السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

من هو يزيد بن معاوية

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 22، 2015 في تصنيف مواضيع عامة بواسطة بسام (154,020 نقاط)
من هو يزيد ن معاوية
تحديث للسؤال برقم 1

وهل هو صحابي  يعني هل ولد و الرسول مازال مابين اصحابة

27 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 5، 2015 بواسطة رائحة قوية (161,360 نقاط)
 
أفضل إجابة
يزيد كما قال الحسين أبن علي عليه السلام : يزيد رجل فاسق شارب للخمر قاتل للنفس المحترمة معلن بالفسق
ومبايعة 60 من الصحابة له لا تعني شي لأن رسول الله قال : الحسن و الحسين إمامان إن قاما وإن قعدا و كان يجب على هؤلاء الصحابة الـ 60 أن يقفوا مع ابن بنت نبيهم لا أن يقفوا مع يزيد الفاسق شارب الخمر
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 23، 2015 بواسطة شذى (156,800 نقاط)
شخصية اسلامية سواء كانت على خطأ أو صح الله يرحمها
لكنها مسببة أزمة نفسية للشيعه المجانيين
بتشوفهم كيف بيلطموا زي النسوان لما يتذكروا أسمه  
ولعنة الله على كل من لعن يزيد
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 24، 2015 بواسطة عنود (162,340 نقاط)
باسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم..
يزيد ابن معاوية ابن ابي سفيان اخذ الخلافة من ابوه سنة 60 هجري .
امر بقتل الحسين ابن علي ابن الزهراء بنت البي صلى الله عليهم ..وقتل في كربلاء في العراق بعد محاصرته مع اهله واولاده وبناته وحوالي الخمسين من اصحابه .. حوصروا جميعا عشرة ايام في او لمحرم سنة 61 ومنعهم
جيش يزيد من التزود بالماء من نهر الفرات...
ثم قتلوا جميعا ...
وحملت بنات رسول الله صلى الله عليه وآله الاطهار وصحبه الاخيار سبايا على ظهور النوق مكشوفات الروؤس حتى وصلوا الى قصر يزيد ابن معاوية ( امير المؤمنين) وهنلك حبسهم فترة قصيرة وسرعان ما اعفى عنهم يزيد
وتركهم ليعودوا الى ديارهم في المدينة واللافت اكرامه لهم وارساله معهم الزاد والرحل..
ثم ان يزيد امر بقتل عبد الله ابن عمر رض
وعبد الله ابن الزبير رض صاحب الثورة الثانية على يزيد بعد الحسين عليه السلام...
في كتب التاريخ المعتبرة عند اهل السنة حفظهم الله يروون ان من صفات يزيد انه كان يشرب الخمر ويسمع الاغاني ويلاعب القرود ...
ويرون انه جاء ليصلي احد المراة الفجر وهو سكران ...
راجع تاريخ الطبري وبن كثير والجاحظ ووو
رحم الله هذه الامة كم تحملت حكام زور وباطل والمصيبة الكبرى ..كلهم امراء المؤمنين؟؟؟؟!!!!
واخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين وصلى الله على نبيه المصطفى وآله الطاهرين وصحبه المنتجبين وسلم تسليما كثيرا...
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 24، 2015 بواسطة تاني (159,380 نقاط)
اعجب لمن يترحم على ابن اكله الاكباد ابن من خرج على امام زمانه عسى الله ان يحشرهم معه في الدرك الاسفل من النار
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 27، 2015 بواسطة لؤي (151,940 نقاط)
فــــاسق وسكـــير وهو الذي أمر بقتل الامام الحـــسين عليه السلام
لعن الله يزيد وعمر بن سعد وشمر وحرملة وكل من قاتل الامام وشارك فيه وفرح بمقتله لعنا سرمديا
السلام عليك يا ابا عبدالله ....
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 27، 2015 بواسطة إسراء (159,640 نقاط)
يزيد ليس من الصحابة لأنه ولد عام 25 هـ
ورسول الله صلى الله عليه وآله وسلم توفي عام 11 هـ
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 27، 2015 بواسطة تيم (154,510 نقاط)
اذا كن يهمك الامر .. فلك القصه كاملة والحقيقه الواضحة .. أما أذا أردت اثارة الفتن فالله يجعلها في وجهك
بسم الله الرحمن الرحيم
قصة مقتل الحسين
حفيد المصطفى صلى الله عليه وسلم
للعلامة الشيخ الوالد / عبدالعزيز بن عبدالله بن باز رحمه الله تعالى
كثر الكلام حول مقتل الشهيد السعيد السيد السبط الحسين بن علي واختلفت القصص في ذلك ، ونورد في هذه الرسالة القصة الحقيقية لمقتل الحسين - رضي الله عنه – ، ولكن قبل ذلك نذكر توطئة مهمة لا بد من معرفتها
.
توطئة
قال الحافظ ابن كثير : فكل مسلم ينبغي له أن يحزنه قتل الحسين رضي الله عنه، فانه من سادات المسلمين، وعلماء الصحابة وابن بنت رسول الله التي هي أفضل بناته، وقد كان عابداً وسخياً، ولكن لا يحسن ما يفعله
الناس من إظهار الجزع والحزن الذي لعل أكثره تصنع ورياء، وقد كان أبوه أفضل منه فقتل، وهم لا يتخذون مقتله مأتماً كيوم مقتل الحسين، فان أباه قتل يوم الجمعة وهو خارج إلى صلاة الفجر في السابع عشر من رمضان
سنة أربعين، وكذلك عثمان كان أفضل من علي عند أهل السنة والجماعة، وقد قتل وهو محصور في داره في أيام التشريق من شهر ذي الحجة سنة ست وثلاثين، وقد ذبح من الوريد إلى الوريد، ولم يتخذ الناس يوم قتله مأتماً،
وكذلك عمر بن الخطاب وهو أفضل من عثمان وعلي، قتل وهو قائم يصلي في المحراب صلاة الفجر ويقرأ القرآن، ولم يتخذ الناس يوم قتله مأتماً، وكذلك الصديق كان أفضل منه ولم يتخذ الناس يوم وفاته مأتماً، ورسول الله
سيد ولد آدم في الدنيا والآخرة، وقد قبضه الله إليه كما مات الأنبياء قبله، ولم يتخذ أحدٌ يوم موتهم مأتماً، ولا ذكر أحد أنه ظهر يوم موتهم وقبلهم شيء مما ادعاه هؤلاء يوم مقتل الحسين من الأمور المتقدمة،
مثل كسوف الشمس والحمرة التي تطلع في السماء وغير ذلك .
مقتل الحسين
بلغ أهل العراق أن الحسين لم يبايع يزيد بن معاوية وذلك سنة 60هـ فأرسلوا إليه الرسل والكتب يدعونه فيها إلى البيعة، وذلك أنهم لا يريدون يزيد ولا أباه ولا عثمان ولا عمر ولا أبا بكر ، انهم لا يريدون إلا
عليا وأولاده ، وبلغت الكتب التي وصلت إلى الحسين أكثر من خمسمائة كتاب .
عند ذلك أرسل الحسين ابن عمه مسلم بن عقيل ليتقصى الأمور ويتعرف على حقيقة البيعة وجليتها، فلما وصل مسلم إلى الكوفة تيقن أن الناس يريدون الحسين ، فبايعه الناس على بيعة الحسين وذلك في دار هانئ بن عروة ،
ولما بلغ الأمر يزيد بن معاوية في الشام أرسل إلى عبيد الله بن زياد والي البصرة ليعالج هذه القضية ، ويمنع أهل الكوفة من الخروج عليه مع الحسين ولم يأمره بقتل الحسين ، فدخل عبيد الله بن زياد إلى الكوفة ،
وأخذ يتحرى الأمر ويسأل حتى علم أن دار هانئ بن عروة هي مقر مسلم بن عقيل وفيها تتم المبايعة .
[​IMG][​IMG]
فخرج مسلم بن عقيل على عبيد الله بن زياد وحاصر قصره بأربعة آلاف من مؤيديه ، وذلك في الظهيرة . فقام فيهم عبيد الله بن زياد وخوفهم بجيش الشام ورغبهم ورهبهم فصاروا ينصرفون عنه حتى لم يبق معه إلا ثلاثون
رجلاً فقط . وما غابت الشمس إلا ومسلم بن عقيل وحده ليس معه أحد. فقبض عليه وأمر عبيد الله بن زياد بقتله فطلب منه مسلم أن يرسل رسالة إلى الحسين فأذن له عبيد الله ،وهذا نص رسالته : ارجع بأهلك ولا يغرنّك
أهل الكوفة فإن أهل الكوفة قد كذبوك وكذبوني وليس لكاذب رأي .
ثم أمر عبيد الله بقتل مسلم بن عقيل وذلك في يوم عرفة ، وكان مسلم بن عقيل قبل ذلك قد أرسل إلى الحسين أن اقدم ، فخرج الحسين من مكة يوم التروية وحاول منعه كثير من الصحابة ونصحوه بعدم الخروج مثل ابن عباس
وابن عمر وابن الزبير وابن عمرو وأخيه محمد بن الحنفية وغيرهم. وهذا ابن عمر يقول للحسين : ( إني محدثك حديثا : إن جبريل أتى النبي فخيره بين الدنيا والآخرة فاختار الآخرة ولم يرد الدنيا ، وإنك بضعة منه ،
والله لا يليها أحد منكم أبداً وما صرفها الله عنكم إلا للذي هو خير لكم ، فأبى أن يرجع ، فاعتنقه وبكى وقال : استودعك الله من قتيل ) ، وروى سفيان بسند صحيح عن ابن عباس أنه قال للحسين في ذلك : ( لولا أن
يزري -يعيبني ويعيرني- بي وبك الناس لشبثت يدي من رأسك، فلم أتركك تذهب ) .وقال عبد الله بن الزبير له : ( أين تذهب؟ إلى قوم قتلوا أباك وطعنوا أخاك؟) وقال عبد الله بن عمرو بن العاص : (عجّل الحسين قدره،
والله لو أدركته ما تركته يخرج إلا أن يغلبني ). ( رواه يحيى بن معين بسند صحيح ( .
وجاء الحسين خبر مسلم بن عقيل عن طريق الذي أرسله مسلم ، فانطلق الحسين يسير نحو طريق الشام نحو يزيد، فلقيته الخيول بكربلاء بقيادة عمرو بن سعد وشمر بن ذي الجوشن وحصين بن تميم فنزل يناشدهم الله والإسلام
أن يختاروا إحدى ثلاث : أن يسيِّروه إلى أمير المؤمنين (يزيد) فيضع يده في يده (لأنه يعلم أنه لا يحب قتله) أو أن ينصرف من حيث جاء (إلى المدينة) أو يلحق بثغر من ثغور المسلمين حتى يتوفاه الله. (رواه ابن
جرير من طريق حسن) . فقالوا: لا، إلا على حكم عبيد الله بن زياد. فلما سمع الحر بن يزيد ذلك (وهو أحد قادة ابن زياد ) قال : ألا تقبلوا من هؤلاء ما يعرضون عليكم ؟والله لو سألكم هذا الترك والديلم ما حلَّ
لكم أن تردوه. فأبوا إلا على حكم ابن زياد. فصرف الحر وجه فرسه، وانطلق إلى الحسين وأصحابه، فظنوا أنه إنما جاء ليقاتلهم، فلما دنا منهم قلب ترسه وسلّم عليهم، ثم كرّ على أصحاب ابن زياد فقاتلهم، فقتل منهم
رجلين ثم قتل رحمة الله عليه (ابن جرير بسند حسن ( .
ولا شك أن المعركة كانت غير متكافئة من حيث العدد، فقتل أصحاب الحسين (رضي الله عنه وعنهم) كلهم بين يديه يدافعون عنه حتى بقي وحده وكان كالأسد، ولكنها الكثرة ،وكان كل واحد من جيش الكوفة يتمنىَّ لو غيره
كفاه قتل الحسين حتى لا يبتلي بدمه (رضي الله عنه)، حتى قام رجل خبيث يقال له شمر بن ذي الجوشن فرمى الحسين برمحه فأسقطه أرضاً فاجتمعوا عليه وقتلوه شهيداً سعيداً . ويقال أن شمر بن ذي الجوشن هو الذي اجتز
رأس الحسين وقيل سنان بن أنس النخعي والله أعلم .
وأما قصة منع الماء وأنه مات عطشاناً وغير ذلك من الزيادات التي إنما تذكر لدغدغة المشاعر فلا يثبت منها شيء. وما ثبت يغني . ولا شك أنها قصة محزنة مؤلمة، وخاب وخسر من شارك في قتل الحسين ومن معه وباء بغضب
من ربه . وللشهيد السعيد ومن معه الرحمة والرضوان من الله ومنا الدعاء و الترضي .
من قتل مع الحسين في كربلاء !!
من أولاد علي بن أبي طالب : أبو بكر – محمد – عثمان – جعفر – العباس .
من أولاد الحسين : أبو بكر – عمر – عثمان – علي الأكبر – عبد الله .
من أولاد الحسن : أبو بكر – عمر – عبد الله – القاسم .
من أولاد عقيل : جعفر – عبد الله – عبد الرحمن – عبد الله بن مسلم بن عقيل .
من أولاد عبد الله بن جعفر : عون – محمد
وأضف إليهم الحسين ومسلم بن عقيل (رضي الله عنهم أجمعين (
و أما ما روي من أن السماء صارت تمطر دما، أو أن الجدر كان يكون عليها الدم ، أو ما يرفع حجر إلا و يوجد تحته دم ، أو ما يذبحون جزوراً إلا صار كله دماً فهذه كلها أكاذيب تذكر لإثارة العواطف ليس لها أسانيد
صحيحة .
حكم خروج الحسين
لم يكن في خروج الحسين رضي الله عنه مصلحة ولذلك نهاه كثير من الصحابة وحاولوا منعه ولكنه لم يرجع ، و بهذا الخروج نال أولئك الظلمة الطغاة من سبط رسول الله حتى قتلوه مظلوماً شهيداً . وكان في خروجه وقتله
من الفساد ما لم يكن يحصل لو قعد في بلده ، ولكنه أمر الله تبارك وتعالى وما قدره الله كان ولو لم يشأ الناس. وقتل الحسين ليس هو بأعظم من قتل الأنبياء وقد قُدّم رأس يحيى عليه السلام مهراً لبغي وقتل زكريا
عليه السلام، وكثير من الأنبياء قتلوا كما قال تعالى : "قل قد جاءكم رسل من قبلي بالبينات وبالذي قلتم فلم قتلتموهم إن كنتم صادقين" آل عمران 183 . وكذلك قتل عمر وعثمان وعلي رضي الله عنهم أجمعين .
موقف يزيد من قتل الحسين
لم يكن ليزيد يد في قتل الحسين ولا نقول هذا دفاعاً عن يزيد ولكن دفاعاً عن الحق. قال شيخ الإسلام ابن تيمية: " إن يزيد بن معاوية لم يأمر بقتل الحسين باتفاق أهل النقل ، ولكن كتب إلى ابن زياد أن يمنعه عن
ولاية العراق، ولما بلغ يزيد قتل الحسين أظهر التوجع على ذلك، وظهر البكاء في داره ولم يسب لهم حريماً بل أكرم بيته وأجازهم حتى ردهم إلى بلادهم، وأما الروايات التي تقول إنه أهين نساء آل بيت رسول لله
وأنهن أخذن إلى الشام مسبيات وأُهِنّ هناك هذا كلام باطل بل كان بنو أمية يعظمون بني هاشم... .
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 30، 2015 بواسطة آلاء (154,760 نقاط)
وللي يلعنون معاوية رضي الله عنه ليس من اهل السنة و لا يمثلون اهل السنة معاوية خال المؤمنين وهذا متفق عند اهل السنة  اما ابنه يزيد فهو مسلم لاكن فاسق و
ضال و امره الى الله ... و لا نحبه و لا نبغضه و لا نترضى عليه و لا نلعنه
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 30، 2015 بواسطة داود (149,400 نقاط)
قد يختلف المسلمين  بحب بعض الناس  لكن من ياتي
ويقول  انا احب يزيد  فذلك والله سوء عاقبة
وقانا الله سوء العاقبة
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 30، 2015 بواسطة عنود (162,340 نقاط)
بدون اسم
تقول :
أهل السنة يعتبرون ما دار بين هؤلاء هو خلاف وتاريخ إندثر وهم الآن بين يدي الله يفعل بهم ما شاء, ويقتص لأحدهم من الاخر أو إن شاء غفر لهم جميعا, ولن يسألنا الله تعالى عنهم إنما سيسألنا عن صلاتنا
وعبادتنا وصومنا وحجنا.
ويزيد هو أو ل من غزى القسطنطينية وقد قال صلى الله عليه وسلم: أول جيش يغزو القسطنطينية مغفور له.
ولا يترضون عن يزيد أو يحبونه وإن وجد من أهل السنة من يحبه لكن جهابذة علماء السنة كإبن تيمية يقولون: لا نحبة لأنه لم يصدر منه ما يدعوا الى الحب وليس صحابيا جليلا نوجب محبته لشرف الصحبة, ولا نبغضه لأنه
ملك مسلم من ملوك المسلمين وفتح الله في عهده بلادا في مشارق الأرض ومغاربها.
أنت لا تترضى عنه ولكنك تترحم عليه
و ☺ ☺ ☺ الله يعلنك انت وهو
...