• ما رأيكم أن نع ــيش حياة الحب لله حتى يأتي الزواج .. ؟!

9 thoughts on “• ما رأيكم أن نع ــيش حياة الحب لله حتى يأتي الزواج .. ؟!”

1. [center][size=4][color=black]

   :
   :

   حِــلم و سع ــة صدر عمر بن الخطــاب
   

   كان أحد الصحابه يضيق من صوت زوجته فبعض النساء يملكن حنجرة دائمة الصيــاح !!!
   فذهب يشتكي إلى أمير المؤمنين و قبل أن يطرق الباب سمع صوت زوجة عمر يعلو صوته
   فخاب أمله و مضى و بينما هو ينوي المضـي إذا بعمر بفتح الباب و يقول له :
   كأنك جئت لي ؟
   قال : نعم ، جئت أشتكي صوت زوجتي فوجدت عندك مثل ما عندي ..

   و هُنا تظهر عاطفة عمر حيـن يقــول :
   تحملتني ، غسلت ثيابي و بسطت منامي و ربت أولادي و نظفت بيتي و تفعل كل ذلك
   ولم يأمرها الله به ، بل طواعيـة أفلا أتحملها إن رفع ــت صوتها .. ؟؟

   فهذه هي المح ــبة
   و الع ــاطفة ..

   و لعناقيـد السكر
   بقية ..

   
   

   يــالله ه ه ه !!

   كــم تــأثــرت لهــذا الموقــف !! يــا

   ” جرحــي بخيـــر ”

   كــل هــذا ،، بســبب الغــرس الطيــب للرســول صــلى الله عليــه وســلم ،، في نفــوس الصحــابه !!

   لــو لم يــكن ذلــك ،، لمــا رأينــا هــذا المثــال من الحــلم ،، والمحبــه ،، والرحمـــه في قــلوبهــم ..

   ==============

   ” جرحـــي بخيـــر “

   ســلمتي ودمــتي

   ولا تحــرميــنا طيــب مشــاركاتج

   

   ==============

   

   
   

2. علاقات ساميـــة بين رج ــل و امرأة ،

   

   ” سيدنا إبراهيم عليه الصلاة و السـلام و زوجته سارة “

   كان يحبها حباً شديداً حتى أنه عاش معها 80 عاماً و هي لا تنج ــب
   و لأنه يحبها لم يتزوج عليها ابداً حتى حين تزوج من السيده هاجر أم اسماعيل
   كان بسبب إصرار زوجته سارة حتى ينجب ..

   80 عاماً لا يريد أن يؤذي مشاعر زوجته ..
   و حين تزوج السيدة هاجر و أنجبت إسماعيـل
   غارت السيـدة سـارة و هذه طبيعة الإيناث و طلبت ألّا تعيش مع هاجر في مكان واحد
   فوافق إبراهيم و ذهب بزوجته و ابنه الرضيع لمكان بعيد أرضاءً لزوجته الحبيبة ,,

   فما رأيكم في هذه العلاقة الساميـة الراقيـــة ؟؟

   :
   :

   مح ــطه مع عمرو بن الع ـــاص

   عندما جاء للنبي في سرية اسمها ذات السلاسل و الرسول راجع منها منتصــر
   فأراد عمرو بن العاص أن يكون له نصيب في قلب الرسول فقال له :
   من أحب الناس إليــك
   قال الرسول : عائشة

   هل صادفتم أحداً تسأله اليوم من أحب الناس إليك يقول زوجتي ؟
   هل سيحدث أن نفتح الصحيفة و نقرأ لأحد العظمـاء أن أكثر من يحبه زوجته ؟

   لكن النبي قالها ببساطه و ذكر اسمها …. !!

   :
   :

   حِــلم و سع ــة صدر عمر بن الخطــاب

   كان أحد الصحابه يضيق من صوت زوجته فبعض النساء يملكن حنجرة دائمة الصيــاح !!!
   فذهب يشتكي إلى أمير المؤمنين و قبل أن يطرق الباب سمع صوت زوجة عمر يعلو صوته
   فخاب أمله و مضى و بينما هو ينوي المضـي إذا بعمر بفتح الباب و يقول له :
   كأنك جئت لي ؟
   قال : نعم ، جئت أشتكي صوت زوجتي فوجدت عندك مثل ما عندي ..

   و هُنا تظهر عاطفة عمر حيـن يقــول :
   تحملتني ، غسلت ثيابي و بسطت منامي و ربت أولادي و نظفت بيتي و تفعل كل ذلك
   ولم يأمرها الله به ، بل طواعيـة أفلا أتحملها إن رفع ــت صوتها .. ؟؟

   فهذه هي المح ــبة
   و الع ــاطفة ..

   و لعناقيـد السكر
   بقية ..

3. الأصــل في الحــب هو حب الله

   مبـــــــــــــدعــ،،،،،ـــة دائماً يا جرحي بخير،،،

   موضوع قيم جداً،،،

   كل الشكــــ،،،،ـــر،،

4. الحب الحقيقي
   هو الحب الذي يقوم علي أساس
   من الاحترام والثقة والتقدير بين الطرفين
   الحب مسئوليه وعطاء مشترك بين قلبين

   ..
   ..

   جرحي بخير
   مشاركه قيمه وحضور مميز

5. الأصــل في الح ــب
   هو حب الله =)

   **************

   

   هل الحب غريزة فطريه كتبها الله على الإنسان و هل نستطيع العيش بدونها ؟

   نعم الحب غريزة فطرية لا نستطيع العيش بدونها ..
   فلو لم يكن هناك حب لما كان للبشر أمل في الإستمرار و التناسـل

   إذا ، الغريزة أحد الأسباب التي جعلت العالم يستمر
   و لا نستطيع قهرها أو طمسها ..

   الغريـزة بدأت منذ بداية الحيـاه أي منذ خلق آدم عليه السلام
   و في حديث للنبي عليه الصلاة و السلام

   أنه بينما كان آدم نائم خلق الله حواء من ضلعه
   فاستيقظ فرآها بجواره قال : من أنتِ ؟
   قالت : امـرأة
   قال : ما اسمكِ ؟
   قالت : حـواء
   قال : و لم خلقتِ ؟
   قالت : لتسكن إلي ..

   هكذا كما ورد في الأثر

   :
   :

   من هذه القصة القصيرة قد نستشف
   و ربما من ناحية فلسفية ..

   أنه لو كانت حواء خلقت من ضلع آدم و هو واعي
   ربما لم يكن ليتحمل الألم و لربما كرهها لأنها تسببت في ذلك
   بينما حواء تنجب أطفالها و هي واعيـة
   و لأن عاطفتها قوية هي لا تضييق من هذه العملية و لا تهتم لآلامها ..

   بينما آدم ربما لم يكن ليتحمل !!

   ثانيـاً ، قولها : لتسكـن إلي ..

   فـ حواء هي رمز الطمأنينه و لا سكن لآدم و لا طمأنينه له إلا معها ..

   وللح ــديث
   بقيــة ..

Comments are closed.