أخواتى ..إخوانى:

هل يصلح العطار ما أفسده الدهر؟

وأقصد بالعطار هنا (التداول بالهامش المقرر بدءه فى أول نوفمبر القادم)

أما الدهر فأعنى به (الأزمة المالية العالمية – التضخم – الشورت سيل – أزمة الثقة – قلة السيولة)

رأيى الشخصى : أنه قد يكون طوق النجاة لتعويض الخسارة ومن ثم تحقيق ربح

ماذا عن آرائكم من أعضاء ومحللين؟

6 thoughts on “هل يصلح العطار ما أفسده الدهر؟

  1. الكثير منا يعلق أمله في شراء العبار للأسهم وانتشال السوق من القيعان المقوقعة

    ولكن لو فكرنا قليلا وتساءلنا هل فعلا الحل بشراء العبار للأسهم؟

    قد تكون فرصة لمضاربي الكلاشنكوف لتحقيق ربح سريع ولكن على المدى الطويل لا أعتقد بأن هذا هو الحل

    الحل يأتي من السوق نفسه بمنع التلاعبات والشورت سيل وتسييلات البنوك، وجذب الصناديق الاستثمارية واستحداث قوانين تعيد الثقة الغائبة لدى المستثمر (هذا إن وجد مستثمرين حاليا في السوق).

  2. لا العبار ولا العطاار

    بل سيهلكنا الاعصاار

    بل لعلها تكون للخير أمطار….

    (صرنا شعراء ما شاء الله…..والله حالة)

  3. هل يصلح العبار ما افسده اعمار

    قصدي اعادة شراء الاسهم

    هل تعتقدون أن خروج العبار من دائرة التنمية الإقتصادية – الخبر الذى مر مرور الكرام – سيجعله أكثر إهتماما بإعمار ومساهميها؟

Comments are closed.