يا سلام على الاجانب يوم يلعبون 
التداولات في سوق دبي للأوراق المالية شراء الأجانب نسبة 2.55% من سهم شركة أرامكس لتصبح نسبة الأجانب في السهم 25.30%.
الجدول التالي يوضح نسبة الأجانب والعرب والمواطنين في سهم أرامكس نهاية تعاملات 1-7-2009 :
التاريخ
محليون
خليجيون
عرب
أجانب
المجموع
30-6-2009
51.07%
8.99%
17.19%
22.75%
100.00%
1-7-2009
48.26%
8.84%
17.60%
25.30%
100.00%
هذا وقد اشتعل سهم أرامكس اليوم 1-7-2009 على صدى قرار زيادة تملك الخليجيين بالشركة ليتساوى مع نسب تملك الإماراتيين بمساهمة لا تقل نسبتها عن 51% محلقاً بنسبة 14.88% ليصل إلى أعلى مستوى له خلال العام و منذ أكتوبر الماضي عند الـ 1.39 درهم و بجانب افتتاحه على فجوة سعرية بلغت 0.17 درهم.
وقد تصدر السهم قائمة الارتفاعات بجانب تصدره قائمة أنشط الأسهم من حيث أحجام وقيم و صفقات التداولات بحجم هو الأعلى منذ أكثر من عام مضى بلغ 21.5% من حجم التداولات.
بالنسبة للاخ صندوق 1 الاجانب اشترى الـ 2.55% خلال يوم واحد
هل باع الاجانب ام تم التجميع لرحلة الاسبوع القادم…. مع العلم ان السهم لا له خص لا في العقار و لا البنوك يعني بعيييييد عن زوبعة الازمه… شو راي الشباب.
تسلم اخوي وما قصرت
مرحبا يوسف
اشتريت ارامكس اليوم ؟
و بعد تداول اليوم اللي كان 90 % منه على اللمت اب .. شو تتوقع له بكره ؟
تحياتي
بو غلا
موجة من الشراء تجتاح تعاملات الأجانب بالربع الثاني… ونشاط تداولاتهم هو الغالب
مباشر الاربعاء 1 يوليو 2009 2:14 م
945.86 مليون درهم صافي تعاملات الأجانب في الربع الثاني
أظهر تحليل إحصائي لتعاملات الأجانب خلال الربع الثاني موجة كبيرة من الشراء حيث أظهرت تعاملات الأجانب تحقيق صافي مشتريات قدرها 945.86 مليون درهم .
وذلك بعد أن اظهرت التعاملات ارتفاع مشتريات الأجانب في الربع الثاني لتصل إلى 22864.89 مليون درهم لترتفع بذلك عن مشترياتهم في الربع الأول بنسبة 122.12% حيث كانت قد بلغت في الربع الأول 10294.1 مليون درهم.
بينما بلغت مبيعاتهم في الربع الثاني مقدار 21918.98 مليون درهم والتي ارتفعت أيضا عن الربع الأول بمقدار 105.6% والتي كانت قد بلغت 10659.4 مليون درهم.
وبرزت تعاملات الأجانب كمحصلة شراء خلال شهر مايو حيث بلغت صافي تعاملاتهم 540.74 مليون درهم كمحصلة شراء.
بينما كان شهر يونيو الأكثر تداولا لهم حيث بلغت إجمالي مشترياتهم بيونيو 11413.39 مليون درهم بينما بلغت مبيعاتهم 11258.51 مليون درهم.
وأظهر التحليل الإحصائي لتعاملات الأجانب أن تعاملات العرب كانت الأكثر خلال الربع الثاني حيث بلغت نسبتها من إجمالي مشتريات الأجانب 57.73% لتحقق 13199.27 مليون درهم بينما بلغت نسبتها من إجمالي مبيعات الأجانب 59.34% والتي بلغت13006 مليون درهم.
وبينما كان الخليجون الأقل في نسبة تداول في تعاملات الأجانب حيث بلغت نسبتهم في مشتريات الأجانب 14.36% لتبلغ 3283.51 مليون درهم بينما بلغت نسبتهم في إجمالي مبيعات الأجانب 15.13%.
وقد أشار المستشار الاقتصادي في شركة الفجر للأوراق المالية الدكتور همّام الشمّاع إلى أن دخول الأجانب في هذه الأوقات وبعد أن شارفت الأزمة المالية العالمية على الانتهاء هو أمر طبيعي لاقتناص الفرص والشراء من الأسفل في معظم دول الخليج وفي دولة الإمارات بشكل خاص، حيث يعتبر مضاعف بعض الأسهم الواعدة دون الأربعة دراهم في أبوظبي وحتى في دبي، ولا نعتقد أن هناك خطراً قريباً وماثلاً في خروجها بشكل واسع النطاق يهدد بإطلاق شرارة هبوط قوي جديد في الأسواق.
وأشار الشماع إلى أن الدخول القوي للأجانب وخصوصاً المؤسسي غير المقيم يشجع المحافظ والصناديق والمستثمرين المحلين على توظيف سيولة متزايدة حيث من الملاحظ تسارع دخول السيولة على الأسواق كما سنلاحظ ذلك من تزايد المعدل اليومي لدخول الاستثمارات الأجنبية. وأضاف: «من العوامل المهمة الأخرى التي تجعلنا نعتقد بطفرة سعرية قوية هو الاستقرار الذي بدأ يظهر في قطاع العقار في دبي وبقية الإمارات، و الذي بدأ يعكسه سوق العقار في دبي بعد أن تراجعت الأسعار 30 و40% وهو يشكل الآن مفاجأة مذهلة للعديدين الذين كانوا يتوقعون المزيد من التراجع، وخصوصا للمستثمرين الأجانب غير العرب الذين يدركون أهمية قطاع العقار في الدولة وانعكاساته الإيجابية على مجمل النشاطات الاقتصادية».