السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

لماذا تمّ دفن الأميرة فريال كبرى بنات الملك فاروق ليلا...؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 23، 2015 في تصنيف الإسلام بواسطة مراد (152,840 نقاط)
تحديث للسؤال برقم 1

الأخت .خديجة.
الفاهم يفهم كلّ أسئلتي مقيّمة بالسّالب من طرف الفراعنة لإنّها تخدشهم و تكشف عوراتهم...

13 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 17، 2015 بواسطة abdul202 (159,670 نقاط)
أرض المسلمين , و شوكة الكفرة الفجرة التي يحاولون الدخول من خلالها لكسر هيبة المسلمين ،
فهم شيء يوم أن كان الناس لا شيء ,
و فيهم الأخيار والأبرار , كما في غيرهم الكفرة والمنافقون والفجار
ما أقل من حط من قدرهم ، و أسمى من فرح بهم ,
كثر الله في المسلمين من صالحيهم و علمائهم و شبابهم المستقيم , و جعلهم شوكة في عين المعتدين
ونحن هنا إذ نتكلم عن مصر وأهلها
ما ذكر إلا نتفًا طفيفة ونبذًا قليلة في فضائل مصر وأهل مصر
( 1 )
مصر ذكرت في القرآن تصريحًا أربع مرات
في قوله تعالى (( وأوحينا إلى موسى وأخيه أن تبوَّءا لقومكما بمصر بيوتاً ))
وقوله تعالى (( وقال الذي اشتراهُ من مصر ))
وقوله تعالى (( وقال ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين ))
وقوله تعالى (( قَالَ يَا قَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ ))
..
( 2 )
مصر ذكرت تلميحًا وتعريضًا في أكثر من عشرين موضعًا في القرآن الكريم
فمنها قوله تعالى (( قَالَ اجْعَلْنِي عَلَى خَزَآئِنِ الأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ ))
وقوله تعالى (( وَنُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ وَنُرِي فِرْعَوْنَ وَهَامَانَوَجُنُودَهُمَا مِنْهُم مَّا كَانُوا يَحْذَرُونَ ))
والأرض فى الآية هىمصر و قد ذكرت فى عشرمواضع باسم الأرض فى القرآن كما ذكر عبدالله بن عباس .
وقوله تعالى (( وَجَاء رَجُلٌ مِّنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ يَسْعَى قَالَ يَا مُوسَى إِنَّالْمَلَأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَ لِيَقْتُلُوكَ فَاخْرُجْ إِنِّي لَكَ مِنَالنَّاصِحِينَ ))
..
( 3 )
مصر أرض مباركة بدخول الأنبياء إليها
فممن دخلها من الأنبياء
إبراهيم ، وإسماعيل ، ولوط ، ويعقوب ، ويوسف ، وموسى ، وهارون ، وإدريس ، ويوشع بن نون ، ودانيال ، وإرميا ، وعيسى
عليهم الصلاة والسلام
..
( 4 )
مصر أرض مباركة بوجود جبل الطور فيها
قال تعالى (( والتين والزيتون * وطور سينين * وهذا البلد الأمين … ))
وقال تعالى (( فاخلع نعليك إنك بالواد المقدس طوى … ))
..
( 5 )
مصر مبوأ صدق
قال تعالى (( ولقد بوأنا بني إسرائيل مبوأ صدق ورزقناهم من الطيبات ))
..
( 6 )
مصر ربوة ذات قرار ومعين
قال تعالى في عيسى وأمه عليهما السلام
(( وآويناهما إلى ربوة ذات قرار ومعين ))
..
( 7 )
مصر مباركة بوجود نهر النيل
والذي أصله من الجنة
قال النبي صلى الله عليه وسلم (( سيحان وجيحان والفرات والنيل كل من أنهار الجنة )) رواه مسلم
والصحيح أن معنى الحديث أن أصل هذه الأنهار من الجنة
كما أن الحجر الأسود ياقوته من يواقيت الجنة
..
( 8 )
وصية النبي صلى الله عليه وسلم بأهل مصر خيرًا
قال النبي صلى الله عليه وسلم (( إنكم ستفتحون أرضا يذكر فيها القيراط . فاستوصوا بأهلها خيرا . فإن لهم ذمة ورحما ))
..
و نذكر بعض من أقوال الأنبياء عن مصر فأنتم كما تعلمون أنه قد أتى مصر عدد كبير من الأنبياء والمرسلين والصالحين ، بل ولقد ولد فيها أنبياء وصالحين عدة وهم :- (1):- أدريس والمسمى فى مصر بهرمس الهرامسة وهو
أول من بنى الأهرام والبرابى لتسجيل العلوم عليها لأنه توقع أنه سوف يحدث عذاب من الله إما عن طريق السماء أو الأرض .
(2):- موسى . (3) :- هارون (4):-يوشع بن نون فتى موسى . (5) :- الخضر.
أما الأنبياء الذين مكثوا فى مصر فترة من الزمن وهم :- (1) :- إبراهيم خليل الله . (2):- يوسف عليه السلام . (3) :- يعقوب والأسباط عليهم السلام . (4) :- عيسى وأمه السيدة مريم .
فأردت أن آخذ أقوال أنبياء لم يأتوا مصر وربما قالوا هذا الكلام قبل دخلوهم مصر وهذه الأنبياء هم على حسب التسلسل الزمنى :- (1) :- آدم عليه السلام . (2) :- نوح عليه السلام .(3):- يوسف عليه السلام .
(4):- عيسى وأمه عليهم السلام . (5) :- أشرف الخلق محمد صلى الله عليه وسلم .
فالنبدأ أولا :- بآدم عليه السلام حيث جاء فى كتاب الخطط والآثار للمقريزى ما نصه :- لما خلق الله آدم مثل له الدنيا شرقها وغربها ، وسهلها وجبالها ، وأنهارها وبحارها ، وبنائها وخرابها ، ومن يسكنها من
الأمم ، ومن يملكها من الملوك.
فلما رأى مصر أرضا سهلة ، ذات نهر جار مادته من الجنة ، تنحدر فيه البركة ، ورأى جبلا من جبالها مكسوا نورا لايخلو من نظر الرب إليه بالرحمة فى سفحه أشجار مثمرة وفروعها فى الجنة تسقى بماء الرحمة فدعا آدم
فى النيل بالبركة ودعا فى أرض مصر بالرحمة والبر والتقوى ، وبارك فى نيلها وجبلها سبع مرات ، وقال يا أيها الجبل المرحوم سفحك جنة وتربتك مسكة يدفن فيها غراس الجنة أرض حافظة مطيعة رحيمة ، لا خلتك يا مصر
بركة ، ولا زال بك حفظ ولازال منك ملك وعز يا أرض مصر فيك الخبايا والكنوز ولك البر والثروة وسال نهرك عسلا كثر الله زرعك ودر ضرعك وزكى نباتك وعظمت بركتك وخصبت ولازال فيك خير مالم تتجبرى وتتكبرى أو تخونى
، فإذا فعلت ذلك عداك شر ، ثم يغور خيرك .
فكان آدم أول من دعا لها بالرحمة والخصب والرأفة والبركة.
ثانيا :- قول نوح عليه السلام وهى رواية عن إبن عباس جاءت فى كتاب فتوح مصر وأخبارها لابن عبد الحكم وهى رواية طويلة إلا أننا سوف نأخذ الجزئية التى تهمنا وهى (كان مصر بن بنصر بن حام نائما إلى جنب جده
فلما سمع دعاء نوح على جده وولده قام يسعى إلى نوح وقال : يا جدى قد أجبتك إذا لم يجبك جدى ولا أحد من ولده فاجعل لى دعوة من دعائك .
ففرح نوح ووضع يده على رأسه وقال : اللهم إنه قد أجاب دعوتى فبارك فيه وفى ذريتة وأسكنه الأرض المباركة التى هى أم البلاد وغوث العباد التى نهرها أفضل أنهار الدنيا وأجعل فيها أفضل البركات وسخر له ولولده
الأرض وذللها لهم وقوهم عليها ...الخ ) ومصر هذا هو الذى سميت مصر باسمه.
ثالثا:- قول يوسف عليه السلام :-ما جاء فى تفسير الطبرى عن فرقد السبنجى قال : خرج يوسف عليه السلام يتلقى يعقوب عليه السلام ، وركب أهل مصر مع يوسف وكانوا يعظمونه . فلما دنا أحدهما من صاحبه وكان يعقوب
يمشى وهو يتوكأ على رجل من ولده يقال له يهوذا ، فنظر يعقوب لإلى الخيل وإلى الناس فقال : يايهوذا هذا فرعون مصر ؟ .
قال : لا هذ ابنك.
فلما دنا كل واحد منهما من صاحبه قال يعقوب عليه السلام : السلام عليك يا ذاهب الأحزان عنى ... هكذا قال : يا ذاهب الأحزان عنى . ومن هنا قال يوسف عليه السلام ( أدخلوا مصر إن شاء الله آمنين).
رابعا : قول عيسى عليه السلام:- قال عيسى عليه السلام وهو على سفح جبل المقطم وهو سائر إلى الشام : يا أماه هذه مقبرة أمة محمد صلى الله عليه وسلم .
خامسا :- قول المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم :-[ إذا فتح الله عليكم بعدى مصر فاتخذوا منها جندا كثيفا فذلك الجند خير أجناد الأرض ] [ البخارى ، مسلم ]
وفى رواية أخرى .
فقال: أبو بكر ولما ذلك يا رسول الله
قال : لأنهم فى رباط إلى يوم القيامة .
وأيضا قال فى حديث آخر لأصحابه [ إنكم ستكونون أجنادا وأن خير أجنادكم أهل الغرب منكم فأتقوا الله فى القبط لا تأكلوهم أكل الخضر ] [ البخارى ]
وأيضا قال [ استوصوا بالقبط خير ا فإنكم ستجدونهم نعم الأعوان على قتال العدو ] [ مفتاح كنوز السنة ]
وغيرها الكثير والكثير من الآحاديث التى لا حصر لها ...
و السلام عليكم ورحمة الله
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 22، 2015 بواسطة أوس (153,660 نقاط)
هكذا ظلموا بالامس واليوم يظلمون
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 22، 2015 بواسطة ومطلب (155,130 نقاط)
صدقنى يا حراق انت شخصيه محتاجه دراسه وعندما رايت اسمك قررت انى ابحث عن المعنى اللفظى لكلمه حراق خصوصا وان بعض الجزائرين هتفوا به امام زين الدين
زيدان ووصفه بالعميل الخائن وعرفت ان الحراقين هم فئه من شعب الجزائر كانوا يساعدون المحتل الفرنسى للكشف عن الثوار الجزائرين الشرفاء
ثم وجدت بالصدفه مقال لكاتب جزائرى يقول:
كتبت مقالا باللغة الفرنسية تناولت فيه ظاهرة "الحراقة" ثم سرعان ما ألغيته بسبب الردود العنيفة والقبيحة التي أثارها. فلم أعالجها في حالة كونها عملية شاملة مربحة تسيّرها جهات مافيازوية عالمية مثلها مثل
شبكات التهريب المختلفة. ولا أنا نظرت إليها من الناحية السيكولوجية وهذا شأن الباحثين الذين هم على قدم وساق في البحث، وقد يخرجون بالنتائج مستقبلا، أي عندما لن نكون في حاجة إليها. أنا هنا أنظر إلى
الظاهرة من باب المتفرج الآسي الذي عاش الحدث، فينقل ملاحظاته سعيا لإزالة الإبهام واللبس وهو يعرف أنه "يعلم شيئا وغابت عنه أشياء". فقد عشت مع الحراقين الجزائريين، باعتباري لاجئا، وأدهشني بعضهم بل
أحرقني تهور بعضهم الآخر ولامبالاتهم وقد أصبحوا عرضة للاستغلال من طرف دوائر السوء السرية.
ملخص مقالي هذا الذي أثار غضب الكثير، وأغلبهم ينتمون إلى ما يسمى بالمنظمات الإنسانية، إن الحراقين ليسوا كما يزعمون، أناسا فقراء يهاجرون من أجل الاسترزاق وطلب العيش. ليسوا أناسا ضاقت بهم الأرض فوجدوا
في الهجرة ملاذا ومأوى. وليسوا أناسا مضطرين إلى الهجرة لسبب من الأسباب المعروفة كالاضطهاد أو سعيا وراء فكرة نبيلة أو مثالية فكرية. إنهم أناس لا أجد لهم وصفا إلا المغامرة، هروبا من واقع مرّ إلى واقع
أكثر مرارة في بعض جوانبه. أغلبهم قد غرّر بهم تأثرا بوسائل الإعلام العربية والغربية على حد سواء. فهمهم هو بهرج الحياة المادية ومظاهر الرفاهة والدعة عند الغربيين. بل إني أجزم القول إن الكثير منهم لا
يرى في الحياة الغربية إلا ما هو مباح عندهم ومحرم عندنا مما نعلمه جميعا. فلقد عايشت الكثير منهم وعرفت عنهم الكثير من أسباب ركوب الموت للالتحاق بجيوش الذين يلقبون "بعديمي الوثائق". أغلبهم أناس لا خلاق
لهم، وأنا أتحمل مسؤولية كلامي إذ أقوله بذكر اسمي الحقيقي، يل إن منهم من غامر بنفسه بسبب أخلاقه. وأنا هنا أشير إلى الشواذ وبائعي الهوى وحتى الذين أجرموا في حق هذا الوطن. والقلة منهم من ضحى بكل ما يملك
هربا من البطش والقهر في جو تصفية الحسابات.
والدليل على ما أقول، خاصة فيما يتعلق بالجزائريين، إن "الحراق" كي يحقق أمنيته ويصل إلى بر الأمان، لا بد أن يوفر، ليس أقل من عشرين مليونا، وأنا أعرف من دفع أكثر من خمسين لكي يصل فرنسا. ثم، ألا يكفي هذا
القدرمن المال لإنشاء تجارة مربحة في الجزائر التي تزخر بالمليارديرات في أوقات قياسية؟ هذه هي مصيبة الجزائر حاليا. فبعض الشباب لا يقنع فقط بما يسد الرمق ويحفظ الحياة والكرامة كما كان شأن القدامى، في
انتظار حياة أفضل، لا بد أنها ستأتي إن آجلا أو عاجلا. إنهم بتأثير من وسائل الإعلام وبسبب ضعف الإيمان والهمة والقصد وغياب الآفاق والحماقة الناتجة من سوء التربية، إذ أصبحت الحياة لديهم لا قيمة لها إن لم
تشبع رغباتهم وغرائزهم، أصبحوا ينزعون إلى المغامرة التي هي أصلا مغروسة في نفوسهم.
هذا يذكرني بأحدهم بعد أن تمكن من عبور البحر إلى فرنسا. التقيت به في مدينة ليل وهو يتناول الحشيش جهارا نهارا فأردت نصحه. حكى لي إنه لما كان في الجزائر، حدثت له حادثة جعلته لا يستغني بعدها عن المخدرات
التي أصبح هو من مروجيها. ذكر لي إن أحد المشعوذين قال له يوما: ما رأيك في طريقة، إن نفذتها، تصبح غنيا في وقت قصير؟ فقال له الشاب: هذا ما كنت أسعى إليه طوال حياتي. وكم تطلب مقابل ذلك؟ فقال له المشعوذ:
لا شيء إلا بعد أن تصبح غنيا فعلا. فقد رأيتك في المنام وأنت تسوق حصانا. ما رأيك في استخدام الجن؟ فاستجاب الشاب على الفور. مقابل الوعد المزيف، كان عليه أن يرمي بمصحف داخل حفرة للنفايات، ففعل دون تردد
وانتهى به الأمر إلى ما يشبه الجنون وأدى به إلى الإدمان ثم تجارة المخدرات فالحرقة جريا وراء السراب. وينتهي به الأمر في شوارع فافا ومن يدري، قد يعود جاسوسا إلى الوطن ويفتك بالأرض وبالعباد؟
مما سبق، يتبين لنا أن على حكامنا وإن هم ضعاف العقول أن يسارعوا إلى العناية بالشباب وذلك بإقامة مشروع جاد والقيام بإجراءات ملموسة تخفف من سحرية المغامرة. وإن سن قانون يجرم عملية الحراقة بالمحافظة على
حقوق الإنسان أمر بات ضروريا بعد أن بات مؤكدا أن المنظمات الإجرامية العالمية تجلب عملاءها من صفوف من يسمون بعديمي الوثائق. وأنا إذ أقول هذا الكلام "الجارح"، لا أنفي وجود "الضغوط الخارجية التي تمارسها
دول أوروبا على الضفة الجنوبية للمتوسط"، بل إن المحرك الرئيس لمشروع القانون المزمع تقديمه إلى المجلس الشعبي الوطني قريبا، هو الغرب الذي يسعى إلى تسخير بلداننا في سبيل حماية شعوبه بعد أن كانت البلدان
الغربية تشجع هذه الهجرة لقضاء حاجاتها.
والسؤال المطروح: "هل تكفي القوانين لمنع الشباب من الهجرة غير الشرعية وما جدواها أما البدائل المتمثلة في تجارة المخدرات والتهريب والإرهاب؟ نقول لا، إنها لا تكفي بل قد تزيد الطينة بلاّ إذا لم تعالج
الأسباب الحقيقية التي وراء هذه الآفة العصرية التي لا يمكن إيجاد الحلول المناسبة لها بمعزل عن الأزمة المتشعبة الجوانب التي تتخبط فيها بلادنا في وسط بحر من الثروات وغطاء مالي يفوق حدود المعقول.
فى انتظار تعليق لتصحيح المعلومه ان كانت خطأ وبالهنا والشفا
...