Is 2008 the year the markets crash?

‘This banking crisis reminds me of the secondary banking crisis in the early 70s,’ an old captain of industry told me last summer. His own firm almost went bankrupt in that crisis. In 1974 the US and UK stock markets crashed and so did the property market. It was perhaps the worse financial crisis in living memory.
The cause was soaring oil prices which hit $38 a barrel in 1974, equivalent to an inflation adjusted $102 a barrel today, although when adjusted for M3 money supply growth that $38 barrel would now cost $228.

Then, as now, the authorities in the UK and US had been pursuing irresponsible expansionary monetary policies to promote economic growth, and indeed growth levels had soared in the early 1970s. But the crunch came in 1974, with the oil price surge and market crashes, and from there on it was a decade characterized by low growth and high inflation, known as stagflation.

If my old friend is right, the current credit crunch in global markets and the big write downs by the major banks could be the end of the era of high economic growth seen in the early years of the twenty-first century and the start of stagflation. Ah, and it also might mean that asset devaluation in real estate markets and equities gets much worse before it hits bottom.

1970s
The trouble is that people’s memories are short, and many money managers today are too young to remember the 1970s. They have grown up in the Alan Greenspan era in which the Federal Reserve has fixed all problems and ensured quick market recoveries from the dips. What if it is different this time?

Actually, that is not what this article is saying at all. It is saying that we have seen all this before back in the mid-1970s, and therefore if you want a guide to the immediate investment horizon imagine back to that time and what the credit crunch meant.

Then you would have to conclude that the most imminent market events have to be a synchronised series of crashes in global equity markets followed by major corrections in many real estate markets.

Cash is king
In the 1970s cash deposits outperformed equities and you might think it ridiculous to suggest that could happen again. Yet a fixed-rate dollar deposit outperformed the Dow Jones last year, and even that gain in equities was erased in the first few days of 2008.

We also saw a surge in the gold price in 1974 as we are seeing now. But investors rushing into the yellow metal should also recall that gold prices fell by half in 1975-6, a nasty bear market often forgotten when remembering the subsequent eight-fold gold price rise to 1980.

For commodity prices were very volatile in the 1970s, despite the excellent returns for investors positioned correctly at the right times. This was also a golden age for the oil states of the Middle East, which might suggest that their best investments will be local and not global for the next few years.

الترجمه:

2008 هي السنة التي تحطم الاسواق؟

‘هذه الازمة المصرفية يذكرني الثانويه ازمة مصرفية في اوائل السبعينات ،’ قديم الكابتن الصناعة اخبرني الصيف الماضي. بلدة ثابتة تقريبا أفلس في تلك الأزمة. في عام 1974 الولايات المتحدة والمملكه المتحدة لاسواق الاسهم تحطمت وكذلك فعلت سوق العقارات. وربما كان من أسوأ أزمة مالية في الذاكرة الحيه.

السبب هو ارتفاع اسعار النفط التي بلغت 38 دولارا للبرميل في عام 1974 ، اي ما يعادل التضخم المعدل الى 102 دولار للبرميل اليوم ، وبالرغم من عند تسويتها لM3 ان نمو المعروض من النقود 38 دولارا للبرميل من شأنه أن التكلفه 228 دولار.

آنذاك ، كما هو الحال الآن ، فإن السلطات في المملكه المتحدة والولايات المتحدة كانت تسعى اللامسؤول سياسات نقديه توسعية من اجل تشجيع النمو الاقتصادي ، والواقع ان مستويات النمو قد ارتفعت في أوائل السبعينات. ولكن جاء في أزمة عام 1974 ، مع ارتفاع أسعار النفط والسوق تحطم ، وهناك من كان على العقد تتميز بانخفاض النمو وارتفاع معدلات التضخم ، المعروفة باسم كساد.

اذا كان صديقي القديم هو الحق ، فإن ازمة الائتمان الحالية فى الاسواق العالمية ويكتب الهبوط الكبير الذي يمكن للبنوك الكبرى نهاية حقبة من النمو الاقتصادي المرتفع شهد في السنوات الاولى من القرن الحادي والعشرين وبداية الكساد . آه ، وأنه قد يعني ايضا ان انخفاض قيمة الاصول فى اسواق العقارات والاسهم يحصل اسوأ بكثير قبل ان تصل الى القاع.

السبعينات
المشكلة هي ان الشعب الذكريات هي قصيرة ، والعديد من مديرى الاموال اليوم هي اصغر من ان نتذكر السبعينات. انهم نشاوا في عهد الان جرينسبان الذى الاحتياطى الفيدرالى قد ثابتة جميع المشاكل وكفل سريعه السوق المسترده من الانخفاضات. ما اذا كانت تختلف هذه المرة؟

والواقع ان هذا ليس ما تقوله هذه المادة على الاطلاق. ومن يقول ان شهدنا كل هذا قبل العودة في منتصف السبعينات ، وبالتالي اذا كنت تريد دليلا على الاستثمار المباشر في الافق تخيل العودة الى ذلك الوقت وماذا يعني الضغوط الاءتمانيه.

ثم قمتم إلى استنتاج مفاده أن معظم الأحداث وشيك في السوق لتكون المزامنه سلسلة من الانهيارات في أسواق الأسهم العالمية الرئيسية التي تليها في كثير من التصويبات اسواق العقارات.

النقد هو الملك
في السبعينات ودائع نقديه تفوق الاسهم وأعتقد انكم قد تشير الى أنها سخيفه يمكن ان يحدث مرة اخرى. بعد ثابت – سعر الدولار ايداع فاق أداء مؤشر داو جونز في العام الماضي ، وحتى إن كان كسب في الاسهم محت في الايام القليلة الاولى من عام 2008.

ورأينا ايضا طفره في اسعار الذهب فى عام 1974 كما نشهد الآن. ولكن المستثمرين الاندفاع في المعدن الاصفر وينبغي ايضا ان نتذكر ان اسعار الذهب انخفضت بمقدار النصف في 1975-6 ، حقير تتحمل السوق غالبا ما ينسى عندما نتذكر اللاحقه ثمانيه اضعاف سعر الذهب ارتفاعا الى 1980.

لاسعار السلع الاساسية كانت متقلبه جدا في السبعينات ، وبالرغم من عوائد ممتازة للمستثمرين في موقع صحيح في حق مرات. وكان هذا ايضا عصرا ذهبيا للنفط من دول الشرق الأوسط ، التي قد توحي بان افضل الاستثمارات ستكون محلية وعالمية وليس للسنوات القليلة القادمة

منقول من: Is 2008 the year the markets crash? | Financial Planning

19 thoughts on “هل سنة 2008 السنه التى تنهار فيها الاسواق

  1. الاخ الكريم
    نعم سيكون عام 2008 هو هبوط جميع الاسهم العالميه واقصد هنا الاسواق الامريكيه ( داو جونز – ناسداك – اس ان بى )
    الالمانيه ( داكس – الانجليزيه ( فوتسى ) الفرنسيه ( كاك ) – اليابانيه ( نيكاى ) الاستراليه ( اس اند بى) وغيرها
    للاسباب التاليه
    1- الاقتصاد الامريكى بدات تظهر عليه علامات الكساد ( جميع المؤشرات الاقتصاديه من سئ الى اسوء ) مؤشرات الانتاج الصناعى كل شهر ياتى اسوء مما قبله – مؤشر الخدمات نفس الشئ – مؤشر ثقه المستهلكين – استحداث الوظائف الجديده – ارتفاع معدل البطاله الشهر السابق الى 5% – التدفقات النقديه – الميزان التجارى الشهرى – عجز الموازنه – الناتج الاجمالى
    كل هذه المؤشرات تسوء يوم عن يوم
    والاخطر ازمه الرهن العقارى والتى قد تكلف امريكا لوحدها 2 ترليون دولار
    وظهرت بوادر الازمه على ارباح بعض المؤساسات الماليه كمريل لينش وسيتى جروب وغيرها من البنوك الامريكيه والانجليزيه والنيوزلنديه والاستراليه
    2- الاقتصاد الامريكى يمثل تقريبا 25% من الاقتصاد العالمى وهبطت الى 21% تقريبا هذا العام وبالتالى اى اثار سلبيه له ستعود على الاقتصاد العالمى فيما عدا بعض الدول لن تتأثر كثيرا به وهى الصين – الهند (لارتفاع معدلات النمو السنوى عندهم ) – منطقه الخليج وذلك لارتفاع اسعار البترول
    3- الدول الاكثر تضررا ستكون اوربا – اليابان – استراليا – نيوزلندا – وبعض الدول الافريقيه
    4- التضخم مع بوادلر الكساد سيكون لطمه قويه لامريكا فى الوقت الحالى التضخم يعتبر تحت السيطره ولكن مع الاتجاه الى تخقيض الفائده سيؤدى الى ارتفاعه مره اخرى وبالتالى ستكون امريكا امام اختياران كلاهما صعب جدا اما تضحى بجزء من معدلات النمو مقابل السيطره على التضخم او انها تضحى بالتضخم فى سبيل انعاش الاقتصاد
    قد يكون الاتجاه فى الاسبوع القادم خفض الفائده من 25 الى 50 نقطه مما سينعش الاسواق العالميه ولفتره مؤقته
    5- اعتقد ان المنطقه لن تتاثر بموجه الهبوط فى الاسواق العالميه وقد تتجه بعض من رؤوس الاموال هنا للاستثمار وتحقيق مكاسب
    والله اعلى واعلم
    تحياتى ومودتى

Comments are closed.