السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شخص لديه عائد ثابت مثل الراتب يكفيه لتسيير أمور حياته ….ويملك اليوم مليون درهم فائض عن حاجته ويستطيع أن يستثمر المبلغ دون التأثير على مصاريفه …
فأين يستثمر هذا المبلغ وما هي البدائل المتوفره ؟؟
– هل يودعه في البنك ويحصل على فتات الأرباح السنويه
– هل يستثمره في احدى المحافظ الاستثماريه ؟
– هل يشتري ذهب ؟ نفط ؟ معادن ؟ حبوب ؟
– هل يشتري قطعة أرض بمساعدة البنوك ؟
– هل يشتري عقار في مناطق التملك الحر وعند أسعار اليوم ؟
– هل يحتفظ بالكاش وينتظر فرصه هنا أو هناك ؟
– هل يدخل الأسواق العالميه ويتداول بأسهمها ؟
– هل يدخل سوق العملات ؟
– هل يستثمر المبلغ في سوق الأسهم المحليه وعلى شركات منتقاه ؟
– هل توجد لديكم قنوات استثماريه بديله ؟
أنت تختار !!!!!!
ماذا ستفعل بالمليون درهم !!!
شخصيا سوف أختار الأسهم المحليه
تحياتي للجميع ..
حياك الله أخي العزيز … الرباش .. وشكرا على المداخله القيمه …
بالنسبه للعقار التقليدي كشراء قطعة أرض وبناؤها يعتبر أفضل استثمار ان شاء الله ولكن مؤكدا ليس بسعر الأرض التي أشرت اليها .. وحسب علمي ان أسعار الأراضي أرخص عن ذلك …
أما بخصوص عقارات التملك الحر .. فيجب الابتعاد عن المضاربه ومن يقوم بالشراء يجب أن يملك السيوله لسداد الأقساط وأن لا يدخل في حسابات معقده .. واذا ارتفعت قيمة العقار وقرر البيع … خير وبركه ..
كما لا تنسى أهمية المطور والموقع … ولكن الحذر مطلوب بشكل أكبر هذه الأيام …
تحياتي لك
ارخص شركتين في السوق باخذ فيهن وبحط راسي وبرتاح
أخى الكريم مستثمر واقعى
أولاً : لم أتعرض من خلال طرحى إلى تطوير السوق أو ما يحدث به من تلاعب فى بعض الأحيان او غياب الشفافية فالكل قد قبل التعامل فى ظل هذه الأجواء و هو ما أراه من خلال مداخلات الأخوة الأعضاء و لكن ما أتعرض له هو الظروف الخارجية سواء كانت إقتصادية أو سياسية و التى تؤثر تأثيراً مباشراً على كافة أسواق المال .
ثانياً : ما يقال أن السوق قد عانى من نفس الظروف العام الماضى و لكن لا أحد يذكر أن ظروف العام الحالى مختلفة إختلافاً كلياً عن العام الماضى سواء السياسية منها أو الإقتصادية .
ثالثاً : الشركات القوية من حيث التحليل المالى و الأساسى هى ما نشهد وجود إنخفاض فى أسعارها و إذا ضربت مثلاً بأرابتك فهناك أيضاً أسهم فقاعات كما يذكر الأخوة الأعضاء قد حققت إرتفاعات مدوية و أرباح للمتعاملين فيها غطت معظم خسائرهم مثل ميثاق و أركان و أسماك فهل إرتفاع أسعار تلك الأسهم و بقاء الغالبية العظمى من السوق على ما هى عليه دليل على نجاح الإستثمار .
رابعاً : عدم إستجابة الأسهم لأرباح الشركات القوية جداً دون وجود تفسير واضح لهذه الظاهرة فهل غفلت المحافظ المحلية و الأجنبية عن قوة تلك الشركات .
خامساً : خروج السيولة الأجنبية بإندفاع من السوق مع إنحسار السيولة المحلية المؤسساتية و عدم تواجدها بالسوق .
سادساً : مر الأن من العام سبعة أشهر و المحصلة لأسواق المال أنها تسير من أسوأ لأسوء و ما زالت نغمة التفاؤل هى السائدة و الكل فى إنتظار السيولة لتخليص السوق من الحلقة المفرغة و لم تأتى السيولة بعد .
سابعاً : المناداة بالإستثمار فى ظل هذه العوامل لم يتوقف منذ نهاية شهر فبراير الماضى و كانت الأسعار أعلى بكثير مما هى عليه الأن فهل تعتقد من قام بالشراء قد حقق أى أرباح بعد نحو خمسة أشهر أم أن السوق يسير من هبوط إلى هبوط .
أخى الكريم
للأسف الشديد أسواقنا المالية العربية التى تسمح بتداول الأجانب هى أسواق إستثمار بديل و هى الضحية الدائمة عند حدوث أى هزات إقتصادية أو سياسية عالمية و للأسف الشديد فإن الأزمة الأخيرة قد كشفت عن الخلل الرهيب فى تركيبة السيولة بالسوق و أظهرت بشكل لا يدع مجال للشك تحكم السيولة الأجنبية فى مقدرات السوق و انه عند خروجها توقف نبض الحياة عن السوق مع إنحسار واضح و شديد للسيولة المحلية و يمكنك النظر أيضاً إلى السوق المصرى و ما حدث به من إنهيارات سعرية .
فى ظل هذه الأجواء يصبح الإستثمار مغامرة غير محسوبة فالعوامل المتحكمة به خارجة عن نطاق السيطرة و خيوط اللعبة بيد الأخرين .
قررت ان اقتل قتيل و ادفع ديتة من المليون درهم التي جتني من المنتدى ههههههههه
و المجني علية موجود بس اعطوني اسمة
شباب حد يعرف اسم الهامور الذي نزل اعمار للعشرة درهم