السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

من هو يزيد بن معاوية

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 22، 2015 في تصنيف مواضيع عامة بواسطة بسام (154,020 نقاط)
من هو يزيد ن معاوية
تحديث للسؤال برقم 1

وهل هو صحابي  يعني هل ولد و الرسول مازال مابين اصحابة

27 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 31، 2015 بواسطة أريج (158,550 نقاط)
يزيد بن معاوية, هو من ابناء معاويةوبايعه 60 من صحابة الرسول صلى الله عليه وسلم وخلافته صحيحة.
جيشه هو اول جيش غزى القسطنطينية وقد قال صلى الله عليه وسلم: اول جيش يغزو القسطنطينية مغفور له.
مذهب اهل السنة والجماعه في يزيد.
اهل السنة لا يحبونه, لأنه لم يصدر منه شئ يدعو إلى حبه, ولا يبغضونه أو يشتمونه لأنه مسلم ومن ابناء المسلمين وبيعته صحيحة.
قيل فيه:
قال محمد بن علي بن ابي طالب: حضرت عند يزيد بن معاوية واقمت عنده فرأيته محافظا على الصلاة, متحريا للخير, يسأل عن الفقه ملازما لسنة.
قال فيه عبد الله بن جعفر بن ابي طالب: بأبي أنت وأمي يايزيد, والله لا أجمع أبوي لأحد بعدك.
أبوه معاوية هو كاتب وحي النبي صلى الله عليه وسلم.
ولم يأمر يزيد كما ادعى الشيعه في كتبهم بقتل الحسين إنما قتل الحسين في الكوفة ويزيد لم يعلم عنه شيئا ولما بلغه مقتل الحسين وطأ رأسه وبكا, وقال: ما كنت والله أريد قتله, فقال أحد الحرس عند يزيد: هؤلاء
أهله سبايا عندنا فقال: خسئت والله ياهذا إلا أن لا تكون مسلما, أتسبي أل بيت النبوة أو كما ورد عنه.
معتقد اهل السنة والشيعه فيما حدث من خلاف بين يزيد و الحسين بشكل عام:
أهل السنة يعتبرون ما دار بين هؤلاء هو خلاف وتاريخ إندثر وهم الآن بين يدي الله يفعل بهم ما شاء, ويقتص لأحدهم من الاخر أو إن شاء غفر لهم جميعا, ولن يسألنا الله تعالى عنهم إنما سيسألنا عن صلاتنا
وعبادتنا وصومنا وحجنا.
ويزيد هو أو ل من غزى القسطنطينية وقد قال صلى الله عليه وسلم: أول جيش يغزو القسطنطينية مغفور له.
ولا يترضون عن يزيد أو يحبونه وإن وجد من أهل السنة من يحبه لكن جهابذة علماء السنة كإبن تيمية يقولون: لا نحبة لأنه لم يصدر منه ما يدعوا الى الحب وليس صحابيا جليلا نوجب محبته لشرف الصحبة, ولا نبغضه لأنه
ملك مسلم من ملوك المسلمين وفتح الله في عهده بلادا في مشارق الأرض ومغاربها.
بينما الشيعه يعتقدون أن ما دار بين هؤلاء هو عقيدة يكفرون عليها ويوالون عليها ويبغضون عليها, وهم يلعنون يزيدا ويسبونه ويسبون معاوية رضي الله عنه كاتب وحي الرسول صلى الله عليه وسلم,
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 31، 2015 بواسطة أخزم (149,980 نقاط)
رضي الله عنه
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 1، 2015 بواسطة أسيل (155,710 نقاط)
رحم الله يزيد بن معاوية
(( تلك أمة قد خلت لها ما كسبت ولكم ما كسبتم ولا تسألون عما كانوا يعملون ))
يزيد بن معاوية لم يأمر بقتل الحسين يا كذابين
الذي قتل حسين هم شيعته
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 5، 2015 بواسطة لمى (162,260 نقاط)
يزيد ابن معاوية لم يكن صحابي و اختلف الناس فيه فالشيعة يكفرونه و يلعنوه اما السنة فبعضهم احبوه و الاغلب لا يحبوه و لا يكرهوه و قيل عن الترحم على يزيد ان نترحم
على معاوية رحمه الله و يزيد نقول امره الى الله كان ملك من ملوك المسلمين و لم يكن صالح فكان يشرب الخمر و يظلم الناس و لاكن قيل لا يجوز لعنته لاجل شربه الخمر فكان زمن الرسول يجلد مسلم كان يشرب الخمر و
لما لعنه احدهم قال لا تلعنوه فمن لعن مسلم فقد قتله بأختصار مجرد ملك مسلم لم يكن صالحاً .. و لاكن لم يكن كافراً  يعني مسلم عاصي . وسلامتكم
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 10، 2015 بواسطة حسنة المظهر (163,590 نقاط)
اليكم  ما  تود  ان  تعرف  عن  يزيد يزيد بن معاوية بن ابي سفيان (25 - 64 هـ الموافق 645 - 683 م)، ولد بالماطرون، ونشأ في دمشق.
هو ابن الخليفة الأموي الأول معاوية بن أبي سفيان، وفي الترتيب الزمني للخلافة يعتبر سادس خلفاء المسلمين وثاني خلفاء بني أمية، وقد حكم لمدة اربع سنوات كانت من أكثر الفترات تأثيراً ودمويةً في التاريخ
الإسلامي. ولي الخلافة بعد وفاة أبيه سنة 60 هـ. توفي يزيد في نصف ربيع الأول سنة أربع وستين. وأمه ميسون بنت بحدل الكلبية[ خلافته
بدأ معاوية بن ابي سفيان يفكر فيمن يكون الخليفة من بعده، ففكر معاوية في هذا الأمر ورأى أنه إن لم يستخلف ومات يذهب الأمر إلى بني هاشم.
فقام معاوية باستشارة أهل الشام في الأمر، فاقترحوا أن يكون الخليفة من بعده من بني أمية، فرشح ابنه يزيد، الموافقة من وأرسل إلى المدينة يستشيرها وإذ به يجد المعارضة من الحسين وابن الزبير، وابن عمر وعبد
الرحمن بن أبي بكر، وابن عباس.[2] وكان اعتراضهم بادئ ذي بدء حول تطبيق الفكرة نفسها، لا على يزيد بعينه، لأنه مخالف لشرط الصلح الذي كان بين الحسن بن علي ومعاوية.
تجدر الإشارة هنا إلى أن المؤرخين والمفكرين المسلمين قد وقفوا حيال هذه الفكرة مواقف شتى، ففيهم المعارض ومنهم المؤيد، وكانت حجة الفريق المعارض تعتمد على ما وردته بعض الروايات التاريخية، التي تشير أن
يزيد بن معاوية كان شاباً لاهياً عابثاً، مغرماً بالصيد وشرب الخمر وتربية الفهود والقرود والكلاب[3].
الخلافات حول شخصية يزيد
من حجج المحبين والمؤيدين له
يروي البلاذري أن محمد بن علي بن أبي طالب - المعروف بابن الحنفية - دخل يوماً على يزيد بن معاوية بدمشق ليودعه بعد أن قضى عنده فترة من الوقت، فقال له يزيد، وكان له مكرما: يا أبا القاسم، إن كنت رأيت مني
خُلُقاً تنكره نَزَعت عنه، وأتيت الذي تُشير به علي؟ فقال: والله لو رأيت منكراً ماوسعني إلاّ أن أنهاك عنه، وأخبرك بالحق لله فيه، لما أخذ الله على أهل العلم عن أن يبينوه للناس ولا يكتموه، وما رأيت منك
إلاّ خيراً[4].
ويروي ابن كثير أن عبد الله بن مطيع - كان داعية لابن الزبير - مشى من المدينة هو وأصحابه إلى محمد ابن الحنفية فأرادوه على خلع يزيد فأبى عليهم، فقال ابن مطيع: إن يزيد يشرب الخمر ويترك الصلاة ويتعدى حكم
الكتاب، فقال محمد: ما رأيت منه ما تذكرون، قد حضرته وأقمت عنده فرأيته مواظباً على الصلاة متحرياً للخير يسأل عن الفقه ملازماً للسنة، قالوا: ذلك كان منه تصنعاً لك، قال: وما الذي خاف مني أو رجا حتى يظهر
إليّ الخشوع؟ ثم أفأطلعكم على ما تذكرون من شرب الخمر، فلئن كان أطلعكم على ذلك فإنكم لشركاؤه، وإن لم يكن فما يحل لكم أن تشهدوا بما لم تعلموا، قالوا: إنه عندنا لحق وإن لم نكن رأيناه، فقال لهم: أبى الله
ذلك على أهل الشهادة، ولست من أمركم في شيء.[5]
كما أن مجرد موافقة عدد من كبار الشخصيات الإسلامية، من أمثال عبد الله بن الزبير وعبد الله بن عباس وعبد الله بن عمر وأبو أيوب الأنصاري، على مصاحبة جيش يزيد في سيره نحو القسطنطينية كان إرتضاءاً بالامر
والواقع حيث ان كل فرد مسئول عن حسناتة وسيئاتة هو فقط وأنهم لم يكونوا يعتقدوا بكفر يزيد وأيضا ان منفعة الإسلام بخروجهم للقتال مع هذا الشخص كانت بة منفعة للمسلمين خيراً من رفض المشاركة مع أسواشخصية بعد
وفاة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم...
حجج غير المؤيدين ليزيد
بالرغم من كل ما سبق أن أوردناه من روايات، فإن أحد المؤرخين المحدثين قد أعطى حكماً قاطعاً بعدم أهلية يزيد للخلافة، دون أن يناقش الآراء التي قيلت حول هذا الموضوع، أو أن يقدم أي دليل تاريخي يعضد رأيه،
ويمضي ذلك المؤرخ المحدث في استنتاجاته، فيرى أن معاوية لم يبايع لولده يزيد بولاية العهد، إلاّ مدفوعاً بعاطفة الأبوة.[6] هو الخليفة الأموي المجرم الفاسق الذي ارتكب مذبحة كربلاء بأمره. ولد عام 25هـ وكان
صاحب طرب وجوارح وكلاب وقرود وفهود ومنادمة[7]، ولما مات معاوية بويع بالخلافة، وكان معاوية قبل موته قد اخذ له البيعة كولي للعهد. كان يزيد يضمر الإلحاد ولا يعتقد بالمعاد، وفي أيامه ظهر الغناء بمكّة
والمدينة واستعملت الملاهي، وأظهر الناس شرب الشراب[8].
وعندما دعا الوليد ومروان الحسين لمبايعة يزيد، صرّح لهم لفسقه وفجوره قائلاً: يزيد رجل فاسق شارب الخمر قاتل النفس المحترمة معلن الفسق ومثلي لا يبايع مثله"[9].
ورأى الحسين في يزيد له سابقة؛ فحينما أثنى عليه معاوية في اجتماع كان فيه الحسين رضي الله عنه قال وأحصى مفاسد يزيد، واستنكر على معاوية أخذ البيعة له[10].
قال عنه ابن الجوزي: "ما رأيكم في رجل حكم ثلاث سنين؛ قتل في الأولى الحسين بن علي، وفي الثانية أرعب المدينة وأباحها لجيشه، وفي السنة الثالثة ضرب بيت الله بالمنجنيق"[11]، وهي إشارة إلى واقعة كربلاء،
ووقعة الحرة التي ثار فيها أهل المدينة ضد واليها وأخرجوه منها وسائر بني أمية وبايعو عبد الله بن الزبير، فبعث إليهم يزيد مسلم بن عقبة على رأس جيش فقتل أهلها واستباحها.
وفي عام 64 هـ أرسل نفس ذلك الجيش لقمع ثورة عبد الله بن الزبير بمكة، فهجم عليها وضرب الكعبة بالمنجنيق وأحرق البيت الحرام وهدمه وقتل خلقاً كثيراً من أهلها[12]. وقال السيوطي: ((وبعث أهل العراق إلى
الحسين الرسل والكتب يدعونه إليهم، فخرج من مكة إلى العراق في 10 من ذي الحجة، ومعه طائفة من آل بيته رجالاً ونساءاً وصبياناً. فكتب يزيد إلى واليه بالعراق عبيد الله بن زياد بقتاله، فوجه إليه جيشاً من
أربعة آلاف، عليهم عمر بن سعد بن أبي وقاص...)) انتهى[13].
وقد ذكر الخوارزمي الحنفي في كتابه (مقتل الحسين 1/180) أن يزيد قد أمر عبيد الله بقتل الحسين بل وقتل كل من لم يبايع ممن ذكرهم سابقاً، وإليك لفظه بعينه: ((ثم كتب صحيفة صغيرة كأنها أذن فأرة: ((أما بعد,
فخذا الحسين وعبد الله بن عمر وعبد الرحمن بن أبي بكر وعبد الله بن الزبير بالبيعة أخذاً عنيفاً ليست فيه رخصة, فمن أبى عليك منهم فاضرب عنقه وابعث إليَّ برأسه, والسلام)). انتهى.
وقد ذكر ابن الأثير في كامله رسالة ابن عباس ليزيد بعد مقتل الحسين (عليه السلام), وطلب يزيد لمودته وقربه بعد امتناع ابن عباس عن بيعة ابن الزبير: ((أما بعد فقد جائني كتابك فأما تركي بيعة ابن الزبير
فوالله ما أرجو بذلك برك ولا حمدك ولكن الله بالذي أنوي عليم وزعمت أنك لست بناس بري فأحبس أيّها الإنسان برك عني فإني حابس عنك بري وسألت أن أحبب الناس إليك وأبغضهم وأخذلهم لابن الزبير فلا ولا سرور ولا
كرامة كيف وقد قتلت حسيناً وفتيان عبد المطلب مصابيح الهدى ونجوم الاعلام غادرتهم خيولك بأمرك في صعيد واحد مرحلين بالدماء مسلوبين بالعراء مقتولين بالظماء لا مكفنين ولا مسودين تسفي عليهم الرياح وينشي بهم
عرج البطاح حتى أتاح الله بقوم لم يشركوا في دمائهم كفنوهم وأجنوهم وبي وبهم لو عززت وجلست مجلسك الذي جلست فما أنسى من الأشياء فلست بناس اطرادك حسيناً من حرم رسول الله إلى حرم الله وتسييرك الخيول إليه
فما زلت بذلك حتى أشخصته إلى العراق فخرج خائفاً يترقب فنزلت به خيلك عداوة منك لله ولرسوله ولأهل بيته الذين أذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيراً فطلبت إليكم الموادعة وسألكم الرجعة فاغتنمتم قلة أنصاره
واستئصال أهل بيته وتعاونتم عليه كأنكم قتلتم أهل بيت من الترك والكفر, فلا شيء أعجب عندي من طلبتك ودي وقد قتلت ولد أبي وسيفك يقطر من دمي وأنت أحد ثاري ولا يعجبك إن ظفرت بنا اليوم فلنظفرن بك يوماً
والسلام)) انتهى. (الكامل في التاريخ : 3 / 466 و467).
وقد صرّح بقتل يزيد للحسين (عليه السلام) أقرب الناس إلى يزيد وهو معاوية ابنه! قال ابن حجر المكي في (الصواعق المحرقة ص134): (لما ولي معاوية بن يزيد صعد المنبر فقال: إن هذه الخلافة حبل الله, وإن جدي
معاوية نازع الأمر أهله ومن هو أحق به منه علي بن أبي طالب, وركب بكم ما تعلمون, حتى أتته منيته فصار في قبره رهيناً بذنوبه, ثم قلد أبي الأمر وكان غير أهل له, ونازع ابن بنت رسول الله (صلى الله عليه وسلم)
فقصف عمره وانبتر عقبه وصار في قبره رهيناً بذنوبه, ثم بكى وقال: إن من أعظم الأمور علينا علمنا بسوء مصرعه وبئس منقلبه, وقد قتل عترة رسول الله (صلى الله عليه وسلم), وأباح الخمر, وخرب الكعبة...). انتهى.
وأما من أفتى من أهل السنّة بكفر يزيد وجواز لعنه, فنقول لك: قد أفتى كل من سبط ابن الجوزي والقاضي أبو يعلى والتفتازاني والجلال السيوطي وغيرهم من أعلام السنّة القدامى بكفر يزيد وجواز لعنه. قال اليافعي:
(وأمّا حكم من قتل الحسين, أو أمر بقتله, ممّن استحلّ ذلك فهو كافر) (شذرات من ذهب/ ابن العماد الحنبلي: 1/68).
وقال التفتازاني في (شرح العقائد النفسية): (والحق أن رضا يزيد بقتل الحسين, واستبشاره بذلك, وإهانته أهل بيت الرسول ممّا تواتر معناه, لعنة الله عليه, وعلى أنصاره وأعوانه) المصدر السابق. وقال الذهبي:
(كان ناصيباً فظاً غليظاً, يتناول المسكر ويفعل المنكر, افتتح دولته بقتل الحسين, وختمها بوقعة الحرّة) المصدر السابق. وقال ابن كثير: (ان يزيد كان إماماً فاسقاً...) (البداية: 8/223). وقال المسعودي:
(ولمّا شمل الناس جور يزيد وعماله وعمّهم ظلمه وما ظهر من فسقه ومن قتله ابن بنت رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وأنصاره وما أظهر من شرب الخمر, سيره سيرة فرعون, بل كان فرعون أعدل منه في رعيّته, وأنصف م
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 13، 2015 بواسطة حمادة (153,490 نقاط)
الله يعلن ألعن أبو سفيان و معاوية و يزيد بن معاوية
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 13، 2015 بواسطة لؤي (151,940 نقاط)
رجاءا لحد يتفلسف لعنة الله على معاوية وعلى كل من يحبهشنو نسب يزيد اللعين امه من اقراوا التاريخ قبل ان تتفلسفون
وه>ا لاتجعلوه شي طائفى رجاءا الله يحشركم مع معاوية  وويزيد وابو لهب ويحرقكم وبالعافية عليكم
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 15، 2015 بواسطة ذو اتزان (155,620 نقاط)
اسمه يزيد بن معاويه بن أبي سفيان
بأختصار
ما ذُكر من محاسنه ( بأنه من غزى القسطنطينيه )
لا يغطي عيوبه
فهو قاتل الحسين رضي الله عنه و قاتل الصحابه رضي الله عنهم جميعاً بل و أحفاد الصحابه .. وقد حاصر المدينه المنوره ثلاثة أيام
وأمر جيشه بدخول المدينه بالسيف ثلاثة أيام
فقتلوا .. ونهبوا ... وأفتضوا الفروج المحرمه
وبعدها حاصرت قواته حدود مكه .. ولاكنه مات
وما ندري ماذا كان ينوي أن يفعل بأهل مكه
وجميع المسلمين ضده ولم يكن معه في حكمه الا الضالون الجهله
والى هذا الوقت جميع أئمة المذاهب الأربعه لا يوجبون حبه ولا يترحمون عليه
***
وأما ما يدل على أن كبار الصحابه والفقها يكرهون فعله و ذكره
سأذكر لك بعض الأمه الذين ذكروه بأنه مثل ( خبيث و سيء )
مثل
1-  الحافظ  أبن حجر العسقلاني ( كتاب تهذيب التهذيب )
حينما ذكر بموقف للخليفة عمر بن عبدالعزيز  .. وفي تبيين بغضه لـ يزيد بن معاويه
حينما كان يتحدث شخص في مجلسه .. وطرى في حديثه  بقول وذكر ليزيد  وقال هذا الشخص .. بالنص ( امير المؤمنين يزيد بن معاويه ) فغضب عمر بن عبد العزيز وقال ( أتزعم بأن يزيد أمير للمؤمنين )
وأمر بجلده بالسوط عشرين جلده لأنه قال بأن يزيد بن معاويه ( امير المؤمنين )
2- أحمد بن حنبل
فكما ذكر صالح أبن أحمد بن حنبل .. حينما سأل والده عن من يحب يزيد بن معاويه .. فأستغرب الامام احمد بن حنبل وقال (أيحبه من يؤمن بالله واليوم الأخر )
قال له أبنه لماذا لا تلعنه يا أبتي ... فرد عليه الأمام أحمد قائلاً ( يا بني ومتى رأيت أباك يلعن أحداً .. ؟؟ )
** فعدم لعن الأمه له .. هو من باب الأدب  وأتباع الرسول صلى الله عليه وسلم حنما قال : ( ليس المؤمن بالطعان، ولا اللعان، ولا الفاحش، ولا البذيء  )
3- أبن تيميه
قال ما قاله أحمد بن حنبل ( ومن يؤمن بالله و اليوم الآخر لا يختار بأن يكون مع يزيد ولا مع أمثاله من الملوك الذين ليسوا بعادلين )
بل أضاف قائلاً :- وأما ترك محبته . لأن المحبة الخاصة للنبيين والصديقين والشهداء والصالحين . وهو ليس واحد منهم .
وقد ختم قوله بذكر حديث الرسول صلى الله عليه وسلم ( المرء مع من أحب )
*--------------------------------*
ختاماً
أود أن أوذكر بأن من يمدح  يزيد فهو في حكمين لا ثالث لهم :-
1- أما أنه ( جاهل ) بعمل و ذكر يزيد بن معاويه  .. فهاذا يجب تفقيهه  .. ولا أثم عليه
2- وأما أن يكون ( ضال ) فلا رحمة الله على من حب قاتل الحسين رضي الله عنه و قاتل الصحابه أهل المدينه
وأود أن أذكر
نحن يأهل السنه والجماعه لا نلعن .. ولا بمحبيه ( لكي لا نحشر معه )
أرجوا من الله أن ينفعنا بما علمنا وأن يهدينا الى السراط المستقيم
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 16، 2015 بواسطة شربل (152,460 نقاط)
يقول الحق تبارك وتعالى في كتابه العزيز :
( تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُمْ مَا كَسَبْتُمْ وَلَا تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ ) .......
الله تعالى يخاطبنا أنه تلك الأمة قد خلت وسبقتنا بكثير لها ما كسبت من العمل
ولنا ما كسبنا من العمل وسنقابل الله تبارك وتعالى في هذا العمل
ولن يسألوا عن عملنا
ولن نسأل عن عملهم فما المراد أكثر من هذه الآية الكريمة ؟؟
ثم يقول الله تبارك وتعالى : ( ولا تسألون عما كانوا يعملون )
فالله تعالى يخبرنا أنا لا نسأل عما كانوا يعملون فما المراد من قوله تعالى
أننا لا نسأل عما كانوا يعملون وما الأمر في هذه الأية الكريمة لنا
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 16، 2015 بواسطة ذات السمرة (151,370 نقاط)
الله يلكث لسان كل من لعن الصاحبي معاوية بن ابي سفيان
أهو ما يلعنه الا كل ابن متعه .
...