السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

ما هي الفوائد والأضرار المترتبة على أكل الفلفل الحار؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 29، 2015 في تصنيف الطعام والشراب بواسطة جلنار (150,610 نقاط)

35 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 17، 2015 بواسطة هتان (157,840 نقاط)
الاعضـاء ... يريدون ... طبــــــــــــيــــــــــــــــــــــــب نفســــــــــــــي
الاعضـاء ... يريدون ... طبــــــــــــيــــــــــــــــــــــــب نفســــــــــــــي
الاعضـاء ... يريدون ... طبــــــــــــيــــــــــــــــــــــــب نفســــــــــــــي
الاعضـاء ... يريدون ... طبــــــــــــيــــــــــــــــــــــــب نفســــــــــــــي
الاعضـاء ... يريدون ... طبــــــــــــيــــــــــــــــــــــــب نفســــــــــــــي
الاعضـاء ... يريدون ... طبــــــــــــيــــــــــــــــــــــــب نفســــــــــــــي
الاعضـاء ... يريدون ... طبــــــــــــيــــــــــــــــــــــــب نفســــــــــــــي
الاعضـاء ... يريدون ... طبــــــــــــيــــــــــــــــــــــــب نفســــــــــــــي
الاعضـاء ... يريدون ... طبــــــــــــيــــــــــــــــــــــــب نفســــــــــــــي
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 18، 2015 بواسطة رمزي (156,260 نقاط)
أثبت أبحاث علمية تمت مؤخرا في اليابان انه يمكن من خلال تناول مزيج
من الفلفل الحار وحبوب الصويا أن ينمو شعر الرأس والحاجبين لدى الإنسان.
حسب ما أكده البروفيسور المساعد في جامعة “كوماموتو” للعلوم الطبية والصيدلية، كينجي اوكاجيما،
فقد ثبت أن المزيج المكون من المادة المعروفة باسم “كابسايسين” التي تجعل الفلفل حارا، ومن مادة “
ايسوفلافون” الموجودة داخل حبوب الصويا، كالفاصولياء واللوبياء وغيرهما يساعد في الحفاظ على
شعر الرأس والحاجبين ويمنع تساقطه. ووفق الأبحاث التي أجراها اوكاجيما، فإن المادتين تؤديان
إلى رفع معدل مادة تسمى “كالسيتونين” التي تسهم في تحفيز الاعصاب الحساسة وبدوره يقوم
برفع معدل نمو “الانسولين” المساعد في تنامي الشعر لدى الإنسان.
وأشار الباحث الياباني إلى انه قام بإجراء تجربة حية على عدد من
الأشخاص من بينهم شخص كان يعاني من تساقط شعره بسبب الضغوط
اليومية التي يعيشها. وقال الباحث الياباني أنه طلب من هذا الرجل تناول ستة
مليغرامات من مادة “كابسايسين” كل يوم على مدى شهر كامل، فكانت النتيجة أن عاد
شعر الرجل إلى النمو في رأسه وحاجبيه من جديد، وانه بعد شهرين من هذه التجربة عاد
شعره إلى وضعه الطبيعي.
ومن المقرر أن يقوم اوكاجيما بإجراء المزيد من التجارب
لتثبيت هذا الاكتشاف الذي يتوق العديد من الرجال والنساء إليه.
وكانت رابطة التغذية الأمريكية قد نصحت بتناول الفلفل الحار باعتدال
معتبرة انه غذاء صحي. وقالت في نشرة صحية ان الفلفل الحار يساعد الباحثين
اليوم في التعرف إلى كيفية الإحساس بألم الذبحة الصدرية وألم روماتزم المفاصل لإيجاد
علاج لهما، لكن الحذر لا يزال يذكر حول تناوله
لمن يشكو من القولون العصبي أو الإكثار منه عموماً كما تشير الدراسات.
وذكرت الرابطة أن تناول الفلفل يوفر العديد من الفوائد الصحية لاحتوائه على الكثير
من العناصر الجيدة، كما أن إضافة الفلفل الحار تكسب الطعام نكهة وطعماً غنياً، الأمر
الذي يصرف عن ذهن الإنسان حاجته إلى طعم الملح في الوجبة الغذائية بما يقلل من تناوله.
ويحتوي الفلفل الحار على العديد من الفيتامينات، لعل أهمها هو فيتامين “سي” الذي تتضاعف
كميته باكتساب ثمرة الفلفل اللون الأحمر، لتصل الكمية في بعض أنواعه إلى 340 ملغ لكل 100 غرام
منه، مما يجعله من أغنى المنتجات النباتية المحتوية على فيتامين “سي”، لكن هذا الأمر يتأثر كثيراً بطريقة الطهي
والتجفيف.
كما أن كل 100 غرام من الفلفل الطازج تحتوي تقريباً على 240 ملغ من البوتاسيوم و9 ملغ من الصوديوم
و1 جرام بروتين و4 جرامات سكريات و3,0 جرام زيوت و4 ملج من فيتامين “ايه” و6,1 جرام من الألياف،
فمجمل الطاقة فيها لا تتجاوز 22 كيلو كالوري فقط. وقد تمحورت الأبحاث الطبية التي تناولت موضوع الفلفل
حول أمرين: الأول يتعلق بفائدة أو ضرر تناوله ، والثاني حول المواد الكيميائية فيه ومجال استخداماتها الطبية.
وحتى اليوم لم تثبت لتناول الفلفل أضرار يقينية على جسم الإنسان السليم لا من ناحية الجهاز الهضمي ولا من
ناحية نشوء السرطان في أي مكان في الجسم ، وهو ما حدا بالعديد من هيئات الصحة العالمية إلى النصح بتناوله
طازجاً أو مضافاً إلى الطعام أثناء الطهي.
والحقيقة أن كثيراً من الدراسات تتحدث عن فوائد تناوله بكميات معتدلة فهو يحسن من قدرة الجهاز الهضمي
على هضم الطعام عبر تأثير المواد المهيجة فيه لإثارة إفراز اللعاب وعصارات المعدة والأمعاء وزيادة حركة
عضلات الجهاز الهضمي بدءا من المعدة إلى القولون، فهو بذاته لا يسبب أمراضاً في المعدة أو القولون، لكن
في حالة وجود أمراض فيهما لأسباب أخرى كقرحة والتهاب المعدة أو القولون العصبي بالذات فإن له أضراراً
توجب تجنبه حينها.
وتهييج الفلفل للجهاز الهضمي نافع كوسيلة لتنشيطه حينما يكون بكمية معتدلة بيد أن الإفراط في تناوله
يؤدي إلى أمرين: الأول زيادة إفرازات المعدة والقولون مما يعيق شفاء قروح المعدة والقولون،
والثاني زيادة حركة الأمعاء مما يؤدي إلى الإسهال أو تكرار التبرز. الأمر اللافت أن الفلفل
يحتوي على مواد مثيرة للجهاز العصبي، فحرارة هذه المواد تثير خلايا الفم العصبية التي
بدورها تحث الدماغ على إفراز مادة “الإفدرين” التي تنبه وتنشط الدورة الدموية وترخي
العضلات المتوترة وتخفف من الشعور بالألم لتزيد بالتالي من نشاط الجسم، وهو ما يعزى
إليه الإحساس بالعافية والقوة لدى متناولي الفلفل من الرجال.
وأيضاً ما يبرر الإحساس بالتلذذ من تناوله!. كما أن استخدام الفلفل الحار على الجلد
يزيد من تدفق الدم ويخفف من الألم وهو ما جعل البعض ينصح به لتدليك المفاصل المؤلمة.
وتقي مادة “فلفونايد” من أمراض تصلب شرايين القلب والدماغ وتقلل من ضرر العديد
من المواد المؤدية إلى السرطان، ذلك أنها مادة تعتبر من أقوى مضادات الأكسدة. هذه هي
أهم الفوائد النظرية للفلفل والمركبات التي فيه وتحتاج هذه الأمور كلها إلى دراسات تثبت
الفوائد الطبية بشكل أدق كي ينصح بتناوله لغايات علاجية، وإلا فالدراسات إلى اليوم توجه
بتناوله باعتدال كمنتج نباتي مفيد عموماً، خاصة وأن معظم الناس يتناولونه بغية تحسين طعم
الوجبة الغذائية، والمهم في مثل هذه الحالات ألاّ يكون ضاراً. أما كونه مفيدا كعلاج فهو
ما يحتاج مزيداً من الدراسة لإثباته. وهناك دراسات لم تحسم نتائجها بعد حول تأثيرات
الفلفل الحار في القولون وآلام الروماتيزم.
شكرا و أتمنى للأخوان الاستفادة
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 19، 2015 بواسطة غزل (150,340 نقاط)
الفلفل الحار: الاعتدال في تناوله صحة والإكثار منه ضرر على الجهاز الهضمي
فوائده كثيرة لاحتوائه على عناصر غذائية إلا أنه يضر في بعض حالات الأمراض الهضمية
الرياض: «الشرق الأوسط»
فلفل صحتك، كان هو عنوان نصيحة رابطة التغذية الأميركية في إصدارها يوم الخامس من هذا الشهر بعد قولها ان الفلفل الحار غذاء صحي! ويساعد الفلفل الباحثين اليوم في التعرف على كيفية الإحساس بألم الذبحة
الصدرية وألم روماتزم المفاصل لإيجاد علاج لهما، لكن الحذر ما زال يذكر حول تناوله لمن يشكو من القولون العصبي أو الإكثار منه عموماً كما تشير الدراسات.
وقد حسمت رابطة التغذية الأميركية اخيرا كل الحديث الدائر حول أضرار الفلفل الحار وذكرت أن تناول الفلفل يوفر العديد من الفوائد الصحية لاحتوائه على الكثير من العناصر الجيدة، كما أن إضافة الفلفل الحار
تكسب الطعام نكهة وطعماً غنياً الأمر الذي يصرف عن ذهن الإنسان حاجته إلى طعم الملح في الوجبة الغذائية بما يقلل من تناوله.
يحتوي الفلفل الحار على العديد من الفيتامينات، لعل أهمها هو فيتامين «سي» الذي تتضاعف كميته باكتساب ثمرة الفلفل اللون الأحمر، لتصل الكمية في بعض أنواعه إلى 340 ملغ لكل 100 غرام منه، ما يجعله من أغنى
المنتجات النباتية المحتوية على فيتامين «سي»، لكن هذا الأمر يتأثر كثيراً بطريقة الطهي والتجفيف. كما أن كل 100 غرام من الفلفل الطازج يحتوي تقريباً علي 240 ملغ من البوتاسيوم و 9 ملغ من الصوديوم و1 غرام
بروتين و 4 غرامات سكريات و 0.3 غرام زيوت و 4 ملغ من فيتامين «أيه» و 1.6 غرام من الألياف، فمجمل الطاقة فيه لا يتجاوز 22 كيلو كالوري فقط.
ويستخدم الفلفل اليوم كإضافة إلى الطعام بشكل واسع في العالم، إذْ يزداد الطلب عليه، فباكستان التي ليست من الدول الرئيسة المنتجة له زاد إنتاجها له في السنوات الماضية بنسبة 32%. وكثر الحديث في الآونة
الأخيرة عن صبغة صناعية مسماة علمياً بصبغة «سودان» تضاف الى مسحوق الفلفل المجفف القادم من بعض الدول كالهند نظراً لدورها في نشوء السرطان مما دفع الهيئات الصحية إلى النصيحة بتناول الطازج أو المثلج من
الفلفل، وهو ما فيه الفائدة.
الأبحاث الطبية التي تناولت موضوع الفلفل تمحورت حول أمرين، الأول يتعلق بفائدة أو ضرر تناوله والثاني حول المواد الكيميائية فيه ومجال استخداماتها الطبية.
وحتى اليوم لم تثبت لتناول الفلفل أضرار يقينية على جسم الإنسان السليم لا من ناحية الجهاز الهضمي ولا من ناحية نشوء السرطان في أي مكان في الجسم، وهو ما حدا العديد من هيئات الصحة العالمية إلى النصح
بتناوله طازجاً أو مضافاً إلى الطعام أثناء الطهي. والحقيقة أن كثيرا من الدراسات تتحدث عن فوائد تناوله بكميات معتدلة فهو يحسن من قدرة الجهاز الهضمي على هضم الطعام عبر تأثير المواد المهيجة فيه لإثارة
إفراز اللعاب وعصارات المعدة والأمعاء وزيادة حركة عضلات الجهاز الهضمي بدءا من المعدة إلى القولون، فهو بذاته لا يسبب أمراضاً في المعدة أو القولون، لكن في حالة وجود أمراض فيهما لأسباب أخرى كقرحة والتهاب
المعدة أو القولون العصبي بالذات فإن له أضراراً توجب تجنبه حينها. وتهييج الفلفل للجهاز الهضمي نافع كوسيلة لتنشيطه حينما يكون بكمية معتدلة بيد أن الإفراط في تناوله يؤدي إلى أمرين، الأول زيادة إفرازات
المعدة والقولون مما يعيق شفاء قروح المعدة والقولون، والثاني زيادة حركة الأمعاء مما يؤدي إلى الإسهال أو تكرار التبرز. الأمر اللافت أن الفلفل يحتوي على مواد مثيرة للجهاز العصبي، فحرارة هذه المواد تثير
خلايا الفم العصبية التي بدورها تحث الدماغ على إفراز مادة «الإفدرين» التي تنبه وتنشط الدورة الدموية وترخي العضلات المتوترة وتخفف من الشعور بالألم لتزيد بالتالي من نشاط الجسم، وهو ما يعزى إليه الإحساس
بالعافية والقوة لدى متناولي الفلفل من الرجال!، وأيضاً ما يبرر الإحساس بالتلذذ من تناوله!. كما أن استخدامه على الجلد يزيد من تدفق الدم ويخفف من الألم وهو ما جعل البعض ينصح به لتدليك المفاصل المؤلمة.
وتقي مادة «فلفونايد» من أمراض تصلب شرايين القلب والدماغ وتقلل من ضرر العديد من المواد المؤدية إلى السرطان، ذلك أنها مادة تعتبر من أقوى مضادات الأكسدة. هذه هي أهم الفوائد النظرية للفلفل والمركبات التي
فيه وتحتاج هذه الأمور كلها إلى دراسات تثبت الفوائد الطبية بشكل أدق كي ينصح بتناوله لغايات علاجية، وإلا فالدراسات إلى اليوم توجه بتناوله باعتدال كمنتج نباتي مفيد عموماً، خاصة أن غالب الناس يتناوله
بغية تحسين طعم الوجبة الغذائية، والمهم في مثل هذه الحالات أن لا يكون ضاراً، أما كونه مفيدا كعلاج فهو ما يحتاج مزيداً من الدراسة لإثباته.
دراسات لم تحسم نتائجها بعد: تأثيرات الفلفل على القولون وعلى آلام الروماتيزم
* القولون العصبي له علاقة وثيقة بالفلفل، فهناك أجزاء في الفم تدعى مستقبلات الإحساس بالحرارة وهي عبارة عن أجزاء من أطراف خلايا عصبية مسؤولة عن الإحساس بالحرارة أو المواد الحارقة كالتي في الفلفل.
الذي لاحظه الباحثون أن المرضى المصابين بالقولون العصبي يكثر وجود نوع من هذه المستقبلات ليس في الفم بل في الأغشية المبطنة للقولون لديهم وتدعى مستقبلات الفلفل أو مستقبلات «فالينويد-1» وهو ما لا يوجد
بهذه الكثرة في قولون بقية الناس السليمين. يقول الباحثون من مستشفى «همرسميث» اللندني إن هذا الاكتشاف يفيد من جهتين، الأول تحذير مرضى القولون العصبي من الإكثار من تناول الفلفل الحار لأنه يهيج هذه
المستقبلات، وذلك كنصيحة على أساس علمي، إذْ يؤدي الفلفل لديهم إلي اضطرابات القولون العصبي المزعجة، والثاني هو إمكانية علاج القولون بدواء يسكن هذه المستقبلات وبالتالي يخفف من معاناة المرضى. ويؤكد
الدكتور «كرستوفر مانتيه» من جامعة «ديوك» بالولايات المتحدة أن تسكين هذه المستقبلات ربما يفيد حالات التهاب القولون المزمن، ولا يوجد هذا الدواء بعد. اما التهابات المفاصل فقد درس الباحثون من مستشفى
«ماسشسوتس» العام في بوسطن بالولايات المتحدة علاقة مستقبلات الفلفل أو «فالينويد-1» بإحساس المرء بألم المفاصل عند التهابها، والذي وجدوه هو أن هذه المستقبلات تتأثر بالحرارة وتثير بالتالي ألم المفصل
والجلد المحيط به عند حصول الالتهاب، ويحتاج الأمر إلى مزيد من الدراسة لهذه العلاقة لفهم ما يمكن أن يستفاد علاجياً منها. ما الذي يجعل الفلفل حاراً؟
* يوجد اليوم أكثر من 400 نوع من الفلفل في كافة أنحاء العالم، وتختلف أنواع الفلفل من ناحية الحجم والشكل واللون والطعم وكذلك درجة الحرارة. المادة المسؤولة عن حرارة الفلفل تدعي «كبسايكين»، وتزيد كميتها
كلما زاد نضج الثمرة وغدا لونها أكثر حمرة في غالب الأنواع، وهي مادة كيميائية قوية وثابتة التركيب تقاوم درجات الحرارة العالية والمنخفضة، تتركز في الأغشية المحيطة بالبذور والبذور نفسها لثمار الفلفل وهو
ما يجب تجنب تناوله.
يعود الفضل في وضع مقياس لدرجة حرارة ثمرة الفلفل إلى العالم الألماني «ويبر سكوفيل»، إذْ طور عام 1902 طريقة تمكن من وضع قيمة رقمية للحرارة، وتستخدم فيها وحدة «سكوفيل» وهي تعني: أجزاء لكل مليون
«كبسايكين»، والأنواع العادية تتراوح قيمتها بين 5 إلى 50 ألف وحدة، وذكرت الأنباء عام 2000 اكتشاف أقوى أنواع الفلفل حرارة وهو نوع «ناغا جولوكيا» في منطقة أسام بالهند وقوته 850 ألف وحدة
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 19، 2015 بواسطة جواد (153,540 نقاط)
الأضرار : البواسير
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 19، 2015 بواسطة أوس (153,660 نقاط)
اول الفلفل الحار, ويساعد تناول كمية من الفلفل الحار يوميا علي بقاء تحليل الألياف فعلا لمدة أطول، ولذلك فإن سكان تيوجويانا وأفريقيا وكوريا والهند لا يعانون من
أمراض تجلط الدم بعكس سكان القوقاز الذين لا يتناولون الفلفل الحار في وجباتهم اليومية.
ويعزز الفلفل الحار الأحمر طاقة الجسم ويخفف من آثار الإجهاد الذي يتعرض له الإنسان، وكشفت التجارب بان الفلفل الحار يزيد من قدرة المريض علي التركيز، وتبين أن آثاره المضادة للإرهاق والمنشطة للجسم تحدث
بشكل مؤقت وبدون أية أضرار.
يحتوي الفلفل الحار علي العديد من المواد الغذائية الضرورية لصحة جهاز الدورة الدموية بما في ذلك فيتامين 'سي' والأملاح المعدنية كما أنه يتضمن كميات كبيرة من فيتامين 'أ' الذي يساعد علي الشفاء من القرحة
المعدية، وكلما اشتد احمرار الفلفل الحار زادت كمية فيتامين 'أ' فيها، وأحد أنواع الفلفل الحار ويدعي بابريكا يتميز بأنه يحمل أكبر كمية من فيتامين سي بين جميع الأنواع الأخرى.
ويعتبر الفلفل الحار علاجا ناجعا ضد مرض السكر والنفخة والتهاب المفاصل والبنكرياس, ومن الميزات الفريدة له قدرته علي العمل كمنشط، إذا أنه يعزز التأثيرات المفيدة للأعشاب الأخري عن طريق ضمان التوزيع
السريع والكامل للعناصر الفعالة في الأعشاب للمراكز الرئيسية في الجسم، كالأجهزة المسؤولة عن عمليات الاستقلاب، ونقل المعلومات، والتنفس الخلوي والنشاط الهرموني النووي.
تستخدم الفلفل الحار في معظم الخلطات العشبية لزيادة فعاليتها، فعند إضافته للثوم، مثلا، فإنه يزيد من فعاليته كمضاد حيوي، كما أنه يقوي من تأثيره ليصبح شبيها بالبنسلين، ومن المعروف أن الثوم و الفلفل
الحار معا يعملان علي تخفيض ضغط الدم بسرعة وبشكل آمن.
وللشطة مفعول مضاد للبكتيريا، مما يجعلهما تساعد علي الشفاء من الإسهال الناتج عن عدوي الأمعاء كأغلب حالات الإسهال الصيفي ( لا تعطي الشطة لأطفال ممن هم أقل من سنتين، وبالنسبة للأطفال الأكبر سنا فتعطي
بكمية بسيطة تزيد تدريجيا عند الضرورة).
وقد ثبت أن مادة الكابسيسين لها مفعول مقاوم للصداع والذي يتميز بحدوث نوبات من الألم الشديد بأحد جانبي الرأس فمن خلال إحدي الدراسات قام المرضي بدهان أحد مستحضرات هذه المادة داخل تجويف فتحتي الأنف وعلي
الأنف من الخارج، وبعد مرور خمسة أيام من الانتظام علي هذا العلاج، استجاب أغلبهم للعلاج وزال عنهم الصداع.
[4]
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 19، 2015 بواسطة نرمين (149,350 نقاط)
كثرته تودى الى البواسير
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 22، 2015 بواسطة دالية (156,020 نقاط)
لا أصدق ان المشرف وضع هاذا السؤال في اهم المواضيع
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 24، 2015 بواسطة أيمن (165,650 نقاط)
صدق او لا تصدق
الفلفل يساعد على فتح الشراين في كل الجسم ويمنع السرطان
ولكن هناك ناس من كثر ما تاكل فلفل حار تصير المعده توجعه ويمكن يدوخ وترتفع الحراره
مو كل الناس بعضها مثل الكبير في العمر والصغير جدا
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 25، 2015 بواسطة راشد (150,700 نقاط)
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 25، 2015 بواسطة داود (149,400 نقاط)
مرة سمعت بالراديو (ان الفلفل ثلاث انواع اصفر واخضر واحمر) وكل نوع له فائده طبعا كلهم فائدتهم كفلفل وحده لكن منها غني بمادة لا اذكرها والآخر بمادة ، تميزات
قليلة
لكن فوائده مانع للغازات جيد للمعده لكن ليس كثرته -  والكثير
والسلام عليكم ورحمة الله وبركـــــــــــــــــــاته
...