نجعلهم عرضة للبطالة وبالتالي يتجهون إلى الحرام؟ فبدلاً من أن يكون فرداً منتجاً فيكون خطراً وعالة على الفرد والمجتمع!
وأوجه شكري إلى حكومة الشارقة على دورها الفعّال في قرار توظيف فئة كبيرة منهم في سلك الشرطة ومنحهم الفرصة في حماية أمن هذه البلاد.
وأخيراً وليس آخر نتمنى لمجلتكم أن تقابل أحد المسؤولين المهمين في الدولة وطرح الأسئلة عليه، ونتمنى حلولاً جذرية لهذه المشكلة واعطائها الاهتمام الكامل من قبل المسؤولين والجميع من خلال طرح هذه القضية بين حين وآخر لإيجاد الحلول المناسبة لها إن شاء الله.

9 thoughts on “أبناء المواطنات هموم وآمال

  1. اريد ان احدثكم عن موضوع مهم جدا وهو موضوع ابناء المواطنات لله يكون اف عونهم ونتامل فيهم كل خير بالحكومة الجديدة حيث اني انفرد بكلام منقول من احد ابناء المواطنات :

    الجنسية, وهي الرابطة القانونية بين الدولة والفرد، وعلى هذا الأساس تترتب حقوق وواجبات من خلال الرابطة القانونية وهي الجنسية, فما الحقوق والواجبات لشخص لا يحمل الجنسية؟
    ومنذ فترة طويلة سمعنا بقرار صاحب السمو رئيس الدولة بخصوص منح الجنسية لأبناء المواطنات. ولكن عندما نتجه إلى الجهات المسؤولة وخاصة إدارات الجنسية والإقامة في الدولة يقولون لنا: إن شاء الله قريب ولا تستعجلون.
    جميل هذا الكلام ولكن إلى متى؟ فهل يوجد سقف زمني محدد لحل هذه المشكلة أم الأعداد بالملايين..؟ فبعض أبناء المواطنات تجاوزوا الثلاثين والأربعين من العمر والكثير منهم عاطلون عن العمل منذ سنوات طويلة، وحالتهم الاقتصادية والوظيفية صعبة جداً, فعندما يتجه أحدهم إلى الدوائر الحكومية والقطاع الخاص يرفض طلبه، لماذا؟ لأنه لا يحمل الجنسية فيصبح غير الحامل للجنسية غير مرغوب به للعمل وبناء الوطن… وحتى إذا توظف في القطاع الخاص فالراتب زهيد لا يلبي احتياجات وقتنا الحاضر.
    إن هذه المشكلة ظهرت من خلالها مشكلات عديدة منها: العطالة, عدم المقدرة على تكملة الدراسات الجامعية لعدم قبولهم في جامعة الإمارات وكليات التقنية العليا, عدم المقدرة على الزواج، وعلى مصاريفه سواء من مواطنة أو غير مواطنة, ويصعب خاصة على فئة الذكور منهم، فربما يتجه إلى المحرمات بسبب الصعوبات والعراقيل التي تقف أمامه, ومن المشاكل أيضاً تعاطي المخدرات والفراغ القاتل، ويكون مرتعاً خصباً لتجار المخدرات لتشغيلهم في ترويج المخدرات, فمن المسؤول عنهم لتشغيلهم في الحلال بدلاً من الحرام وما يسبب الدمار.
    إلى من يتجهون لحل مشاكلهم؟ ولدي أسئلة مهمة أرجو أن تصل إلى أحد المسؤولين على أرض هذه الدولة المعطاءة ويتبنى حلولاً جذرية لهذه المشاكل،
    متى سيتم حل مشكلة أبناء المواطنات بشكل جذري ونهائي؟
    توجد بعض إدارات الجنسية والهجرة تعمل على قدم وساق… وخاصة إدارة الجنسية والهجرة في دبي حيث أنها متميزة في إنهاء كل المعاملات والأمور, ونرجو من الله العزيز القدير أن تكون كل الإدارات مثل هذه الإدارة المباركة في كسب رضى الجمهور وسياسة كسر الروتين الممل والصراحة الدائمة, لماذا تنكسر آمال أبناء المواطنات عند الكونترات؟ لماذا لا يخبرونا الحقيقة؟
    كم عدد أبناء المواطنات الذين يحصلون على الجنسية سنوياً في الدولة؟ وهل هم بالملايين؟ أم الروتين القاتل يحول دون الحصول على الجنسية؟ لماذا لا تشكل لجنة خاصة مخولة من إدارة الجنسية والهجرة لمعرفة مشاكل الفئة الشابة من أبناء المواطنات وبالتالي تعرض مشاكلهم على المجلس الوطني الاتحادي لحلها؟ ما دور المجلس الوطني الاتحادي في حل هذه المشكلة ووضع حلول مناسبة لها ومعرفة آراء ومقترحات أعضاء المجلس الوطني الاتحادي؟ هل يستطيع أبناء المواطنات الزواج من مواطنات سواء من قريباته المواطنات أو البدون أو الخليجيات أم يحرم عليه الزواج منهن ويتجه إلى الحرام؟ ما دور الوزارات والهيئات الحكومية والخاصة في توظيف أبناء المواطنات لاستغلال هذه الطاقة البشرية في خدمة المجتمع والدولة؟ أم نجعلهم عرضة للبطالة وبالتالي يتجهون إلى الحرام؟ فبدلاً من أن يكون فرداً منتجاً فيكون خطراً وعالة على الفرد والمجتمع!
    وأوجه شكري إلى حكومة الشارقة على دورها الفعّال في قرار توظيف فئة كبيرة منهم في سلك الشرطة ومنحهم الفرصة في حماية أمن هذه البلاد.
    وأخيراً وليس آخر نتمنى لمجلتكم أن تقابل أحد المسؤولين المهمين في الدولة وطرح الأسئلة عليه، ونتمنى حلولاً جذرية لهذه المشكلة واعطائها الاهتمام الكامل من قبل المسؤولين والجميع من خلال طرح هذه القضية بين حين وآخر لإيجاد الحلول المناسبة لها إن شاء الله.

    جزيت خير الجزاء لطرحك موضوع حساس وهو في غاية الاهميه لمن يعيش هذه المشكلة

    فلنشد من ازرك .. ونناشد المسئولين على إيجاد حلول تنصف المرأه المواطنه وابنائها

    فهذه قصة حقيقة
    جارتنا مواطنه وزوجها غير مواطن

    وابنائها ( 5 ) 4 منهم يحملون جواز سفر الدولة بدون الجنسية
    ( 1 ) وهو الاصغر لا يحمل الجواز ( بدون وحليله )

    هل تعلمون لماذا ؟
    بعد دفع الرسوم والاجراءات . . صدر قانون بوقف صرف الجوازات للابناء
    وهو الوحيد الذي لا يحمل الجواز

    . . والله كان في عون العبد . .

    وبعد ما يكبرون الابناء اين يتجهون ؟

    اذا كانت المواطنة من ذوي الدخل المحدود
    هي تبغيهم يكونون مثل عيال خالتهم وعمتهم يتعلمون ويدرسون . . وهذا من حقهم
    اي جامعه او كليه سيلتحقون وكم من الاعباء تضطر المواطنه ان تضع على كاهلها
    والله يكون في عونهم

    الله يخلى شيوخنا . . ان شاء الله ما بقصرون

    وابناء المواطنات بالانتظار


  2. ظلم نعم ظلم ، لو يدرون بالمشاكل الماديه والنفسيه اللي سببوها وبيسببونها ، أنا مستغرب

    الصراحه الموضوع تكلمت عنه وااايد وشفت حالات جدامي في التلفزيون وسمعت في الراديو وقريت

    في الجريدة والله العظيم أنه صورة الإعتصام اللي سوها المتزوجات من أجانب جدام وزارة العمل

    قطعة قلبي ، يعني يحرمونها من المعونه الإجتماعيه وهذي أبسط حقوقها يعني من وين بعيشون

    والله حراام مواطنه وتوقف جذه جدام وزارة العمل منو يرضى إمه توقف بهذا الشكل عشان تطالب

    بحقها ؟؟ والمشكله طبعا إنحلت عقب ماتوجهوا لحقوق الإنسان في شرطة دبي ، وتم الحديث عن هذا

    الموضوع في تلفزيون دبي في برنامج حدث ولاحرج ويابوا مدرسه من جامعة الإمارات وعضو سابق

    من المجلس الوطني وكان جواب المدرسه الجامعيه يا إنها تجتل ريلها أو إنها تطلق !!!!!

    وقال العضو السابق في المجلس الوطني أنه عددهم تقريبا 14 ألف والدوله مابتقدر تتحمل هذا العدد

    لانهم بيطالبون بالتعليم وبيطالبون بأشياء ثانيه !!!!!

    والله إني قريت وسمعت قصص تعور القلب منها اللي إتصل بدبي إف إم وقال وين أسير شو أسوي

    بالجواز وأنا كل مكان أسيره يقولون يبون مني الجنسية واللي إتصلت راديو عيمان وقالت عيالي

    يقولون ليش نحن عايشين ،يعني الصراحه يمرون بظروف نفسيه صعبه مايعلم فيها غير رب العالمين

    والله محد بيحس بمعاناتهم إلا اللي عاش حياتهم واللي ريله في الماي مب شرات اللي ريله في الضو

    وتم فتح الموضوع في جريدة الإمارات اليوم وكتبوا عن حالات تعاني منهم طفل يسأل أمه ليش ماقدر

    أدخل النادي ، وحتى مروا بمشكله وهيه تجديد الجواز ، شوفوا هذا الموضوع اللي كتبته الاخت

    صفيه الشحي عن الإعتصام اللي إستوا جدام وزارة العمل

    http://www.dubaimoon.com/dubai/dubai…ails.php?id=56

    لو الشيخ زايد الله يرحمه ويغفرله عايش جان ماستوا هذا المنظر جدام وزارة العمل ، كان الموضوع واايد

    موثر يعني هل يقبل أي إنسان أنه إمه توقف بهذا الشكل

    جدام وزارة العمل لتطالب بأبسط حقوقها ؟ هذا جزء من الحرب النفسيه اللي يتعرض لها أبناء المواطنه

    دوله الكفر والطغيان امريكا من يقيم فيها 5 سنوات يستحق الجنسيه الامريكيه او من يتزوج من امريكيه وبدون اي تعقيدات واجراءات صارمه بالعكس ( بردا وسلاما )يحصل على الجنسيه بريطانيا من يولد في المياه الاقليميه او الاجواء البريطانيه يستحق الجنسيه البريطانيه بل ويعتبر مواطن بريطاني . فاين نحن من هؤلاء الكفره , اسرائيل لا تمانع بمنح جنسيتها لاي يهودي
    كان وحتى تمنح العرب الجنسيه الاسرائيليه فاين نحن من هذا الكيان الغاصب .

    كم بكتب والله عندي اشياااااااااااااااااء واااااااااايد ابا اقولها بس ماقول غير الله كريم


    شكرا على مرورك الغالي

  3. ظلم نعم ظلم ، لو يدرون بالمشاكل الماديه والنفسيه اللي سببوها وبيسببونها ، أنا مستغرب

    الصراحه الموضوع تكلمت عنه وااايد وشفت حالات جدامي في التلفزيون وسمعت في الراديو وقريت

    في الجريدة والله العظيم أنه صورة الإعتصام اللي سوها المتزوجات من أجانب جدام وزارة العمل

    قطعة قلبي ، يعني يحرمونها من المعونه الإجتماعيه وهذي أبسط حقوقها يعني من وين بعيشون

    والله حراام مواطنه وتوقف جذه جدام وزارة العمل منو يرضى إمه توقف بهذا الشكل عشان تطالب

    بحقها ؟؟ والمشكله طبعا إنحلت عقب ماتوجهوا لحقوق الإنسان في شرطة دبي ، وتم الحديث عن هذا

    الموضوع في تلفزيون دبي في برنامج حدث ولاحرج ويابوا مدرسه من جامعة الإمارات وعضو سابق

    من المجلس الوطني وكان جواب المدرسه الجامعيه يا إنها تجتل ريلها أو إنها تطلق !!!!!

    وقال العضو السابق في المجلس الوطني أنه عددهم تقريبا 14 ألف والدوله مابتقدر تتحمل هذا العدد

    لانهم بيطالبون بالتعليم وبيطالبون بأشياء ثانيه !!!!!

    والله إني قريت وسمعت قصص تعور القلب منها اللي إتصل بدبي إف إم وقال وين أسير شو أسوي

    بالجواز وأنا كل مكان أسيره يقولون يبون مني الجنسية واللي إتصلت راديو عيمان وقالت عيالي

    يقولون ليش نحن عايشين ،يعني الصراحه يمرون بظروف نفسيه صعبه مايعلم فيها غير رب العالمين

    والله محد بيحس بمعاناتهم إلا اللي عاش حياتهم واللي ريله في الماي مب شرات اللي ريله في الضو

    وتم فتح الموضوع في جريدة الإمارات اليوم وكتبوا عن حالات تعاني منهم طفل يسأل أمه ليش ماقدر

    أدخل النادي ، وحتى مروا بمشكله وهيه تجديد الجواز ، شوفوا هذا الموضوع اللي كتبته الاخت

    صفيه الشحي عن الإعتصام اللي إستوا جدام وزارة العمل

    http://www.dubaimoon.com/dubai/dubai…ails.php?id=56

    لو الشيخ زايد الله يرحمه ويغفرله عايش جان ماستوا هذا المنظر جدام وزارة العمل ، كان الموضوع واايد

    موثر يعني هل يقبل أي إنسان أنه إمه توقف بهذا الشكل

    جدام وزارة العمل لتطالب بأبسط حقوقها ؟ هذا جزء من الحرب النفسيه اللي يتعرض لها أبناء المواطنه

    دوله الكفر والطغيان امريكا من يقيم فيها 5 سنوات يستحق الجنسيه الامريكيه او من يتزوج من امريكيه وبدون اي تعقيدات واجراءات صارمه بالعكس ( بردا وسلاما )يحصل على الجنسيه بريطانيا من يولد في المياه الاقليميه او الاجواء البريطانيه يستحق الجنسيه البريطانيه بل ويعتبر مواطن بريطاني . فاين نحن من هؤلاء الكفره , اسرائيل لا تمانع بمنح جنسيتها لاي يهودي
    كان وحتى تمنح العرب الجنسيه الاسرائيليه فاين نحن من هذا الكيان الغاصب .

    كم بكتب والله عندي اشياااااااااااااااااء واااااااااايد ابا اقولها بس ماقول غير الله كريم

Comments are closed.