كلمة نذل وجاب اشرف اني اقوله لشخص هذي افعاله !!!

7 thoughts on “نذل وجبان

  1. للاسف منذ فترة ليست بقصيره نلاحظ الحرب الاعلاميه ضد الامارات وللاسف الشديد ان ابناء الوطن يساهمون في هذه الحرب لا اقول خيانة وانما سذاجه فهم من يقوم بنقل المقالات والاقاويل المغرضه ونشرها هنا وهناك على مواقع الانترنت وعن طريق الايميل ويبررون ذلك بانه يجب ان نكون صريحين وواقعيين وان نتحلى بالشجاعه الادبيه ونعترف بوجود ظواهر سلبيه وهم لا يعلمون انهم بذلك يسيؤون للوطن ويساهمون في تلك الحرب الشعواء والغرض منها الضغط على الامارات من كل جانب

    والحرب الاعلاميه يوم عن يوم تزيد
    نعم عندنا مشكلات العماله الوافده وعندنا وايد مشاكل غير بس المشاكل هذه موجوده في كل دول العالم
    العماله الوافده او ما يسمونهم هناك بالمهاجرين ومشاكلها موجوده في فرنسا وبريطانيا وامريكا ومعظم دول العالم بس عندنا تلاقيهم حاسدينا على التطور السريع والنهضه العجيبه فاذا كشيت ذبابه قالو حقوق حيوان واذا اخترب المكيف في سكن العمال قالو انت ما تحترم حقوق الانسان
    من نظري اشوف ان نحن طيبين وفتحنا الباب لحقوق الانسان لتنتقد وتخرج في كثير من الاحيان عن حدود النقد الى الهجوم
    بس اظني في هذا الوقت لازم نتكاتف اكثر حتى من دون سابق معرفه ضد نفس هذه الحملات سواء من حقوق الانسان اللي حادت عن حياديتها في كثير من الاحيان اة الحملات الاعلاميه اللي موجه كل سمومها صوبنا

    والله يحفظ بلادنا وبلاد المسلمين من كل شر

  2. عجبا ينتمي لجمعية حقوق الانسان ويعمل لاجلها ويسيء لوطنه دون وجه حق من اجلها
    الا يعلم ان من اهم مبادئ الانسانيه حب الوطن والموت دونه

    للاسف منذ فترة ليست بقصيره نلاحظ الحرب الاعلاميه ضد الامارات وللاسف الشديد ان ابناء الوطن يساهمون في هذه الحرب لا اقول خيانة وانما سذاجه فهم من يقوم بنقل المقالات والاقاويل المغرضه ونشرها هنا وهناك على مواقع الانترنت وعن طريق الايميل ويبررون ذلك بانه يجب ان نكون صريحين وواقعيين وان نتحلى بالشجاعه الادبيه ونعترف بوجود ظواهر سلبيه وهم لا يعلمون انهم بذلك يسيؤون للوطن ويساهمون في تلك الحرب الشعواء والغرض منها الضغط على الامارات من كل جانب

    اما هذا الذي ينقل تلك التقارير فلا اعتقد انه مواطن لان الوطنية ليست جواز سفر يحمله الشخص تثبت انه ابن هذه الدوله وانما المواطن من المواطنه وهو الانتماء الروحي لهذا الوطن
    ان نموت ليحيا الوطن
    ان نفتح صدورنا في وجه اي رصاصة توجه ضد الوطن

    كلمة نذل وجبان كلمة قليلة في حق من خان الوطن

    والقتل هو رحمة لمن خان الوطن

    يجب ان يعيش منبوذا مجردا من اي هوية واي دولة لن يشرفها ان تقبل بمن خان وطنه حتى لو خانه لحسابها هي …
    فتضيق به الارض بما رحبت ويعيش منبوذا ويموت منبوذا

    شكرا اخي على نقل الموضوع الحساس حتى ينتبه الجميع لهذه الحرب الشعواء ضد الوطن

    كل الود

  3. علي أبو الريش

    الأربعاء 12-12-2007 جمعية عقوق الإنسان

    وجهنا اللوم كثيراً وبلغة صارمة، حازمة ضد صحف ومجلات ومنظمات دولية أساءت إلى سمعة دولة الإمارات بنشرها تقارير مغرضة عن حقوق الإنسان في الدولة، وكنا نقول: ”يا غريب كن أديب” ومع ذلك كنا على يقين من أن هؤلاء لن يكونوا صادقين، ولن يكونوا مخلصين لأنهم مؤسسات وجهات لا تستطيع أن تخدم غير أغراض خارجية وأهداف مرسومة لأسباب يعرفها الجميع، لكن عندما تأتي الرمية من ابن هذا البلد، فإن الوقع يكون أشد مضاضة من وقع السيف المهند، والصفعة تكون أشد إيلاماً، والأشد والأدهى والأمرّ أن يكون التشويه والتسويف والإسفاف من جمعية أو أعضاء جمعية، كان الهدف من تأسيسها أن تكون جمعية حقوق إنسان، لا جمعية تدمير حقوق مجتمع·· هذا ما دأب عليه بعض أعضاء الجمعية المذكورة، حيث انصب جهدهم وانكبوا من أجل نشر تقارير وإرسالها إلى منظمات دولية مشبوهة، هدفها تشويه الصورة الحضارية للإمارات، وقلب الحقائق، وطمس الإنجازات الرائعة التي حققتها الدولة على الصعيدين المحلي والدولي، خاصة ما يعني حقوق الإنسان·
    القضية الآن لا تتمحور حول ما تقوله هذه المنظمات، لأن كل ادعاءاتها وافتراءاتها، وبطلان ما نشرته مردود عليها بالشواهد والأدلة الدامغة، فالإمارات لا تحتاج إلى شهادة حسن سير وسلوك من منظمات شائهة· القضية تخص الآن أناساً ينتمون إلى هذه الأرض، وهم من مائها وترابها، وقد سخرت الإمارات من أجلهم كل غال ونفيس من أجل تمكينهم وتأهيلهم، وإتاحة الفرص الواسعة من أجل أن يكونوا صوتاً لبلادهم، لا سوطاً عليها، ولكن، وللأسف فإن البعض يحمل من الضغائن والاحتقان ما يجعله كالدمامل في الجسد، هؤلاء شريحة اتخذت من جمعية حقوق الإنسان سلماً تتسلق من خلاله وتتسول وتتوسل لأغراض وأمراض نفسية تعاني منها، وقد جاءت هذه المرة، هذه الأورام الخبيثة على حساب الوطن، وسمعته ومقدراته وحياضه، هذا ما لا يمكن أن يقبله عاقل أو يرضى به إنسان سوي، لأن تشويه سمعة الوطن هو مس مباشر بسيادته وتجاوز مريع وفظيع وشنيع للخطوط الحمراء، والسكوت عنها يعني إفساح المجال لكل مختل ومعتل أن يجدف بعكس اتجاه التيار، وأن يغرف من الوحل ليدلقه في حياض وطن، تعب أهله وبذلوا الجهد الجهيد من أجل أن ينال عنان السماء في رقيه وتحضره ونقائه وصفائه·
    القضية لا تقبل القسمة على اثنين، وشعار الوطن لا يحمل اللونين، فإما أبيض ناصع أو أسود داكن، وأعضاء جمعية حقوق الإنسان اختاروا العتمة والتسلل في الظلمة، والتحلل من كل الأخلاق والقيم، الذي أول ما تكرسه هو حب الوطن، وصيانة سمعته، وحماية عرضه، ولا مجال فيه لخلط الأوراق، وإغماض الأحداق، وتسويق الخراب على أنه نافلة الحب، وفرض الأشواق·· وهذا ظلم للوطن وظلام، للذين ساروا في طريقه·
    وظلم ذوي القربى أشد مضاضة
    على النفس من وقع الحسام المهندِ

    علي العمودي

    الأربعاء 12-12-2007 ظنيتك عون.. لقيتك فرعون !

    عندما ظهرت على ساحتنا المحلية جمعية الإمارات لحقوق الإنسان وتم إشهارها، شهدت بداياتها شروخا وانتكاسات، لخلافات اعتقدنا في البداية انها شخصية أو على المناصب، ومع ذلك تفاءل بها من تفاءل، ورأى انها ستكون إضافة لمجتمع تتشكل فيه آليات جديدة نحو بناء مؤسسات للمجتمع المدني، ولكن سرعان ما انهار البناء وانكشف المستور، مع ما ينضح به ”إناء” بعض أعضاء الجمعية، تعد في الواقع صوراً مؤلمة لنوعيات معقدة من البشر على استعداد للإضرار بوطنها ومجتمعها لمجرد البقاء تحت الأضواء و”نيل رضا الخارج”· تفاؤل البداية مع ظهور الجمعية كان مرده الاعتقاد بأنها سوف تساعد في المساهمة، إذا ما ظهرت الحاجة الى تطوير في هذا التشريع أو القانون هنا أو هناك، ولكن الواقع أظهر أن الدولة كانت سباقة دوماً في هذا المجال، فيما كان بعض عناصر هذه الجمعية مشغولين بالبحث عن كل ما يسيء الى هذا الوطن وابنائه· وبدأت تعمل على مجال كان أكثر المجالات التي حاول الحاقدون توجيه سهام حقدهم الينا من خلالها، وهي أوضاع العمالة الوافدة· لقد كشف التصريح الأخير لرئيس الجمعية تنصله من فعل مذموم لبعض عناصرها، ان وراء الاكمة ما هو أخطر، ولا ينبغي بنا افتراض حسن النية مع اولئك الذين يعدون التقارير السلبية عن بلادنا، لينالوا رضا منظمات أو جهات عرفت بمواقفها العدائية تجاه كل فعل راق يجري على أرضنا، واقعة كشفت ما كان يحمله أحد رؤساء لجان الجمعية وهو في طريقه الى أميركا، ينبغي الا تمر دون وقفة رادعة، فالمسألة تتعلق بسمعة وطن وصورة أرض لم تبخل على أحد، وتتلقى إشادات دولية من محافل عالمية على رقي تعاملها مع كل من وفد إليها ابتغاء حياة حرة كريمة، أما اولئك الذين يحجون الى الخارج، فسرعان ما ينكشفون كالفئران المذعورة، ويا من ”ظنيتك عون·· ولقيتك فرعون”، ندعوك الى شيء من الحياء، فقامة الإمارات أعلى وأسمى من أراجيف الأقزام·

    عبد الله رشيد

    الأربعاء 12-12-2007 جمعية تسريب الأكاذيب!

    كنا نعتقد أن المعلومات الكاذبة والمضللة التي تسربت إلى المنظمات والهيئات الدولية المعنية بحقوق العمالة، مصدرها فقط المغرضون من الأجانب المقيمين في الدولة، أو بعض العاملين في وسائل الإعلام الأجنبية أو الناطقة بالإنجليزية·· وكنا نعتقد أن الأكاذيب والتلفيقات المسيئة والمشوهة لصورة الإمارات عن أوضاع العمالة الوافدة، مصدرها فقط بعض الأجانب المقيمين في البلاد والحاقدين عليها وعلى أهلها·· ولكن بعد أن اكتشفنا أن عضوا مواطنا من أعضاء ما يسمى بـ ”جمعية الإمارات لحقوق الإنسان”، هو الذي قام بتسريب تقارير تحمل معلومات مسيئة ومغلوطة ومشوهة، ومدعومة بصور إلى جمعيات دولية ، أدركنا كم كنا واهمين!
    لقد أخطأ الشخص الذي تجرأ على الوطن والمواطنين، ورضي أن يكون أداة في يد الأجنبي، وهو يحمل صفة ”مواطن” ويحمل هوية هذا الوطن، خطأ جسيما بحق الوطن الذي يحمل هويته أولا، وبحق نفسه وأهله وبني جلدته ثانيا·· وإذا ظن أن عضويته في ”جمعية الإمارات لحقوق الإنسان” قد أعطاه الحق في الإساءة للوطن عبر تسريب معلومات مغلوطة ومشوهة ومدعومة بصور القصد منها الإساءة لصورة الإمارات وتشويه سمعتها، فإن هذا الأخ واهم ولا يختلف عن بعض الحاقدين التافهين من الأجانب الذين أساءوا لأصول الأدب، بل هو أشد منهم قبحا وسوءا ودناءة··
    ولا نعرف ما الذي تعنيه الوطنية أو ما الذي يعنيه الوطن أصلا بالنسبة لشخص تعمد تشويه صورة وطنه وأبناء مجتمعه، فكذب على جهات أجنبية تنتظر أية فرصة لكي تقفز على صهوة حصان التشويه والإساءة·· كما أننا لا ندري كيف يصنّف مثل هذا المسيء نفسه اليوم بعد أن تم اكتشاف أمره في مطار دبي إثر إجراءات تفتيش روتينية، ليفاجأ المفتشون بأن الأخ يحمل كمية هائلة من التقارير المدعومة بالصور، والمعدة بطريق جهنمية تنم عن وجود نية مبيتة وعن تعمد الإساءة للوطن بصورة حاقدة·· ثم نفاجأ بعد ذلك بأن مثل هذه الأكاذيب الملفقة تظهر في تقارير جمعيات دولية تتحدث كذبا عن أوضاع سيئة يعيشها العمال في إمارة دبي أو خدم المنازل في بقية الإمارات والمدن في دولة الإمارات!!
    رئيس الجمعية عبدالغفار حسين أكد وقوع مثل هذا العمل القبيح من ”أحد” أعضائها، وقال في تصريح لصحيفة ”الخليج” أمس الأول: ”نأسف لهذا العمل غير المسؤول، فقد سمعت أن أحد أعضاء الجمعية العمومية أعد تقريراً عن وضع العمال والعمالة في الدولة بتصرف من عنده، وأرسله إلى جهات دولية، ولا علم لي بالتفاصيل، ولكن ما أود تأكيده أن هذا العضو لا يمثل إلا نفسه ولا يمثل الجمعية، حيث لم تكلفه بذلك ولا علم لها بهذا التصرف، وتقع مسؤوليته عليه وحده·”·· وغدا نكمل·

Comments are closed.