هذه هي الحقيقة والتي كتب عنها كبار الكتاب الاقتصاديين بهذا المنتدى كالأستاذ مستثمر واقعي فمن امتنع عن اعطاء شركات التمويل رخص مصرفية للاحتفاظ بالسيولة طويلة الأجل هو من تسبب بنشوء أزمة شح السيولة بتلك الشركات والذي يعتمد عليها أكبر قطاع عقاري
بالمنطقة ومن قام باقتراح ايقاف شركات التمويل عن العمل هو ايضا له نصيب كبير ومساهم بهذه الكارثة ومن قام بأخراج
شركتي املاك وتمويل من بنك التنمية والذي كان بمثابة الأمل الذي يوقف هذا التدهور لا يستثنى من تحمل المسؤولية ومن
قام بأطالة الدراسة لعملية دمج شركتي املاك وتمويل تسبب يتحمل نصيب الأسد من تعرض درة الخليج لحافة الافلاس
لقد كان ضم املاك وتمويل ببنك التنمية واطلاقه بالربع الأول من 2009 بمثابة طوق النجاة لتحسين أصول دبي ولتخليص
النظام المالي من الديون المتعثرة والتي اغلبها يتعلق بقطاع العقار لا ان تترك الأصول بدون دعم لسنة كاملة لتنهار او يتم
دعم البنوك وتترك اساس المشكلة التي عصفت بالاقتصاد الا وهو قطاع العقار ليتبين انها خطة عرجاء رفعت كفة على كفة
فسقط كامل الميزان فلو تم احتواء قطاع العقار وشركات التمويل لتخليص القطاع من الديون المسمومة والتي لا تتعدى
ال 10٪ لما حدثت الكارثة ولما وصل فقدان الثقة لما وصلنا اليه وياريت الأمر سيقتصر على أسواق المال والعقار بل عواقبه
ستمتد الى الصناعة والتجارة فمن سيقوم بالإقراض وتمويل المشاريع في ظل غياب الثقة .
فهل سيتم تصحيح الخطئ والذي بسببه تم انقاذ القطاع العقاري بامريكا فتحسنت اسعاره وسجل نموا وهل سيتم
تصحيح الخطئ والذي بسببه دولة قطر تكون الواجهة المرشحة لكي تتبوء مكان دبي نرجو ذلك ونسأل الله ان لا يضيع
عمل سنوات طويلة بتقاعس سنة لدراسة الخروج من كارثة نعايشها

9 thoughts on “من أوقف شركات التمويل عن العمل هو من تسبب بتعريض دبي للإفلاس

  1. انا استغرب من الاخوة الذين يقولون فلندفن رؤوسنا في التراب وكأنه لا يوجد أزمة

    بل هناك أزمة كبيرة لم نرى لها مثيلاً من قبل

    الإعلام الغربي كشر عن انيابه وبث الرعب بين الناس ووجدها فرصة للتطاول على كل ما بنته دبي لدرجة انه خُيل لنا بأن العالم سيطالب بالوصاية على دبي

    هذا هو حجم المشكلة

    ويجب أن يكون الرد من إعلامنا وحكومتنا على مستوى التطاول هذا والا لتمادى الغرب في هجومه علينا

    السكوت ودفن الرؤوس في التراب لن يؤدي الا إلى تأجيج المشكلة وجعل الشائعات تتحول إلى حقائق بين الناس

    لا تنسوا ايها الاخوة إننا في زمن اصبحت فيه المعرفة لا تتجاوز ضغطة زر وتجد جميع الحقائق امامك

    لذلك يجب أن لا يترك اعلامنا هذه الضجة تمر مرور الكرام وإلى الآن لم نسمع الا من يقول (انتظروا الرد المزلزل في 14 ديسمبر) وهل سينتظر العالم حتى ذلك التاريخ

    اللهم احفظ بلادنا من كيد الكائدين

  2. أخوي أندماج .

    كنت معك وداعما لك بمواضيعك السابقه خاصة عن املاك وتمويل , ولكن لا تخليني ازعل منك .

    لا يجب التحدث نهائيا عن كلمة افلاس , لا توجد بوادر افلاس , وهنا تذكر انك تتحدث عن دبي وليس عن محل سوبرماركت او بنك بولاية نائيه بأمريكا .

    لقد قدمت بالأمس من زياره الى استراليا دامت شهرا , وصدقني لم يمر علي يوم هناك لم أقل فيه ” عمار يا دبي , عمار يا امارات ” وكذلك الحال عند زيارتي لأمريكا , والمسافر للخارج يعرف بحق ما هي دبي وما بناه شيوخها هناك , حتى لو كانت هناك بعض الأخطاء الإداريه هنا وهناك فهذا شئ ليس بجديد ولكن يجب الوقوف عنده ومحاسبة المسؤولين .

    أتمنى منك التفكير جيدا قبل الكتابه , واذا كانت كلاب امريكا واوروبا تعوي على هذه الأخبار فلا يجب علينا ان نتناقل عواءهم او ان ندعمهم بأي طريقه , يجب علينا الوقوف يدا واحده مع دبي وندافع عن سمعتها لأنه أقل الواجب علينا تجاه شيوخ هذا البلد المعطاء وبناة هذا الحلم المسمى دبي .

    أتمنى أن تأخذ كتابتي بصدر رحب

  3. هذا ما كتبته منذ قرابة الشهر

    http://satfrequencies.com/invest/uae355836/

    هل تنذر أزمة دبي بأزمة مالية عالمية جديدة؟ (الأوروبية-أرشيف)

    تناولت صحف بريطانية أزمة ديون دبي بالنقد والتعليق، وتساءل بعضها عن كيفية نشوء الأزمة وحجمها وتأثيراتها على البنوك والمستثمرين الأجانب والأسواق المالية والاقتصاد العالمي برمته، في حين ذهب بعضها إلى القول إن الحفل المقام على الرمال المتحركة في دبي قد انتهى منذ أشهر، وإن الدكتاتورية المفلسة أخلاقيا بنيت على استعباد الآخرين.

    فقد تساءلت صحيفة ديلي تلغراف عن كيفية نشوء ما سمته الأزمة التي غرقت فيها دبي، وأجابت أن هذه الإمارة -وهي إحدى الإمارات العربية السبع المتحدة والخاضعة لعائلات حاكمة مختلفة وميزانيات منفصلة لكل منها- اعتمدت في اقتصادها على الشواطئ والتجارة والخدمات والاستثمارات المالية بشكل ناجح إلى حد كبير.

    ومضت تقول إن دبي سرعان ما أصيبت بنوبة الإفراط في المرفقات السياحية وهوس بناء وتشييد العقارات والأبراج التي تكاثرت وتطاولت لتعانق السماء على مدار العقد الماضي.

    وبينما أعلنت دبي أن قيمة ديونها لا تتعدى 80 مليار دولار، قال محللون إن الحجم الحقيقي لديون الإمارة ربما هو ضعف ذلك الرقم، في ظل كون الشركة العالمية التي تملكها حكومة دبي والتي أشعلت الأزمة الراهنة تئن -هي والشركات التابعة لها- تحت وطأة مسؤولية مالية قانونية تقرب من 60 مليار دولار، وجزء من تلك المسؤولية هو ديون على الشركة.

    أبراج دبي بلغ طول أعلاها 818م
    وهو الأطول عالميا (الأوروبية-أرشيف)
    مستحقات مترتبة
    وشككت ديلي تلغراف في وجود خطة إنقاذ لأزمة الديون من جانب أبو ظبي -الإمارة الأغنى نفطيا في الدولة- في ظل اضطرار دبي للطلب من الدائنين إمهالها ستة أشهر قادمة لدفع المستحقات المترتبة عليها.

    وقالت إنه بينما اشترت أبو ظبي عبر البنك المركزي الاتحادي سندات بقيمة عشرة مليارات دولار أصدرتها حكومة دبي بداية العام الجاري، واشترت من خلال بنوكها الخاصة الأخرى سندات بقيمة خمسة مليارات دولار الأسبوع الحالي أيضا، فإن انهيار أسواق العقارات في دبي إثر انخفاض أسعارها إلى النصف في غضون ستة أشهر شكل الضربة القاضية.

    ومضت الصحيفة إلى أن سبب الذعر الذي أصاب المستثمرين والبنوك الأجنبية مرده إلى احتمال قيام دبي وأبو ظبي ببيع بعض الممتلكات والأصول الثابتة حول العالم، مما قد يتسبب في انهيار أسعار العقارات في شتى أنحاء المعمورة، بالإضافة إلى احتمال وجود أزمات مالية أخرى لم تزل مخفية عن الأنظار.

    من جانبها أشارت صحيفة تايمز إلى ما سمته الخطر الكامن في دبي أو “شبح الأزمة المالية العالمية الثانية” في ظل المخاوف من أن تؤدي أزمة ديون دبي إلى وقوع أزمة مالية عالمية جديدة، مضيفة أنه بينما انخفضت المؤشرات المالية في آسيا والولايات المتحدة بشكل حاد، ارتفع سعر الدولار والين إثر تحويل المستثمرين أموالهم إلى أماكن آمنة.

    المقرض الأكبر
    وكشفت البنوك البريطانية أنها تشكل الدائن أو المقرض الأكبر لأبناء دولة الإمارات بمن فيهم أهالي دبي، وأن قروضها تزيد عن 50 مليار دولار، ويرجح أن يتأثر البنك الملكي الأسكتلندي سلبا جراء الأزمة أيضا بوصفه المقرض الأكبر للشركة العالمية في دبي.

    وقالت تايمز في افتتاحيتها إن أزمة الديون وعدم توفر الشفافية في دبي أدتا إلى اهتزاز ثقة المستثمرين، داعية دول الخليح إلى الاستمرار في نهج الأسواق الحرة في البلاد.

    وأضافت أن العواصم المالية الغربية ربما ستعيش الأسبوع الحالي ما سمته “نوعا من الشماتة” إزاء أزمة دبي، في ظل ما قالت إن الأمر كان سهلا على مالكي “البترودولار” الخليجيين للقيام بشراء الشركات والأصول الغربية والأميركية بثمن بخس إبان فترات الركود الاقتصادي المختلفة.

    وعلقت صحيفة ذي غارديان بالقول إن الغموض الكبير وراء أزمة ديون دبي لا يكمن في كون “حلم الصحراء تحول إلى كابوس”، وإنما في كونه تأخر كثيرا حتى وقع وبان وانكشف.

    انهيار أسعار العقارات في دبي
    أحد أسباب الأزمة (رويترز-أرشيف)
    الرهن العقاري
    وأوضحت ذي غارديان أن أزمة الرهن العقاري في الولايات المتحدة التي نشأت قبل عامين ماضيين ضغطت على فقاعات الاستثمار في أنحاء متفرقة في العالم من ضمنها بريطانيا، وأنه سرعان ما فجرت تلك الفقاعات الاقتصادية، لكن أثرها في انهيار العقار بمناطق أخرى كان بطيئا واستغرق وقتا أطول حتى ظهر.

    ومضت إلى أن من سمتهم المطورين الذين شيدوا ناطحات السحاب في دبي كانوا يعلمون أنه من الصعب استغلالها أو ملؤها بالمستأجرين، وأن الخطر الأكبر قد يتمثل في نظرة البنوك العالمية إلى “القلاع شبه الخالية على رمال دبي” بكونها لا تساوي أو تستحق تلك القروض الهائلة، ما ينذر بأن اقتصاد العالم أيضا بات في وضع سيئ، وليس البنوك الغربية وحدها.

    من جانبها قالت صحيفة ذي إندبندنت إن ما سمته الحفل المقام بالصحراء قد انتهى منذ أشهر، مضيفة أن الأزمة انفجرت قبل أسبوع من الاحتفالات المزمعة في دولة الإمارات العربية المتحدة بعيد الاستقلال، وافتتاح أطول برج في العالم والبالغ ارتفاعه 818م والذي تم تأجيل افتتاحه إلى يناير/كانون الثاني القادم.

    ط§ظ„ط§ظ‚طھطµط§ط¯ ظˆ ط§ظ„ط£ط¹ظ…ط§ظ„*-*ط§ظ„ط§ظ‚طھطµط§ط¯*-*ط£ط²ظ…ط© ط¯ظٹظˆظ† ط¯ط¨ظٹ.. ط¥ظ„ظ‰ ط£ظٹظ†طں

    البداية كانت بأمريكا وأثرها والكل يعلم ذلك وصلت إلينا متأخرة كان الحل الأمثل وما زال قائما الإسراع بتكوين مصرف تنمية
    أو مصرف عقاري بإشراك أملاك وتمويل لصد موجة التراجع واستيعاب القطاع ولكن للإسف الشديد القائمين بلجنة الدمج
    لم يستوعبوا أنه بقطاع المال والأعمال الثانية لها ثمنها وهذه المرة الثمن باهض جدا
    طبعا شلت الكلام المسيء لأنه معيب بحق رجل نحترمه ونقدر انجزاته للأمة وليس لدبي فدبي مفخرة الخليج والعرب
    فلا مدينة تضاهي بنيتها التحتية بالعالم وليس بالمنطقة .

  4. I do not know what BANKRUPTCY you are talking about

    You are talking about one of the brightest cities worldwide

    This is not a company, my friend, if you are unaware better read more

    Some companies have capital of more than $80 billion, also most of the big banks have capital more above this $80 billion

    You are talking about DUBAI my dear – it is not Nakheel or Emaar or Dubai World or Burj Dubai

    It is Dubai – how many millions are still dreaming to come, work, invest and live here

    Days will prove

Comments are closed.