السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

كيف يحب الرجل المراة تعامله؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 29، 2015 في تصنيف المشاكل الاجتماعية بواسطة عنود (162,340 نقاط)

92 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 1، 2015 بواسطة ذو اتزان (155,620 نقاط)
اذا كان هنا الرجل هو الزوج فعليها ان تشعره بأنه بطل قصة حياتها حتى يرغب بقضاء وقته معها بعيدا عن الملل وان تستشعر هذا الشعور حتى لا يكون نفاق .. أما
اذا كان الرجل غريب فالاحترام المتبادل .. اما الاقارب وصلة الرحم فبلفتات كل فتره وفتره مثل السؤال عنهم و اضافة المرح في الحوار حتى يكسر الملل..
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 1، 2015 بواسطة أريج (158,550 نقاط)
احترام متبادل
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 3، 2015 بواسطة abdul202 (159,670 نقاط)
ان تكون زوجه وصديقة  وحبيبه وخليله
ان تحفظ سره وماله
ان تكون له المعين علي الحياة قال رسول الله صلي الله عليه وسلم (خير متاع الدنيا الزوجة الصالحة)
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 4، 2015 بواسطة المشرقة الوجه (151,220 نقاط)
تعامله اكنه بيبى وانو اهم حاجة فى حياتها
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 4، 2015 بواسطة شذى (156,800 نقاط)
اتفق مع شهد عهد
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 4، 2015 بواسطة ورندا (151,320 نقاط)
عندما  تحثه علي عمل شي ان تراعي  شعوره اي دون تسلط وتكبر
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 5، 2015 بواسطة هيا (150,900 نقاط)
طاعة الزوجة لزوجها والحفاظ على الأسرة المسلمة  
أكدت دراسة فقهية أن من مستلزمات القوامة أن يطيع كل أفراد الأسرة القائم بشؤونهم، حتى تنجح هذه القافلة في رحلتها وتصل إلى مقصدها وتعطي ثمارها.
طاعة الزوجة لزوجها ثابتة بالقرآن والسنة
وشددت الدراسة  التي أعدها الدكتور: رشيد كهوس من المغرب والمنشورة على موقع الفقه الإسلامي بعنوان :" طاعة الزوجة لزوجها وأهميتها في الحفاظ على الأسرة المسلمة"على أن هذه الطاعة ثابتة بالقرآن والسنة
مستدلا بقوله تعالي :{فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا ..} ، كما استدلت الدراسة بعدد  من الأحاديث النبوية ومنها : :إذا صلت المرأة خمسها، وصامت شهرها، وحصنت فرجها وأطاعت بعلها دخلت من أي أبواب
الجنة شاءت.
وقالت الدراسة:فإذا كان الزوج مطالبا بالإشراف على الأسرة وبذل جهوده في سبيلها، وقضاء حاجاتها، والذود عنها، ودرء المفاسد عنها فإن الزوجة مطالبة من جهتها بطاعة زوجها – في المعروف- عندما يأمرها أو يلزمها
بشيء، فإن طاعتها له طاعة لربها، وعصيانها له عصيان لربها.
طاعة واجبة متى توافرت الشروط
ولفتت الدراسة إلى أن الأصل المقرر في فقه الشريعة الإسلامية أن طاعة الزوجة زوجها واجبة عليها متى توافرت شروطها.
وعددت الدراسة هذه الشروط ومنها: أن يعد الزوج المنزل الذي تقيم فيه معه ؛ لأن أساس الحياة الزوجية أن تعيش المرأة حيث يعيش الرجل لتتحقق لهما المصالح المقصودة من عقد الزواج.
وأشارت  الدراسة إلى أن هذه الطاعة إنما تكون في المعروف ، مشددة أنه لا طاعة للزوج إن أمر الزوجة بمعصية الله تعالى، أو أن يأمرها بشيء فوق طاقتها وخارج عن إرادتها.
وذكرت الدراسة أن للمرأة حقوقا كما أن عليها واجبات تجاه زوجها وأسرتها ومجتمعها مصداقا لقوله تعالى:{ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف ..}.
لا خروج إلا بإذن الزوج
وشددت الدراسة أنه لا يجوز للمرأة الخروج من بيتها دون إذن زوجها ، ولا تسافر إلا بإعلام زوجها حتى لا تعرض أسرتها للإهمال والضياع .
ولفت كهوس إلى أن ذلك لا يعتبر فقدانا لحرية المرأة كما يزعم البعض ، ذلك أن فقدان الحرية هو منع الإنسان من القيام بواجبه المفروض عليه.
وأشارت الدراسة إلى أن تنظيم الحرية حتى لا يكون فيها شطط ولا تضييع لحقوق الآخرين لا يعتبر تنقيصا أو إجحافا بحقوق المرأة أو حريتها.
حق الاستشارة
ونوهت الدراسة إلى أن الزوج عليه أن يخبر زوجته حال سفره حتى تكون على بينة من تصرفاته وحركاته التي تتعلق بها وبأبنائها، معتبرة ذلك من علامات الإيمان.
كذلك طالبت الدراسة الزوج ألا يبرم أمرا يتعلق بالأسرة إلا بعد استشارتها، ولا يسافر أو يتغيب إلا بعد إخبارها ، وعدت ذلك من الإكرام وحسن المعاملة ومن  العوامل التي تعين على استقرار الأسرة
وديمومتها.
القرار في البيت
أما بشأن قرار المرأة في بيتها امتثالا لأمر الله تعالي :{ وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى...} فأكدت الدراسة أن على المرأة أن تقر في بيتها ولا تبرحه إلا بإذن زوجها .
ولفتت الدراسة إلى أن قرارها في البيت ليس غبنا لها أو سجنا لها كما فهمه قصار النظر،  وإنما هو إعانة لها على أداء وظيفتها التي خلقت لها ، وهي التفرغ لتربية الأولاد في مبدأ حياتهم ليحيوا حياة
سليمة، ومن قبل ذلك محافظة عليها من الفتنة والفساد.
ورغم ذلك قالت الدراسة أنه ليس معنى ذلك  أن تظل حبيسة البيت لا تخرج منه أبدا كما فهمه البعض خطأ، لأنه ليس حقا من حقوق الله حتى يكون لازما بل هو حق الزوج ، إن شاء تمسك به ، وإن شاء تنازل عنه وأذن
لها بالخروج ما لم يترتب على خروجها مفسدة فيتحتم المنع محافظة على حرمات الله.
حق الاستمتاع
وتناولت الدراسة حقا مشتركا بين الزوجين هو حق الاستمتاع ، مشيرة إلى أنه حق يتبع حق الطاعة ، وأكدت أن الفقهاء اتفقوا  على أنه يجب على الزوج أن يعف زوجته من الناحية الجنسية حتى لا تقع في الحرام متى
كان قادرا على ذلك، وأن هذا الواجب من جهة الديانة،  أي فيما بينه وبين الله تعالى، فيحرم عليه أن يشتغل عنها بعمل أو عبادة كل وقته لأنه يعرضها بذلك للفتنة.
وحذرت الدراسة الزوجات من عدم طاعة أزواجهن في الفراش مؤكدة أن على المرأة طاعة زوجها إذا طلبها للفراش راغبا فيها وليس لديها عذر يمنع جماعها ويحرم عليها أن تمتنع عليه ؛ لأن امتناعها قد يؤدي بالزوج إلى
سلوك طريق الحرمة الذي لم يحله الله، ويستوجب غضب الله تعالى على المرأة ، واستدلت الدراسة بحديث أبي هريرة الذي أخرجه  البخاري في باب النكاح عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:إذا دعا الرجل امرأته
إلى فراشه، فأبت أن تجيء لعنتها الملائكة حتى تصبح.
هنا لا تجب الطاعة
وأشارت الدراسة إلى أن هناك بعض الحالات يجب على الزوجة أن تمتنع عن طاعة زوجها،  وذلك إذا طلبها للجماع في نهار رمضان أو في حيضها أو عند إحرامها بحج أو عمرة.
وفرقت الدراسة بين الصيام الواجب والصيام  النافلة مشيرة إلى أن الزوجة إن صامت صيام تطوع  وطلب الزوج معشرتها وجب عليها طاعته وعدم أكمال صيام ذلك اليوم .
واستدلت الدراسة بقول الإمام جمال الدين عبد الرحمن ابن الجوزي ـ  رحمه الله ـ : فلا يجوز أن تطيعه –الزوج- فيما لا يحل مثل أن يطلب منها الوطء في زمان الحيض أو في المحل المكروه أو في نهار رمضان، أو
غير ذلك من المعاصي، فإنه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق.
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 6، 2015 بواسطة إلياس (165,140 نقاط)
الوردة الأولى : تذكري أن ربك يغفر لمن يستغفر ، ويتوب على من تاب ، ويقبل من عاد .
الوردة الثانية : ارحمي الضعفاء تسعدي ، وأعطي المحتاجين تُشافَيْ ، ولا تحملي البغضاء تُعافَيْ .
الوردة الثالثة : تفاءلي فالله معك ، والملائكة يستغفرون لك ، والجنة تنتظرك .
الوردة الرابعة : امسحي دموعك بحسن الظن بربك ، واطردي همومك بتذكُّر نعم الله عليك .
الوردة الخامسة : لا تظني بأن الدنيا كَمُلت لأحدٍ ، فليس على ظهر الأرض مَنْ حصل له كلُّ مطلوبٍ ، وسلِم من أيِّ كدر .
الوردة السادسة : كوني كالنخلةِ عاليةَ الهمَّة ، بعيدة عن الأذى ، إذا رُمِيت بالحجارة ألقتْ رطبها .
الوردة السابعة : هل سمعتِ أنَّ الحزنَ يُعيدُ ما فات ، وأن الهمَّ يُصْلِح الخطأ ، فلماذا الحزن والهم ؟!
الوردة الثامنة : لا تنتظري المحن والفتنَ ، بل انتظري الأمن والسلامَ والعافية إن شاء الله .
الوردة التاسعة : أطفئي نار الحقد من صدرك بعفوٍ عام عن كلِّ من أساء لكِ من الناس .
الوردة العاشرة : الغسلُ والوضوءُ والطيبُ والسواكُ والنظامُ أدويةٌ ناجحةٌ لكلِّ كدرٍ وضيق .
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 6، 2015 بواسطة ورندا (151,320 نقاط)
كل شي بابتسامة
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 6، 2015 بواسطة فادي (162,910 نقاط)
بطاعة والمودة والاحترام
...