مازالت عملية سرقة المستثمريين بسوق دبي مستمرة فمالذي جناه المستثمريين من زيادة رؤوس اموال بنك دبي الاسلامي واعمار وشعاع ودبي للاستثمار واملاك كلها اسهم نزلت لمستويات دون قيمتها الاسمية فضلا عن سرقة علاوات الاصدار او تبخرها بمغامرات
عنترية فما الذي قدمته دو بالاساس حتى تعيد عملية الضحك على الذقون وتعيد الكرة ثانية عندما تم طرح الشركة للاكتتاب
وبعلاوة اصدار ايضا وبعد ان تسرق الاموال او تتبخر تتبرأ الهيئة والمركزي مما حدث على الرغم من انه تم بموافقتها وتحت عينها وباشرافها
9 thoughts on “مهزلة دو وغياب القانون الذي يحمي المستثمر من سرقته”
Comments are closed.
الماضى إنتهى و نحنا نتكلم عن اليوم.
السلبيات موجوده لكن يجب تحكيم العقل, فى فتره الطفره كل شركه سحبت سيوله و زيادات راس مال.
إكتتاب دو كان ب 3 دراهم و القيمه الإسميه بدرهم.
وقت الاكتتاب صفر ايراد و صفر عملاء و صفر ارباح.
اليوم اكثر من 3 ملايين عميل دائم و إيراد اكثر من 5 مليار و ربح اكثر من نصف مليار.
الشركه على وشك الإنتهاء من بناء الشبكه الرئيسه و إن شاء الله تنخفض التكاليف حتى ترتفع الارباح.
توجه الشركه لرفع رأس المال من مصلحه الشركه, فالإقتراض مكلف.
الزياده قرابه 523 مليون سهم (مليار / 1.91 = 523 مليون)
انا من ملاك السهم و لست بمطبل ولا مضارب حتى استفيد مما اكتب, دو من افضل الاسهم الإستثماريه.
لا للبيع قبل ال 10 و حتى لو إستغرق ذللك 3 سنوات
ان قامت املاك او تمويل بطلب زيادة راس المال والطلب من المستثمريين اموال
فلن تتلقا ادارات تلك الشركات سوا الأحذية .
شركات لم تقدم شيء للمستثمريين وبالنهاية يطلبون اموال بدل ما يعطون
ارباح ياخذون اموال ليقوموا بسرقتها فيما بعد وهذا النوع من يدرج تحت
بند النصب والاحتيال القانوني ولا يحدث الا بالأنظمة الإدارية الفاسدة
فلتثبت لنا الهيئة والجهات المسوؤلة عن الشركات نزاهتها وليمنعوا هذه
السرقة وليحققوا مع مسؤولي الشركة سكوت الهيئة والجهات الرسمية
عن استهداف اموال الناس بهذه الطريقة لا يمكن تفسيره الا انه سرقة
طريقة زيادة راس مال دو بعلاوة اصدار = موانئ دبي الي نزل
سعره ل 13 سنت بعدما نهبوا الناس وباعوه ب 1،3 دولار
الله يعين المستثمر الغلبان
الكل طايح فيه ياكل من وراه
الحرامية والشركات والأسواق والوسطاء بعض المحللين وغيرهم
والجهات الرسمية صم بكم عمي يسكرونها ويفكونا منها
يسوولها ( تحرير ) مثل البترول ويوفرون رواتب ومنشأت
ياناس مالكم غير الله
عليه توكلنا ونعم الوكيل
يعيني علاوة اصدار 91 فلس
وعند الاكتتاب الاولي2 درهم كانت علاوة الاصدار اي ما يعادل 8 مليار درهم وتم تحويل الاموال للمؤسسين ولم يتم حتى اضافتها لقوائم الشركة
يعني 8 مليار تبخرت
اين التنظيم وحماية حقوق المستثمر يا هيئة